شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 02:50 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] آيرون مان (فيلم)
- [ التاريخ اﻹسلامي ] شخصيات علمية من العصر العباسي
- الدكتور وصفلي حبة واحدة للديدان mebendazole مع كورس فلاجيل للاميبا ولكن لما بحثت عالانترنت وجدت ان الدوائيين قد يسببوا مرض خطير. اخدت فقط جرعة واحدة م | الموسوعة الطبية
- [ مقاولون الامارات ] شركة العزم للاعمال الكهربائية
- عندى الم في الجانب الايمن ليس مستمر مع ضغط علي فتحت الشرج, ما سببه و علاجه ؟ | الموسوعة الطبية
-
- | الموسوعة الطبية
- ابني عمره 6 شهور يعاني من حكه في أذنه اليمنى خاصه في الليل يستيقظ منها مرار وهي ظاهرها سليمه ليس فيها احمرار ولا مادة ولا اي شي وطبيب الاطفال فحصها... | الموسوعة الطبية
- الفا فيتو بروتين كان من شهر اتنين 2013 كانت النسبة 92 وفي شهر اكتوبر 2014 كانت النسبة 70 وفي شهر واحد 2015 كانت النسبة 52 هل في خطورة وعندي فيرس... | الموسوعة الطبية
- بنتي سنه ونص مسكت البامبرز وهو مليان بول منها وفضلت تمص فيه هل دا ممكن يضرها او يسببلها ديدان وفطريات | الموسوعة الطبية

ساعة تلفزيونية في كاتنغا للتحري عن لعبة أطفال خطرة

تم النشر اليوم 13-12-2025 | ساعة تلفزيونية في كاتنغا للتحري عن لعبة أطفال خطرة
ساعة تلفزيونية في كاتنغا للتحري عن لعبة أطفال خطرة ساعة تلفزيونية في كاتنغا للتحري عن لعبة أطفال خطرة كم مرة يومياً ترد في الأخبار عبارة «اليورانيوم المخصب»؟ مئات بل آلاف المرات بالتأكيد. وذلك منذ اللحظة التي بدأ فيها المفاعل النووي الإيراني يقض مضاجع الغرب ويثير قلق الجوار، ويصبح «سلاحاً» في يد اسرائيل، في حروبها وتصوير نفسها ضحية، بقدر ما هو ايضاً سلاح في يد ايران. وذلك ببساطة لأن المفاعل النووي لا يشتغل إلا بفضل اليورانيوم المخصب. وهذا بدوره يمكن ان ينتقل بسرعة من خدمة الطاقة السلمية الى خدمة القنبلة النووية. ولكن بعد هذا كله ما الذي نعرفه عن اليورانيوم المخصب؟ ما نعرفه ليس كثيراً. ومن هنا اهمية الشريط الذي تبثه قناة «كنال بلوس» الفرنسية هذا المساء ضمن برنامجها «تحقيق خاص». الحلقة عنوانها «تهريب اليورانيوم» وهي تصور، في شكل خاص، ما يحدث لهذه المادة التي تنتج بوفرة في إقليم كاتنغا الكونغولي. ولكن ليس في شكل رسمي. هناك، في مناجم من المفترض انها مقفلة، يكاد اليورانيوم ان يكون لعبة أطفال. بل هو كذلك بالمعنى الحرفي للكلمة ومن ناحيتين: ففي المقام الأول ثمة دائماً كثر من اطفال يسيرون ويحفرون على هواهم في المناجم، مع كل الأخطار الناتجة عن ذلك (والتي لا تحصيها المنظمات العالمية). وفي المقام الثاني يقوم الأطفال بتحميل الأكياس المعبأة بالمادة، لتباع تهريباً و «سراً» تحت سمع الشرطة والسلطات المحلية وبصرها؟ الفيلم الذي يستغرق عرضه نحو ساعة وحققه باتريك فورستييه، قبل شهور، يرينا هذا كله. وإذ يتساءل عما تفعله السلطات إزاء الوضع يجيب: إنها تكتفي بتنظيم السير للشاحنات المعبأة بواحدة من أخطر المواد في العالم، والتي لا يتحكم في بيعها سوى المهربين انفسهم.

شاركنا رأيك