اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 03:04 PM
اخر المشاهدات
- [ متاجر السعودية ] يونيك تشويسز ... الجبيل ... المنطقة الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] ركن رحاب الخليج للتجارة ... المحرق
- [ تعرٌف على ] عداني العيب (مسلسل)
- [ تعرٌف على ] الملاكمة في الألعاب الأولمبية الصيفية 1988 – وزن الذبابة الخفيف
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة عويد مناور مسامح الرشيدي للمقاولات العامة ... المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] جون امبروز
- حبة البركة للعلاج
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] قطر للمواد والحلول الهندسية
- [ تنمية الذات ] صفات المربي الناجح
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
- [ متاجر السعودية ] يونيك تشويسز ... الجبيل ... المنطقة الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] ركن رحاب الخليج للتجارة ... المحرق
- [ تعرٌف على ] عداني العيب (مسلسل)
- [ تعرٌف على ] الملاكمة في الألعاب الأولمبية الصيفية 1988 – وزن الذبابة الخفيف
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة عويد مناور مسامح الرشيدي للمقاولات العامة ... المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] جون امبروز
- حبة البركة للعلاج
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] قطر للمواد والحلول الهندسية
- [ تنمية الذات ] صفات المربي الناجح
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
- [ مؤسسات البحرين ] ركن رحاب الخليج للتجارة ... المحرق
- [ تعرٌف على ] عداني العيب (مسلسل)
- [ تعرٌف على ] الملاكمة في الألعاب الأولمبية الصيفية 1988 – وزن الذبابة الخفيف
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة عويد مناور مسامح الرشيدي للمقاولات العامة ... المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] جون امبروز
- حبة البركة للعلاج
- [ مواد البناء و التجارة قطر ] قطر للمواد والحلول الهندسية
- [ تنمية الذات ] صفات المربي الناجح
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ولكنّ أكثرهم لا يعلمون ﴾ الأعراف ---------------- أول الآية : ﴿ فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ﴾ . والمعنى : أن آل فرعون إذا أصابتهم الحسنة ، أي الخصب والسعة والعافية ـ كما فسره مجاهد وغيره ـ قالوا لنا هذه ، أي نحن الجديرون والحقيقون به ونحن أهله . وإن تصبهم سيئة ، أي بلاء وقحط ، يطيروا بموسى ومن معه ، فيقولون هذا بسبب موسى وأصحابه أصابنا بشؤمهم . فقال الله تعالى : ﴿ ألا إنما طائرهم عند الله ﴾ . ( طائرهم ) قال ابن عباس : ” ما قضى عليهم وقدر لهم “ . وفي رواية : ” شؤمهم عند الله ومن قبله “ أي إنما جاءهم الشؤم من قبله بكفرهم وتكذيبهم بآياته ورسله . وقيل : المعنى أن الشؤم العظيم هو الذي عند الله من عذاب النار لا هذا الذي أصابهم في الدنيا . والظاهر أن هذه الآية كقوله تعالى : ﴿ وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولون هذه من عندك قل كل من عند الله ﴾ . أي أن الكل من عند الله ، لكن هذا الشؤم الذي أجراه عليهم من عنده هو سبب أعمالهم لا بسبب موسى ومن معه . ( ولكن أكثرهم لا يعلمون ) أي أن أكثرهم جهال لا يدرون ، ولو فهموا أو عقلوا لعلموا أنه ليس فيما جاء به موسى شيء يقتضي الطيرة .
عدم التئام جرح الناسور من الداخل
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
1 مشاهدة
تم النشر اليوم 05-12-2025 | عدم التئام جرح الناسور من الداخل
عدم التئام جرح الناسور من الداخل
السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يعاني زوج أختي من خراج في الإلية اليمنى، وقد تمت معالجته، ولكن لم يتم قفله وشفاؤه، فذهب للطبيب، فقال له: إنه ناسور شرجي اتجه إلى الإلية اليمنى، فتم استئصال الناسور ولم يتم شفاؤه، ولقد لاحظ الطبيب أن الجرح ما زال عميقاً من الداخل، ولكنه يلتئم من الخارج، فذهب لطبيب آخر، فقال له: عليك بعمل أشعة بالصبغة، فوجدوا الناسور في مكانه فتم استئصاله من جذوره، وكان ذلك منذ خمسة أشهر، وحتى الآن لم يتم التئام الجرح، وحدثت نفس المشكلة وهي التئام الجرح من الخارج، وما زال الصديد يخرج من الجرح، فهل هذا شيء طبيعي أم ماذا يفعل؟!
وشكراً.
الجواب :
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ Noshi حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
فيجب على المريض أن يذهب إلى طبيب مختص في جراحة المنطقة الشرجية وما حولها أولاً، ومن الممكن تفادي التئام الجروح الخارجية بوضع ما يسمى بالفتيل (Pack)، حيث أنها تمنع التئام من الخارج في حين تسمح للداخل بالالتئام.
وقد تكون هناك أسباب خفية تمنع التئام الجرح، ومنها مرض كرونز (Crohn`s disease)، ووجود جسم غريب بالداخل، أو وجود أمراض مزمنة كالسكري.
والله الموفق.