مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | هذه الصيغة تحتمل النذر أو اليمين

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | أنا حائرة بين العمل والزواج، وأمي تفضل أن أعمل، فما رأيكم؟
- سؤال وجواب | أبراج الحظ من الكهانة
- سؤال وجواب | إذا طلق إحدى زوجاته رجعيا فلا ينكح غيرهاإلا بعد انقضاء عدتها
- سؤال وجواب | أحكام من استعار جهازا موقوفا لطلاب في غرفة وسُرِقَ منه
- سؤال وجواب | التأتأة والرهاب الاجتماعي عوامل تجبرني على الصمت، ما الحل؟
- سؤال وجواب | حكم تجهيز الطعام للأب الذي يفطر في رمضان
- سؤال وجواب | طلق زوجته وهي حائض وأخذها أخوها لبيت أهلها
- سؤال وجواب | حكم استعمال الشمة ، وهل تفطر الصائم ؟
- سؤال وجواب | الإثم على الممتنع من الصلة بعد بذل المستطاع
- سؤال وجواب | أخي رفض رجلا على خلق ودين تقدم لخطبتي ماذا أفعل معه؟
- سؤال وجواب | زوجي يبحث عن الصور العارية. فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم الاستغاثة بالنبي صلى الله عليه وسلم
- سؤال وجواب | قريبتي تعاني من اضطراب وجداني والدواء سبب لها هيجانا، فما الحل؟
- سؤال وجواب | هل فارق العمر بين الزوجين تسبب المشاكل؟
- سؤال وجواب | الآثار المترتبة على الزواج من رجل مصاب بفيروس الكبد (B)
آخر تحديث منذ 2 ساعة
5 مشاهدة

حلفت بالصيام شهراً متصلاً إذا فعلت العادة السرية مع العلم أني حلفت حتى أجبر نفسي علي أن لا أعود لفعل العادة السرية ولكن إبليس أعاذنا الله منه لم يتركني وفعلت العادة السرية فما الحكم هل أصوم؟ وجزاكم الله خير..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كانت الصيغة التي أراد السائل أن يمنع بها نفسه من المعاودة إلى ذلك العمل المحرم هي قوله بالله ، أو نحو ذلك لأصومن شهراً إن عدت، فهذه صيغة يمين بالله تعالى منعقدة، فيلزمه برها، وهو صيام شهر إن فعل ما حلف على تركه، فإن لم يصم لزمته كفارة يمين.

أما إذا كان السائل لم يحلف بالله تعالى، وإنما ألزم نفسه صيام شهر إن عاود إلى فعل العادة السرية بقصد منعها، فهذا يعتبر من نذر اللجاج، وهو ما يقصد به الناذر منع نفسه من شيء ما، وحكمه أنه إذا وُجِدَ الشرط - وهو هنا المعاودة - يخير بين ما التزم وهو صيام شهر متتابع، وبين كفارة يمين بالله تعالى.

مع أن المسألة فيها خلاف، ولكن ما ذكرناه هو الذي نراه صواباً، وهو مشهور مذهب الإمام أحمد، ثم إننا ننبه السائل إلى أن أفضل طريقة إلى منع النفس من هواها وكبحها عن ارتكاب المحرم من شهواتها هو: المراقبة لله تعالى، واستحضار كونه مطلعاً على ما يسر وما يعلن، وأن هناك حفظة موكلين به لا يغادرون صغيرة ولا كبيرة إلا سجلوها عليه، ومن أفضل طرق الوقاية من هذا العمل الزواج أو الصوم، فقد أرشد إليهما رسول الله صلى الله عليه بقوله: "يا معشر الشباب: من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء" متفق عليه، واللفظ لمسلم.وانظر الجواب رقم: 7170.والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | بسبب القمار خسرت كل شيء، فكيف أخرج مما أنا فيه؟
- سؤال وجواب | الألم والبروز في الحلمتين. أسبابه وعلاجه
- سؤال وجواب | حائرة بين والدي وبين زواجي وراحتي وقناعتي!
- سؤال وجواب | أقوال أهل العلم في عدة المختلعة
- سؤال وجواب | هل هذا المال باق في ملكي وتجب علي زكاته؟
- سؤال وجواب | سفر المرأة بدون محرم لبلدها لضرورة الولادة
- سؤال وجواب | ولدي له خصية موجودة، وأخرى غير ظاهرة، فما الحل؟
- سؤال وجواب | لا حقوق شرعية بين الأب وابنه من الزنى
- سؤال وجواب | حكم إخراج الزوجة إلى بيت أهلها في فترة العدة
- سؤال وجواب | هل يشترط دلك الأعضاء في الوضوء ؟
- سؤال وجواب | لا تعلق لصحة قضاء الصوم بقضاء الصلوات
- سؤال وجواب | ما هو البديل الذي يعينني على ترك المواقع المحرمة؟
- سؤال وجواب | قشرة الرأس لا تمنع صحة الغسل
- سؤال وجواب | أحس بانتفاخ ونبض في يسار أسفل بطني. ما السبب؟
- سؤال وجواب | حكم سفر النساء مع الرجال الأجانب في القوافل الطبية
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل