مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | معنى حديث: "اخفضي ولا تنهكي، فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج"

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | لم يثبت أن لكل سورة من القرآن خاصية معينة
- سؤال وجواب | كان صلى الله عليه وسلم لا يقرأ كتابا ولا يحسن كتابة
- سؤال وجواب | أسباب ضعف المفاصل وتضخم اليد
- سؤال وجواب | كيف تمّ خلْق عيسى عليه السلام
- سؤال وجواب | أعاني من تآكل الأسنان بسبب إدماني على الحمضيات، فما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يمكن للرضاعة أن تمنع عمل حبوب الديفاستون؟
- سؤال وجواب | أخذ العمولة مقابل المساعدة في إعداد مناقصة ما
- سؤال وجواب | ابني متعلق بي كثيرا لدرجة أنه يقبلني في أي مكان!
- سؤال وجواب | صدمة قوية وتغير في حالي بعد رؤية صديقي يشاهد صورًا إباحية!
- سؤال وجواب | نوعا الهداية. وطرق اكتسابها
- سؤال وجواب | ليس للمتصدق الرجوع في صدقته
- سؤال وجواب | من قرأ سورة في آخرها سجدة
- سؤال وجواب | اختلاف بعض أجزاء الجسم وعلاجه
- سؤال وجواب | رواية الحديث بالمعنى. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | سبيل التعافي من سهام العشق المسمومة
آخر تحديث منذ 2 ساعة
2 مشاهدة

هل كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقصد بحديث: "اخفضي ولا تنهكي، فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج"، أن بقاء البظر هو الأنضر، أم إن خفاضه هو الأنضر؟ أرجو الإفادة..

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فقد روى الحاكم في مستدركه، والطبراني في معجمه الكبير عن الضحاك بن قيس قال: كان بالمدينة امرأة، يقال لها: أم عطية، تخفض - أي: تختن - الجواري، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أم عطية، اخفِضي ولا تَنهِكيِ، فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج".

وصححه الألباني في صحيح الجامع.

وروى أبو داود، والبيهقي في سننهما عن أم عطية الأنصارية: أن امرأة كانت تختن بالمدينة، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تنهِكيِ، فإن ذلك أحظى للمرأة، وأحب إلى البعل".

وصححه الألباني.ففي هذين الحديثين، أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالختان، ونهى عن الإنهاك، فالأمر بالختان جاء لأجل تخفيف الشهوة عند المرأة؛ لأنها إذا تُركت دون ختان، اشتدت شهوتها، فكانت عرضة للوقوع في الحرام.والنهي عن الإنهاك جاء لأمرين:الأول: أن الإنهاك يُضعف الشهوة عند المرأة؛ مما ينتج عنه كراهية المرأة لجماع زوجها، وهذا يؤدي إلى كراهية زوجها لها، وقلة استمتاعها بالجماع.الثاني: أن الإنهاك يُذهب بريق الوجه، ولمعانه، وعدم الإنهاك يحفظ نضرة الوجه، وبريقه، وقد صرح بهذين الأمرين، صاحب الشرح الصغير مع حاشية الصاوي، فقال: أي: لا تجوري في قطع اللحمة الناتئة بين الشفرين فوق الفرج، فإنه يُضعف بريق الوجه، ولذة الجماع، والله أعلم.

اهـ.

وقال المناوي في فيض القدير: فأخذ بعضها، تعديل للشهوة، والخِلقة.

اهـ.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بالراحة خارج المنزل وأتضايق عندما أرجع إليه، فما السبب؟
- سؤال وجواب | السحر الأسود وحكمه
- سؤال وجواب | مباركة الوقت في حق الأنبياء والأولياء أمر لا يُنكر
- سؤال وجواب | حكم سفر الزوج للعمل وترك زوجته
- سؤال وجواب | الزمن الذي راودت فيه امرأة العزيز يوسف عن نفسه
- سؤال وجواب | لا يوجد دعاء يغني عن سجود التلاوة
- سؤال وجواب | من سكان الجبيل وله أهل بمكة فمن أين يحرم بالحج؟
- سؤال وجواب | القبلة يختلف اتجاهها باختلاف البلدان
- سؤال وجواب | بعد دخولي للجامعة أصبت بقلق وعدم استقرار. أفيدوني
- سؤال وجواب | زوجتي لا تتفاعل معي في المعاشرة. أرجو النصح
- سؤال وجواب | التفكير في طلاق الزوجتين بسبب ما بينها من مشاكل
- سؤال وجواب | تواصلت مع شاب يحادث أختي لأثبت لها بأنه عابث، فهل فعلي صحيح؟
- سؤال وجواب | حكم استخدام الكحول كمذيب في صناعة المكملات الغذائية والفيتامينات
- سؤال وجواب | مراعاة حاجة الزوجة عند الاستمتاع
- سؤال وجواب | ليس من السنة صلاة ركعتين بعد العيد
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل