شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
فرانس كافكا حياته

حياته

عائلته

ولد فرانس كافكا في 3 1883 بالقرب من ساحة المدينة القديمة في براغ ، التي كانت آنذاك جزءاً من الإمبراطورية النمساوية المجرية ، ولد لعائلة ألمانية من الطبقة الوسطى تنحذر من أصول يهود أشكناز يهودية أشكنازية . والده هرمان كافكا (1852–1931) هو الابن الرابع لجاكوب كافكا، sfn Gilman 2005 pp 20–21 sfn Northey 1997 pp 8–10 الذي كان يعمل في ذبح الشحيطة (ذبح يهودي) في اوسك ، وهي قرية تشيكية سكنها عدد كبير من اليهود تقع بالقرب من ستراكونيسه في جنوب بوهيما. sfn Kohoutikriz نشأ والده في الريف في ظروف فقر مدقع؛ وبنشاط دائب ارتقى حتى بات تاجراً ثرياً ومالكاً لمحل بيع بالجملة في براغ بعد أن انتقل بأسرة كافكا إلى تلك المدينة، sfn Brod 1960 pp 3–5 كانت بنيته الجسدية والنفسية وطريقة حياته العملية مبعثاً لإعجاب من قبل ابنه مرهف الحس، كما كانت في الوقت نفسه منبعاً لنفور كبير وشعور بالغربة مؤلم. والدة كافكا وهي يولي (1856–1934) نشأت في براغ في أسرة عريقة ووجيهة للغاية وذات مستوى ثقافي رفيع، وهي ابنة جاكوب لوي وهو تاجر ناجح في بودبرادي، sfn Northey 1997 p 92 وتلقت يولي لوفي تعليماً أفضل بكثير من زوجها، sfn Gilman 2005 pp 20–21 وكانت التناقضات بين والد كافكا ووالدته فوق كل تصور. تحدث والدا كافكا مجموعة من اللهجات اللغة الألمانية الألمانية المتأثرة ب اليديشية ، إلا أنهم شجعوا أولادهم على تحدث الألمانية العليا ، sfn Gray 2005 pp 147–148 وكان لهم ستة أبناء وفرانز كان الابن البكر. sfn Hamalian 1974 p 3 شقيقا فرانز جورج وهاينريش توفيا مبكراً قبل أن يبلغ هو السابعة، وأخواته الثلاث وهن جابرييل (إلي) (1889–1944)، فاليري (فالي) (1890–1942)، أوتيلي (أوتلا) (1892–1943) والأخيرة كانت الأخت المفضلة لدى فرانز. وجميعهن توفين في الهولكوست أثناء الحرب العالمية الثانية ، تم ترحيل فالي عام 1942 إلى بولندا ولم يعرف مصيرها. Kafka-sisters أخوات فرانز كافكا، من اليمين إلى اليسار أوتلا، إلي، فالي يمين الكاتب ستانلي كورنجولد وصف والد فرانز كافكا بأنه «ضخم وأناني ورجل أعمال متغطرس»، sfn Corngold 1972 pp xii, 11 بينما وصفه فرانز كافكا بأنه «كافكا حقيقي في القوة والصحة والشهية وجهارة الصوت والفصاحة ورضا النفس...». sfn Kafka-Franz, Father كان كافكا في طفولته وحيداً بعض الشيء، حيث أن والداه كانا يغيبان كثيراً وينشغلان بالأعمال التجارية للعائلة، وكانت أمه تعمل لما يصل إلى 12 ساعة يومياً. sfn Brod 1960 p 9 أما الأطفال فكان يهتم بهم عدد من المربيين والخدم. علاقة كافكا بوالده المضطربة واضحة في كتابه < > رسالة إلى أبيه (Brief an den Vater) في أكثر من 100 صفحة، ويستاء ويذكر في الكتاب أنه تأثر تأثيراً عميقاً بشخصية والده الإستبدادية المتطلبة، sfn Brod 1960 pp 15–16 ويظهر تأثير شخصية والده كما وصفها واضحاً في أعماله، sfn Brod 1960 pp 15, 17, 22–23 وعلى عكس شخصية والده المستبدة فقد كانت والدته هادئة وخجولة. sfn Brod 1960 pp 19–20 كان لدى عائلة كافكا فتاة تخدمهم وتعيش معهم في غرفة صغيرة، وكانت غرفة فرانز باردة إلى حد ما. وفي عام 1913 انتقلت العائلة إلى مسكن أكبر، وكانت إلي وفالي قد تزوجتا وانتقلتا من المسكن الأول، لذا فلم تتواجد الأختان مع العائلة في مسكنهم الجديد. وفي أوائل شهر من العام 1914 كانت الحرب العالمية الأولى قد اشتعلت، ولم تعرف إلي وفالي مكان تواجد أزواجهن في الجيش فانتقلتا للعيش مع العائلة في المسكن الجديد، وكانت الأختان قد أنجبتا أطفالاً حتى ذلك الوقت. وفي سن 31 انتقل فرانز للعيش في شقة فالي السابقة، وعاش هناك للمرة الأولى بمفرده. sfn Stach 2005 pp 390–391, 462–463

التعليم

في الفترة من عام 1889 حتى 1893 ارتاد فرانز كافكا مدرسة ابتدائية ألمانية للبنين في سوق اللحوم (معروف الآن باسم شارع ماسنا). وإلى جانب ذلك تلقى كافكا في صغره تعليم ديني دروساً دينية يهودية انتهت ببلوغه الثالثة عشر واحتفاله ب بار متسفا البار متسفا ، بالنسبة لكافكا فلم يحب الذهاب إلى الكنيس مطلقاً وكان يذهب مع والده أربع أيام في السنة فقط. sfn Kafka-Franz, Father sfn Stach 2005 p 13 sfn Brod 1960 pp 26–27 Prague Palace Kinsky PC قصر كينسكي حيث ارتاد كافكا المدرسة الثانوية وهناك أيضاً حيث كان والده يملك متجراً يسار بعد مغادرة المدرسة الإبتدائية في 1893، ألتحق فرانز كافكا ب مدرسة ثانوية أكاديمية (Altstأ¤dter Deutsches Gymnasium) في داخل قصر كينسكي في ساحة المدينة القديمة في براغ ، في تلك المدرسة كانت اللغة الألمانية الألمانية هي لغة التدريس، ومع ذلك فقد كان كافكا قادراً على التحدث والكتابة ب اللغة التشيكية التشيكية . sfn Hawes p 29 sfn Sayer 1996 pp 164–210 ظل كافكا يدرس في الثانوية لمدة ثمان سنوات، وتخرج منها في 1901، sfn Corngold 2004 p xii واستطاع في هذه الفترة تحقيق درجات جيدة. sfn K pf 2005 pp 159–160 ورغم أن كافكا استطاع تحدث التشيكية بشكل جيد وامتُدح بفضل ذلك، فهو لم يعتبر نفسه إطلاقاً متقناً للغة، واعتبر نفسه يتحدث بالألمانية مختلطة بلكنة تشيكية. sfn Koelb p 12 sfn Sayer 1996 pp 164–210 في عام 1901، بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، التحق كافكا بجامعة شارلز-فيردناند الألمانية في براغ، وبدأ بدراسة الكيمياء ، ولكنه سرعان ما تحول إلى دراسة القانون بعد أسبوعين. sfn Diamant 2003 pp 36–38 وكان هذا المجال لا يريحه ولكنه عرض عليه احتمالات أكبر للتوظيف وهذا ما يسعى إليه والده، وفي الفترة التي درس فيها كافكا القانون كان يأخذ إلى جانب ذلك فصول في تاريخ الفن والدراسات الألمانية، sfn Brod 1960 pp 40–41 كما أنه انضم إلى نادي طلابي عُرف باسم < >قاعة قراءة ومحاضرات الطلاب الألمان (Lese-und Redehalle der Deutschen Studenten) عمل هذا النادي على تنظيم عدد من النشاطات الأدبية. sfn Gray 2005 p 179 من ضمن أصدقاء كافكا كان هناك الصحفي فيليكس فيلتش الذي درس الفلسفة ، والممثل المسرحي إسحاق لوي الذي ينتمي إلى عائلة أرثوذكسية يهودية أرثوذكسية حركة الحاسيديم حاسيديمية من وارسو ، والكاتبان أوسكار باوم و فرانس فرفل . sfn Stach 2005 pp 43–70 مع نهاية العام الأول في الدراسة كان كافكا قد ألتقى ب ماكس برود ، وهو زميله في دراسة القانون الذي أصبح بعد ذلك صديقه المقرب مدى الحياة، sfn Gray 2005 p 179 وبعد وفاة كافكا قام بنشر عدد من أعماله. في ظل تعامله مع كافكا سرعان ما لاحظ برود أن هناك رزانة في التفكير وعمق وراء الخجل وقلة الكلام التي يتميز بها كافكا. sfn Brod 1960 p 40 وكان كافكا متعطشاً للقراءة طوال حياته. sfn Brod 1960 p 14 وقام هو وبرود بقراءة حوار < > بروتاجوراس (خ دپد‰د„خ±خ³دŒدپخ±د‚) من تأليف بلاتو بلغته الأصلية الإغريقية تحت اقتراح برود، sfn Brod 1966 pp 53–54 وكذلك قرءا تحت اقتراح فرانز كافكا رواية الفرنسي جوستاف فلوبير < > التربية العاطفية (L'أ‰ducation sentimentale) وأيضاً روايته الأخرى < > تجربة القديس أنطونيوس (La Tentation de Saint Antoine). sfn Brod 1966 pp 53–54 اعتبر كافكا كلاً من فيودور دوستويفسكي ، جوستاف فلوبير ، فرانس جريلبارتسر ، sfn Stach 2005 p 362 هاينريش فون كلايست . ليكونوا إخوته بالدم . sfn Gray 2005 pp 74, 273 وإلى جانب ذلك فقد كان كافكا مهتماً ب الأدب التشيكي ، sfn Hawes p 29 sfn Sayer 1996 pp 164–210 ومولعاً ومهتماً بأعمال يوهان فولفجانج فون جوته . sfn Brod 1960 pp 51, 122–124 sfn Stach 2005 pp 80–83 وفي 18 1906 حصل على درجة الدكتوراة في القانون، واضطر لمدة سنة على العمل بدون أجر كخدمة إلزامية في المحاكم المدنية والجنائية. sfn Steinhauer 1983 pp 390–408

العمل الوظيفي

Na Porici 7, Prague المبنى السابق لمؤسسة التأمين على حوادث العمال في الفترة من 1 1901 حتى 15 1908 عمل فرانز كافكا في شركة التأمين الإيطالية اسيكورازيوني جنرالي في مكتبها في براغ ، غير أنه خلال هذه الفترة لم يكن سعيداً بجدول ساعات العمل، حيث أنه كان يعمل من 08 00 وحتى 18 00، sfn Karl 1991 p 210 sfn Glen pp 23–66 فكان من الصعب عليه التركيز على التأليف الكتابة والتي ازداد اهتمامه بها، وأدى ذلك في النهاية إلى استقالته من العمل في 1908. وبعد أسبوعين وجد كافكا عملاً مناسباً لدى < >مؤسسة التأمين على حوادث العمال سمح له بم ة الكتابة بحرية، في هذا العمل كان كافكا يحقق في الإصابات الشخصية التي يتعرض لها العمال في الصناعة ويقيم تعويضات العمال التعويضات العمالية للمصابين، وكانت الحوادث مثل فقدان الأصابع أو الأطراف شائعة في ذلك الوقت. وكانت المؤسسة ترسله في رحلات تفتيشية إلى المصانع في مملكة بوهيميا التابعة ل إمبراطورية النمسا-المجر إمبراطورية النمسا - المجر وكانت المنطقة التي يعمل فيها تُعتبر آنذاك ثاني أكبر منطقة صناعية في أوروبا ، وكان كافكا ناجحاً في عمله الوظيفي، وتمت ترقيته بسرعة، ووصل إلى مركز سكرتير المؤسسة. وكان يُقدّر عالياً من قبل رؤسائه ومن قبل مرؤوسيه في آن واحد، وتضمنت أعماله التعامل والتحقيق في طلبات التعويض وكتابة التقارير والتعامل مع رجال الأعمال الذين يعتقدون أن العمل في شركاتهم صنف كخطر أكثر مما هو عليه مما يكلفهم أكثر في أقساط التأمين. sfn Stach 2005 pp 26–30 بين كتّاب عصره الألمان كان كافكا الكاتب الوحيد الذي يملك تصوراً محدداً عن الظروف في المعامل ووضع العمال فيها، بحاجة لمصدر فمثلاً كتب ذات مرة للمؤسسة تقريراً عن إجراءات للوقاية من الحوادث لدى استخدام الفارات الآلية. كان كافكا ينهي عمله في المؤسسة في الساعة الثانية بعد الظهر، مما منحه وقتاً كافياً ليقضيه في التأليف، والذي كان ملتزماً به. sfn Stach 2005 pp 23–25 وفي وقت لاحق منع المرض كافكا من العمل في المكتب وكذلك منعه من الإنشغال بالكتابة، وبعد سنوات من ذلك وضع ماكس برود برود المصطلح < >دائرة براغ المغلقة (Der enge Prager Kreis) ليصف مجموعة من الكتاب تضمنته وكافكا. sfn Spector 2000 p 17 sfn Keren 1993 p 3 في أواخر عام 1911 أصبح كافكا وكارل هرمان (زوج أخته إيلي) رفقاء في العمل لدى أول مصنع لل أسبست في براغ، عُرف المصنع باسم (Asbestwerke Hermann & Co). في البداية كان كافكا سعيداً بعمله الجديد، وخصص له الكثير من وقته، ولكنه في وقت لاحق استاء من تعديات عمله على الوقت الذي خصصه للكتابة. sfn Stach 2005 pp 34–39 وفي هذه الفترة أصبح كافكا مهتماً بالمسرح اليديشيي بعد رؤيته لمسرحية يديشية تم أدائها 1911، وللأشهر الستة المقبلة أصبح كافكا مولعاً ب الأدب اليديشي و لغة يديشية اللغة اليديشية ، sfn Koelb p 32 وأصبح هذا الإهتمام نقطة الإنطلاق لإستكشافه المتنامي لل يهودية ، sfn Stach 2005 pp 56–58 وفي هذه الفترة أصبح نباتية نباتياً . sfn Brod 1960 pp 29, 73–75, 109–110, 206 وشارك كافكا في الحرب العالمية الأولى ، ولاحقاً حاول الإنضمام إلى الجيش ولكن تم منعه لأسباب صحية متعلقة بمرض السل ، sfn Brod 1960 p 154 والذي تشخيص (طب) شخصت إصابته به في عام 1917. sfn Corngold pp 339–343 وفي عام 1918 وبسبب المرض أُحيل كافكا إلى التقاعد من عمله لدى مؤسسة التأمين على حوادث العمال، حيث لم يكن في ذلك الوقت علاج متوفر لحالته، بعد ذلك أمضى كافكا ما تبقى من حياته في المصحات. sfn Steinhauer 1983 pp 390–408

وفاته

Grave of Kafka قبر كافكا في براغ ازداد مرض كافكا سوءاً مما دفعه في 1924 إلى العودة إلى براغ بعدما كان متواجداً في برلين ، sfn Stach 2005 p 1 وفي براغ قامت عائلته وخاصة أخته أوتلا بالإهتمام به ورعايته. ومن ثم ذهب كافكا في 10 للعلاج إلى مصحة الطبيب هوفمان في كيرلينج بالقرب من فيينا ، sfn Brod 1966 p 389 وتوفي هناك في 3 من العام 1924 وعمره أربعون عاماً وأحد عشر شهراً. كان الجوع هو السبب في وفاة كافكا، حيث أن المرض أصاب حنجرته مما جعل الأكل مؤلماً جداً، وبسبب أن حقن التغذية لم توضع بعد فلم تكن هناك طريقة ليغذي بها كافكا جسده. sfn Believer sfn Brod 1960 pp 209–211 وبعد وفاته نُقلت جثته إلى براغ حيث دُفن هناك في 11 1924. sfn European Graduate School خلال فترة حياته لم يكن كافكا معروفاً بعد، ولكن بالنسبة له لم تكن الشهرة مهمة، إلا أنه قليلاً بعد وفاته أصبح مشهوراً بفضل صديقه ماكس برود الذي نشر أعماله. sfn Brod 1960 p 214 كتب الطبيب الذي كان يرعاه في أيامه الأخيرة في المصحة «< >وجهه جامد صارم، مترفع، مثلما كان ذهنه نقياً وصارماً. وجه ملك من نسب من أكثر الأنساب نبلاً وعراقة». بعد وفاته عثر صديقه ماكس برود على قصاصة كتبها كافكا، في ساعة يأس ومعاناة من مرض السل، يرجوه فيها رجاء أخيراً بأن يحرق كافة مخطوطاته غير المنشورة ومنها رواياته الثلاث، وذلك لأنها أيضاً غير مكتملة. لكن لحسن الحظ لم ينفّذ برود وصية صديقه.فرانز كافكا / الآثار الكاملة / مع تفسيرات لها / الجزء الأول / (الأسرة) / الحكم / الوقاد / الانمساخ / رسالة إلى الوالد

أعماله

De Kafka Brief an den Vater 001 الصفحة الأولى من رسالة إلى والده تقريباً جميع أعمال فرانز كافكا المنشورة كُتبت باللغة الألمانية، عدا بعض الرسائل التي كتبها بالتشيكية إلى ميلينا جيسينسكا. قليل من مؤلفاته هي التي نشرت في فترة حياته، وهي كذلك لم تستقطب الكثير من إنتباه القراء. كافكا لم ينهي أي من رواياته الثلاث وأحرق ما يقارب 90 بالمئة من أعماله. sfn < >New York Times sfn Stach 2005 p 2 وأكثر ما أحرقه كان في فترة إقامته في برلين مع ديامنت، التي ساعدته في إحراق المخطوطات. sfn Murray 2004 pp 367 في بداية إنطلاقته ككاتب تأثر كافكا كثيراً ب هاينريش فون كلايست فون كلايست ، وفي رسالة لكافكا إلى فيليس باور يصف فيها أعمال كلايست بأنها مخيفة، وكان يعتبره أقرب حتى من عائلته نفسها. sfn Furst 1992 p 84 جدير بالذكر كذلك أن كتابات كافكا قد تعرضت فيما بعد للحرق على يد هتلر ، وتعرضت مؤلفات كافكا لموقفين متناقضين من الدول الشيوعية في القرن الماضي، بدأت بالمنع والمصادرة وانتهت بالترحيب والدعم. بحاجة لمصدر

القصص

أول أعمال كافكا المنشورة كانت مجموعة من ثمان قصص قصيرة نشرت في العدد الأول من المجلة الأدبية < > هايبيريون (مجلة) هايبيريون (Hyperion) تحت العنوان < > تأمل (مجموعة قصصية) تأمل (Betrachtung). في عام 1904 كتب كافكا القصة القصيرة وصف معركة (Beschreibung eines Kampfes) وعرضها على برود في 1905، شجعه برود على الإستمرار في التأليف ونصحه بتقديمها لتنشر في مجلة هايبريون وأقنعه بذلك، حيث نشر جزء من القصة في عام 1908، sfn Pawel 1985 pp 160–163 وقسمين منها في ربيع 1909، ونشرها كاملة في ميونخ . sfn Brod 1966 p 388 وفي ليلة من الإلهام الأدبي في 22 1922 كتب كافكا قصة الحكم (قصة قصيرة) الحكم (Das Urteil) وأهداها لخطيبته فيليس باور. يذكر برود وجود تشابه بين اسم الشخصية الرئيسية جورج بيندمان وخطيبته فريدا براندينفيلد بفرانز كافكا وخطيبته فيليس باور. sfn Brod 1966 ps 114f هذه القصة دائماً ما تعتبر إنطلاقة كافكا في مسيرته الأدبية. تتعامل القصة مع العلاقة المضطربه بين ابن وأبيه ذا الطبيعة المسيطرة الذي يجد نفسه يواجه وضعاً جديداً بخطوبة ابنه. sfn Ernst sfn Hawes pp 159, 192 نشرت القصة للمرة الأولى في عام 1912 في لايبزيج حيث خصصها للآنسة فيليس باور ، وفي طبعات لاحقة فقط الآنسة ف . sfn Brod 1966 p 389 في عام 1912 كتب كافكا قصة المسخ (رواية) التحول (Die Verwandlung)، sfn Brod 1966 p 113 وظهرت للمرة الأولى في عام 1915 في لايبزيج. تبدأ القصة ببائع يسافر ليجد نفسه فجأة قد تحول إلى < >ungeheuren Ungeziefer بمعنى حشرة قبيحة. المصطلح < >Ungeziefer يعني حرفياً الهوام وهي الحيوانات القذرة الغير مرغوب فيها. يعتبر النقاد هذه القصة واحدة من أكثر الأعمال الخيالية تأثيراً في القرن العشرين. sfn Sokel 1956 pp 203–214 sfn Luke 1951 pp 232–245 sfn Dodd 1994 pp 165–168 فنان جوع (Ein Hungerkünstler) نشرت هذه القصة للمرة الأولى في عام 1924 في دورية دي نويه روندشاو (Die neue Rundschau) التي تتحدث عن فنان وهو بطل القصة يواجه تراجعاً في مهنته الغريبة كفنان يقوم بتجويع نفسه لفترات طويلة لقاء المال. sfn Gray 2005 p 131 في من العام 1914 كتب كافكا في مستعمرة العقاب (In der Strafkolonie) ونقحها وأعاد كتابتها في عام 1918 قبل أن تنشر في 1919 في لايبزيج. تتعامل القصة مع تعذيب أحد السجناء في مستعمرة، وكذلك مع الجهاز الذي وضع لإعدامه. sfn Brod 1966 p 389 آخر قصص كافكا هي جوزيفينه المغنية، أو شعب الفئران (Josefine, die Sأ¤ngerin oder Das Volk der Mأ¤use)، نشرت للمرة الأولى في عام 1924. تتمحور هذه القصة حول العلاقة بين فنان وجمهوره. sfn Horstkotte الجدول التالي يضم المجموعات القصصية من تأليف كافكا. الثلاث الاولى منها نشرت في حياة كافكا. 4 0 1 font-family verdana, sans-serif 0 0 1 1 90 100 text- -color FFF8DC ---- 5 المجموعات القصصية لفرانز كافكا ---- المجموعة الاسم الأصلي تاريخ النشر ملاحظات صورة ---- < > تأمل (مجموعة قصصية) تأمل < >Betrachtung 1912 تضم مجموعة من ثمان عشر قصة قصيرة كتبها كافكا في الفترة من عام 1904 وحتى 1912. وهي تعد أولى أعمال كافكا المنشورة. Kafka Betrachtung 1912 100 ---- < > طبيب ريفي (مجموعة قصصية) طبيب ريفي < >Ein Landarzt 1919 (كورت وولف) المجموعة القصصية الثانية لكافكا، وتضم أربعة عشر قصة قصيرة كتبها في عام 1916 من بينها قصة قصيرة طبيب ريفي تحمل اسم المجموعة . CountryDoctor 100 ---- < > فنان جوع (مجموعة قصصية) فنان جوع < >Ein Hungerkünstler 1924 (صادرة عن دار نشر دي شميده) مجموعة من أربعة قصص قصيرة. وهذه المجموعة هي الأخيرة التي يعدها كافكا للنشر وذلك قبل وفاته في نفس سنة نشر هذه المجموعة. Kafka Ein Hungerkünstler 1924 100 ---- < > سور الصين العظيم (مجموعة قصصية) سور الصين العظيم < >Beim Bau der Chinesischen Mauer 1931 (صادرة عن دار نشر جوستاف كيبنهاور) تضم واحد وعشرين قطعة أدبية كتبت في الفترة من عام 1917 وحتى 1924. نشرت في برلين بعد وفاة كافكا بسبع سنين. Kafka Beim Bau der Chinesischen Mauer 003 100

الروايات

تاريخ النشر

التفسيرات النقدية

من مؤلفاته

روابط ذات صلة بالموضوع

صندوق معلومات كاتب الاسم فرانس كافكا صورة Kafka1906 حجم_الصورة عنوان الاسم_الأدبي فرانس كافكا اسم_الميلاد فرانس كافكا تاريخ_الميلاد 3 1883 مكان_الميلاد براغ ، الإمبراطورية النمساوية المجرية تاريخ_الوفاة 3 1924 مكان_الوفاة النمسا الوظيفة كاتب ، روائي الجنسية تشيكوسلوفاكيا (1883-1918) الإمبراطورية النمساوية المجرية (1918-1924) الإثنية المواطنة الفترة 1904 - 1924 اللغة الألمانية النوع أدب ألماني الموضوع رواية، قصة قصيرة، الرسائل الحركة الفن الجديد ، التعبيرية ، الوجودية ، الواقعية السحرية أعمال_هامة المسخ (رواية) عام 1915 في مستعمرة العقاب عام 1919 المحاكمة (رواية) عام 1925 القلعة (رواية) عام 1926 أمريكا (كافكا) عام 1927 تزوج شريك أطفال أقارب تأثر هاينريش فون كلايست ، جوستاف فلوبير ، سورين كيركغور ، فيودور دوستويفسكي ، تشارلز ديكنز ، فرانس جريلبارتسر أثر خورخي لويس بورخيس ، جان بول سارتر ، ألبير كامو ، غابرييل غارثيا ماركيث ، ألبير كامو ، أوجين يونسكو ، ميلان كونديرا ، هاروكي موراكامي ، جيروم ديفيد سالينغر ، فلاديمير نابوكوف ، جوزيه ساراماجو جوائز توقيع Franz Kafka's signature.svg موقع بوابة أدب فرانس كافكا ( 3 1883 - 3 1924 ) ألمانية Franz Kafka كاتب تشيكي يهودي كتب ب ألمانية الألمانية ، رائد الكتابة الكابوسية. يعد أحد أفضل أدباء الألمان في فن الرواية والقصة القصيرة. تعلم كافكا الكيمياء والحقوق والأدب في الجامعة الألمانية في براغ (1901). ولد لعائلة يهودية متحررة، وخلال حياته تقرب من اليهودية. تعلم العبرية لدى معلمة خصوصية. عمل موظفا في شركة تأمين حوادث العمل. امضى وقت فراغه في الكتابة الأدبية التي راى بها هدف وجوهر حياته. القليل من كتاباته نشرت خلال حياته، معظمها - يشمل رواياته العظمى (الحكم) و(الغائب) التي لم ينهها- نشرت بعد موته، على يد صديقه المقرب ماكس برود ، الذي لم يستجب لطلب كافكا بإبادة كل كتاباته. حياته كانت مليئة بالحزن والمعاناة، بما في ذلك علاقته بوالده. فكافكا كان مثقفا حساسا وقع تحت حكم والد مستبد وقوي، عنه، هكذا قال، كتبت كل إنتاجاته. فكتب رسالته الطويلة تحت عنوان (رسالة لأب). الامر يبرز بصورة خاصة في كتابه (الحكم) حيث يقبل الشاب حكم الموت الذي اصدره عليه والده ويغرق. كان كافكا نباتيا واشمأز من أكل اللحوم، وهنالك من يربطون هذا بمهنة جده الذي كان جزارا. عرف كافكا على انه شخص يصعب عليه اتمام الامور، وهو الامر الذي ميز كتابته حيث كان يجد صعوبة في انهاء إنتاجاته. قرأ كثيراً هبل، غريلبرتسر، بايرون، فلوبير، هوفمنستال، توماس مان، ستندال، شتيفتر، هرمان هيسه، فيودور دوستويفسكي، تولستوي وسترندبرغ. حصل كافكا على لقب الدكتوراه في الحقوق في حزيران عام 1906. بعدها أمضى سنة تدريب قضائي ، أولاً لدى محكمة جنائية ثم لدى محكمة مدنية في براغ. لم يكن كافكا على اتصال بالفئة المثقفة في براغ وحسب، وإنما كان على اتصال بالشعب كذلك. وعلى عكس زملائه تعلم اللغة التشيكية وأتقنها، وأقام علاقات وثيقة مع التشيكيين. وكان غالباً يزور الاجتماعات السياسية التي يعقدها الديموقراطيون والاشتراكيون والفوضويون. وكان دائماً يقوم وحده بهذه الزيارات، وذلك لأن أصدقاءه من كتّاب اللغة الألمانية في براغ لم يكونوا يبدون اهتماماً بالحياة السياسية للشعب التشيكي. طوال حياته كان كافكا يميل إلى الطب الطبيعي وما يرتبط به. كان نباتياً، سباحاً جيداً دؤوباً، مجدفاً، فارساً وجوالة. كان ثمة صالون ثقافي مشهور في الوسط الألماني في براغ، يلتقي فيه كبار العلماء والنخبة الفكرية، وتلقى فيه سلسلة من المحاضرات وتناقش على أعلى مستوى، وتقام فيه حلقات علمية وفكرية دورية. وكان من ضيوف ذلك الصالون والمتحدثين فيه ألبرت أينشتاين وأصدقاء له من علماء الرياضيات والفيزياء والفلاسفة. وطوال سنوات كان كافكا يستمع إليهم بانتظام، ويشارك في نقاشاتهم. هناك فهم كافكا النظرية النسبية ل أينشتاين ، و نظرية الكم ل ماكس بلانك ، و التحليل النفسي ل فرويد ، ونظرية الأعداد اللانهائية ل كانتور ، وفلسفات هيغل و كانط و نيتشه . في الأعوام 1910 – 1912 زار باريس، برلين، شمال إيطاليا، زيوريخ، فايمار، فيينا، البندقية وريفا. في آب 1912 أول لقاء مع فيليس باور. في حزيران 1914 عقد خطوبته على يليس باور. في 12 تموز فسخ الخطوبة.فرانز كافكا / الآثار الكاملة / مع تفسيرات لها / الجزء الثاني / المحاكمة / (الذات) رواية في تموز 1917 عقد خطوبته على فيليس باور للمرة الثانية. في أيلول ثبت أنه مصاب بسل الرئة. أخذ إجازة عمل وأقام في الريف لدى أخته أوتلا. كانون الأول فسخ الخطوبة للمرة الثانية. في عام 1918 تعرف على الفتاة يولي فوريتسك. قرأ كيركيغارد. وفي عام 1919 عقد خطوبته على يولي فوريتسك. في تشرين الثاني ألغى موعد الزفاف المتفق عليه. وفي تموز 1920 فسخ خطوبة يولي فوريتسك. في عام 1921 بدء صداقة مع طالب الطب روبرت كلوبشتوك (1899 – 1972). في تموز 1922 تقاعد من عمله الوظيفي. في تموز 1923تعرف على الفتاة دورا ديامنت، وعاش معها منذ أيلول في برلين. في آذار 1924 عودة إلى براغ. مطلع نيسان رحيل من براغ. مع دورا ديامنت وروبرت كلوبشتوك في مصحة بالقرب من فيينا.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً