شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 05:48 PM


اخر بحث





- [ قصص عربية ] قصة فلة والأقزام السبعة و2 من المعلومات المهمة عنها
- [ تعرٌف على ] أبو أسماء بن الضريبة
- [ أفلام ومسلسلات ] 6 من إصدارات سلسلة أفلام سوبر مان
- [ تجارة الكمبيوتر و التجارة قطر ] تايمز انزجي تريدينغ تولز اند اكوكمنت
- [ سوبر ماركت السعودية ] خطاط الفاطمي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل بن يحيي بن احمد الظفر ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ رقم تلفون ] مجمع الحكيم الطبي ... البحرين
- هاتف وعنوان شركة مصنع القبلان للانابيب الحرارية - الملز, مدينة الرياض
- [ تعرٌف على ] إيزلي
- [ مطاعم السعودية ] مطعم مجبوس النواخذة

التعليم في اليمن تاريخ التعليم

تم النشر اليوم 12-12-2025 | التعليم في اليمن تاريخ التعليم
التعليم في اليمن تاريخ التعليم

تاريخ التعليم

التاريخ القديم

يمكن القول بأن التعليم في اليمن كان مرتبطاً بالدويلات التي حكمتها. فقد أنشئت قرابة 13 مدرسة تعليمية أثناء حكم الأيوبيين لليمن، توزعت في كل من تعز ، زبيد ، إب ، أبين ، ويعود إليهم الفضل في إدخال نظام المدارس بالمفهوم الحديث تقريباً. في عهد الدولة الرسولية تم بناء قرابة 40 مدرسة تركزت في المناطق السابقة إضافة إلى عدن . كتاب التربية والتعليم في اليمن، أ.د. بدر سعيد علي الأغبري، الطبعة الثالثة 3003-2004. تلى ذلك بناء بعض المؤسسات التعليمية خلال فترة العثمانيين ، قيل أنها تميزت بتشييد بعض المشفيات. في عهد ولاية حسين حلمي باشا سنة 1895 تأسست إدارة للمعارف والمكاتب ودار للمعلمين ومكتب الصنائع، وأنشئت خمس مدارس للصناعة وتعليم الأيتام والفتيات في كل من صنعاء و أبها (الأخيرة أصبحت ضمن الملكية السعودية بعد معاهدة الطائف (1934) معاهدة الطائف ). بعد ذلك جاء دور المملكة المتوكلية ولكن بأسلوب أبطأ من سابقيه يرجح أسبابها خشية الإمام يحيى حميد الدين من التأثير الخارجي على اليمن فأسس في عهده المدرسة العلمية أو كلية دار العلوم في 1925م في ما يعرف اليوم ب ميدان التحرير (صنعاء) ميدان التحرير بصنعاء لكنها اقتصرت على ذوي المراكز الاجتماعية العليا وكانت تشبه في مستواها جامعة الأزهر في القاهرة . في نفس العام، أنشأ الإمام أيضا مدرسة أو مكتب دار الأيتام بصنعاء وتماثل في مستواها المدارس الابتدائية حالياً. في جنوب اليمن كانت بعض المدن مثل سيئون ، تريم ، و غيل باوزير قد لعبت دوراً متميزاً في نشر العلم والمعرفة ممثلة فيما يعرف بالرباط وهو مؤسسة تعليمية للتزويد بعلوم في العقيدة والشريعة الإسلامية واللغة العربية. أما في عدن فقد انتشر فيها التعليم الحر أو ما كان يعرف بالكتاتيب حيث يقوم بها معلمون دون خضوعها لرقابة حكومية سيما أن الاستعمار البريطاني في الوطن العربي جنوب الجزيرة العربية الاحتلال البريطاني لها كان قد عزلها حتى عن الحركة التعليمية واقتصر التعليم طوال فترة الاحتلال على بضعة مدارس وكليات كان أبرزها كلية أبناء المشائخ عام 1937 وكلية عدن (ثانوية عدن حالياً) عام 1956. بعد استقلال اليمن بشطريه، تسارعت العملية التعليمية وخاصة في المجالات العلمية والمعرفية غير الدينية مثل الزراعة، التجارة والصناعة، واتسمت بالاعتماد على الذات ويمننة المناهج وإنشاء جامعات كان أبرزها جامعة صنعاء و جامعة عدن أواخر 1970م. وبعد الوحدة اليمنية قيام الوحدة بين شطري اليمن عام 1990م، تزايد عدد الجامعات والكليات ليتخطى عشر جامعات حكومية وأهلية قبل دخول الألفية الثانية.

التاريخ المعاصر

تقول وثيقة إستراتيجية اليمن للحد من الفقر لعام 2002، إن التعليم الأساسي ما زال من المتعذر توفيره لكل الأطفال في سن الالتحاق بالمدرسة (6-15 عاما) Eng1 تصغير يسار كلية الهندسة ـ ذمار نشأت الأنظمة التعليمية في اليمن في ستينيات القرن العشرين. يتم الإشراف على العملية التعليمية في اليمن عن طريق ثلاث جهات (وزارات) وزارة التربية والتعليم التي تشرف على التعليم العام بنوعيه الحكومي والخاص، وزارة التعليم الفني والتدريب المهني التي تشرف على التعليم الفني والتدريب المهني الصناعي والزراعي والتجاري والصناعي التقني، و وزارة التعليم العالي التي تشرف على التعليم الجامعي بنوعيه الحكومي والخاص، ومراكز البحوث والدراسات. واقع التعليم في اليمن سئ حيث تبلغ نسبة الأمية القرائية حوالي 70 في المئة في الأرياف، وتصل في المدن إلى 38 في المئة، ويشكل سكان الريف 71 في المئة من مجمل السكان ، 45 في المئة المعلمين لا يحملون حتى الشهادة الثانوية، و18 في المئة منهم بمؤهل ثانوي. وهناك فحسب 13,8 في المئة حاصلون على شهادة جامعية كارثة التعليم في اليمن صراع سياسي بين المؤتمر والإصلاح وسوء إدارة وضعف بنية تحتية المساء برس تاريخ الولوج ظ¨ ظ¢ظ ظ،ظ£

شاركنا رأيك