شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
قضاعة (قبيلة) القبائل التي تنسب لقضاعة

القبائل التي تنسب لقضاعة

*

نسب قضاعة

والدة قضاعة هي مغالة وقيل معانة بنت جوشم بن جلهمة بن عامر بن عوف بن عدي بن دب بن جرهم .نسب قريش - مصعب الزبيري - الجزء الأول - الصفحة 5 أما نسب قضاعة فقد اختلف أهل الأنساب حوله على قولين في الدولة الأموية العصر الأموي بسبب العوامل السياسية والقبلية التي أحدثتها ظروف تلك الفترة

القول بعدنانيتها

ويرى أصحاب هذا القول أن قضاعة هو < >قضاعة بن معد بن عدنانيون عدنان .جمهرة أنساب العرب - ابن حزم -ص180 ومن الأدلة التي استند عليها أهل هذا القول قصيدة فإن معدا كان يكنى ببكره قضاعة ما فينا له من يجمجم
  • قول لبيد بن ربيعة العامري الهوازني في شعره عن بنو كلب قبيلة كلب القضاعية الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة - ص181
  • قصيدة فلا تسألينا واسألي عن بلائنا إيادا وكلبا من معد ووائلا
  • قول زهير بن أبي سلمى المزني في شعره
  • قصيدة إذا لقحت حرب عوان مضرة ضروس تهر الناس أنيابها عصل قصيدة قضاعية أو أختها مضرية يحرق في حافاتها الحطب الجزل
  • قول أحد الشعراء
  • قصيدة قضاعة العنصر من لا لها أب به تعرف إلا معد
  • قول الملثم بن قرط البلوي القضاعي معجم ما استعجم - البكري - ص9
  • قصيدة فلم أر حيا من معد عمارة أجل بدار العز منا وامنعا
  • قول زهير بن جناب الكلبي القضاعي عن قبيلة نهد القضاعية أنساب الأشراف - البلاذري - ص7
  • قصيدة فلم أر حيا من معد عمارة تفرق معزى الفزر غير بني نهد
  • قول زهير بن جناب الكلبي القضاعي
  • قصيدة لقد علم القبائل أن ذكري بعيد في قضاعة من نزار قصيدة وما إبلي بمقتدر عليها وما حلمي الأصيل بمستعار
  • قول جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي الأغاني - الأصفهاني - ج8 ص142
  • قصيدة أنا جميل في السنام من معد في الذروة العلياء والركن الأشد قصيدة والبيت من سعد بن زيد والعدد ما يبتغي الأعداء مني ولقد قصيدة أضري بالشتم لساني ومرد أقود من شئت وصعب لم أقد
  • قول جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي
  • قصيدة فأي معد كان فيء رماحه كما قد أفأنا والمفاخر ينصف
  • قول جميل بن عبد الله بن معمر العذري القضاعي عن حبيبته بثينة بنت حبأ العذرية القضاعية
  • قصيدة ربت في الروابي من معد وفضلت على المحصنات الغر وهي وليد
  • قول زياد بن زيد العذري القضاعي
  • قصيدة وإذا معد أوقدت نيرانها للمجد أغضت عامرٌ وتقنعوا
  • قول أعشى بني ثعلبة
  • قصيدة أبلغ قضاعة في القرطاس أنهم لولا خلائف دين الله ما عتقوا قصيدة قال قضاعة إنا من ذوي يمن والله يعلم ما بروا وما صدقوا قصيدة ما ضر شيخ نزار أن يفارقه من لا يزين إذا أبناؤه اتسقوا قصيدة معد شيخ بنى للمجد قبته فالمجد منه ومن أبنائه خلق قصيدة لو جاهلوا الناس بذت جاهليتهم أو سابقوا الناس عن أحسابهم سبقوا قصيدة الوارثين نبي الله سنته في دينه وعليهم نزل الورق
  • قول مالك بن نويرة التميمي يمدح بني عدي بن جناب القضاعيين الشعر والشعراء - ابن قتيبة - ص68
  • قصيدة سأهدى مدحة لبنى عدي أخص بها عدي بنى جناب قصيدة تراث الأحوص الخير ابن عمرو ولا أعنى الأحاوص من كلاب قصيدة أتينا حى خير بنى معد هم أهل المرابع والقباب قصيدة شريح والفرافصة بن عمرو وإخوته الأصاغر للرباب قصيدة كأن الدهر جمع في ليل ثلاث بتهن بشهور زور قصيدة صفنا للاعاجم من معد صفوفا بالحزيرة كالسعير قصيدة لقيناهم بحمع من علاف ترادى بالصلادمة الذكور قصيدة أيا أخوتا لا ترغبوا عن أبيكم ولا تهلكوا في لجة لجها عمرو قصيدة قضاعة كان ينسب في معد فلج بها السافهة و الضرار قصيدة فإن تعدل قضاعة عن معد تكن تبعا و للتبع الصغار قصيدة زنيتم عجوزكم و كانت حصاناً لا يشم لها خمار قصيدة و كانت لو تناولها يمانٍ للاقى مثل ما لاقى يسار قصيدة و أكره إن يكون شعار قومي لذي يمن إذا ذعرت نزار
  • قول الكميت بن زيد الأسدي في شعره
  • قصيدة و قد أحدثت فيهم قضاعة نسبة قالوا أبونا مالك ثم حمير
  • قول الكميت بن زيد الأسدي في شعره الصحاح - الجوهري - ج6 - الصفحة2220
  • قصيدة ورأت قضاعة في الأيامن رأي مثبور وثابر قصيدة أتنفي قروما من معدٍّ لغيرهم كذبت و لم تصدق معدٌّ مصيرها قصيدة قضاعة لم يبغوا أباً عن أبيهم معدٌّ و قُدَّت من معدٍّ سيورها قصيدة قضاعة ركنٌ من معدٍّ وأمهم لحمير والأنساب ينمى خبيرها قصيدة فلا خير في ترك النبوة و الهدى ولا خير في دعوى يكذَّب زورها قصيدة و آبَ إلى الأقيانِ ألأمُ وافدٍ إذا خُلّ عَنْ ظَهرِ النّجيبَة ِ كورُهَا
  • قول الشاعر جرير التميمي الحماسة المغربية - الجراوي - ص62
  • قصيدة أنا ابن الثرى أدعو قضاعة ناصري و آل نزارٍ، ما أعزَّ و أكثرا قصيدة عديدًا معدَّيا له ثروة الحصى و عزّاً قضاعياً و عزّاً تنزَّرا قصيدة نزارٌ إلى كلب و كلب إليهمُ أحقُّ و أدنى من صُداء و حميرا قصيدة فلا خير في ترك النبوة و الهدى ولا خير في دعوى يكذَّب زورها قصيدة و آبَ إلى الأقيانِ ألأمُ وافدٍ إذا خُلّ عَنْ ظَهرِ النّجيبَة ِ كورُهَا

    القول بقحطانيتها

    ويرى أصحاب هذا القول أن قضاعة هو < >قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطانيون قحطان ، وقال بعضهم هو < >قضاعة بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطانيون قحطان .جمهرة أنساب العرب - ابن حزم - ص180 ومن الأدلة التي استند عليها أهل هذا القول
  • قول الصحابي عمرو بن مرة الجهني القضاعي في شعره
  • قصيدة نحن بنو الشيخ الهجان الأزهر قضاعة بن مالك بن حميـر قصيدة قضاعة بن مالك بن حمير النسب المعروف غير المنكر
  • قول أفلح بن يعبوب التغلبي القضاعي
  • قصيدة يا أيها الداعى ادعنا وبشر وكن قضاعيا ولا تنزر قصيدة قضاعة بن مالك بن حمير النسب المعروف غير المنكر
  • قول عامر بن عبيلة البلوي القضاعي
  • قصيدة وما أنا نسبت بخندفي وما أنا من بطون بني معد قصيدة ولكنا لحمير حيث كنا ذوي الآكال والركن الأشد قصيدة لو أني أطعتك يا زهير كسوتني في الناس صاحبه رداء شنار قصيدة قحطان والدنا الذي يدعى له وأبو خزيمة خندف بن نزار قصيدة أضلال ليل ساقط أرواقه في الناس أعذر أم ضلال نهار قصيدة أتبيع والدنا الذي تدعى له بأبي معاشر عائب مبوار قصيدة تلك التجارة لا تبوء بمثلها ذهب يباع بآنك وأبار

    قبائل قضاعة

    القبائل القضاعية.png تصغير القبائل القضاعية وبعض بطونها الرئيسية كما ذكر علي بن حزم الأندلسي ابن حزم في كتابه جمهرة أنساب العرب. كان لقضاعة ولد واحد هو إلحافي الحافي، لم يعقب لقضاعة ولد غيره. فولد الحافي بن قضاعة ثلاثة أولاد هم عمران، وعمرو، وأسلُم بضم اللام وأمهم ابنة غافق بن الشاهد بن عك بن عدنان بن عبد الله بن الأزد.

    بنو عمرو بن إلحاف بن قضاعة

    1. بنو حيدان بن عمرو بن الحافي بن قضاعة وولد حيدان بن عمرو مهرة بن حيدان، وتزيد بن حيدان، وعريب، وعريد، وجنادة. فولد مهرةُ بن حيدان الآمريَّ، والدين، وندغيّاً. ودخل في المهرة أَشموس، وثغميَّ وهما من قبيلة الصدف. وبلاد مهرة في ناحية الشحر من اليمن، ببلاد العنبر، على ساحل البحر.
    2. بنو بهراء بن عمرو بن الحافي بن قضاعة منهم بنو هنب بن القين بن أهود بن بهراء، وبنو قاس وشبيب ابني دريم بن القين ومنهم صاحب النبي المقداد بن الأسود .
    3. بنو بلي (قبيلة) بلي بن عمرو بن الحافي بن قضاعة وولد بلي بن عمرو فران، وهنيء.

    بنو أسلم بن الحافي بن قضاعة

    ولد أسلم بن الحافي سود بن أسلم. فولد سود بن أسلم ليث، وحوتكة، بطن بمصر مع بني حميس بن جهينة؛ وإياس بن سود، وهم في بني لأي بن عذرة. فولد ليث بن سود بن أسلم بن الحافي زيد. فولد زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحافي بن قضاعة سعد هذيم، وجهينة، ونهد.
    1. بنو جهينة (قبيلة) جهينة بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحافي بن قضاعة وولد جهينة بن زيد قيس، ومودعة. فولد قيس بن جهينة غطفان وغيان الذين غير النبي محمد اسمهم إلى رشدان
    2. بنو قبيلة نهد نهد بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحافي بن قضاعة وولد نهد مالك، وصباح، وحزيمة، وزيد، ومعاوية، وكعب، وأبو سودة، كلهم بطون في اليمن، يسكنون بقرب نجران، وعامر، وعمرو، وحنظلة حاكم العرب، والطول، ومرة، وخزيمة، وأبان هؤلاء كلهم سكنوا الشام؛ ، برية. فعامر بن نهد دخلوا في بني عليم من كلب وعمرو بن نهد دخل في بني عدي بن جناب من كلب، وأبان بن نهد دخل في بني تغلب؛ والشرف من بني نهد في بني زوى ورفاعة ابني مالك بن نهد؛
    3. بنو سعد هذيم بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحافي بن قضاعة وولد سعد هذيم بن زيد عذرة بن سعد هذيم وإليهم ينسب الحب العذري؛ وضنة بن سعد هذيم؛ والحارث، بطن في عذرة، وسلامان في الشام بطن في عذرة؛ ومعاوية ووائل، بطنان في عذرة؛ وصعب. آخر من بقي من بني صعب بن سعد هذيم رجل مات فورثه رجل من بني ضنة بالقعدد. وولد الحارث بن سعد هذيم ذبيان، وعبد مناف، وأسيد. وولد عذرة بن سعد هذيم عامر، بطن؛ وكبير بن عذرة، بطن؛ ورفاعة بن عذرة، يقال إنهم دخلوا في بني يشكر. ومنهم بنو رزاح بن ربيعة بن حرام بن ضنة بن عبد بن كبير بن عذرة، ورزاح هذا هو أخو قصي بن كلاب لأمه، وهو الذي نصر قصي بن كلاب على بني بكر بن عبد مناة من قبيلة كنانة ؛ وهو الذي أخرج بني نهد، وبني جرم، وبني حوتكة من بلاد قضاعة؛ وهو الذي أخرج أيضاً بني عمه رفاعة بن عذرة من جملة بلاد بني عذرة؛ وبنو حن بن ربيعة أخي رزاح بن ربيعة لأبيه وأمه، وهما قبيلا عذرة.

    بنو عمران بن الحافي بن قضاعة

    ولد عمران بن الحافي حلوان بن عمران أمه ضرية بنت ربيعة بن نزار بن معد؛ وإليها ينسب حمى ضرية، المذكور في الأشعار. فولد حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة تغلب؛ وربان، وهو علاف، وإليه ينسب الرحال العلافية؛ ومراج، بطن باليمن؛ وعمرو، وهو سليح؛ وعايد؛ وعايدة، دخلا في غسان؛ وتزيد، دخلوا في تنوخ.
    1. بنو سليح وهو عمرو بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة منهم حماطة، وهو ضجعم بن سعد بن سليح بن حلوان، وكان الضجاعمة ملوكاً بالشام قبل غساسنة غسان .
    2. بنو ربان وهو علاف بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة وولد ربان بن حلوان جرم، قبيلة؛ وعوف، بطن. فولد جرم جد قبيلة جرم قدامة؛ وملكان؛ وناجية؛ وجدة، ولدته أمه بجدة؛ فسمته جدة. وكانت جرم جنوب نجد ولها ينسب عقيق بني جرم ، الذي يسمى اليوم وادي الدواسر .
    3. بنو تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة وولد تغلب وبرة، فولد وبرة بن تغلب أسد، والنمر، وكلب، قبائل ضخمة؛ والبرك، والثعلب، بطنان ضخمان؛ والذئب، دخل بنوه في بني عبيد بن عامر بن كلب؛ والفهد، والضبع، والدب، والسيد، والسرحان، درجوا كلهم. وقبائل تغلب
      1. بنو البرك بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة
      2. بنو الثعلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة وعدداهم في كلب.
      3. بنو خشين بن النمر بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة.
      4. بنو تنوخ بن قيم بن النمر بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة. وهم أحد من كون مملكة تنوخ ، وإليهم تنسب.
      5. بنو أسد بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة وولد أسد بن وبرة تيم الله، وشيع الله. فولد تيم الله بن أسد فهم، وولد فهم مالك وبنو مالك بن فهم بن تيم الله بن أسد بن وبرة من تنوخ؛ وقشم، وهم ب الجزيرة الفراتية ، حلفاء لبني تغلب. وأما شيع الله بن أسد بن وبرة، فإنه ولد جسر. فولد جسر النعمان، حضنه عبد له يقال له القين؛ فغلب عليه، فهم بنو القين بن جسر.
      6. بنو كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحافي بن قضاعة ومن بطون كلب بنو عامر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة، بطن عظيم؛ وعامر هذا هو أخو عامر بن صعصعة لأمه أمهما؛ عمرة بنت عامر بن الظرب العدواني، ولدت عامر بن صعصعة على رمل، وولدت عامر بن عوف عند أصل جبل؛ فأخبرها الكاهن بأنه سيعظم أمرهما وعددهما؛ ومنهم حب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل بن عبد العزى بن عامر بن النعمان بن عامر بن عبد ود بن عوف بن كنانة بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة. وكانوا ينزلون في الجاهلية دومة الجندل، وتبوك من أطراف الشام. وجاء الإسلام والملك عليهم الأُكيدر. وأكيدر هذا هو الذي كتب إليه النبي بعد إسلامه.

    بلاد قضاعة

    كانت قضاعة أول أمرها في تهامة ، وكان حزيمة بن نهد بن زيد بن ليث بن سود أسلم بن الحاف بن قضاعة، يعشق فاطمة بنت يذكر بن عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد، وكان اجتماعهم في محلة واحدة، وتفرقهم النجع فيظعنون، فقال حزيمة قصيدة إذا الجوزاء أردفت الثريا ظننت بآل فاطمة الظنونا قصيدة ظننت بها وظن المرء حوب وإن أوفى وإن سكن الحجونا قصيدة وحالت دون ذلك من همومي هموم تخرج الشجن الدفينا قصيدة أرى ابنة يذكر ظعنت فحلت جنوب الحزن يا شحطا مبينا فبلغ شعره ربيعة، فرصدوه، حتى أخذوه فضربوه، ثم التقى حزيمة ويذكر، وهما ينتحيان القرظ، فوثب حزيمة على يذكر، فقتلة، وفيه تقول العرب حتى يئوب قارظ عنزة . وقال بشير بن أبي خازم الأسدي قصيدة فرجي الخير وانتظري إيابي إذا ما القارظ العنزي آبا وقال أبو ذؤيب قصيدة فتلك التي لايبرح القلب حبها ولا ذكرها ما أرزمت أم حائل قصيدة وحتى يئوب القارظان كلاهما وينشر في الموتى كليب لوائل فلما فقد يذكر قيل لحزيمة أين يذكر؟ قال فارقني، فلست أدري أين سلك. فاتهمه ربيعة، وكان بينهم وبين قضاعة فيه شر، ولم يتحقق أمر فيؤخذ به حتى قال حزيمة قصيدة فتاة فتاة كأن رضاب العصير بفيها يعل به الزنجبيل قصيدة قتلت اباها على حبها فتبخل إن بخلت أو تنيل فاجتمعت نزار بن معد، وأجتمعت قضاعة بن معد، فاقتتل الفريقان، فقهرت قضاعة وأجلوا عن منازلهم في تهامة ، وظعنوا منجدين، فقال عامر بن الظرب العدواني في ذلك قصيدة قضاعة أجلينا من الغور كله إلى فلجات الشام تزجى المواشيا قصيدة لعمري لئن صارت شطيرا ديارها لقد تأصر الارحام من كان نائيا قصيدة وما عن تقال كان إخراجنا لهم ولكن عقوقا منهم كان باديا قصيدة بما قدم الهدى لا در درة غداة تمنى بالحرار الامانيا فسارت تيم اللات بن أسد بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة، وفرقة من بني رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة، مع فرقة من الاشعريين نحو البحرين، حتى وردوا هجر، وبها يومئذ قوم من النبط، فأجلوهم، فقال في ذلك مالك بن زهير بن عمرو بن فهم بن تيم اللات بن أسد أبن وبرة بن حلوان قصيدة نزعنا من تهامة أي حي فلم تحفل بذاك بنو نزار قصيدة ولم من أناسكم ولكن شرينا دار آنسة بدار فلما نزلوا بهجر قالوا للزرقاء بنت زهير، وكانت كاهنة ما تقولين يا زرقاء؟ قالت سعف وإهان، وتمر وألبان، خير من الهوان. ثم أنشأت تقول قصيدة ودع تهامة لا وداع مخالق بذمامة لكن قلى وملام قصيدة لا تنكري هجرا مقام غريبة لن تعدمي من ظاعنين تهام قالوا فما ترين يا زرقاء؟ قالت مقام وتنوخ، ما ولد مولود وانقفت فروخ، إلى أن يجيء غراب أبقع، أصمع أنزع، عليه خلخالا ذهب، فطار فالهب، ونعق فنعب، يقع على النخلة السحوق، بين الدور والطريق، فيسيروا على وتيرة، ثم الحيرة الحيرة. فسميت تلك القبائل تنوخ لقول الزرقاء مقام وتنوخ. ولحق بهم قوم من الازد، فصاروا إلى الآن في تنوخ، ولحق سائر قضاعة موت ذريع. وخرجت فرقة من فرقة من بني حلوان بن عمران، يقال لهم بنو تزيد بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة، ورئيسهم عمرو بن مالك التزيدي، فنزلوا عبقر من أرض الجزيرة، فنسج نسائهم الصوف وعملوا منه الزرابي، فهي التي يقال لها العبقرية، وعملوا البرود، وهي التي يقال لها التزيديه، وأغارت عليهم الترك، فاصابتهم، وسبت منهم، فذلك قول عمرو بن مالك بن زهير قصيدة ألا لله ليل لم ننمه على ذات الحضاب مجنبينا قصيدة وليلينا بآمد لم ننمها كليلتنا بميا فارقينا وأقبل الحارث بن قراد البهراني ليعيث في بني حلوان، فعرض له اباغ بن سليح، صاحب عين أباغ، فاقتتلا، فقتل أباغ. ومضت بهراء حتى لحقوا بالترك، فهزموهم، واستنفذوا ما بايديهم من بني تزيد، فقال الحارث أبن قراد في ذلك وقال أبن شبه القائل هو جدى بن الدهاء بن عشم ابن حلوان، وقال الهمداني هو جدى بن مالك أحد بني عشم قصيدة كأن الدهر جمع في ليل ثلاث بتهن بشهور زور قصيدة صفنا للاعاجم من معد صفوفا بالحزيرة كالسعير قصيدة لقيناهم بحمع من علاف ترادى بالصلادمة الذكور وسارت سليح بن عمرو بن الحاف بن قضاعة يقودها الحدرجان بن سلمة، حتى نزلوا ناحية فلسطين، على بني أذينة بن السميدع، من عاملة. وسارت أسلم بن الحاف وهي عذرة، ونهد، وحوتكة، وجهينة، والحارث بن سعد حتى نزلوا من الحجر إلى واد القرى. ونزلت تنوخ بالبحرين سنتين. ثم أقبل غراب في رجليه حلقتا ذهب. فسقط على نخلة وهم في مجلسهم، فنعق نعقات ثم طار، فذكروا قول الزقاء فارتحلوا حتى نزلوا الحيرة، فأول من أختطها هم، ورئيسهم يومئذ مالك بن زهير، واجتمع إليهم لما اتخذوا بها منازل، ناس كثير من سواقط القرى، فاقاموا بها زمانا، ثم اغار عليهم سابور الأكبر ذو الأكتاف ، فقاتلوه، وكان شعارهم يومئذ يا لعباد الله فسموا العباد، وهزمهم سابور، فسار معظمهم ومن فيه نهوض، إلى الحضر من الجزيرة، يقودهم الضيزن بن معاوية التنوخي، فمضى حتى نزلوا الحضر، وهو بناء بناه الساطرون الجرمقاني، فاقاموا به مع الزباء، فكانوا رجالها وولاة أمرها، فلما قتلها عمرو بن عدى استولو على الملك، حتى غلبتهم غسان . وأغارت حمير على بقية قضاعة، فخيروهم بين أن يقيموا على خراج يدفعونه إليهم، أو يخرجوا عنهم ، فخرجوا، وهم كلب وجرم والعلاف بنو ربان، فلحقوا بالشام، فأغارت عليهم قبيلة كنانة بعد ذلك بدهر، فقتلوا منهم مقتلة عظيمة، فانهزموا ولحقوا بالسماوة.معجم ما استعجم - البكري - ص7 ثم ظعنت سعد هذيم ونهد أبنا زيد بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة من غور تهامة إلى نجد ، فمالت كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران، إلى حضن والسي وما صاقبها من البلاد، غير شكم اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب، فإنهم انضموا إلى نهد بن زيد اللات بن أسد بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران إلى البحرين، وتنخوا بها معهم، ولحقت عصيمة بن اللبوة بن أمرئ بن قتيبة بن النمر أبن وبرة بن تغلب بكلب، فانضموا إليهم، ولحقت بهم قبائل من جرم بن ربان بن حلوان بن عمران، وثبتوا معهم بحضن، فاقاموا هنالك، ثم افترقت قضاعة فرقا أربعا، فسار ضجعم بن حماطة بن عوف بن سعد بن سليمح بن حلوان بن عمران أبن الحاف بن قضاعة، إلى أطراف الشام ومشارفها، وملك العرب يومئذ ظرب أبن حسان بن أذينة بن السميدع بن هوبر العمليقي، فانظموا إليه، وصاروا معه، فانزلهم منازل الشام، من البلقاء إلى حوارين إلى الزيتون، فلم يزالوا مع ملوك العماليق، يغزون معهم المغازي، ويصيبون معهم المغانم، حتى صاروا مع الزباء بنت عمرو بن ظرب بن حسان المذكور، فكانوا فرسانها وولاة أمرها، فلما قتلها عمرو بن عدى بن نصر اللخمي، أستولو على الملك بعدها، فلم يزالوا ملوكا حتى غلبتهم غسان على الملك، وسليح وتلك القبائل في منازلهم التي كانوا ينزلونها إلى اليوم. وسار عمرو بن مالك التزيدي في تزيد وعشم ابني حلوان بن عمران وجماعة من علاف، وهو ربان بن حلوان، وهم عوف بن ربان، وبنو جرم بن ربان، إلى اطراف الجزيرة، ثم خالطوا قراها وعمرانها، وكثروا بها، وكانت بينهم وبين الاعاجم هناك وقعة، فهزموا الاعاجم، وأصابوا فيهم، فلم يزالوا بناحية الجزيرة حتى أغار عليهم سابور ذو الاكتاف، فافتتحهها، وقتل بها جماعة من تزيد وعشم وعلاف، وبقيت منهم بقية لحقت بالشام. وسارت بلى وبهراء وخولان، بنو عمرو بن الحاف بن قضاعة، ومهرة بن حيدان ومن لحق بهم، إلى بلاد اليمن، فوغلوا فيها، حتى نزلوا مأرب أرض سبأ، بعد أفتراق الازد منها، وأقاموا بها زمانا، ثم أنزلوا عبدا لاراشة بن عامر ابن عبيلة بن قسميل بن فران بن بلى، يقال له أشعب، في بئر بمأرب، وأدلوا عليه دلاءهم فطفق الغلام يملا لمواليه ويؤثرهم، ويبطئ عن زيد اللات بن عامر بن عبيلة، فغضب، فحط علية صخرة وقال دونك يا أشعب، فدمغته، فاقتتل القوم، ثم تفرقوا. ولحق عامر بن زيد اللات بن عامر بن عبيلة بسعد العشيرة. وانصرفت جماعة من تلك القبائل راجعين إلى بلادهم من تهامة و الحجاز ، فقدموها، وتفرقوا فيها، فنزل ضبيعة بن حرام بن حعل بن عمرو بن جشم بن ودم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى، في ولده واهله، بين أمج وعروان، وهما واديان يأخذان من حرة بني سليم ويفرغان في البحر، ولهم أنعم واموال، ولضيعة إبل يقال لها الدجحان سود. قال فطرقهم السيل وهم نيام، فذهب بضبيعة وابله، فقالت بائحته سال الوديان، امج وعروان، فذهبت بضبيعة بن حرام وإبله الدجحان. وتحول ولد ضبيعة ومن كان معهم من قومم إلى المدينة وأطرافها، وهم سلمه بن حارثة بن ضبيعة، وواثله بن حارثة، والعجلان بن حارثة، فنزلوا المدينة وهم حلفاء الانصار، ثم أستوبئوها، فتحولوا إلى الجندل والسقيا والرحبة. ونزل بنو أنيف بن جشم بن تميم بن عوذ مناة بن ناج بن تيم بن إراشة بن عامر بن عبيلة قباء، وهم رهط طلحة بن البراء الانصاري. ونزل بنو غصينة، وهم سواد بن مرى ابن إراشة، وهم رهط المجذر بن ذياد البدري المدينة. ونزل المدينة أيضا بنو عبيد ابن عمرو بن كلاب بن دهمان بن غنم بن ذهل بن هميم، المذكور قبل، وأقام بمعدن سليم فران بن بلى، في طائفة من بني سليم، وهم الذين يقال لهم القيون، ويزعمون أن اصلهم من بلى، مع اناس وجدهم هناك من العاربة الاولى، من بني فاران بن عمرو بن عمليق. وخاصم رجل منهم يقال له عقيل بن فضيل بني الشريد في معدن فاران زمن عمرو بن الخطاب رضي الله عنه، فقال في ذلك خفاف بن عمير السلمي قصيدة متى كان للقينين قين طمية وقين بلى معدنان بفاران فقال عقيل بن فضيل وهو يتقرب إلى بلى وينتسب إليهم قصيدة أنا عقيل ويقال السلمى وأصدق النسبة أني من بلى ونزلت قبائل من بلى أرضا يقال لها شغب وبدا، وهي فيما بين تيماء والمدينة، فلم يزالوا بها حتى وقعت الحرب بين بني حشنة بن عكارمة بن عوف ابن جثم بن ودم بن ابن هميم بن ذهل بن هني بن بلى، وبين الربعة ولد سعد بن هميم بن ذهل بن هني ابن بلى. وأقام بطون حشنة بن عكارمة بتيماء، وقال حاجز الازدي، في الحرب التي كانت بين الازد ومذحج وأحلافها، وهو يعني نهد بن زيد، وقد ضم إليهم جرم بن ربان بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة، وكانت نهد وجرم حلفاء بتلك البلاد ومتجاورين، وكانت جرم قد أصحرت، فاقامت بنجد قصيدة فجاءت خثعم وبنو زبيد ومذحج كلها وأبنا صحار قصيدة فلم نشعر بهم حتى أناخو كأنهم ربيعة في الجمار فأقامت جهينة ونهد وسعد بصحار في نجد زمانا، فكثروا وتلاحق أولاد أولادهم، حتى وثب حزيمة بن نهد وكان مشئوما فاتكا جريئا، على الحارث وعرابة ابني سعد بن زيد، فقتلهما، فقال في ذلك نهد أبوه قصيدة وهل نجاتي من دون عرابة أن صارت محلة بيتي السفح والجبلا قصيدة وحاجة مثل حر النار داخلة سليتها بكناز ذمرت جملا قصيدة مطوية الزور طي البئر دوسرة مفروشة الرجل فرشا لم يكن عقلا وأوصى نهد بنيه حين حضرته الوفاة فقال أوصيكم بالناس شرا، ضربا أزا وطعنا وخزا، كلموهم نزرا، وانظروهم شزرا، واطعنوهم دسرا، أقصروا الاعنة، وطرروا الاسنة، وارعوا الغيث حيث كان . وكان حنظلة بن نهد من أشراف العرب، وكان له منزلة بعكاظ في مواسم العرب، وهو صاحب فتاحة تهامة ، وهو حكمهم الذي يحكم بينهم، ولذلك يقول قائلهم قصيدة حنظلة بن نهد خير ناش في معد فلما قتل حزيمة أبني سعد بن زيد، تدابر القوم وتقاتلوا، وتفرقوا إلى البلاد التي صاروا إليها. وسارت جهينة بن زيد بن ليث بن أسلم بن الحاف أبن قضاعة إلى جبالهم عند ماء مشجر، وهو بناحية فرش ملل ، من مكة على سبع أو نحوها، ومن المدينة على ليلة، إلى جانب مثعر . وكانت بقايا من جذام، سكان أرض بتلك البلاد، يقال لها يندد، فأجلتهم عنها جهينة، وبها نخل وماء، فنزلت جهينة تلك البلاد، وتلاقت قبائلهم وفضائلهم، فصارت نحو من عشرين بطنا، وتفرقت قبائل جهينة في تلك الجبال، وهي الأشعر والاجرد وقدس وآرة ورضوى وصندد، وانتشروا في أوديتها وشعابها وعراصها، وفيها العيون، والنخل، والزيتون، والبان، والياسمين، والعسل، وضرب من الأشجار والنبات، وأسهلوا إلى بطن إضم وأعراضه، وهو واد عظيم، تدفع فيه أودية، ويفرع في البحر ونزلوا ذا خشب، ويندد، والحاضرة، ولقفا، والفيض، وبواط، والمصلى وبدرا، وجفاف، وودان، وينبع، والحوراء، ونزلوا ما أقبل من العرج والخبتين والرويثة والروحاء، ثم استطالوا على الساحل، وامتدوا في تهامة وغيرها، حتى لقوا بليا وجذام بناحية حقل من ساحل تيماء، وجاورهم في منازلهم على الساحل قبائل من كنانة . ونزلت طوائف من جهينة بذى المروة وما يليها إلى لفيف، فلم تزل جهينة بمنازلها حتى جاورتهم بها أشجع بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان، ثم نزلتها معهم قبيلة مزينة بن أد بن طابخة بن الياس بن مضر، فتجاورت هذه القبائل في هذه البلاد، وتنافسوا فيها. ثم ظعنت سعد هذيم ونهد، ابنا زيد بن ليث بن أسلم بن الحاف بن قضاعة، فنزلوا وادي القرى والحجر والجناب، وما والاهن من البلاد، ولحقت بهم حوتكة بنت سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة، وفصائل من قدامة بن جرم بن الربان، وهو علاف بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة، وبنو ملكان بن جرم. فنزلت هذه القبائل تلك البلاد، فلم يزالوا بها حتى كثروا وانتشروا، فوقعت بينهم حرب، وكان العدد والقوة والعز والثروة في قبائل سعد بن زيد، فأخرجوا نهدا وحوتكة وبطون جرم منها، ونفوذهم عنها، ورئيس بني سعد يومئذ رزاح بن ربيعة بن حرام بن ضنة بن عبد بن كبير بن سعد بن زيد، وهو أخو قصي بن كلاب لامه، ولم تجتمع قضاعة على أحد غيرة وغير زهير بن جناب الكلبي، فقال زهير لما بلغة الذي كان من امرهم، وإخراج رزاح قومه تلك القبائل من تلك البلاد، كراهة لذلك وعرف ما في تفرقهم من القلة والوهن، وساءه ذلك قصيدة ألا من مبلغ عني رزاحا فإني قد لحيتك في اثنتين قصيدة لحيتك في بني نهد بن زيد كما فرقت بينهم وبيني قصيدة أحوتكة بن أسلم إن قوما عنوكم بالمساءة قد عنوني فظعنت نهد وحوتكة وجرم من تلك البلاد، وافترقت منها فصائل في العرب، فلحقت بنو أبان وبنو نهد بقبيلة تغلب بن وائل، فيقال إن قوم الهذيل بن هبيرة التغلبي من قبيلة نهد . وسارت حوتكة بعد إلى مصر، وأقام منهم أناس مع بلى، واناس مع بني حميس من جهينة، وأناس أيضا في بني لاي من بني عذرة، ويقال إن الذين بمصر عامتهم أنباط. وسارت قبائل جرم ونهد إلى بلاد اليمن مالك، وحزيمة، وصباح، وزيد، ومعاوية، وكعب وأبو سود، بنو نهد، فجاوروا مذجح في منازلهم من نجران وتثليث وما والاها، فنزلوا منها أرضا تلي السراة، يقال لها أديم وأمرهم يومئذ جميع، وكلمتهم واحدة، وغلبوا على بعض تلك البلاد، وناكرتهم طوائف من قبائل مذحج، وطمعوا فيهم، فقال عبد الله بن دهثم النهدي في ذلك قصيدة لأخرجن صريما من مساكنها والمرتين وهمام بن سيار قصيدة لم أدر ما يمن وأرض ذي يمن حتى نزلت أديما أفسح الدار وقال عمرو بن معد يكرب الزبيدي قصيدة لقد كان الحواصر ماء قومي فأصبحت الحواصر ماء نهد ونزلت خثعم السراة قبل نهد. فكثرت بطون جرم ونهد بها وفصائلهم، فتلاحقوا، فاقتتلوا وتفرقوا، وتشتت أمرهم، ووقع الشر بينهم، وفي ذلك يقول أبو ليلى النهدي، وهو خالد بن الصقعب قصيدة أتعرف الدار قفرا أم تحييها أم تسأل الدار عن أخبار أهليها قصيدة دار لنهد وجرم إذ هم خلط إذ العشيرة لم تشمت أعاديها قصيدة حتى رأت سراة الحي قد جنحت تحت الضبابة ترمينا ونرميها قصيدة وأصبح الود والارحام بينهم زرق الأسنة مجلوزا نواحيه قضاعة بن قحطان هو جد لاعظم قبائل العرب تاريخا وتأثيرا واصفى نسبا رغم محاولات القدح فيه بسبب محسوبيات بشريه بمال او سلطه او حاله اجتماعيه منهم قبيله المهره بالتاريخ الحاضر اراضيها قحطانيه ربع مساحة اليمن تقريبا وجزء من دولة عمان وهذا دليل ان قضاعه القحطانيه وقبائلها جمجمه العرب والكتب الاؤروبيه القديمه ذكرت حروبها مع قضاعه العربيه ويقال ان العرب البائده هم من قضاعه . وقبائلها هي اصفى انساب العرب ولا يخلوا التاريخ من قدح بنسب عرب قضاعه او محاو
    التعليقات

    لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
    ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

    captcha
    اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
    هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً