خندق محيطي التوزيع الجغرافي
التوزيع الجغرافي
Pacific elevation2 350 خنادق المحيط الهادئ الكبرى (1-10) ومناطق الشروخ (11-20)
1. كرماديك
2. تونجا
3. بوغانفيل
4. ماريانا
5. إيزو أوجاساوارا
7. كوريل-كامشتكا
8. الأليوتيان
9. أمريكا الوسطى
10. بيرو-تشيلي
11. ميندوسينو
12. موري
13. مولوكاي
14. كلاريون
15. كليبرتون
16. تشالنجر
17. إلتانين
18. أودينتسيف
19. أعراف شرق المحيط الهادئ (على شكل-S)
20. مرتفعات نازكا
يوجد نحو حول 50000 km mi abbr on من حواف الصفائح التقاربية، وغالبًا ما توجد حول المحيط الهادئ -وهو السبب في تسميتها بالحافة المحيط الهادئ -وتوجد أيضًا في المحيط الهندي الشرقي، حيث يوجد أجزاء من الحواف التقاربية القصيرة نسبيًا في المحيط الأطلسي وفي البحر الأبيض المتوسط . تكون الخنادق في بعض الأحيان مدفونة وفاقدة لنتوءات قاع المحيط، إلا أن البنية الأساسية التي تمثلها الخنادق تعني أن الاسم الكبير الدلالة ينبغي تطبيقه هنا أيضًا. وينطبق هذا على كاسكيديا, , مكران ,, جزر الأنتيل الصغرى الجنوبية, و قلورية خنادق قلورية . تعتبر الخنادق بالإضافة إلى الأقواس البركانية ومناطق الزلازل التي تنحدر أسفل القوس البركاني بقدر عمق حول 700 km mi abbr on علامة على حدود الصفيحة التقاربية ومظاهرها العميقة حيث تُشكّل مناطق هبوط. وترتبط الخنادق بمناطق التصادم القاري , إلا أنها متميزة عنها (مثل ما يوجد بين الهند وآسيا مما يشكّل الهيمالايا )، حيث تندرج القشرة القارية في منطقة الهبوط. وعندما تدخل قشرة قارية عائمة إلى خندق ما، يتوقف الهبوط وتصبح حافة الصفيحة التقاربية منطقة تصادم. كما ترتبط الظواهر المماثلة للخنادق بمناطق اصطدام، حيث تعتبر أخاديد محيطية عميقة ممتلئة بالرواسب تُعرف باسم أحواض الفورلاند المحيطية مثل ما يسير بالتوازي معها نهر الغانج ونهرا دجلة والفرات.
تاريخ مصطلح الخندق
لم يتم وضع تعريف محدد للخنادق حتى أواخر الأربعينيات والخمسينيات. ولم يكن قياس الأعماق البحرية مبحثًا مهمًا بصورة حقيقية حتى أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، مع بدء وضع كابل التلغراف عبر الأطلسي بقاع المحيط بين القارات. وإلى ذلك الحين، لم يتم التعرف على نتوءات قاع المحيط الممتدة للخنادق حتى القرن العشرين. ولم يظهر مصطلح خندق في الكتاب الكلاسيكي لموري وهاجورت (1912) الذي يدور حول علم البحار . ولكنهما استعملا مصطلح العمق للتعبير عن المناطق العميقة الموجودة بالمحيط مثل تشالنجر ديب. وأدت تجارب أراضي معارك الحرب العالمية الأولى إلى استحسان مفهوم حرب الخنادق وهو ما يعني انخفاضًا طوليًا يطوّق حدودًا مهمة، فلم يكن مستغربًا الاعتماد على مصطلح خندق لوصف هذه المظاهر الطبيعية في فترة مبكرة من العشرينيات. استعمل سكوفيلد المصطلح للمرة الأولى في السياق الجيولوجي بعد عامين من انتهاء الحرب العالمية لوصف انخفاض منظم هيكليًا في جبال روكي . وفي عام 1923 استعمل جونستون في كتابه < >مقدمة في علم البحار > مصطلح الخندق بالمعنى الحديث للدلالة على أي انخفاض طولي ملحوظ بقاع المحيط.
oceanic spreading.svg 300 تتشكّل القشرة المحيطية عند أعراف منتصف المحيط ، حيث تتعرض القشرة الأرضية لهبوط في الغلاف الموري بالخنادق.
وتعدّ
الخنادق المحيطية بمثابة منخفضات سطحية توجد بقاع المحيط وتتميز بأنها نصف كروية طويلة ولكنها ضيقة. كما أنها تعتبر أيضًا أعمق البقاع في قاع المحيط . وتعتبر الخنادق المحيطية ظاهرة بنيوية مميزة لحدود الصفائح التقاربية.
وتتحرك الصفائح معًا على طول حدود الصفائح التقاربية من خلال معدلات مختلفة من مليمترات قليلة حتى عشرة سنتيمترات في العام. ويعتبر الخندق الموضع الذي يبدأ فيه الهبوط هبوط بلاطي في النزول أسفل بلاطة قشرة أرضية أخرى. وتعتبر الخنادق موازية للجزر القوسية البركانية, وتبعد نحو حول 200 km mi abbr on من القوس البركاني. وتمتد الخنادق المحيطية في الواقع نحو 3 الي 4 كم أسفل مستوى قاع البحر المحيط بها. وأكبر عمق البحر عمق محيطي قِيس بالموجات الصوتية هو تشالينجر ديب في خندق ماريانا بعمق يبلغ
حول 10911 m ft abbr on أسفل سطح البحر. وتتحرك القشرة الأرضية المحيطية إلى داخل الخنادق بمعدل عالمي يبلغ 3, ext km ^2/ ext yr . cite journal last Rowley first David B. Rate of plate creation and destruction 180 Ma to present journal Geological Society of America Bulletin year 2002 volume 114 issue 8 pages 927–933 doi 10.1130/0016-7606(2002)1142.0.CO 2
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا