شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
حرب فيتنام أسباب الحرب بين أمريكا والفيتنام

أسباب الحرب بين أمريكا والفيتنام

شكلت كل من فيتنام ولاوس وكمبوديا مستعمرة الهند الصينية الفرنسية، وذلك بداية من أواخر القرن التاسع عشر إلى الأربعينيات من القرن العشرين. واحتلت اليابان الهند الصينية خلال معظم فترة الحرب العالمية الثانية . انتهز الثوار الفيتناميون فرصة هزيمة اليابان فاحتلوا هانوي عاصمة البلاد مرغمين الإمبراطور الفيتنامي باو داي على التنحي عن الحكم. حاولت فرنسا إعادة سيطرتها على الهند الصينية بعد هزيمة اليابان في عام 1945. ولكن هو شي منه ، وهو ثائر فيتنامي شيوعي، نظم ثورة في شمال فيتنام وأعلن استقلال فيتنام. حاربت فرنسا ضد الفيت منه، أو الحلف الثوري لاستقلال فيتنام، التابع لهو شي منه، لثماني سنوات (1946 إلى 1954)، لكنها هزمت عام 1954 بعد معركة ديان بيان فو . وقعت اتفاقية سلام في جنيف ب سويسرا في عام 1954، بحضور وفدي فيتنام ووفود فرنسا و بريطانيا و الاتحاد السوفياتي و صين الصين الشعبية و الولايات المتحدة و لاوس و كمبوديا ، قضت بتقسيم مؤقت لفيتنام إلى شطرين يفصل بينهما خط عرض 17، ولكنها نادت بانتخابات على مستوى الدولة في عام 1956 لإعادة توحيد البلاد. ورغم حضورهما في جنيف فإن الولايات المتحدة وحكومة سايغون الموالية لها لم توقعا على الاتفاق. وفور رحيل فرنسا من فيتنام بدأت الولايات المتحدة تساعد حكومة سايغون عسكريا. شكل هوشي منه حكومة شيوعية في فيتنام (الشمالية). وفي 24 1954، منح الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور أيزنهاور مساعدة مالية سخية لحكومة سايغون ظلت تتزايد مع الزمن، كما بدأ المستشارون العسكريون الأميركيون يتوافدون على جنوب فيتنام بدء من 1955، من أجل تدريب الجنود هناك. وفي 23 1955، ظهرت أول حكومة في جنوب فيتنام منتخبة بقيادة نغو دينه ديم ، وكان أول قرار اتخذته حكومته هو الامتناع عن أي استفتاء من شأنه أن يؤدي إلى اتحاد الشطرين الفيتناميين، مبررة ذلك بعدم حرية السكان في الجزء الشمالي.

الشد والجذب بين هانوي وسايغون

ظلت أميركا تساند حكومة ديم، في حين كانت حكومة هانوي الشيوعية في شمال فيتنام مصممة على توحيد شطري البلاد. وفي 1957، أعلنت اللجنة الدولية المكلفة بمراقبة اتفاق جنيف بين طرفي النزاع الفيتنامي، أن كلا الجانبين يخرق الاتفاقيات الحدودية باستمرار. فقد شجع الشماليون العناصر الشيوعية الجنوبية على التغلغل في الجنوب انطلاقا من حدودها، كما لم يتورع الجنوبيون عن تجاوز تلك الحدود وهم يتعقبون ويطاردون أولئك الثوار. وفي 1959، أسس الثوار الجنوبيون فيت كونغ أول منظمة في دلتا نهر ميكونغ ، وفي 10 1960، تم تأسيس جبهة التحرير الوطني، وهي الإطار التنظيمي السياسي والعسكري الذي سيتولى مهمة الحرب ضد أمريكا وحكومة سايغون، فما كان من الرئيس الجنوبي ديم إلا أن أعلن قانون الطوارئ. وقد تأجج الصراع وبلغ مداه حين أعلن الحزب الشيوعي الفيتنامي الحاكم في الشمال مساندة الثورة الجنوبية وإمدادها بالعدة والعتاد عبر لاوس وكمبوديا. وعرفت شبكة الطرق والممرات هذه بممر هوشي منه.

الاضطرابات والتدخل الأمريكي

أعلنت الولايات المتحدة وقوفها التام خلف حكومة سايغون، بل إن كينيدي وقع معاهدة صداقة وتعاون اقتصادي بين بلاده وجنوب فيتنام في 1961. وفي من نفس السنة، أعلن كينيدي عزمه مساعدة حكومة الرئيس ديم اقتصاديا وعسكريا، فوصلت طلائع الجيش الأميركي إلى سايغون وكانت في البداية 400 جندي عهد إليهم بتشغيل المروحيات العسكرية. وفي السنة التالية، بلغ عدد الجنود الأميركيين في جنوب فيتنام 11 ألف جندي، كما أسست قيادة أميركية في سايغون منذ 1962. وفي عام 1963، أصبح هناك أكثر من 16,500 مستشار عسكري أمريكي في جنوب فيتنام. قام الأميركيون وحلفاؤهم الجنوبيون بقطع جبهة التحرير الوطني عن قواعدها عبر إقامة بعض القرى للمزارعين الموالين لحكومة الرئيس ديم. ولم تنته سنة 1963 حتى بلغ عدد تلك القرى سبعة آلاف تضم ثمانية ملايين شخص، غير أن هذه الدروع البشرية أو الحواجز السكانية لم تمنع ثوار جبهة التحرير من السيطرة على 50 من تراب جنوب فيتنام.

أمريكا تأخذ زمام المبادرة بعد موت الرئيس ديم

لم تكن سياسة ديم ذات الطابع التوتيلارى (الشمولى)قادرة على تنظيم البيت الداخلي في الجنوب الفيتنامي، فقد عارضه السياسيون ذوو النزعة الليبرالية لديكتاتوريته، كما عارضه البوذيون لميوله الكاثوليكية. وقد أطيح به في أول 1963 في انقلاب عسكري وتمت تصفيته جسديا في ظروف غامضة. ويرى العديد من الباحثين أن الولايات المتحدة لم تكن بعيدة عما جرى له ولنظامه. وفي عام 1964، كانت وحدات الجيش الفيتنامي الشمالي تعمل في الجنوب، وسيطر الفيت منه على نحو 75 من سكان جنوب فيتنام. في من عام 1964، أعلن رئيس الولايات المتحدة ليندون جونسون أن مدمرتين أمريكيتين قد هوجمتا في خليج تونكن ، بعيدا عن ساحل شمال فيتنام. ارتاب بعض الأمريكيين في أن يكون الهجوم قد حدث، ولم يؤكد الهجوم فيما بعد على الإطلاق. ولكن الرئيس جونسون أمر بهجمات جوية أمريكية ضد شمال فيتنام. وخلال الـ 18 شهرا التالية للإطاحة بالرئيس ديم، عرفت سايغون عشر حكومات عسكرية متعاقبة لم تستطع أي منها ضبط النظام وخاصة العسكري. واستغل ثوار جبهة التحرير الوضع المتأزم في الجنوب، فشنوا الهجمات لإضعاف حكومات سايغون الضعيفة أصلا. عرفت سايغون في صيف 1964 مزيدا من الانشقاقات بين العسكريين الحاكمين، وكذلك بين الطائفة البوذية المستاءة من التحكم الكاثوليكي في الحكم، هذا فضلا عن التقدم العسكري الملحوظ لجبهة التحرير الوطني. وانطلاقا من هذه العناصر وصل الاقتناع الأميركي إلى أن تدخلا عسكريا شاملا هو المخرج لهم من هذه الحالة. ومنذ 1965، توالى القصف الأميركي لشمال فيتنام، وفي 6 ، تم أول إنزال للبحرية الأميركية في جنوب دانانغ. وظل الوجود العسكري الأميركي يزداد في فيتنام ليبلغ في نهاية 1965 ما يناهز 200 ألف جندي، ثم وصل في صيف 1968 إلى 550 ألفا، انضموا إلى نحو 800,000 من قوات جنوب فيتنام ومايقرب من 69,000 جندي من أستراليا ونيوزيلندا، والفلبين، وكوريا الجنوبية وتايلاند. وظلت أميركا تضغط على هانوي من أجل ترك دعم الثوار الجنوبيين، غير أن الأخيرة كانت ترفض أي تفاوض مع الولايات المتحدة مادامت مستمرة في قصفها المتواصل. وعلى الرغم من تفوق الولايات المتحدة وحلفائها عددا وعدة على الفيت كونج وشمال فيتنام وامتلاكهم لأسلحة أحدث، إلا أنهم لم يحاولوا غزو شمال فيتنام، واكتفوا بقصف شمال فيتنام بالقنابل، وتدمير المنشآت الأرضية، وأدت الطائرات العمودية دورا مهما في القتال. لم تترك أميركا أي وسيلة عسكرية للضغط على هانوي إلا استعملتها بدء بالتجميع القسري للسكان ومرورا بتصفية الثوار الشيوعيين الموجودين في الأرياف الجنوبية واستعمال طائرات بي/52 لتحطيم الغطاء النباتي، وانتهاء بتكثيف القصف للمدن والمواقع في الشمال الفيتنامي خاصة تلك الواقعة بين خطي العرض 17 و20. ومع ذلك لم يؤثر الرعب الأميركي والآلة الحربية المتطورة في معنويات الفيتناميين ولا في مقاومتهم بل تفرقوا في الأرياف ومراكز الإنتاج الزراعي وقد ازدادت فيهم معنويات المقاومة. ولم تستطع أميركا -رغم محاولاتها المستمرة- أن تقطع طريق هو شي منه الذي تمر منه الإمدادات نحو ثوار الجنوب.

ذروة المعارك

في 1966، أعلنت أميركا وحلفائها المشاركين بجنودهم في الحرب في مانيلا استعدادهم للانسحاب من فيتنام بعد ستة أشهر إذا ما خرجت شمال فيتنام من الحرب، وهو إعلان رفضه الشماليون بصرامة. ولم تثمر دعوة جونسون الزعيم السوفياتي أليكسي كوسيغين كوسيغين إلى الضغط على هانوي لتنهي الحرب حين التقيا في 1967، بل ظلت نيران الحرب مشتعلة، فما كان من جونسون إلا أن أعلن عزمه زيادة الجنود الأميركيين في فيتنام ليصل عددهم عام 1968 إلى 525 ألفا، كما أصبح القصف الأميركي للمواقع الشمالية قاب قوسين أو أدنى من الحدود الصينية. RAR Vietnam تصغير جندي أسترالي في الفيتنام ولم تنفع سياسة العصا والجزرة مع الفيتناميين، حيث لم تردعهم هجمات الولايات المتحدة المتكررة وقصفها المتواصل كما لم تغرهم دعوات جونسون للتفاوض، فظلت الحرب مشتعلة وعدد الضحايا في ازدياد. ظلت المعارك خلال الحرب الفيتنامية، تدور في الجبال منتهجين إستراتيجية حرب العصابات ، اتبعها الفيتناميون المتكيفون أصلا مع الأوضاع الطبيعية والمناخية الصعبة. وفي 1968، أطلق الثوار الشيوعيون ما عرف بهجوم تيت (عيد التيت وهي الاحتفالات الفيتنامية بالعام الجديد) على مجموعة عمليات عسكرية شديدة استهدفت أكثر من مائة هدف حضري. وقد استطاع الثوار أن يتغلغلوا في الجنوب حتى بلغوا عاصمة الجنوب سايغون فتعرض الأميركيون للهجوم. ومع أن الثوار الفيتناميين فقدوا حوالي 85 ألف شخص فإن التأثير النفسي للمعارك كان بالغ الأثر على الولايات المتحدة.

الأستياء الشعبي الأمريكي من الحرب

في 31 1968، أعلن جونسون وقف القصف الأميركي لشمال فيتنام، كما أعلن في نفس الوقت تقدمه لولاية رئاسية ثانية. وفي منتصف 1968، بدأت المفاوضات بين الفيتناميين والأميركان في باريس. لم يكد نيكسون يتولى رئاسة الولايات المتحدة عام 1969، حتى أعلن أن 25 ألف جندي أميركي سيغادرون فيتنام في 1969، وأن 65 ألفا آخرين سيجري عليهم نفس القرار في نهاية تلك السنة. غير أن لا الانسحاب الأميركي من فيتنام ولا موت الزعيم الشمالي هو شي منه يوم 3 1969، أوقفا الحرب الضارية. فمفاوضات باريس عرفت تصلب الفيتناميين الذين طالبوا وبإلحاح بضرورة الانسحاب الأميركي التام كشرط أساسي لوقف إطلاق النار. Vietnam War protesters تصغير الاحتجاجات المناهضة للحرب. ومع ما تكبدته أميركا من خسائر بشرية ومادية، انقسم الناس في الولايات المتحدة بسبب تورطها في الحرب، والم ات البشعة واللا إنسانية التي عامل بها الجيش الأميركي المواطنين الفيتناميين. ومن أشهر تلك المظاهر الوحشية إبادة الملازم الأميركي وليام كالي للمدنيين العزل في قرية لاي عام 1968، وقد تمت محاكمته عسكريا عام 1971. طالب بعضهم باتخاذ إجراءات أكثر حسما لدحر شمال فيتنام. وكان البعض الآخر يرى أن الولايات المتحدة تساند الحكومات الفاسدة وغير الشعبية في جنوب فيتنام، ونادوا بانسحاب الولايات المتحدة. في 1970، غزت القوات الأمريكية وقوات جنوب فيتنام كمبوديا لمهاجمة القواعد العسكرية الشيوعية وقد أثار هذا التوسع في الحرب احتجاجا كبيرا في الولايات المتحدة. انتهت الحملة الكمبودية في أواخر 1970، وازدادت المعارضة ضد الحرب في الولايات المتحدة سريعا إلى حد كبير، نتيجة لتغطية تلفازية قدمت مناظر عن فظائع الحرب داخل ملايين المنازل الأمريكية. كما أدى اتهام قوات الولايات المتحدة باستخدام مبيدات الحشائش لتجريد مناطق شاسعة من الأدغال الفيتنامية من أوراقها إلى احتجاج دولي واسع النطاق. وفي 25 1972، أعلن نيكسون طبيعة المفاوضات الأميركية الفيتنامية وما قدمته الإدارة الأميركية بشكل سري للفيتناميين، كما كشف اللثام عن مخطط جديد للسلام مكون من ثماني نقاط بينها إجراء انتخابات رئاسية في الجزء الجنوبي من فيتنام. أما فيتنام الشمالية فكان مخططها للسلام يقوم على ضرورة تنحي الرئيس الفيتنامي الجنوبي تيو عن السلطة كشرط أساسي للسلام، والامتناع عن تسليم الأسرى الأميركيين إلا بعد تنازل الولايات المتحدة عن مساندة حكومة سايغون.

بداية النهاية

أخذت الحرب منحى خطيرا حين قامت شمال فيتنام يوم 30 1972 بهجوم كاسح نحو الجنوب داخل منطقة كانغ تري متجاوزة بذلك المنطقة المنزوعة السلاح، وكان رد الفعل الأميركي مزيدا من القصف الجوي. وبينما كانت نيران الحرب تشتعل بدأت المفاوضات السرية بين الطرفين، حيث اجتمع مستشار الرئيس الأميركي لشؤون الأمن القومي يومها هنري كيسنجر بمندوب شمال فيتنام دوك تو. ومع انتعاش الآمال بالوصول إلى حل نهائي وفي محاولة للضغط على الفيتناميين وكسب انتصارات ميدانية تقوي من موقفه، أمر الرئيس نيكسون يوم 17 1972، بقصف هانوي وهايبونغ (الميناء الرئيس في شمال فيتنام)، فصبت طائرات بي 52 نيرانها على المدينتين في قصف لم تعرف الحرب الفيتنامية نظيرا له. وفقدت أميركا 15 من هذه الطائرات كما فقدت 93 ضابطا من سلاح الطيران الأميركي. أعلن في 23 1973، عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ يوم 28 من نفس الشهر. ويتضمن الاتفاق
  1. توقف جميع أنواع العداء الانوسى الفوسفاسى.
  2. انسحاب القوات الأميركية من جنوب فيتنام خلال الشهرين التاليين للتوقيع، وإطلاق سراح الأسرى من الطرفين خلال 15 يوما من التوقيع.
  3. الاعتراف بالمنطقة المنزوعة السلاح بين الشطرين على أنها مؤقتة لا أنها حدود سياسية.
  4. إنشاء لجنة دولية (مكونة من ممثلين عن كندا و المجر و إندونيسيا و بولندا ) مكلفة بمراقبة تطبيق الاتفاق.
  5. بقاء 145 ألف جندي من شمال فيتنام في الجنوب.
لم ينته 1973 حتى غادر آخر جندي أميركي من فيتنام، غير أن فضيحة ووترغيت التي أكرهت نيكسون على الاستقالة في 9 1974، جعلت أميركا غير قادرة على مساندة حكومة سايغون. انتهز الشماليون فرصة انشغال واشنطن بووترغيت ومعاداة الرئيس الفيتنامي الجنوبي تيو للشيوعيين الجنوبيين، فشنوا هجوما كاسحا على الجنوب محتلين مدينة فيوك بنه في 1975، وتابعوا هجومهم الكاسح الذي توج بدخول سايغون يوم 30 من نفس السنة.

الخسائر

كانت خسائر الفيتناميين خلال الحرب أما الأميركيون فقدرت خسائرهم بـ

نتائج الحرب

جعلت الحرب لشمال فيتنام نفوذا في جنوب شرقي آسيا، وساعدتها في تشكيل حكومات شيوعية في لاوس وكمبوديا في عام 1975. وفي عام 1976، استطاعت أن توحد شمالي وجنوبي فيتنام في دولة فيتنامية واحدة، وأعادت فيتنام ببطء بناء اقتصادها، واستأنفت بعض العلاقات مع الغرب. كانت لحرب فيتنام آثار بعيدة المدى على الولايات المتحدة. فهي الحرب الخارجية الأولى التي فشلت الولايات المتحدة في أن تحقق فيها أهدافها. وما زال الأمريكيون إلى اليوم منقسمين بسبب القضايا الرئيسية للحرب، وعما إذا كان يجب على بلدهم أن تتورط فيها أم لا.

تسلسل الأحداث

اقرأ أيضاً

معلومات نزاع عسكري اسم_النزاع حرب فيتنام جزء_من جزء من حروب الهند الصينية و الحرب الباردة صورة VNWarMontage.png تعليق تاريخ 1 1955 - 30 1975 مكان جنوب فيتنام ، شمال فيتنام ، كمبوديا ، لاوس إحداثيات نوع_الخريطة خريطة_تضاريس خط_عرض خط_طول حجم_الخريطة حجم_العلامة تعليق_الخريطة عنوان_الخريطة تغييرات_حدودية نتيجة حالة خصم1 العلم جنوب فيتنام collapsible list بدعم من العلم الفلبين العلم تايوان العلم إسبانيا خصم2 العلم شمال فيتنام collapsible list بدعم من العلم الصين العلم كوبا العلم الاتحاد السوفيتي العلم كوريا الشمالية العلم بلغاريا العلم تشيكوسلوفاكيا خصم3 قائد1 رمز علم جنوب فيتنام نغو دينه ديم رمز علم جنوب فيتنام نغوين فان ثيو رمز علم جنوب فيتنام نغوين تساو كنتاكي رمز علم جنوب فيتنام تساو فان فيان رمز علم جنوب فيتنام نغو كوانغ ترونغ رمز علم الولايات المتحدة جون كينيدي رمز علم الولايات المتحدة ليندون جونسون رمز علم الولايات المتحدة ريتشارد نيكسون رمز علم الولايات المتحدة وليام ويستمورلاند رمز علم الولايات المتحدة كريتون أبرامز رمز علم الولايات المتحدة روبرت ماكنامارا رمز علم كوريا الجنوبية بارك شونغ-هي رمز علم كوريا الجنوبية تشاي ميونغ شين رمز علم أستراليا روبرت منزيس رمز علم أستراليا هارولد هولت رمز علم أستراليا روبرت مكنمارا قائد2 رمز علم شمال فيتنام هو تشي منه رمز علم شمال فيتنام لو دوان رمز علم شمال فيتنام فون نجوين جياب رمز علم شمال فيتنام فان تيان دونغ رمز علم شمال فيتنام لو ترونج تان رمز علم شمال فيتنام فان تاين دونغ قائد3 وحدات1 وحدات2 وحدات3 قوة1 رمز علم جنوب فيتنام جنوب فيتنام 850,000 (1968) 1,500,000 (1974–5) Le Gro, p. 28 رمز علم الولايات المتحدة الولايات المتحدة 536,100 US Troop Strength رمز علم كوريا الجنوبية كوريا الجنوبية 50,000 Vietnam Marines 1965-73 - Google Books رمز علم أستراليا أستراليا 7,672 رمز علم تايلند رمز علم الفلبين تايلند و الفلبين 10,450 رمز علم نيوزيلندا نيوزيلندا 552 قوة2 رمز علم شمال فيتنام شمال فيتنام 287,465 (1968 ) ~1,000,000 (1974–5) رمز علم الصين الصين 320,000 Toledo Blade - Google News Archive Search رمز علم الاتحاد السوفيتي الاتحاد السوفيتي 3,000 رمز علم كوريا الشمالية كوريا الشمالية 300–600 قوة3 خسائر1 رمز علم جنوب فيتنام جنوب فيتنام حوالي 195,000 – 430,000 القتلى المواطنين. 220,357 – 313,000 القتلى العسكريين. http //www.hawaii.edu/powerkills/SOD.TAB6.1A 1,170,000 جريح. رمز علم الولايات المتحدة الولايات المتحدة 58,220 موتى. 303,644 جرحى رمز علم كوريا الجنوبية كوريا الجنوبية 5,099 قتلى . 10,962 جرحى . 4 مفقودين . رمز علم أستراليا أستراليا 500 قتلى 3,129 جرحى Australian casualties in the Vietnam War, 1962–72 Australian War M orial رمز علم تايلاند تايلاند 351 قتلى 1,358 جرحى Encyclopedia of the Vietnam War, The A Political, Social, and Military ... - Google Books رمز علم الفلبين الفلبين 9 قتلى Chapter III The Phillipines خسائر2 رمز علم شمال فيتنام شمال فيتنام 50,000 – 65,000 القتلى المواطنين.Wiesner, Louis A. (1988). Victims and Survivors Displaced Persons and Other War Victims in Viet-Nam. New York Greenwood Press. p.310 400,000 – 1,100,000 قتلى أو مفقودين من العسكريين. 600,000+ جرحى . رمز علم الصين الصين 20,000 خسائر Roy, Denny (1998). China's Foreign Relations. Rowman & Littlefield. p. 27. ISBN 978-0-8476-9013-8. رمز علم الاتحاد السوفيتي الاتحاد السوفيتي 16 قتلى .Dunnigan, James & Nofi, Albert Dirty Little Secrets of the Vietnam War Military Information You're Not Supposed to Know. St. Martin's Press, 2000, p. 284. ISBN 0-312-25282-X. خسائر3 ملاحظات صندوق_حملة حرب فيتنام أو الحرب الهندوصينية الثانية كانت نزاع بين شمال فيتنام جمهورية فيتنام الديموقراطية (شمال فيتنام)، متحالفة مع جبهة التحرير الوطنية، ضد جنوب فيتنام جمهورية فيتنام (جنوب فيتنام) مع حلفائها (وكانت الولايات المتحدة الأمريكية إحداهن) بين 1 1955 و 30 1975 . في عام 1957، بدأت قوات الفيت منه في الجنوب في التمرد على حكومة ديم. وقد عرف هؤلاء بالفيت كونغ. وفي عام 1959، أعلنت شمال فيتنام تأييدها لهذه الفئة وأمرتها بشن كفاح شامل ضد حكومتها. وفي عام 1960، شكل الثوار جبهة التحرير الوطنية التي أوكلت إليها مهمة قيادة الثورة. ورويدا رويدا تشعبت الحرب وازدادت ضراوة، ففي الخمسينيات كانت الولايات المتحدة قد شرعت في إرسال مستشارين مدنيين وعسكريين لجنوب فيتنام. وبحلول عام 1965، بدأت في إرسال قوات عسكرية وشن غارات جوية على شمال فيتنام. واستمر التورط الأمريكي في هذه الحرب حتى عام 1973، علما بأن الصين والاتحاد السوفييتي (سابقا) كانا يمدان شمال فيتنام والفيت كونغ بالأسلحة والإمدادات. كانت الولايات المتحدة و كوريا الجنوبية و تايلند و أستراليا و نيوزيلندا و فلبين الفلبين متحالفة مع جنوب فيتنام، بينما تحالف الاتحاد السوفياتي و صين الصين مع شمال فيتنام. انتهي الغزو الأمريكي في 17 1975 باتحاد شمال فيتنام والجنوبية.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً