اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 07:31 PM
اخر المشاهدات
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة بروج السماء للتطوير العقاري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- مدرسه مدارس المعالي النموذجية الأهلية بالطائف
- [ تعرٌف على ] والتر صامويل
- [ خذها قاعدة ] ما في الحياة من خير أو شرّ , إنما هو أثر لما يقع بين عوامل الحياة والنفس الإنسانية من تفاعل. - محمد حسين هيكل
- [ خياطون الامارات ] أرض الملكية للخياطة والتصميم
- [ أساليب التعليم ] استخدام التكنولوجيا في التعليم
- [ مؤسسات البحرين ] سكراب السلام ... المحرق
- تطبيق جوجل درايف Google Drive
- [ خذها قاعدة ] كثيرون منغلقون بداخلهم كصناديق محكمة الاغلاق إلا أنه يمكن لهم أن يتفتحوا بكامل البهاء إذا قدمت لهم الاهتمام الكافي. - سيلفيا بلاث
- [ سيارات السعودية ] ابراهيم ناصر السويد لقطع الغيار والكماليات
مواقعنا
اخر بحث
- ايمان ظاظا
- ايمان ظاظا ويكيبيديا
- حسام فوزي الخرافي
- حلم طليقتي تزوجت
- دار المعرفة الباحة
- دافني روزان
- رقم مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات
- رقم هاتف قرض الحسن فرع الشهابية
- ستاندرد تشارترد بنك رقم الاتصال
- سكس منوره
- صيدلية الخليج توبلي
- صيدليه القصور جمعيه رقم ٢
- فروع القرض الحسن في البقاع
- مطعم كويتانا شرق
- ناعسة شاليش
- هاوت سكس
- يمحاض
- 0138315100
- aldehleez barbecue مشويات الدهليز
- claudia hess alexander mick weidung
- closol
- closol spray
- deena institute of technology معهد دينا photos
- fxx
- imaandaar
- jadefridah
- mesaimeer health center مركز مسيمير الصحي
- pevaryl crème دواعي الاستعمال
- photographer near me
- qatar aluminium extrusion company
- septrazole
- solve
- sulindac
- tabuk postal code 47911
- truth rent a car and real estate
- www.hg-edunet.tn/histoire/histunis11.htm
- أحمد بلافريج
- أدريانا كيسلوتي
- أدوية بحرف p
- أرقام مستشفى السلمانية
- أرلا فودز ذ.م.م
- أسئلة صراحة الأصدقاء مضحكة
- أسامة بن أحمد الشعفار قصة حياته
- أسباب انتفاخ البطن من الاعلى
- أسباب قيام الثورة المهدية
- أسماء كتب السحر
- أصل سكان تونس
- أضرار علاج دانازول
- أضرار كارنيفيتا فورت للنساء
- أفكار عن حب الوطن
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مؤسسة بروج السماء للتطوير العقاري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- مدرسه مدارس المعالي النموذجية الأهلية بالطائف
- [ تعرٌف على ] والتر صامويل
- [ خذها قاعدة ] ما في الحياة من خير أو شرّ , إنما هو أثر لما يقع بين عوامل الحياة والنفس الإنسانية من تفاعل. - محمد حسين هيكل
- [ خياطون الامارات ] أرض الملكية للخياطة والتصميم
- [ أساليب التعليم ] استخدام التكنولوجيا في التعليم
- [ مؤسسات البحرين ] سكراب السلام ... المحرق
- تطبيق جوجل درايف Google Drive
- [ خذها قاعدة ] كثيرون منغلقون بداخلهم كصناديق محكمة الاغلاق إلا أنه يمكن لهم أن يتفتحوا بكامل البهاء إذا قدمت لهم الاهتمام الكافي. - سيلفيا بلاث
- [ سيارات السعودية ] ابراهيم ناصر السويد لقطع الغيار والكماليات
- مدرسه مدارس المعالي النموذجية الأهلية بالطائف
- [ تعرٌف على ] والتر صامويل
- [ خذها قاعدة ] ما في الحياة من خير أو شرّ , إنما هو أثر لما يقع بين عوامل الحياة والنفس الإنسانية من تفاعل. - محمد حسين هيكل
- [ خياطون الامارات ] أرض الملكية للخياطة والتصميم
- [ أساليب التعليم ] استخدام التكنولوجيا في التعليم
- [ مؤسسات البحرين ] سكراب السلام ... المحرق
- تطبيق جوجل درايف Google Drive
- [ خذها قاعدة ] كثيرون منغلقون بداخلهم كصناديق محكمة الاغلاق إلا أنه يمكن لهم أن يتفتحوا بكامل البهاء إذا قدمت لهم الاهتمام الكافي. - سيلفيا بلاث
- [ سيارات السعودية ] ابراهيم ناصر السويد لقطع الغيار والكماليات
شعر حزين عن الموت , ابيات شعر عن الموت والقبر , شعر شعبي عن الموت
آخر تحديث منذ 5 ثوانى
1 مشاهدة
تم النشر اليوم 05-12-2025 | شعر حزين عن الموت , ابيات شعر عن الموت والقبر , شعر شعبي عن الموت
شعر حزين عن الموت , ابيات شعر عن الموت والقبر , شعر شعبي عن الموت
شعر حزين عن الموت , ابيات شعر عن الموت والقبر , شعر شعبي عن الموت..
شعر علي بن أبي طالب عن الموتالنّفس تبكي على الدّنيا وقد علمتأن السّعادة فيها ترك ما فيهالا دار للمرء بعد الموت يسكنهاإلّا التي كان قبل الموت بانيهافإن بناها بخيرٍ طاب مسكنهوإن بناها بشرٍّ خاب بانيهاأموالنا لذوي الميراث نجمعهاودورنا لخراب الدّهر نبنيهاأين الملوك التي كانت مسلطنةًحتّى سقاها بكأس الموت ساقيهافكم مدائن في الآفاق قد بُنيتأمست خراباً وأفنى الموت أهليهالا تركننّ إلى الدّنيا وما فيهافالموت لا شكّ يفنينا ويفنيهالكلّ نفس وإن كانت على وجلمن المنيّة آمال تقوّيهاالمرء يبسطها والدّهر يقبضهاوالنّفس تنشرها والموت يطويهاإنّما المكارم أخلاق مُطهّرةالدّين أولّها والعقل ثانيهاوالعلم ثالثها والحلم رابعهاوالجود خامسها والفضل سادسهاوالبرّ سابعها والشّكر ثامنهاوالصّبر تاسعها والّلين باقيهاوالنّفس تعلم أنّي لا أصادقهاولست أرشد إلا حين أعصيهاواعمل لدار غداً رضوان خازنهاوالجار أحمد والرّحمن ناشيهاقصورها ذهب والمسك طينتهاوالزّعفران حشيش نابت فيهاأنهارها لبنٌ محمّضٌ ومن عسلوالخمر يجري رحيقاً في مجاريهاوالطّير تجري على الأغصان عاكفةًتسبّحُ الله جهراً في مغانيهامن يشتري الدّار في الفردوس يعمرهابركعةِ في ظلام الّليل يحييها
شعر شعبي عن الموتقصيدة نمر السحيميجاني وا=أنا في وسط ربعي وناسيجاني نشلني مثل ما ينشل النّـــاسمنّي نشل روح تشيل المآســـــــيتشكي من أيام الشّقى تشكي اليـأسأثر الألم في سكرة المـــوت قاسيما هالني مثله وأنا إنسان حـــسّاسجابوا كفن أبيض مقاسه مقاســــيولفوا به الجسم المحنّط مع الـرأسوشالوني أربع بالنعش ومتواســيعليه ومغطّى على جسمي لبـــاسوصلّوا عليّ وكلــــــهم في مــآسيربعي ومعهم ناس من كل الأجناسيا كيف سوا عقبنا تاج رأســــــــيوأمي الحبيبة وش سوّى بها اليأساسمع صدى صوت يهز الرّواسيقولولها لا تلطـــم الخــدّ يا ناسقولولها حق وتجرّعت كأســـــــيلا تحترق كلّ يبي يجرع الكـــــأسأصبحت في قبري ولا به مواسيوأسمع قريع نعولهم يوم تـــــنداسمن يوم قــــــفوا حلّ موثق لباسيوعلى رد الرّوح صوت بالأجراسهـيكل غريب وقال ليه التّــــــناسيصوته رهيب وخلفه اثنين حـــرّاسوقف وقال إن كنــت يا نـمر نـاسي هاذي هي أعمالك تقدم بكـــــرّاسومن هول ما شفته وقف شعر رأسـيوانهارت أعصابي ولا أردّ الأنـفاس شعر في وصف الموتإنّ الطـبـيـــــب بطبــّه و دوائــهلا يستطيع دفاع نحب قد أتىما للطّبيب يموت بالدّاء الـــــذيقد أبرأ مثــــــــــــله فيما مضىمات المداوي و المداوى والديجلب الدواء أو باعه أو اشترىأسلمني الأهل بطن الـــــثرىوانصرفوا عنّي فيا وحشتاوغادروني معدوماً بائســــاًمـــا بيدي اليـــــوم إلا البُكاوكل ما كان كأن لم يكـــــــنوكل ما حذّرته قــــــــد أتىوذا كم الجموع والمقتنىقد صار في كفّي مثل الــهباولما جد لي مؤنسا ها هــناغير مجور موبق أو فاســـقفلو تراني و ترى حالتــــــيبكيت لي يا صاح ممّـــا ترى أبيات عن نهاية الإنسانعجبت للإنسان في فخرهوهــــو غداً في قبره يُقبرما بال مـــن أوّلـه نـطفـةوجيفــــة آخـــره يفــجــرأصبح لا يملك تقديم مـــايرجو ولا تأخير مـا يحدروأصبح الأمر إلى غيرهفيكلّ ما يقضى و ما يقدر أبو العلاء المَعرّي والموت الموت ربع فناءٍ، لم يضع قدماً الموتُ رَبْعُ فَناءٍ، لم يَضَعْ قَدَماًفيهِ امرؤٌ، فثَناها نحوَ ما ترَكاوالملكُ للَّهِ، من يَظفَرْ بنَيلِ غِنًىيَرْدُدهُ قَسراً، وتضمنْ نفسه الدّركالو كانَ لي أو لغَيري قدْرُ أُنْمُلَةٍفوقَ الترابِ، لكانَ الأمرُ مُشترَكاولو صفا العَقلُ، ألقى الثّقلَ حامِلُهعَنهُ، ولم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكاإنّ الأديمَ، الذي ألقاهُ صاحبُهُيُرْضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرَكادعِ القَطاةَ، فإنْ تُقدَرْ لِفيكَ تَبِتْإلَيهِ تَسري، ولم تَنصِبْ لها شرَكاوللمَنايا سعَى الساعونَ، مُذْ خُلِقوافلا تُبالي أنَصَّ الرّكْبُ أم أركاوالحَتْفُ أيسرُ، والأرواحُ ناظرَةٌطَلاقَها من حَليلٍ، طالما فُرِكاوالشّخْصُ مثلُ نجيبٍ رامَ عنبرَةًمن المَنونِ، فلمّا سافَها بَرَكا إن يقرب الموتُ منيإن يقرب الموتُ منيفلستُ أكرهُ قُرْبَهْوذاكَ أمنعُ حِصْنٍيصبِّرُ القبرَ دَرْبَهُمنْ يَلقَهُ لا يراقبْخطباً، ولا يخشَ كُرْبَهُكأنني ربُّ إبلٍأضحى يمارسُ جُرْبهأو ناشطٌ يتبغّىفي مُقفِر الأرض، عِربْهوإنْ رُددتُ لأصليدُفنتُ في شرّ تُربهوالوقتُ مامرّ، إلاوحلّ في العمر أُربهكلٌّ يحاذرُ حتفاًوليس يعدمُ شُربهويتّقي الصارِمَ العضــبَ، أن يباشر غَربهوالنزعُ، فوق فراشٍأشقُّ من ألف ضربهواللُّبٌّ حارَبَ، فيناطبْعاً يكابدُ حَرْبهيا ساكنَ اللحدِ! عرّفــنيَ الحِمامَ وإربهولا تضنَّ، فإنّيمَا لي، بذلك، دربهيَكُرُّ في الناس كالأجــدَلِ، المعاود سِربهأوْ كالمُعيرِ، من العاسلات، يطرُقُ زربْهلا ذات سِرْب يُعّري الرّدى، ولا ذات سُربهوما أظُنُّ المناياتخطو كواكبَ جَرْبهستأخُذُ النّسرَ، والغَفْــرَ، والسِّماكَ، وتِربْهفتّشنَ عن كلّ نفسٍشرْقَ الفضاء وغَربهوزُرْنَ، عن غير بِرٍّعُجْمَ الأنام، وعُربهما ومضةُ من عقيقٍإلا تهيجُ طرْبههوىً تعبّدَ حُرّاًفما يُحاولُ هرْبهمن رامني لمْ يجدْنيإنّ المنازلَ غُربَهكانتْ مفارقُ جُونٌكأنها ريشُ غِرْبهثمّ انجلتْ، فعَجبناللقارِ بدّل صِرْبهإذا خَمِصْتُ قليلاًعددْتُ ذلك قُربهوليسَ عندِيَ، من آلةالسُّرى، غيرُ قِرْبه تباركتتباركتَ! إنّ الموتَ فرْضٌ على الفتىولوْ أنّهُ بَعضُ النّجومِ التي تسريورُبّ امرىءٍ ، كالنّسرِ في العزّ والعلاهَوى بسِنانٍ، مثلِ قادمةِ النّسرِوهوّنَ ما نَلقَى، من البؤسِ، أنّنابنو سفَرٍ، أوْ عابرونَ على جِسرِوما يترُكُ الإنسانُ دُنياهُ، راضياًبعِزٍّ، ولكنْ مُستَضاماً على قَسروما تَمنَعُ الآدابُ والمُلْكُ سَيّداًكقابوسَ، في أيّامِهِ وفناخُسرمتى ألقَ، مِنْ بَعدِ المَنيّةِ، أُسْرَتيأُخَبّرْهُمُ أني خَلَصتُ من الأسرسَما نَفَرٌ، ضرْبَ المِئِينَ، ولم أزَلْبحمدِك مثلَ الكسرِ يُضربُ فيالكسر