عبد الكريم بن ثابت مصادر الدراسة
مصادر الدراسة
1 – إبراهيم السولامي الشعر الوطني المغربي في عهد الحماية (1912 – 1956) – دار الثقافة – الدار البيضاء 1974.
2 – عباس الجراري تطور الشعر المغربي الحديث والمعاصر في المغرب – مطبعة الأمنية – الرباط 1997.
3 – عبدالكريم غلاب مع الأدب والأدباء – دار الكتاب – الدار البيضاء 1974 .
4 – عبدالله كنون أحاديث عن الأدب العربي الحديث – معهد الدراسات العربية العالية – القاهرة 1964 .
5 – قريرة زرقون نصر الاتجاه الرومانسي في الشعر العربي الحديث في المغرب، عبدالكريم بن ثابت نموذجًا – الدار الجماهيرية – طرابلس 1996.
6 – محمد بنيس الشعر العربي الحديث (الرومانسية العربية) – دار توبقال – الدار البيضاء 1990 .
عناوين القصائد
من قصيدة قيد
من قصيدة فاس
من قصيدة وجهك الباسم
شريط بوابات أعلام
تصنيف مواليد 1917
تصنيف وفيات 1967
تصنيف كتاب مغاربة
تصنيف أشخاص من فاس
صندوق معلومات شخص
اسم اسم_الصفحة
صورة
حجم الصورة
عنوان الصورة
تاريخ الولادة زهاء1915
مكان الولادة فاس ، المغرب
تاريخ الوفاة 1961
مكان الوفاة الرباط
التعليم
العمل كاتب
اللقب
الزوج
الأهل
أولاد
الجنسية المغرب
الموقع
عبدالكريم بن ثابت
( 1336 – 1381 هـ)
( 1915 – 1961 م)
سيرة الشاعر
عبد الكريم بن الحسين بن ثابت.
ولد في مدينة فاس، وتوفي في مدينة الرباط .
قضى حياته في المملكة المغربية و القاهرة و تونس.
تلقى تعليمه المبكر في الكتّاب ثم انتقل إلى المدرسة الابتدائية (1928) التحق بعدها بجامعة القرويين غير أنه لم ينتظم في دروسها، ثم هاجر إلى القاهرة وانتظم في كلية الآداب وحصل على شهادتها (1945).
لعربي» (1947)، وعاد إلى المغرب فعمل في الصحافة (محررًا في جريدة العلم)، كما كتب في صحف أخرى.
بعد استقلال المغرب التحق بالعمل الدبلوماسي فعين كاتبًا أول بسفارة بلاده في تونس (1957).
الإنتاج الشعري
– صدر له «ديوان الحرية» – سلسلة كتاب العلم – 1968 (قدم للديوان عبدالكريم غلاب، وهو يتضمن ثلاثين قصيدة ذات طابع رومانسي)، وله قصائد مفردة نشرت في بعض صحف عصره، منها ثماني قصائد وطنية لم يشملها الديوان.
الأعمال الأخرى
– له «حديث مصباح» – سلسلة كتاب البعث – تونس 1957 ، و«مقالات الأديب عبدالكريم بن ثابت» – مطبعة فضالة – المغرب 1995 .
شاعر وجداني سار على نهج جماعة أبولو والرابطة القلمية، شعره مصداق دعوته للتجديد والثورة على تقاليد القصيدة القديمة وعلى الذهنية السائدة في المغرب، اهتم النقاد بنتاجه الشعري فرآه بعضهم «شابي المغرب» وتناولته أقلام الكثيرين، وأعد عنه الباحث قريرة زرقون أطروحة ماجستير، قال غلاب في مقدمته لديوانه «ملأت عليه حرية بلاده كل إحساسه وكانت ملء قلبه وعاطفته ومشاعره جميعًا، وقد توزعت إحساساته مع هيامه بالطبيعة والجمال فكان شاعر الحب، وكان شاعر الوطنية».