شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
عبد القادر الجيلاني مولده ونشأته

مولده ونشأته

ولد في 11 ربيع الثاني وهو الأشهر سنة 470 هـ الموافق 1077 م المنتظم، تأليف ابن الجوزي ، ج10، ص219.، وهناك خلاف في محل ولادته كتاب المختصر في تاريخ شيخ الإسلام عبد القادر، إبراهيم الدروبي، باكستان1959،ص52 حيث توجد روايات متعددة ،أهمها القول بولادته في غيلان (محافظة) جيلان في شمال إيران حالياً على ضفاف بحر قزوين ، و القول أنه ولد في جيلان (العراق) جيلان العراق وهي قرية تاريخية قرب المدائن 40 كيلو متر جنوب بغداد ، وهو ما أثبتته الدراسات التاريخية الأكاديمية وتعتمده الاسرة الكيلانية ببغداد ،*كتاب جغرافية الباز الاشهب ، تحقيق مكان ولادة الشيخ عبد القادر الكيلاني، د.جمال الدين فالح الكيلاني، مكتبة الجليس -بيروت، ،ص14كتاب من بعض أنساب العرب ، د.خاشع المعاضيدي ، دار الرشيد ، بغداد ، 1997 ،ج2 ص 77 . وقد نشأ عبد القادر في أسرة وصفتها المصادر بالصالحة، فقد كان والده أبو صالح موسى معروفا بالزهد وكان شعاره مجاهدة النفس وتزكيتها بالأعمال الصالحة ولذا كان لقبه محب الجهاد .سير أعلام النبلاء - الذهبي- مؤسسة الرسالة - الطبعة الثالثة، 1405 هـ / 1985 م - ج 20 - الصفحة 439 .

أسرته

  • هو أبو محمد عبد القادر بن موسى الثالث موسى بن عبدالله الجيلي عبدالله بن يحيى الزاهد يحيى بن محمد المدني محمد بن داود الأمير داود بن موسى الثاني موسى بن عبد الله أبي المكارم عبد الله بن موسى الجون موسى بن عبد الله المحض عبد الله بن الحسن المثنى الحسن بن الحسن السبط الحسن بن علي بن أبي طالب علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف هاشم بن عبد مناف بن قصي عبد مناف بن قصي بن كلاب قصي بن كلاب بن مرة كلاب بن مرة بن كعب مرة بن كعب بن لؤي كعب بن لؤي بن غالب لؤي بن غالب بن فهر غالب بن فهر بن مالك فهر بن مالك بن النضر مالك بن قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة خزيمة بن مدركة بن إلياس مدركة بن إلياس بن مضر إلياس بن مضر بن نزار مضر بن نزار بن معد نزار بن معد بن عدنان معد بن عدنان .التاريخ الكبير، تأليف الذهبي الحافظ الذهبي .
  • أنجب عبد القادر عدداً كبيراً من الأولاد، وقد عنى بتربيتهم وتهذيبهم على يديه واشتهر منهم عشرة

    في بغداد

    كان عبد القادر الجيلاني قد نال قسطاً من علوم الشريعة في حداثة سنه على أيدي أفراد من أسرته، ولمتابعة طلبه للعلم رحل إلى بغداد ودخلها سنة 488 هـ الموافق 1095 م وعمره ثمانية عشر عاماًالذيل على طبقات الحنابلة، ابن رجب الحنبلي ، ج1، ص290 في عهد الخليفة العباسي المستظهر بالله . وبعد أن استقر في بغداد انتسب إلى مدرسة الشيخ أبو سعيد المخرمي التي كانت تقع في حارة باب الأزج، في أقصى الشرق من جانب الرصافة (العراق) الرصافة ، وتسمى الآن محلة باب الشيخ. وكان العهد الذي قدم فيه الشيخ الجيلاني إلى بغداد تسوده الفوضى التي عمت كافة أنحاء الدولة العباسية ، حيث كان الصليبيون يهاجمون ثغور بلاد الشام الشام ، وقد تمكنوا من الاستيلاء على أنطاكية و بيت المقدس وقتلوا فيهما خلقا كثيرا من المسلمين ونهبوا أموالاً كثيرة. وكان السلطان التركي بركياروق قد زحف بجيش كبير يقصد بغداد ليرغم الخليفة على عزل وزيره ابن جهير فاستنجد الخليفة بالسلطان السلجوقي محمد بن ملكشاه ودارت بين السلطانين التركي السلجوقي والسلجوقي معارك عديدة كانت الحرب فيها سجالا، وكلما انتصر احدهما على الآخر كانت خطبة يوم الجمعة تعقد باسمه بعد اسم الخليفة. وكانت فرقة إسماعيليون الباطنية قد نشطت في مؤامراتها السرية واستطاعت أن تقضي على عدد كبير من أمراء المسلمين وقادتهم فجهز السلطان السلجوقي جيشاً كبيراً سار به إلى إيران فحاصر قلعة أصفهان التي كانت مقراً لفرقة الباطنية وبعد حصار شديد استسلم أهل القلعة فاستولى عليها السلطان وقتل من فيها من المتمردين، وكان صدقة بن مزيد من أمراء بنو مزيد بني مزيد من قبيلة بني أسد قد خرج بجيش من العرب والأكراد يريد الاستيلاء على بغداد فتصدى له السلطان السلجوقي بجيش كبير من السلاجقة فتغلب عليه. وكان المجرمون وغيرهم من العاطلين والأشقياء ينتهزون فرصة انشغال السلاطين بالقتال فيعبثون بالأمن في المدن يقتلون الناس ويسلبون أموالهم فإذا عاد السلاطين من القتال انشغلوا بتأديب المجرمين. وفي غمرة هذه الفوضى كان الشيخ عبد القادر يطلب العلم في بغداد، وتفقه على مجموعة من شيوخ الحنابلة ومن بينهم الشيخ أبوسعيد المُخَرِمي، فبرع في المذهب والخلاف والأصول وقرأ الأدب وسمع الحديث على كبار المحدثين. وقد أمضى ثلاثين عاما يدرس فيها علوم الشريعة أصولها وفروعها.

    في بعقوبة

    وللشيخ عبدالقادر ، سفرة ثانية في حياته وهي من بغداد الى مدينة بعقوبة ،بقصد الكسب وقد وصفها بقوله ، كان جماعة من اهل بغداد يشتغلون بالفقه فاذا كان ايام الغلة يخرجون الى الريف يطلبون شيئا من الغلة فقالوا لي يوما اخرج معنا الى بعقوبة نحصل منها شيئا .... فخرجت معهم وكان في بعقوبة رجل صالح يقال له الشريف البعقوبي فمضيت لأزوره فقال لي مريدو الحق والصالحون ، لا يسئلون الناس شيئا ، ونهاني ان اسئل الناس فما خرجت الى موضع قط بعد ذلك ، وكان لهذه السفرة وقع بليغ في نفس الشيخ عبدالقادر ، حيث تركت فيه اثرًا عميقًا وعلمته درسًا بليغًا نافعًا ،ويظهر من امتناع الجيلي عن السؤال قوة الارادة الصادقة في الامتثال لقبول النصيحة كما يظهر استعداده للطاعة عند صدور الامر الصالح جغرافية الباز الاشهب ، في سيرة الشيخ عبد القادر الكيلاني، د.جمال الكيلاني، ،ص23.

    جلوسه للوعظ والتدريس

    عقد الشيخ أبو سعيد المُخَرِمي لتلميذه عبد القادر مجالس الوعظ في مدرسته بباب الأزج في بداية 521 هـ ، فصار يعظ فيها ثلاثة أيام من كل أسبوع، بكرة الأحد وبكرة الجمعة وعشية الثلاثاء،وكان اول كلامه ، غوّاص الفكر يغوص في بحر القلب على درر المعارف، فيستخرجها الى ساحل الصدر، فينادي عليها سمسار ترجمان اللسان، فتشترى بنفائس أثمان حسن الطاعة، في بيوت أذن الله أن ترفع ، واستطاع الشيخ عبد القادر بالموعظة الحسنة أن يرد كثيراً من الحكام الظالمين عن ظلمهم وأن يرد كثيراً من الضالين عن ضلالتهم، حيث كان الوزراء والأمراء والأعيان يحضرون مجالسه، وكانت عامة الناس أشد تأثراً بوعظه، فقد تاب على يديه أكثر من مائة ألف من قطاع الطرق وأهل الشقاوة، وأسلم على يديه ما يزيد على خمسة الآف من اليهود و مسيحية المسيحيين . وبحسب بعض المؤرخين، فإن الجيلاني ألتقى و تأثر ب الغزالي حتى أنه ألف كتابه الغنية على نمط كتاب إحياء علوم الدين هكذا ظهر جيل صلاح الدين هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس ، تأليف ماجد الكيلاني، ص184.الشيخ عبد القادر الجيلاني وآراؤه الاعتقادية والصوفية للشيخ سعيد بن مسفر القحطاني، مكتبة المدينة المنورة، الطبعة الأولى 1418هـ/1997م ، ص76 .. وكان الشيخ عبد القادر يسيطر على قلوب المستمعين إلى وعظه حتى أنه استغرق مرة في كلامه وهو على كرسي الوعظ فانحلت طية من عمامته وهو لا يدري فألقى الحاضرون عمائهم وطواقيهم تقليداً له وهم لايشعرون. وبعد أن توفي أبو سعيد المبارك المخزومي فوضت مدرسته إلى الشيخ عبد القادر الجيلاني فجلس فيها للتدريس والفتوى، وجعل طلاب العلم يقبلون على مدرسته إقبالا عظيما حتى ضاقت بهم فأضيف إليها من ما جاورها من المنازل والأمكنة ما يزيد على مثلها وبذل الأغنياء أموالهم في عمارتهم وعمل الفقراء فيها بأنفسهم حتى تم بناؤها سنة 528 هـ الموافق 1133 م. وصارت منسوبة إليه. وكان الشيخ عبد القادر عالما متبصرا يتكلم في ثلاثة عشر علماً من علوم اللغة والشريعة، حيث كان الطلاب يقرأون عليه في مدرسته دروسا من التفسير والحديث والمذهب والخلاف والأصول واللغة، وكان يقرأ القرآن بالقراءات وكان يفتي على مذهب الإمام الشافعي والإمام أحمد بن حنبل وهناك رواية تقول أنه أفتى على مذهب الإمام أبو حنيفة النعمان كتاب بهجة الاسرار ومعدن الانوار في مناقب الباز الاشهب الشيخ عبد القادر الكيلاني، تأليف علي بن يوسف الشطنوفي المنوفي 713هـ، نسخة جديدة تحتوي ما رجح نسبته له دراسة وتحقيق الدكتور/ جمال الدين فالح الكيلاني ، المنظمة المغربية للتربية والثقافة والفنون ، المغرب ، فاس ، ، ص 131.

    منهجه في التربية

    يضع عبد القادر الجيلاني لتحقيق ذلك ، بالاتصاف بصفات أساسها المجاهدة ، والتحلي باعمال عشرة هي

    مفرداته

    تتجسد أهم هذه المفردات فيما يلي

    موقفه من حكام عصره

    استطاع الشيخ عبد القادر بالموعظة الحسنة أن يردَّ كثيراً من الحكام الظالمين عن ظلمهم وأن يردَّ كثيراً من الضالين عن ضلالتهم وخصَّ الحاكمين بانتقاداته و حذّر الناس من الانصياع لهم بما يخالف الشريعة يقول في أحد مجالسه صارت الملوك لكثير من الخلق آلهة. قد صارت الدنيا والغنى والعافية والحول والقوة آلهة، و يحكم جعلتم الفرع أصلاً، المرزوق رازقاً، والمملوك مالكاً، الفقير غنياً، العاجز قويا والميت حياً، .. إذا عَّظمت جبابرة الدنيا وفراعينها وملوكها وأغنياءها ونسيت الله عز وجل ولم تعظِّمه، فحكمك حكم من عبد الأصنام، تصيّر مَنْ عظّمتَ صنمَك ، وانتقد الولاة و الموظفين الذين يجتهدون في تنفيذ أوامر السلاطين دون تحرز و لم تتوقف انتقادات الشيخ عبد القادر للحكام عند المواعظ العامة، و إنما تناولت المواقف الخاصة التي تبرز فيها انحرافات أو مظالم، ففي عام 541ه /1146م ولّى الخليفة المقتفي يحيى بن سعيد المعروف بابن المرجم القضاء. فمضى الأخير في ظلم الرعايا ومصادرة الأموال وأخذ الرشاوي، فكتبت ضده المنشورات وألصقت في المساجد و الشوارع دون أن يستطيع أحد أن يجهر بمعارضته. و يذكر سبط ابن الجوزي أن الشيخ عبد القادر، اغتنم وجود الخليفة في المسجد و خاطبه من على المنبر قائلاً وليت على المسلمين أظلم الظالمين و ما جوابك غداً عند رب العالمين ، فعزل الخليفة القاضي المذكور و لقد تكررت هذه المواقف مع الوزراء و الرؤساء والحجاب، و تذكر المصادر التاريخية أن هؤلاء كانوا يستمعون لملاحظات الشيخ عبد القادر لاعتقادهم بصلاحه و صدق أغراضه ، فلقد حرص الشيخ عبد القادر على أن يبقى بعيداً عن مواطن الشبهات أو التقرب للحكام، فقد ذكر عنه أنه ما ألمّ بباب حاكم قط كتاب الشيخ عبدالقادرالكيلاني رؤية تاريخية معاصرة، د/جمال الدين فالح الكيلاني، ص213.

    جهوده في إعداد جيل صلاح الدين

    قام بحركة تجديدية في بث روح الإيمان وفتح مدرسته ببغداد معتمداً فيها على الوقف الخيري ، تغذية وسكن لرواد المدرسة، ثم انطلق رواد المدرسة في سائر أقاليم العالم الإسلامي وعلى نفس المدرسة نهجاً وم ة، فتحوا قرابة “400” مدرسة، وكان الشعار هو “لكلّ مذهبه الفقهي والفكري وهدفنا واحد هو تحرير القدس من نير الاحتلال الصليبي” الذي جثم عليها قرابة “90” عاماً لقد اعتمد الجيلاني منهجاً سلوكياً في التزكية ـ صناعة الإنسان على مائدة الإيمان ـ وفعلاً نجح الجيلاني في إعداد جيل “الرواد” الذين حملوا الفكرة ثم نشروها عبر مدارسهم في سائر الأقاليم فظهر جيل جديد من الجنسين حيث سجل التاريخ نساءً بدرجة الإفتاء في الشام “فقط في الفترة التي تولى فيها صلاح الدين الأيوبي” بلغ العدد “800” امرأة خريجات مدرسة الجيلاني الأصلية أو فروعها! ليأتي صلاح الدين على قمة جيل يفور حيوية وتضحية، منسجم الرؤية “في قواسم مشتركة” أبرزها تطهير القدس من رجس الاحتلال وكذا احترام الآخر أياً كان مذهبه الفكري أو الفقهي، وكذا الزهد في الدنيا ـ بأن يجعلوها في اليد لافي القلب وهذا أكد عليه الجيلاني في خطابه تكراراً أو مراراً ودعا للأخذ بالأسباب مخالفاً ومحارباً لما كان قد ترسخ في الخطاب الصوفي المنحرف، مؤكداً أن ترك الأسباب مخالف للشريعة، إذ لا فرق بين تارك الأخذ بالأسباب وتارك الصلاة التي تعد من أقوى الأسباب المانعة من الوقوع في الفحشاء والمنكر، وكذا سائر الشعائر التعبدية^ هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس، تأليف ماجد الكيلاني، ص251.. كما أن الجيلاني رحمه الله استفاد من إخفاقات المدارس الإصلاحية التي سبقته كمدرسة “أبي حامد الغزالي” التي أنشئت على أنقاض المدرسة الفكرية البويهية ، حيث كان الداعم لمدرسة الغزالي هو السلطان “نظام الملك السلجوقي” ولكن بعد عشرين عاماً تم إلغاء المدرسة الغزالية بقرار وهنا استفاد الجيلاني من فكرة قيام المدرسة وبنفس المنهج التزكوي ، الجيلاني رفع شعاره “لكل مذهبه....في إيطار الكتاب والسنة” .الشيخ عبدالقادرالكيلاني رؤية تاريخية معاصرة، د. جمال الدين فالح الكيلاني، مؤسسة مصر مرتضى للكتاب ، بغداد ، ، ص214.

    مؤلفاته

    تصوف صنف عبد القادر الجيلاني مصنفات كثيرة في الأصول والفروع وفي أهل الأحوال والحقائق والتصوف، منها ما هو مطبوع ومنها مخطوط ومنها مصوّر، منها

    مختارات من كلامه

    قال العلماء عنه

    وفاته

    Al Sultan Abed Al Qader Al GElani تصغير يسار ضريح الإمام عبد القادر الجيلاني توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ ،جهزه وصلي عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره. ذكر سالم الالوسي العلامة سالم الالوسي ، ان الرئيس أحمد حسن البكر في بداية حكمه، طالب إيران باسترجاع رفات الخليفة هارون الرشيد ، كونه رمز لبغداد في عصرها الذهبي، وذلك بدعوة وحث من المرحوم عبد الجبار حامد الجومرد وزير الخارجية العراقي السابق في عهد عبد الكريم قاسم ، ولكن إيران امتنعت ،وبالمقابل طلبت استرجاع رفات الشيخ عبد القادر الكيلاني ،كونه من مواليد كيلان في إيران ،وعندها طلب الرئيس من العلامة مصطفى جواد ،بيان الامر ،فاجاب مصطفى جواد ان المصادر التي تذكر ان الشيخ عبد القادر مواليد كيلان في إيران ،مصادر تعتمد رواية واحدة وتناقلتها بدون دراسة وتحقيق ،اما الاصوب فهو من مواليد قرية تسمى ( جيلان (العراق) الجيل ) قرب المدائن، ولاصحة كونه من إيران أو ان جده اسمه جيلان، وهو ما اكده العلامة حسين علي محفوظ في مهرجان جلولاء الذي اقامه اتحاد المؤرخين العرب وكان الالوسي حاضرا أيضا سنة 1996، وفعلا اخبرت مملكة إيران بذلك ولكن بتدخل من دولة عربية اغلق الموضوع.كتاب الشيخ عبدالقادرالكيلاني رؤية تاريخية معاصرة، د/جمال الدين فالح الكيلاني، ص24 معلومات شيخ منطقة إسلام مسلم حقبة 470 هـ - 561 هـ اللون B0C4DE الاسم عبد القادر الجيلاني مكان الميلاد جيلان (العراق) جيلان ، الدولة العباسية ميلاد 470 هـ وفاة 10 ربيع الثاني 561 هـ في بغداد ، الدولة العباسية الفقه حنبلي العقيدة أهل السنة اهتمامات رئيسية التصوف تأثرات أبو حامد الغزالي أبو سعيد المخرمي تأثيرات صلاح الدين الأيوبي ، شهاب الدين عمر السهروردي ، معين الدين الجشتي أفكار مميزة إليه تنتسب الطريقة القادرية Shrine of Abdul Qadir Jilani 2 Baghdad Iraq تصغير 300بك الحضرة القادرية في بغداد . عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني ( 470 هـ - 561 هـ )، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب سلطان الأولياء ، وهو إمام صوفية صوفي و فقه إسلامي فقيه حنابلة حنبلي ، لقبه أتباعه بـ باز الله الاشهب و تاج العارفين و محيي الدين و قطب بغداد . وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
    التعليقات

    لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
    ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

    captcha
    اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
    هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً