شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 06:17 PM


اخر بحث





- [ متاجر السعودية ] إللولو بوتيك ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] دوانزبورغ (نيويورك)
- [ محامين السعودية ] صالح محمد صالح العميريني ... مكة المكرمة
- [ اعلان السعودية ] وكالة اماجينيا للدعاية والإعلان
- [ معالم إسلامية ] أين جبل الجودي
- أعاني من تنميل في إصبعي الخنصر والبنصر بعد العملية الجراحية
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة تفقد للتسويق الالكتروني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- تعرٌف على ... ياسر العمرو | مشاهير
- [ تعرٌف على ] عبد الرزاق فخر الدين
- طريقة عمل موس الشوكولاتة

أعاني من تشتت الذهن وعدم التركيز، إضافة للقلق والتوتر، ما العلاج المناسب؟

تم النشر اليوم 05-12-2025 | أعاني من تشتت الذهن وعدم التركيز، إضافة للقلق والتوتر، ما العلاج المناسب؟
أعاني من تشتت الذهن وعدم التركيز، إضافة للقلق والتوتر، ما العلاج المناسب؟ السؤال : السلام عليكم أنا شاب، لدى ضعف شديد، وعدم تركيز، ولدي مشكلة في انتظار دوري، حيث يصيبني التوتر والقلق، ورعشة في جسمي. كما أعاني من مشكلة في القراءة، فأصاب بالنسيان بمجرد انتهاء السطر، ولدي مشكلة بالوعي والادراك، وأحس أنني غير مدرك بنسبة كبيرة، وأشعر بالتشتت الذهني، وبطىء في الحركة والتركيز، وضبابية أيضا. أجريت فحوصات تبين وجود نقص في فيتامين د، وأخذت الدواء -والحمد لله-، فما هو أفضل علاج لمثل حالتي؟ وفقكم الله، وسدد خطاكم. الجواب : بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ alaa حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: معظم الأعراض التي ذكرتها هي أعراض قلق وتوتر، والقلق والتوتر يؤديان إلى ضعف التركيز، وضعف التركيز والانتباه يؤديان إلى مشكلة القراءة والنسيان، مشاكل الوعي والإدراك كل هذه أيضاً أعراض قلق وتوتر. بعض الناس يقولون إن نقص فيتامين (د) قد يسبب بعض الأعراض النفسية، أو الاضطرابات النفسية وبالذات الاكتئاب، ولكن هذا ليس كثيرا في الحياة العملية، وكثير من الناس عندما يتم فحص فيتامين (د) ويجد به نقصا، ويعطى فيتامين (د) لا تتحسن الأعراض النفسية. تحتاج -يا أخي الكريم- الآن إلى علاج جهاز القلق والتوتر الذي يؤثر على دراستك، وهناك أدوية كثيرة تساعد في هذا الشأن، ومن الأدوية التي تساعد في هذا الوضع ما يسمى بالدلوكستين، دلوكستين هو مضاد للقلق، وللأعراض البدنية للقلق دولوكستين 30 مليجرام كبسولة يومياً، وتحتاج -يا أخي الكريم- لفترة شهرين حتى يكون هناك استجابة لهذا العلاج واختفاء الأعراض التي تعاني منها، وبعد ذلك يمكنك أن تواصل فيه لفترة لا تقل عن 6 أشهر ثم بعد ذلك سحبه، وإذا وجدت هناك علاجا نفسيا للاسترخاء، أما الاسترخاء العضلي، أو الاسترخاء عن طريق التنفس، فهذا -يا أخي الكريم- يساعد كثيراً مع العلاج الدوائي. وفقك الله، وسدد خطاك.

شاركنا رأيك