شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 03:41 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ دليل العين الامارات ] منجرة زمزم الحديثة ... العين
- [ خذها قاعدة ] احترس من ذكرياتك ، فالوجع يزورك مرة واحدة ولكنك أنت لا تتوقف عن زيارته. - جبران خليل جبران
- [ حكمــــــة ] خِشْيَةُ ابن : قصة الخوف وخشية الابن «علي بن الفضيل بن عياض» رحمهما الله: عن أبي بكر بن عياش قال: صلَّيت خلف فضيل بن عياض المغرب وابنه علي إلى جانبي فقرأ: {أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ * كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ * كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ * لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ * ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ * ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} فلما قال: {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ} سقط على علي وجهه مغشيًّا عليه، وبقى فضيل عند الآية . وقال أبو سليمان الداراني: كان علي بن الفضيل لا يستطيع أن يقرأ {الْقَارِعَةُ} ولا تُقرأ عليه.
- | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] ‏طالت نوى وبكى من شوقه الوترُ .. خذني بعينيك واغرب أيّها القمرُ ، لم يبق في الليل إلا الصّوت مرتعشاً .. إلا الحمائم، إلا الضائعُ الزّهرُ. - سعيد عقل
- [ دليل عجمان الامارات ] ورشة البرشاء للحدادة واللحام ... عجمان
- | الموسوعة الطبية
- [ الكترونيات الامارات ] الفلاح للهواتف النقالة ... أبوظبي
- [ دليل الشارقة الامارات ] عمون لخدمات السيارات ... الشارقة
- [ المؤمن الحقيقيهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] هو الذي تسري عظمة الله في فؤاده ، فيسجد جسده ، ويخشع قلبه ، وتتواضع نفسه . ففي ركوعه يقوله واصفا حاله مع ربه اللهم لك ركعت وبك آمنت ولك أسلمت خشع لك سمعي وبصري ومخي وعظمي وعصبي .

[بحث] تفسير سورة الفلق - ملخصات وتقارير جاهزة للطباعة

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [بحث] تفسير سورة الفلق - ملخصات وتقارير جاهزة للطباعة
[بحث] تفسير سورة الفلق - ملخصات وتقارير جاهزة للطباعة 113- تفسيرسورة الفلق عدد آياتها 5 ( آية 1-5 ) وهي مكية{ 1 - 5 } { بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ } أي: { قل } متعوذًا { أَعُوذُ } أي: ألجأ وألوذ، وأعتصم { بِرَبِّ الْفَلَقِ } أي: فالق الحب والنوى، وفالق الإصباح. { مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ } وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها، ثم خص بعد ما عم، فقال: { وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ } أي: من شر ما يكون في الليل، حين يغشى الناس، وتنتشر فيه كثير من الأرواح الشريرة، والحيوانات المؤذية. { وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ } أي: ومن شر السواحر، اللاتي يستعن على سحرهن بالنفث في العقد، التي يعقدنها على السحر. { وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ } والحاسد، هو الذي يحب زوال النعمة عن المحسود فيسعى في زوالها بما يقدر عليه من الأسباب، فاحتيج إلى الاستعاذة بالله من شره، وإبطال كيده، ويدخل في الحاسد العاين، لأنه لا تصدر العين إلا من حاسد شرير الطبع، خبيث النفس، فهذه السورة، تضمنت الاستعاذة من جميع أنواع الشرور، عمومًا وخصوصًا. ودلت على أن السحر له حقيقة يخشى من ضرره، ويستعاذ بالله منه [ومن أهله].

شاركنا رأيك