إلياس فرحات أعماله
أعماله
- عدة دواوين بأسماء فصول السنة الربيع ، الصيف ، الخريف ، مطلع الشتاء .
- فواكه رجعية وتضمن قصائد غزلية أهمها قصيدة «هذيان» التي تعبر عن تجربة إنسانية وقد نشرتها العربي (مجلة) مجلة العربي عام 1973 ، كما اعادت نشرها في كتاب العربي عام 2005 .
شعراء المهجر
شريط بوابات أعلام لبنان مسيحية
أدب المهجر
ضبط استنادي
ويكي الاقتباس
تصنيف أشخاص من ولاية بيروت
تصنيف العصبة الأندلسية
تصنيف برازيليون متجنسون
تصنيف برازيليون من أصل لبناني
تصنيف شعراء القرن 20
تصنيف شعراء المهجر
تصنيف شعراء ذكور
تصنيف شعراء عرب
تصنيف شعراء لبنانيون
تصنيف مهاجرون لبنانيون إلى البرازيل
تصنيف موارنة
تصنيف مواليد 1893
تصنيف مواليد كفر شيما
تصنيف وفيات 1976
صندوق معلومات شخص
سابقة تشريفية
الاسم
لاحقة تشريفية
اسم أصلي
صورة
الاسم عند الولادة
تاريخ الولادة 1893
مكان الولادة
تاريخ الوفاة 1976
مكان الوفاة
سبب الوفاة
مكان الدفن
النصب التذكارية
عرقية
منشأ
الإقامة
الجنسية
المدرسة الأم
المهنة
سنوات نشاط
أعمال بارزة
تأثر
تأثير
تلفزيون
المنصب
مؤسسة منصب
بداية منصب
نهاية منصب
المدة
سبقه
خلفه
الحزب
الديانة
الزوج
الأولاد
الأب
الأم
الجوائز
توقيع
الموقع
ولد
الياس فرحات سنة 1893م في قرية كفر شيما لبنان اللبنانية ، أصحاب جريدة الأهرام . تلقى دروسه الأولى في مدرسة القرية، ثم ما لبث أن تركها وهو في العاشرة من عمره يتدرب على المهن اليدوية عله يجد فيها طريق النجاح. وفي سنة 1910 هاجر إلى البرازيل حيث شتى الأعمال محاولاً أن يقاوم قساوة الحياة ومصاعبها، ولم يمنعه ذلك من انصرافه في أوقات الفراغ إلى المطالعة والتمكن من قواعد الكتابة والنظم التي لم يكن حظه منها إلا ضئيلاً آنذاك وحمل معه إلى المهجر خصلة شعر من محبوبته، والتي أوحت إليه فيما بعد بقصيدة مشهورة، منها
قصيدة خصلة الشعر التي أهديتينيها عندما البين دعاني بالنفير
قصيدة لم أزل أتلو سطور الحب فيها وسأتلوها إلى اليوم الأخير
عمل فرحات في البرازيل بائعا متجولا وزاول أعمالا عديدة. وقد قال يصف حاله حين مكابدة الشقاء وقلة الحظ
قصيدة اغرّب خلف الرزق وهو مشرّق وأقسم لو شرقت كان يغرب
قصيدة حياة مشقات ولكن لبعدها عن الذل تصفو للأبي وتعذب
تزوج من السيدة جوليا بشارة جبران من بشري ، التي تمت بصلة قرابة بالأديب جبران خليل جبران ، ورزق منها بأربعة أولاد هم ليلى فرحات ليلى ، خالد فرحات خالد ، عصام فرحات عصام و سعاد فرحات سعاد . أقام في بلدة بيلو هوريزونت البرازيلية وفي سنة 1919 اشترك مع توفيق ضعون في إصدار مجلة الجديد ثم في تحرير جريدة المقرعة التي أنشأها سليم لبكي . ساهم مع الشاعر شكر الله الحر والأديب ميشال معلوف في تأسيس العصبة الأندلسية في أمريكا الجنوبية أميركا الجنوبية على منوال الرابطة القلمية في المهجر الشمالي. عرف شعره بنزعته الوطنية والقومية. قدم سورية عام 1959 بدعوة من حكومتها وأقام فيها وفي لبنان فترة من الزمن لاقى فيها كل تقدير وإكرام ثم عاد إلى البرازيل عام 1977 حيث توفي فيها ابن عمه الشاعر الأستاذ نجيب محمد بديع فرحات . و توفي سنة 1976م
تتميز شخصية الياس فرحات بالذكاء المتوقد، والوطنية والتمرد على المجتمع وتقاليده، والطائفية ونعراتها وفي هذا يقول
قصيدة مادمت محترماً حقي فانت أخي آمنت بالله ام آمنت بالحجر
قصيدة دع آل عيسى يسجدون لربهم عيسى وآل محمد لمحمد
قصيدة أنا لا أصدق أن لصاً مؤمناً أوفى لربك من شريف ملحد
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا