شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
صحيح البخاري نبذة عن المؤلف

نبذة عن المؤلف

ImamBukhari1.png تخطيط لاسم الإمام محمد بن إسماعيل البخاري مصنّف الجامع الصحيح مفصلة محمد بن إسماعيل البخاري هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزبَه للهامش 2 الجعفي البخاري. من أهم علماء حديث نبوي الحديث و علم الرجال علوم الرجال و الجرح والتعديل و علم العلل العلل قال شمس الدين القرطبي «هو العلم المشهور، والحامل لواء علم الحديث المنشور، المرجوع إليه في علم التعديل والتجريح.»صحيح البخاري (طبعة دار التأصيل ج1 ص32/مقدّمة التحقيق) عند أهل السنة والجماعة ، وأحد كبار الحفّاظ للهامش 3 فقه إسلامي الفقهاء قال عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي «محمد بن إسماعيل البخاري أفقهنا وأعلمنا وأغوصنا وأكثرنا طلبا.» - البداية والنهاية - ابن كثير، أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري الدمشقي (طبعة دار هجر ج14 ص530) ولد في بخارى ليلة الجمعة الثالث عشر من شوال سنة 194 هـ ،الإرشاد في معرفة علماء الحديث - أبو يعلى الخليلي، خليل بن عبد الله بن أحمد بن إبراهيم بن الخليل القزويني (طبعة مكتبة الرشد ج3 ص959)البداية والنهاية - ابن كثير أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري الدمشقي (طبعة دار هجر ج14 ص527) الموافق 20 810 م. وتربّى في بيت علم حيث كان أبوه من العلماء المحدّثين الراحلين في طلب الحديث،التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة - شمس الدين الشخاوي، أبو الخير محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن أبي بكر بن عثمان (طبعة دار الكتب العلميه ج2 ص448) وتوفّي والإمام البخاري صغير فنشأ البخاري يتيم يتيماً في حجر أمه،البداية والنهاية - ابن كثير أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري الدمشقي (طبعة دار هجر ج14 ص256)تذكرة الحفاظ - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (طبعة دار الكتب العلمية ج2 ص104) وطلب العلم منذ صغره فدخل كتاب (مدرسة) الكتّاب صبيًا وأخذ في حفظ القرآن الكريم منهج النقد في علوم الحديث - نور الدين محمد عتر الحلبي (طبعة دار الفكر ج1 ص252) وأمهات الكتب المعروفة في زمانه، حتى إذا بلغ العاشرة من عمره، بدأ في حفظ الحديث، والاختلاف إلى الشيوخ والعلماء، وملازمة حلقات الدروس،التوضيح لشرح الجامع الصحيح - ابن الملقن، سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (طبعة دار النوادر ج1 ص57/مقدّمة التحقيق) ثم حفظ كتب عبد الله بن المبارك و وكيع بن الجراح وهو ابن ست عشرة سنة،طبقات الشافعية الكبرى - تاج الدين عبد الوهاب بن تقي الدين السبكي (طبعة دار هجر ج2 ص216). رحل في أرجاء عالم إسلامي العالم الإسلامي رحلة طويلة للقاء الشيوخ وطلب الحديث فزار أكثر البلدان والأمصار الإسلامية في ذلك الزمان للسماع من علماءها فسمع من قرابة ألف شيخ،الأعلام - خير الدين الزركلي (طبعة دار العلم للملايين ج6 ص34) وجمع حوالي ستمائة ألف حديث. اشتهر شهرة واسعة وأقرّ له أقرانه وشيوخه ومن جاء بعده من العلماء بالتقدّم والإمامة في الحديث وعلومه،شرح علل الترمذي - ابن رجب الحنبلي، زين الدين عبد الرحمن بن أحمد بن رجب بن الحسن السَلامي الحنبلي (طبعة مكتبة المنار ج1 ص494) حتّى لقّب بأمير المؤمنين في الحديث. للهامش 4 تدوين السنة النبوية نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع الهجري - ياسر محمد بن مطر بن عثمان آل مطر الزهراني (طبعة دار الهجرة للنشر والتوزيع ج1 ص115)إرشاد الساري لشرح صحيح البخاري - القسطلاني، أبو العباس أحمد بن محمد بن أبى بكر بن عبد الملك القسطلاني القتيبي المصري (طبعة المطبعة الكبرى الأميرية، مصر ج1 ص33) تتلمذ على البخاري كثير من كبار أئمة الحديث ك مسلم بن الحجاج و ابن خزيمة و الترمذي وغيرهم وسمع واستفاد منه عدد كبير جداً من طلّاب العلم والرواة والمحدّثين. له مصنّفات عديدة بالإضافة إلى الجامع الصحيح وأشهرها التاريخ الكبير ، و الأدب المفرد ، ورفع اليدين في الصلاة، والقراءة خلف الإمام وغيرها. امتُحن أواخر حياته وتُعصّب عليه حتى أُخرج من نيسابور و بخارى فنزل إحدى قرى سمرقند فمرض وتوفيّ بها ليلة عيد الفطر السبت غرة شوال 256هـ سير أعلام النبلاء - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (طبعة مؤسسة الرسالة ج12 ص467) الموافق 1 870 م.

اسم الكتاب ووصفه ومنهجه

اسم الكتاب

ويكي مصدر صحيح البخاري لم يقع خلاف بين العلماء أن الاسم الكامل للكتاب هو اقتباس مضمن الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه وأن هذا الاسم هو ما سمّاه به البخاريّ نفسه. ذكر ذلك عدد من العلماء ومنهم ابن خير الإشبيلي فهرسة ابن خير الإشبيلي - أبو بكر محمد بن خير بن عمر بن خليفة اللمتوني الأموي الإشبيلي (طبعة دار الكتب العلمية ج1 ص82) و ابن الصلاح معرفة أنواع علوم الحديث - أبوعمرو بن الصلاح عثمان بن عبد الرحمن (طبعة دار الفكر ج1 ص26) و القاضي عياض مطالع الأنوار على صحاح الآثار - إبراهيم بن يوسف بن أدهم الوهراني الحمزي، أبو إسحاق ابن قرقول (طبعة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية،دولة قطر ج1 ص26) و يحيى بن شرف النووي النووي تهذيب الأسماء واللغات - أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي (طبعة دار الكتب العلمية ج1 ص1) و ابن الملقن المقنع في علوم الحديث - ابن الملقن، سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (طبعة دار فواز للنشر ج1 ص74) وغيرهم. وكان البخاري يذكر الكتاب أحياناً باختصار فيسمّيه اقتباس مضمن الصحيح تاريخ بغداد وذيوله - أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي (طبعة دار الكتب العلمية ج2 ص14) أو اقتباس مضمن الجامع الصحيح تاريخ دمشق - أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بابن عساكر (طبعة دار الفكر ج52 ص72) وسمّاه بذلك عدد من العلماء منهم ابن الأثير الجزري ابن الأثير أسد الغابة في معرفة الصحابة - أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد، المعروف بابن الاثير. (طبعة دار الفكر ج1 ص15) و ابن نقطة إكمال الإكمال - ابن نقطة، أبو بكر محمد بن عبد الغني بن أبي بكر بن شجاع الحنبلي البغدادي (طبعة جامعة أم القرى، مكة المكرمة ج4 ص622) و الحاكم النيسابوري إكمال تهذيب الكمال في أسماء الرجال - مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي (طبعة دار الفاروق الحديثة ج5 ص348) و صلاح الدين الصفدي الصفدي الوافي بالوفيات - صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (طبعة دار إحياء التراث ج2 ص149) و الذهبي تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام - شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (طبعة دار الغرب الإسلامي ج6 ص140) و ابن ماكولا الإكمال في رفع الارتياب عن المؤتلف والمختلف في الأسماء والكنى والأنساب - ابن ماكولا، أبو نصر علي بن هبة الله بن جعفر بن ماكولا (طبعة دار الكتب العلمية ج3 ص385) و أبو الوليد الباجي التعديل والتجريح لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح - أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث التجيبي القرطبي الباجي الأندلسي (طبعة دار اللواء ج1 ص273) وغيرهم. وقد عُرف الكتاب قديماً وحديثاً على ألسنة الناس والعلماء بِاْسم اقتباس مضمن صحيح البخاري وأصبح هذا الاختصار معهوداً معزواً إلى الإمام البخاري للشهرة الواسعة للكتاب ومصنّفه.

نسبته للمصنّف

لم يرد شكّ عند العلماء والمؤرخين في نسبة كتاب الجامع الصحيح لمصنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري، حيث ثبت ذلك من عدّة وجوه منها أن جمعاً غفيراً من الناس وصل عددهم لعشرات الآلاف سمعوا الكتاب من البخاري نفسه، فروى الخطيب البغدادي عن محمد بن يوسف الفربري أحد أكبر تلاميذ البخاري أنه قال اقتباس مضمن سمع الصحيح من البخاري معي نحوٌ من سبعين ألفًا. وروي أن عدد من سمع منه كتابه الصحيح بلغ تسعين ألفاً.طبقات المفسرين - محمد بن علي بن أحمد، شمس الدين الداوودي المالكي (طبعة دار الكتب العلمية ج2 ص106) وحدّث تلاميذ البخاري بالكتاب ونقلوه عنه واتصلت رواية الكتاب سماعاً وقراءةً ونَسخاً بالأسانيد المتّصلة منذ زمن البخاري إلى الزمن المعاصر فتواترت نسبة الكتاب لمصنّفه. بالإضافة إلى عدد من الأمور التي تُثبت صحّة نسبة الكتاب لمصنّفه، منها

سبب تصنيفه

خريطة مواقع أوزبكستان 250 float right alt بخارى label بخارى position right caption مدينة بخارى ، مسقط رأس الإمام البخاري ، حيث أكمل وبيّض صحيحه، وموقعها الحالي في أوزبكستان mark Green pog.svg lat_deg 39 lat_min 46 lat_sec 00 lon_deg 64 lon_min 26 lon_sec 00 أهل السنة ذكر المؤرخون أن الباعث للبخاري لتصنيف الكتاب أنه كان يوماً في مجلس عند إسحاق بن راهويه فقال إسحاق اقتباس مضمن لو جمعتم كتابا مختصرا لصحيح سنة النبي صلى الله عليه وسلم . فوقع هذا القول في قلب البخاري فأخذ في جمع الكتاب،تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي - جلال الدين السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر (طبعة دار طيبة ج1 ص92)صحيح البخاري - موقع إسلام ويب] ورُوي عن البخاري أنه قال اقتباس مضمن رأيت النبيّ صلى الله عليه وسلم ، كأني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذبّ عنه، فسألت بعض المعبرين فقال إنك تذبّ عنه الكذب، فهو الذي حملني على إخراج الصحيح .شذرات الذهب في أخبار من ذهب - أبو الفلاح عبد الحي بن أحمد بن محمد ابن العماد العَكري الحنبلي (طبعة دار ابن كثير ج3 ص253) فرجّح بعض العلماء أن طلب إسحاق بن راهويه] كان أولاً ثم جاءه المنام فأكّد ذلك عزم البخاري على تصنيف الكتاب.الإمام البخاري أستاذ الأستاذين وإمام المحدثين وحجة المجتهدين وصاحب الجامع المسند الصحيح. عبد الستار الشيخ. (طبعة دار القلم ج1 ص334)

مدّة تصنيفه

اشتغل البخاري في تصنيف الكتاب وجمعه وترتيبه وتنقيحه مدةً طويلة، ذكر البخاري أنها بلغت ستة عشر عامًا، وذلك خلال رحلاته العلمية الواسعة إلى الأقاليم الإسلامية، فكان يرحل لطلب الحديث ثم يعود لإكمال ما بدأ من التصنيف ممّا سمعه وصح لديه وتجمع عنده من الحديث الصحيح.التوضيح لشرح الجامع الصحيح - ابن الملقن ، سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (طبعة دار النوادر ج1 ص77/مقدّمة التحقيق) وقد ابتدأ تصنيفه في المسجد الحرام ، قال البخاري اقتباس مضمن صنفت كتابي هذا في المسجد الحرام وما أدخلت فيه حديثا حتى استخرت الله تعالى وصليت ركعتين وتيقنت صحته الحطة في ذكر الصحاح الستة - أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن علي ابن لطف الله الحسيني البخاري القِنَّوجي (طبعة دار الجيل ج1 ص178) وجمع تراجمه في المسجد النبوي ، قال أبو أحمد بن عدي الجرجاني اقتباس مضمن سمعت عبد القدوس بن همام يقول سمعت عدّة من المشايخ يقولون حوّل محمد ابن إسماعيل البخاري تراجم جامعه بين قبر النبي صلى الله عليه وسلم ومنبره، وكان يصلي لكل ترجمة ركعتين. تاريخ دمشق - أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف ب ابن عساكر (طبعة دار الفكر ج52 ص71) وأكمله وبيّضه في بخارى. فتح الباري شرح صحيح البخاري - ابن حجر العسقلاني، أبو الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني الشافعي (طبعة دار المعرفة ج1 ص489) وقد حَرِص البخاري على الدقّة والتثبّت في إخراج الكتاب فأعاد النظر فيه عدّة مرات وتعاهده بالتهذيب والتنقيح، ولم يكد يتم تصنيفه حتى عرضه على شيوخه وأساتذته ليعرف رأيهم فيه، ومنهم علي بن المديني ، و يحيى بن معين ، و أحمد بن حنبل ، فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة. قال العقيلي اقتباس مضمن لما ألّف البخاري كتابه الصحيح عرضه على ابن المديني بن المديني و يحيى بن معين و أحمد بن حنبل وغيرهم فامتحنوه، وكلهم قال كتابك صحيح الا أربعة أحاديث. قال العقيلي اقتباس مضمن والقول فيها قول البخاري وهي صحيحة. تهذيب التهذيب - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (طبعة دار إحياء التراث العربي ج9 ص54)

فقه البخاري في صحيحه

قصد البخاري في صحيحه إلى إبراز فقه حديث صحيح الحديث الصحيح واستنباط الفوائد منه، وجعل الفوائد المستنبطة تراجم للكتاب - أي عناوين له - فيذكر متن الحديث بغير سند (حديث) سند وقد يحذف من أول سند (حديث) الإسناد واحد فأكثر، وهذان النوعان يعرفان حديث معلق بالتعليق بحث المعلق الآتي، برقم 64، ص 374-375كتاب منهج النقد في علوم الحديث] ص 253، وقد يكرر الحديث في مواضع كثيرة من كتابه يشير في كل منها إلى فائدة تستنبط من الحديث، وذكر في تراجم الأبواب الكثير من آية الآيات و حديث نبوي الأحاديث و قول الصحابي فتاوى الصحابة و تابعي التابعين ، ليبين بها فقه الباب والاستدلال له، حتى اشتهر أن اقتباس مضمن فقه البخاري في تراجمه شرح النووي لصحيح البخاري ص9 بتصرف، وروي عن أبي الأزهر قال http //library.islamweb.net/newlibrary/ _book.php?bk_no 60&ID 2162&idfrom 2300&idto 2312&bookid 60&startno 3 سير أعلام النبلاء جـ12، ص411 اقتباس مضمن كان ب سمرقند] أربعمائة ممن يطلبون الحديث فاجتمعوا سبعة أيام وأحبوا مغالطة البخاري فأدخلوا إسناد الشام في إسناد العراق وإسناد اليمن في إسناد الحرمين فما تعلقوا منه بسقطة لا في الإسناد ولا في المتن.

عدد أحاديث صحيح البخاري

رواة الجامع الصحيح عن البخاري

علوم الحديث من الذين رووا كتاب الجامع الصحيح عن البخاري روايات ونسخ الجامع الصحيح ص 19-25
  • الفربري محمد بن يوسف بن مطر، وهي أهم الرواياتترجمته في إفادة النِّصيح 10، سير أعلام النبلاء 15/10، التقييد 1/131، وروى عن الفربري كلًا من
    1. إبراهيم بن أحمد المستمليّ.ترجمته في التقييد 1/220، سير أعلام النبلاء 16/492، إفادة النِّصيح بسند الجامع الصحيح 25
    2. عبد الله بن احمد بن حمُّويه بن يوسف بن أعين، الحمُّويي.ترجمته في إفادة النصيح 29، سير أعلام النبلاء 16/492
    3. الكشميهني محمد بن مكي بن محمد بن مكي بن زُراع الكشميهني .ترجمته في التقييد 1/110، إفادة النصيح 36، سير أعلام النبلاء 16/491، انظر ضبط الكشميهني في الأنساب 10/436، معجم البلدان 4/463
    4. المروزي (توضيح) محمد بن عمر بن شَبُّويه الشَّبويُّ، المروزيُّ .ترجمته في التقييد 1/77، سير أعلام النبلاء 16/423
    5. ابن السكن أبو علي سعيد بن عثمان الحافظ.ترجمته في سير أعلام النبلاء 16/117، تذكرة الحفاظ 2/937
    6. المروزي (توضيح) محمد بن أحمد بن عبد الله بن محمد المروزي .ترجمته في تاريخ بغداد 1/314، التقييد 1/35، السير 16/313
    7. محمد بن محمد بن يوسف بن مكي، الجرجانيترجمته في تاريخ جرجان 427 (767) ، تاريخ بغداد 3/222، الأنساب 3/223، التقييد 1/102
  • إبراهيم بن معقل إبراهيم بن معقل النسفي .ترجمته في سير أعلام النبلاء 13/493، الجواهر المضية 1/111 (52)
  • حماد بن شاكر.ترجمته في التقييد 1/314، سير أعلام النبلاء 15/5
  • أبو طلحة منصور البزدوي.ترجمته في الإكمال 7/243، التقييد 2/258 (603) ، سير أعلام النبلاء 15/279.
  • الحسين بن إسماعيل المحامليترجمته في تاريخ بغداد 2/5 وسير أعلام النبلاء 15/258
  • منهج البخاري في صحيحه

    أيضا علوم الحديث الجرح والتعديل علم العلل

    شرط البخاري

    لم يصرح البخاري بشرط قبول الحديث في صحيحهشروط قبول الحديث عند الشيخين]، ولكن استنبط المحدثون شرطه من كتابه، فقال أبو بكر الحازمي اقتباس خاص إن شرط البخاري] أن يخرج ما اتصل إسناده بالثقات المتقنين الملازمين لمن أخذوا عنه ملازمة طويلة سفرًا وحضرًا، وإنه قد يخرج أحيانا ما يعتمده عن أعيان الطبقة التي تلي هذه في الإتقان والملازمة لمن رووا عنه فلم يلزموه إلا ملازمة يسيرة وقال ابن الجوزي اقتباس خاص اشترط البخاري و مسلم الثقة والاشتهار. قال وقد تركا أشياء تركها قريب وأشياء لا وجه لتركها، فمما تركه البخاري الراوية عن حماد بن سلمة مع علمه بثقته لأنه قيل إنه كان له ربيب يدخل في حديثه ما ليس منه، وترك الراوية عن سهيل بن أبي صالح لأنه قد تكلم في سماعه من أبيه وقيل صحيفة

    منهجه في تكرار الحديث

  • يكرر الأحاديث ويقطعها أقسام المعلقات في صحيح البخاري ] ـ مقالات إسلام ويب]
    1. لفائدة إسنادية أو متنية.
    2. أو يكون الحديث عن صحابي فيعيده عن صحابي آخر.
    3. أو أن يسوقه بالعنعنة ثم يعيده بالتصريح بالسماع ، قال ابن حجر هدي الساري، الفصل الثالث، في بيان تقطيعه للحديث واختصاره وفائدة إعادته له في الأبواب وتكراره قال الحافظ أبو الفضل محمد بن طاهر المقدسي فيما رويناه عنه في جزء سماه جواب المتعنت اقتباس مضمن اعلم أن البخاري رحمه الله كان يذكر الحديث في كتابه في مواضع ويستدل به في كل باب بإسناد آخر ويستخرج طريق واحدة فيتصرف حينئذ فيه، فيورده في موضع موصولا وفي موضع معلقا ويورده تارة تاما وتارة مقتصرا على طرفه الذي يحتاج إليه في ذلك الباب، فإن كان المتن مشتملا على جمل متعددة لا تعلق لإحداها بالأخرى فإنه منه بحسن استنباطه وغزارة فقهه معنى يقتضيه الباب الذي أخرجه فيه وقلما يورد حديثا في موضعين بإسناد واحد ولفظ واحد وإنما يورده من طريق أخرى لمعان نذكرها والله أعلم بمراده منها فمنها أنه يخرج الحديث عن صحابي ثم يورده عن صحابي آخر والمقصود منه أن يخرج الحديث عن حد الغرابة وكذلك يفعل في أهل الطبقة الثانية والثالثة وهلم جرا إلى مشايخه فيعتقد من يرى ذلك من غير أهل الصنعة أنه تكرار وليس كذلك لاشتماله على فائدة زائدة.

    منهجه في تراجم الأبواب

  • تراجم البخاري في صحيحه بين ابن حجر في هدي الساري أن تراجم البخاري في صحيحه على نوعين الإمام البخاري وفقه التراجم في جامعه الصحيح] ص 70-71http //articles.islamweb.net/media/index.php?page article&lang A&id 168195 المناهج الخاصة للمحدثين - منهج الإمام البخاري ـ مقالات إسلام ويب]
  • ظاهرة وهي أن تكون دالة بالمطابقة لما يورد في مضمونها، وقد تكون بلفظ المترجم له أو بعضه أو بمعناه.
  • خفية وهي التي لا تدرك مطابقتها لمضمون الباب إلا بالنظر الفاحص والتفكير الدقيق ، وهذا الموضع هو معظم ما يشكل من تراجم هذا الكتاب، ولهذا اشتهر من قول جمع من الفضلاء فقه البخاري في تراجمه وأكثر ما يفعل البخاري ذلك إذا لم يجد حديثا على شرطه في الباب ظاهر المعنى في المقصد الذي ترجم به ويستنبط الفقه منه، وقد يفعل ذلك لغرض شحذ الأذهان في إظهار مضمره واستخراج خبيئه، وكثيرا ما يفعل ذلك أي هذا الأخير حيث يذكر الحديث المفسر لذلك في موضع آخر متقدما أو متأخرا، فكأنه يحيل عليه ويومئ بالرمز والإشارة إليه.
  • تنوع تراجم البخاري قال صديق حسن خان الحطة، ص 302 اقتباس مضمن وجملة تراجم أبوابه تنقسم أقساماً؛ منها أنه يترجم بحديث مرفوع ليس على شرطه ويذكر في الباب حديثاً شاهداً على شرطه، ومنها أنه يترجم بحديث مرفوع ليس على شرطه لمسألة استنبطها من الحديث بنحو من الاستنباط من نصه أو إشارته أو عمومه أو إيمائه أو فحواه، ومنها أنه يترجم بمذهب ذهب إليه ذاهبٌ قبله، ويذكر في الباب ما يدل عليه بنحو من الدلالة لو يكون له شاهداً في الجملة من غير قطعٍ بترجيح ذلك المذهب فيقول باب من قال كذا. ومنها أنه يترجم بمسألة اختلفت فيها الأحاديث، فيأتي بتلك الأحاديث على اختلافها، ليقرب إلى الفقيه من بعده أمرها، مثاله باب خروج النساء إلى البراز. جمع فيه حديثين مختلفين، ومنها أنه قد تتعارض الأدلة، ويكون عند البخاري وجه تطبيق بينها، يحمل كل واحد على محمل فيترجم بذلك المحمل، إشارة إلى التطبيق، مثاله باب خوف المؤمن أن يحبط عمله وما يحذر من الإصرار على النفاق والعصيان. ذكر فيه حديث سباب المسلم فسوق وقتاله كفر . ومنها أنه قد يجع في الباب أحاديث كثيرة كل واحد منها يدل على الترجمة، ثم يظهر له في حديث واحد فائدة أخرى سوى الفائدة المترجم عليها، فيعلم ذلك الحديث بعلامة الباب، وليس غرضه أن الباب الأول قد انقضى بما فيه وجاء الباب الآخر برأسه، ولكن قوله باب هنالك بمنزلة ما يكتب أهل العلم على الفائدة المهمة لفظ تنبيه أو لفظ فائدة أو لفظ قف ،ومنها أنه قد يكتب لفظ باب مكان قول المحدثين وبهذا الإسناد، وذلك حيث جاء حديثان بإسناد واحد، كما يكتب حيث جاء حديث واحد بإسنادين، مثاله باب ذكر الملائكة؛ أطال فيها الكلام حتى أخرج حديث الملائكة يتعاقبون ملائكة بالليل وملائكة بالنهار برواية شعيب عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة، ثم كتب باب إذا قال أحدكم آمين والملائكة في السماء آمين ثم أخرج حديث إن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة ، ومنه أنه يذهب في كثير من علم التراجم التراجم إلى طريقة أهل السير في استنباطهم خصوصيات الوقائع والأحوال من إشارات طرق الحديث، وربما يتعجب الفقيه لعدم م ة هذا الفن، لكن أهل السير لهم اعتناء شديد بمعرفة تلك الخصوصيات.
  • مكانة الكتاب واهتمام العلماء به

    مكانته

    أيضا صحيح مسلم بالرغم من كثرة كتب أهل السنة والجماعة كتب الحديث كتب الحديث عند أهل السنة والجماعة ، إلا أن العلماء اعتبروه أصح الكتب المصنفة في الحديث، و ثاني أصحّ الكتب على الإطلاق بعد القرآن الكريم ، وقد ذكر ذلك العديد من العلماء ونقل بعضهم إجماع الأمة على ذلك KutubHadeethSittah تصغير يسار مجموعة من كتب الحديث الصحيحان و السنن الأربعة ، ويطلق عليهم الكتب الستة بداية قصيدة بيت صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب بيت هو الفرق بين الهدى والعمى هو السد بين الفتى والعطب بيت أسانيد مثل نجوم السماء أمام متون كمثل الشهب بيت به قام ميزان دين الرسول ودان به العجم بعد العرب بيت حجاب من النار لا شك فيه تميز بين الرضا والغضب بئ بيت وستر رقيق إلى المصطفى ونص مبين لكشف الريب بيت 2206 فيا عالما أجمع العالمون على فضل رتبته في الريب بيت سبقت الأئمة فيما جمعت وفزت على رغمهم بالقصب بيت نفيت الضعيف من الناقلين ومن كان متهما بالكذب بيت وأبرزت في حسن ترتيبه وتبويبه عجبا للعجب بيت فأعطاك مولاك ما تشتهيه وأجزل حظك فيما وهب نهاية قصيدة

    المآخذ على الكتاب

    أخذ بعض العلماء بعض المآخذ على الكتاب، منها ما قال النووي فقال اقتباس مضمن قد استدرك جماعة على البخاري و مسلم أحاديث أخلا بشرطهما فيها ونزلت عن درجة ما التزماه المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج - أبو زكريا محيي الدين يحيى بن شرف النووي (طبعة دار إحياء التراث العربي ج1 ص27) وعقّب ابن حجر العسقلاني اقتباس مضمن ينبغي لكل منصف أن يعلم أن هذه الأحاديث وإن كان أكثرها لا يقدح في أصل موضوع الكتاب فإن جميعها وارد من جهة أخرى. وهي ما ادعاه الإمام ابن الصلاح أبو عمرو بن الصلاح وغيره من الإجماع على تلقي هذا الكتاب بالقبول والتسليم لصحة جميع ما فيه. فإن هذه المواضع متنازع في صحتها فلم يحصل لها من التلقي ما حصل لمعظم الكتاب. وقد تعرض لذلك ابن الصلاح في قوله إلا مواضع يسيرة انتقدها عليه الدارقطني وغيره فتح الباري شرح صحيح البخاري - ابن حجر العسقلاني أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي (طبعة دار المعرفة ج1 ص12)، وقال ابن تيمية اقتباس مضمن جمهور ما صححاه كان قبلهما عند أئمة الحديث صحيحا متلقى بالقبول، وكذلك في عصرهما وكذلك بعدهما قد نظر أئمة هذا الفن في كتابيهما، ووافقوهما على تصحيح ما صححاه، إلا مواضع يسيرة نحو عشرين حديثا، انتقدها عليهما طائفة من الحفاظ، وهذه المواضع المنتقدة غالبها في مسلم، وقد انتصر طائفة لهما فيها، وطائفة قررت قول المنتقدة، والصحيح التفصيل، فإن فيها مواضع منتقدة بلا ريب. منهاج السنة النبوية - تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام ابن تيمية الحراني (طبعة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ج7 ص215)

    شروحه

    أيضا علم شرح الحديث AlGales AlAnees 81 220 صفحة من مخطوط منح الباري بالسيل الفسيح الجاري في شرح صحيح البخاري ل مجد الدين الفيروزآبادي مجد الدين الشيرازي ، صاحب القاموس المحيط ويكي مصدر فتح الباري ويكي مصدر عمدة القاري شرح صحيح البخاري ويكي مصدر إرشاد الساري إلى شرح صحيح البخاري ويكي مصدر صحيح البخاري بشرح الكرماني الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري ويكي مصدر صحيح البخاري بشرح الزركشي.pdf صحيح البخاري بشرح الزركشي Fathul Bari bisyarhi Shahih al-Bukhari Imam Khairul Annas مجلدات كتاب فتح الباري في شرح صحيح البخاري ل ابن حجر العسقلاني صندوق اقتباس centre 250 اقتباس شرح صحيح البخاري دَيْنٌ على هذه الأُمّة المصدر مقدمة ابن خلدون ابن خلدون في مقدمته فتح الباري في شرح صحيح البخاري لأهمية الكتاب عند المسلمين اعتنى العلماء بشرحة فكثرت الكتب المتعلقة به مثل الشروح والحواشي وشرح الغريب أو أسماء الرواة وتصل هذه المؤلفات إلى 143 كتاباسيرة الإمام البخاري (سيد الفقهاء وامام المحدثين) ل عبدالسلام المباركفوري . قال عبد الكريم بن عبد الله الخضير اقتباس مضمن أحصيتُ من شروحه أكثر من ثمانين شرحاً، والذي فاتني من ذلك أضعاف، والعلم عند الله سبحانه وتعالى . وقد جمع حمد عصام عرار الحسني في كتابه (إتحاف القاري بمعرفة جهود وأعمال العلماء على صحيح البخاري) عدد العلماء الذين اعتنوا بصحيح البخاري فبلغ عددهم 370. ويعد شرح فتح الباري لابن حجر من أهم الشروح وأكملها، وقد وصفه الشوكانى بقوله اقتباس مضمن لا هجرة بعد الفتح قال محمد صديق خان فى كتاب الحطة (71/1) اقتباس مضمن ولذلك لما قيل لشيخ شيوخنا الكاملين مولانا الشوكانى محمد بن علي بن محمد الشوكاني أما تشرح الجامع للبخاري كما شرحه الآخرون من العلماء قال لا هجرة بعد الفتح يعني به فتح الباري للحافظ ابن حجر العسقلاني . وقد تضمن شرحه التعليق ونقاش الأسانيد، وتضمن أيضا الفقه والأصول واللغة ومناقشة المذاهب والآراء المتعلق بالحديث المشروح. قال السخاوي عمدة السامع والقارِي في فوائد صحيح البخارِي، تأليف السخاوي ، ص14. اعتنى العلماء قديماً وحديثاً بشرح هذا الكتاب القيم، فمن ذلك

    المختصرات

    قام عدد من العلماء باختصار الكتاب بحذف الأسانيد وعزو الحديث إلى صحابة الصحابي مباشرة، أو حذف الأحاديث المكررة في الباب، ومن هذه المختصرات ويكي مصدر مختصر الزبيدي التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح للإمام الزبيدي ويكي مصدر جمع النهاية في بدء الخير والغاية ويكي مصدر جواهر البخاري وشرح القسطلاني.pdf جواهر البخاري

    المستدركات

    ويكي مصدر المستدرك على الصحيحين الاستدراك في اصطلاح أهل الحديث هو جمع الأحاديث التي تكون على شرط أحد المصنفين ولم يخرجها في كتابه ، ومعلوم أن الشيخين البخاري و مسلم لم يستوعبا الصحيح في كتابيهما ، ولا التزما ذلك ، إذن فهناك أحاديث هي على شرطهما أو على شرط أحدهما لم يخرجاها في كتابيهما ، وقد عنى العلماء بالاستدراك عليهما ، وألفوا في ذلك المصنفات ، وأطلقوا عليها اسم المستدركات ، ومن أهم هذه المستدركات وأشهرها المستدركات - إسلام ويب

    المستخرجات

    الاستخراج في اصطلاح المحدثين أن يعمد حافظ من الحفاظ إلى كتاب من كتب الحديث كصحيح البخاري أو صحيح مسلم ، أو غيرهما من الكتب فيخرج أحاديثه بأسانيد لنفسه ، من غير طريق صاحب الكتاب فيجتمع معه في شيخه أو من فوقه ، ولو في الصحابي مع رعاية ترتيبه ومتونه وطرق أسانيده ، وشرطه ألا يصل إلى شيخ أبعد حتى يفقد سندًا يوصله إلى الأقرب ما لم يكن هناك عذر من علو في السند أو زيادة مهمة في المتن ، وربما أسقط المستخرِج أحاديث لم يجد له بها سندًا يرتضيه ، وربما ذكرها من طريق صاحب الكتاب الذي يستخرج عليه ، وقد صنف كثير من العلماء في هذا النوع على الصحيحين وغيرهما من كتب الحديث . المستخرجات على صحيح البخاري وهي كثيرة منها المستخرجات - إسلام ويب صندوق معلومات كتاب الاسم صحيح البخاري العنوان الأصلي الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه صورة SaheehAlBukhari1.png عنوان_صورة صحيح البخاري مؤلف محمد بن إسماعيل البخاري تاريخ المولد 194 هـ تاريخ الوفاة 256 هـ البلد بخارى لغة العربية سلسلة كتب الحديث الستة موضوع حديث نبوي الحديث النبوي ويكي صحيح البخاري «الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه»، الشهير بِاْسم «صحيح البخاري» هو أبرز كتب الحديث النبوي عند المسلمين من أهل السنة والجماعة . صنّفه الإمام محمد بن إسماعيل البخاري واستغرق قي تحريره ستة عشر عاماً،الحديث والمحدثون - محمد محمد أبو زهو (طبعة دار الفكر العربي ج1 ص378) وانتقى أحاديثه من ستمائة ألف حديث جمعها،مختصر تاريخ دمشق - ابن منظور، أبو الفضل محمد بن مكرم بن على بن منظور الأنصاري (طبعة دار الفكر ج22 ص27) ويحتلّ الكتاب مكانة متقدمة عند أهل السنة والجماعة أهل السنّة حيث أنه أحد كتب الصحاح الكتب الستّة التي تعتبر من أمّهات مصادر الحديث عندهم، وهو أوّل كتاب مصنّف في الحديث الصحيح المجرّدالمقنع في علوم الحديث - ابن الملقن، سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (طبعة دار فواز للنشر ج1 ص56) كما يعتبر لديهم أصحّ كتاب بعد القرآن الكريم . للهامش 1 معرفة أنواع علوم الحديث - عثمان بن عبد الرحمن، أبوعمرو، تقي الدين المعروف بابن الصلاح (طبعة دار الكتب العلمية ج1 ص84)تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي - جلال الدين السيوطي، عبد الرحمن بن أبي بكر (طبعة دار طيبة ج1 ص142) ويعتبر كتاب صحيح البخاري أحد كتب الجوامع وهي التي احتوت على جميع أبواب الحديث من العقائد والأحكام والتفسير والتاريخ والزهد والآداب وغيرها.منهج النقد في علوم الحديث - نور الدين محمد عتر (طبعة دار الفكر ج1 ص198) اكتسب الكتاب شهرة واسعة في حياة الإمام البخاري فروي أنه سمعه منه أكثر من سبعين ألفاً،البداية والنهاية - ابن كثير أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري الدمشقي (طبعة دار الفكر ج11 ص25) وامتدت شهرته إلى الزمن المعاصر ولاقا قبولاً واهتماماً فائقين من العلماء فألفت حوله الكتب الكثيرة من شروح ومختصرات وتعليقات ومستدركات ومستخرجات وغيرها مما يتعلّق بعلوم الحديث، حتى نقل بعض المؤرخين أن عدد شروحه لوحدها بلغ أكثر من اثنين وثمانين شرحاً.علوم الحديث ومصطلحه - د. صبحي إبراهيم الصالح (طبعة دار العلم للملايين ج1 ص118/الحاشية)
    التعليقات

    لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
    ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

    captcha
    اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
    هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً