عاجل
مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | تعلقت بفتاة في الجامعة وأريد التقدم لها لكني محتار. فماذا أفعل؟

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أشعر بالتعب الدائم وأحس أني مراقب
- سؤال وجواب | تعلق الزوجة بأهلها وتأثير ذلك على علاقتها بزوجها
- سؤال وجواب | أتخيل الحوادث الشنيعة وأنا في طريقي للعمل. هل من حل لمعاناتي؟
- سؤال وجواب | المال الحرام.أنواعه.وحكم الربح الناشئ منه
- سؤال وجواب | الزواج والحب. الرضا بالقضاء والقدر والعمل بأسباب التحصيل
- سؤال وجواب | أمي تريدني أعمل وأنفق على أخي!
- سؤال وجواب | ضابط التخبيب
- سؤال وجواب | هل أكافح من أجل العودة لخطبتها لإصلاح الأمر، أم أتركها لمصيرها؟
- سؤال وجواب | هل سأبقى آخذ السيروكسات طول عمري؟
- سؤال وجواب | التعامل مع المراهق أيام الامتحانات
- سؤال وجواب | تزوجت زواجا عرفيا دون علم أهلها وهم يريدون تزويجها الآن
- سؤال وجواب | أعاني من انتفاخ وحرقة في المعدة!
- سؤال وجواب | الأنبياء من قبل سليمان عليهم السلام
- سؤال وجواب | حكم الحج بمال حرام
- سؤال وجواب | رغم تخرج ابني من الجامعة إلا أنه منعزل ولا يكلم أحدا في المنزل
آخر تحديث منذ 1 ساعة
3 مشاهدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شاب وقد انتهيت من دراستي الجامعية في هذا العام، أعجبت بفتاة من نفس الصف، وكنت أريد التقدم رسميا، لكن الظروف تمنعني، ولا بد أن أنتظر عاما على الأقل.

الموضوع بدأ منذ أربعة أو خمسة أشهر حيث كنت أراها دائماً في المحاضرات وغيرها، فتعلق القلب بتكرار النظر، ولم أشأ هذا، لكنه حدث رغماً عني، وتعلقت بها وقد أثر هذا سلبياً علي، لكني -الحمد لله- تداركت الموقف بسرعة ووفقني الله في الدراسة وتخرجت، لكني ما زلت متعلقاً إلى الآن.

خلال العام الدراسي صليت الاستخارة مرات كثيرة، وكلمت والدتي ووالدي، ودائماً ما كنت أسأل الله التوفيق في كل خطوة أخطوها -والحمد لله- وفقني الله لهذا.

لم أتحدث معها فلم أحب هذا -والحمد لله- لم أتعامل مع الفتيات في الجامعة، ولم أبدأ حديثا معهن أبداً خلال هذه الفترة.

في كل مرة كنت أصلي، كنت لا أشعر بشيء تجاهها شخصياً، أو لم أفرق بين الإعجاب والراحة! لكن ما أشعر به هو أن الموضوع يتيسر وينفتح، ولطالما أردت إغلاقه مراراً، لكن عندما أنوي هذا أجده ينفتح رغماً عني.

المصادفات الكثيرة التي كانت تحدث، والأحلام التي أراها كل هذه أمور تبشر بالخير إن صح تخميني؛ لكنها لا تفيد بشيء على أرض الواقع إلا أنها تثلج صدري أحياناً، لكني لا أتخذها مرجعاً ومستنداً.

ما وصلت إليه من البداية وحتى الآن، وأنا راض عن هذا القرار هو الصبر، لكن الآن أمامي طريقان، ولا يتبين صحتهما وأرجو منكم الإفادة.

الأول: هو التوكل على الله والانتظار حتى يمر العام، وتتضح الظروف فإن صلح الحال أتقدم وإن لم يحدث أنسى الأمر، لكن هذا يدفعني لحيرة نفسية وتعب شديد.

الثاني: هو التوكل على الله والتواصل معها بطريقة شرعية وشرح ظروفي لها، وأعرف رأيها بالقبول أو الرفض، وأريح رأسي من هذه الحيرة.

ولدي مخاوف من كلا الأمرين ففي الأول لو انتظرت وصلح الحال وتقدمت وقوبلت بالرفض فسأشعر بالحزن والضيق، أما الأمر الثاني فإذا كلمتها الآن وقبلت ومرت السنة، ولم ينصلح الحال فسأكون قد ظلمت نفسي، وظلمتها بوعد لم أحققه.

أنا أميل للرأي الأول، لكن الحيرة شديدة والنفسية ليست بخير أبداً، لذا أريد منكم مساعدتي على تجاوز هذا الموقف، ويا ليت لو كان هناك طريقة للتواصل؛ لأن هناك تفاصيل أود ذكرها لكن ليس هنا.

شكراً لكم ووفقكم الله للخير دائماً وأبداً...

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الفاضل/ أمير علاء حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: نرحب بك ابننا الفاضل في الموقع، ونشكر لك هذا الحرص على الخير، ونسأل الله لنا ولك التوفيق والسداد، ونشكر لك هذا التواصل، ونشكر لك الاهتمام باطلاع الوالدين على فكرة الموضوع منذ البداية، وقد أسعدنا أيضًا حرصك في البعد عن محادثة الفتيات، فإن هذا شأن الكرام، والإنسان لا يرضى مثل هذا لأخته وابنته وعمته وخالته، فكيف يرضاه لبنات الآخرين، وهكذا ينبغي أن يكون الشاب المسلم، ونسأل الله تبارك وتعالى أن يرفع هذا الكابوس عن شباب أمتنا، وأن تُتاح لهم جامعات ليس فيها حضور للفتيات إلى جوار الشباب.

ولستُ أدري متى يُدرك القائمين على أمر أمتنا خطورة ما يحصل بعد أن بدأت حتى بعض البلاد الغربية الكافرة – وليس بعد الكفر ذنب – بدأوا يُدركون خطورة وجود النساء إلى جوار الرجال، فبدأوا في إنشاء الجامعات المخصصة للبنات، وأخرى مخصصة للأولاد، لا لدين يردعهم، فليس لهم دين، ولكنهم يخافون على دنياهم وعلى مستقبلهم، وعلى نسيجهم الاجتماعي، فلستُ أدري متى ننتبه نحن لخطورة ما يحصل من وجود النساء إلى جوار الرجال، والشريعة حريصة على المباعدة بين أنفاس النساء وبين أنفاس الرجال، حتى في أطهر البقاع، حتى في بيوت الله ، حيث جعلت الشريعة أفضل صفوف النساء آخرها لبُعدها عن الرجال، كما جعلت أفضل صفوف الرجال أولها لبُعدها عن النساء.

وعلى كل حال نحن نسأل الله تبارك وتعالى أن يقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به.

ونقترح عليك - وقد أشركت الوالدة وأحسنت بذلك – أن تبدأ الوالدة بالتواصل مع هذه الأسرة لتتعرف على حقيقة الفتاة، فربما تكون مرتبطة، وتضيع وقتك في الانتظار، ربما يكون للفتاة رأي آخر وتضيع أيضًا وقتك في الانتظار، وربما أيضًا ترفض الفتاة وتضيع وقتك بلا فائدة.

كذلك أيضًا إذا كانت الفتاة راغبة وعندها استعداد ففي هذه الحالة أنت ستحجز الفتاة وتضمن حقك؛ لأنه قد يأتيها خاطب اليوم أو غدًا فيأخذها، معروف أن الفتاة إذا انتهت من جامعتها تكون محط أنظار كثير من الشباب، ولذلك في كل الأحوال نحن ندعوك إلى أن تبادر، كأن تُرسل الوالدة أو العمّة أو الخالة تستطلع الأمر وتصل إلى نتيجة في هذا الأمر، فإذا تبين لك أن الفتاة راغبة وأنها ليست مرتبطة، وأنها تبادلك المشاعر، وأنه لا مانع من الارتباط بين الأسرتين، عند ذلك تبدأ فتُعد نفسك وتطلب المهلة المناسبة، وأظن أن أسرة الفتاة ستوافق أيضًا؛ لأنهم يُدركون أيضًا أن الخريج الجديد يحتاج إلى بعض الوقت، وبهذه الطريقة تكون ضمنتَ حقك وسلكت السبل الصحيحة، والنساء ماهرات في هذا الجانب، فلا تهتمّ ولا تغتم بمسألة الإخراج، فالنساء يُجدن هذا الدور، ليس من الآن، ولكن كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم – لخولة بنت حكيم – رضي الله عنها -: (أنتنَّ تُحسنَّ ذلك) حيث خطبت له عائشة، وخطبت له سودة، والنساء يُجدن هذا الفن، وتستطيع أن تسأل دون الوقوع في أي حرج.

نسأل الله تبارك وتعالى أن يُقدر لك الخير حيث كان ثم يرضيك به، ونشكر لك هذا الحرص على الخير، ونكرر لك شكرنا على التواصل مع الموقع..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | أشعر بالحزن لدرجة البكاء على وضعي الحالي. ساعدوني
- سؤال وجواب | أود خطبة فتاة عرفتها عبر النت، فكيف أخبر أهلي؟
- سؤال وجواب | أعاني من القلق والتلعثم في الكلام والشرود الذهني، ما العلاج؟
- سؤال وجواب | هل يصح إطلاق القول بأن القلب كعبة الرب تعالى ؟
- سؤال وجواب | أعاني من خمول الغدة الدرقية وعدم انتظام الدورة الشهرية، أفيدوني.
- سؤال وجواب | أفضل الخلق بعد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | عند تحويل حسابه إلي أي بنك يضاف لرصيده مبلغ
- سؤال وجواب | السر في عدم ذكر القرآن عن لوط أنه دعا قومه إلى التوحيد
- سؤال وجواب | يثاب المسلم على مجرد نية الوقف
- سؤال وجواب | صلاة النساء جماعة في مبنى مجاور للمسجد مع عدم رؤية المأمومين
- سؤال وجواب | اشترى الأولاد نصيب أعمامهم من المنزل لأبيهم ثم توفي الأب، فلمن المنزل؟
- سؤال وجواب | هل قبولي الزواج من رجل أحبته قريبتي فيه خيانة لها أو أي قبح أخلاقي؟
- سؤال وجواب | كيفية تقييم النفس بصورة إيجابية؟
- سؤال وجواب | إمكانية الحصول على الزوجة الصالحة
- سؤال وجواب | تغيير الطفل لسلوكه وطرق علاج ذلك
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل