شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 04:54 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] اوماس فيش كورنار ... منامة
- [ دليل دبي الامارات ] عماد خلو خدمات الزفاف ... دبي
- [ سوبر ماركت السعودية ] Landmark - must go - Less prices on Indian grocery
- [ تعرٌف على ] قصر المصمك
- [ حكمــــــة ] كنت أقول لأولادى – اللهم أصلح أولادى أولاد المسلمين , اللهم ربّ لنا أولادنا , اللهم احفظ أولادنا ونجهم من الفتن ما ظهر منها وما بطن – كنت أقول لهم عندما وجدت فيهم بعض الفتور وعدم الصفاء : أنت لستم جهالا .. تعرفون فضل قيام الليل , وتعرفون فضل صلاة النوافل , وفضل الذكر , وفضل الصدقة .. وتعرفون وتعرفون .. فلماذا إذا لا تعملون ؟! .. لماذا أنتم كسالى ؟! .. قلت لهم وأقول لكم أيضا لأنكم أيضا أولادى : تعرفون ما السبب ؟! .. السبب أنكم لم تتصوروا الجنة كما ينبغى . وقلت لبناتى : أنت لو مت الاّن هل ستكونين مع السيدة فاطمة أو عائشة حبيبة النبى صلى الله عليه وسلم فى الجنة ؟! .. إذا ما فائدة الجنة إذا لم تكونى مع هؤلاء ؟!!
- | الموسوعة الطبية
- ايه علاج السهال والقئ وارتفاع درجة الحرارة واسباب الاعراض دي ايه | الموسوعة الطبية
- ابني عمره سنتين والدكتور كنبله تعليق محلول البانثينول ع ٨ ساعات بسبب النزلة المعوية وبعد تعليقها وتظبيط السرعه وجدناها انها ليست بطيئه وانه انتهي خلال | الموسوعة الطبية
- مصاب بدرن قديم في الرءه يوجد ضلال وحروج دم | الموسوعة الطبية
- [ خذها قاعدة ] الجاهل من عثر بالحجر مرتين. - سقراط

سوفوكليس أهم أعماله

تم النشر اليوم 14-12-2025 | سوفوكليس أهم أعماله
سوفوكليس أهم أعماله

أهم أعماله

مسرحيات طيبة (سلسلة أوديب)

  • أنتيجوني أنتيغوني
  • أودي

مسرحيات أخرى

  • إجاكس
  • إلكترا
  • فيلوكتيتس
صندوق معلومات شخص سابقة تشريفية الاسم لاحقة تشريفية اسم أصلي صورة Sophocles الاسم عند الولادة تاريخ الولادة -497 مكان الولادة تاريخ الوفاة -406 مكان الوفاة أثينا سبب الوفاة مكان الدفن النصب التذكارية عرقية منشأ الإقامة الجنسية المدرسة الأم المهنة سنوات نشاط أعمال بارزة تأثر تأثير تلفزيون المنصب مؤسسة منصب بداية منصب نهاية منصب المدة سبقه خلفه الحزب الديانة الزوج الأولاد الأب الأم الجوائز توقيع الموقع سوفوكليس ( 496 - 405 ق.م. ) . روائي مسرحي مأساوي يوناني . سوفوكليس (خ£خ؟د†خ؟خ؛خ»خ®د‚ باللغة يونانية اليونانية ) (ولد حوالي سنة 496 ق.م. في أثينا وتوفي سنة 405 ق.م. ) أحد أعظم ثلاثة كتاب تراجيديا إغريقية، مع ايسخسلوس و يوربيديس . وحسب سودا فقد كتب 123 مسرحية، في المسابقات المسرحية في مهرجان ديونيسيوس ، حيث كل تقدمة من أي كاتب كان يجب أن تتضمن أربع مسرحيات، ثلاث تراجيديات بالإضافة إلى مسرحية ساخرة. وقد نال الجائزة الأولى (حوالي عشرين مرة) أكثر من أي كاتب آخر، وحصل على المركز الثاني في جميع المسابقات الأخرى. لكن سبعة من تراجيدياته فقط بقيت إلى يومنا هذا. ولد سوفوكليس لعائلة ثرية كانت تقطن منطقة كولونوس. وعلى الرغم من أنه كان أغزر شعراء عصره في مجال كتابة المسرحيات التراجيدية، إلا أنه كان نشيطاً للغاية في الحياة العامة الأثينية، ففي الناحية السياسية تولي العديد من المناصب، حيث تولى عام 443 ق.م منصب وزير خزانة، وانتخب مرتين لمنصب القائد العام ، الأولي عام 441 - 440 ق.م مع بركليس ، كما شغل المنصب نفسه إيضا بعد ذلك بفترة طويلة حوالي عام 420 ق.م مع نيكياس . شغل منصب مستشار عامي 412 - 411 ق.م . إذ اختاره الأثينيون مع تسعة مستشارين آخرين لإدراة شئون أثينا بعد فشل الحملة الصقلية أنتيجوني ، سوفوكليس ، ترجمة منيرة كروان ، ص 23 . هذا إلي جانب ما اشتهر عنه من نشاط في مجال الديانة و العبادات إذ يقال إنه محرابا ل هيراكليس ، كم اتخذ من منزله مقرا لعبادة أسكليبيوس ، و هو الأمر الذي لقي ترحيبا و قبولا من الأثينيين ، لذلك أطلقوا عليه لقب المضيف ، فبنوا له مذبحا يقدمون له فيه القرابين . و كان ذلك -إلي جانب ما يظهر في تراجيدياته من روع و تقوي- أحد المعلقين القدامي يصفه بأنه أكثر البشر خشية للآلهة . كانت أعماله المسرحية أكثر نوعاً ما من أعمال سلفه إسخيلوس ، ولكن مثله لم يصلنا منها إلا ما يُعدّ على أصابع اليد ، ومنها أوديب ملكا ، و أنتيغون (سوفوكليس) ، و إلكترا ، وهي أشهرها جميعاً . هذا الرجل المثير للاهتمام كان قائداً للجيش الأثيني على زمن بيريكليس ، فضلاً عن كونه بارعاً في الجدل والمناظرة ، ومفكراً كبيراً . وكان من من بين أصدقائه العديدين كل من سقراط ، و أفلاطون ، و هيرودوت ، و أرسطوفانيس ، ويمكن أن يُقال إن بنية مسرحيته تشبه بنية مسرحية إسخيلوس ، غير أنه في نواحي أخرى كان كاتباً مختلفاً جداً ، ومبتكراً ، وإليه يعزي تقديمه للمرة الأولى ممثلاً ثالثاً على المسرح في مشهد واحد . فحتى ذلك الحين لم يكن هناك أكثر من ممثلين في المشهد الواحد ، باستناء الكورس أو الجمهور الصامت ، وقد جعلت هذه الفكرة المسرحية تتحرك بسرعة أكثر ، ومنحتها عمقاً .

شاركنا رأيك