Captcha failed. Please go back and try again. أمادو همباطي با المولد والنشأة

شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:04 PM


اخر بحث





- [ سياحة وترفيه الامارات ] منتجع أنانتارا النخلة دبي ... دبي
- [ تعرٌف على ] اسلام العزازي (مخرج مصري)
- نيوروتون Neuroton حقن لعلاج التهاب الأعصاب
- [ رقم هاتف ] محل سابليه للحلويات والكاكاو والعنوان بالكويت
- [ مؤسسات البحرين ] مرايا للسياحه ... منامة
- [ مطاعم الامارات ] شلسي ارمز - فندق وبرج شيراتون خور دبي
- [ دليل دبي الامارات ] بقالة راشد بن سالم محمد العتبي ... دبي
- [ مدارس السعودية ] أبوبكر الصديق رضي الله عنه المتوسطة
- [ سياحة وترفيه الامارات ] لاتاكيا للسفر ذ.م.م ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] داركتيبل

أمادو همباطي با المولد والنشأة

تم النشر اليوم 08-12-2025 | أمادو همباطي با المولد والنشأة
أمادو همباطي با المولد والنشأة

المولد والنشأة

وُلد أمادو همباطي با الذي ينحدر من عائلةٍ أرستقرطيةٍ (فولانية) سنة 1900م وهو كاتبٌ ومؤرخٌ وعالِم أنساب (سلالات) وشاعرٌ وراوي حكايات، وأحد كبار المختصين في الثقافة الفولانية والتراثِ الإفريقي.وينتسب في جنسيته لدولة مالي في غرب إفريقيا .

تأثره و نشاطه

من وقت شبابه، تتلمذ السيد با على يد سيد الصوفية في مالي الغير عادي، شيرنو بوبكر , الشيخ. بوبكر المعروفة باسم حكيم باندياجارا، بلدة في مالي حيث عاش معظم حياته. كان شيرنو بوبكر مشهوراً بمواقفه العالمية والتسامحية تجاه الأديان الأرثوذكسية، له العديد من الأمثال والأقوال المأثورة، و له طرق تعليم فذة، التى اكتسبها من إختبارات حياته الصعبة، وهذه التراكمية اكسبته ، الحب والضوء و التنوير الذي تشعه شخصيه. و هذه المعلومات القيمة عرفناه عن هذا المعلم بفضل شهادة أمادو همباطي با لأستاذه. يُعد أمادو همباطي با الذي أصبح باحثاً ب المعهد الأساسي لأفريقيا السوداء في داكار منذ 1940م ،أحد أوائل المثقفين الأفارقة الذين جمعوا ودونوا وفسّروا كنوز الأدبِ الشفويِ التقليدي لإفريقيا الغربية، مِن حكاياتٍ ونصوص و أساطير وخرافاتٍ وسيَر. وتعود إصداراته الأولى إلى تلك المرحلة.

عمله في اليونيسكو

  • عمل عام1962م بالمجلس التنفيذي لل يونسكو ، الذي أصبح عضواً فيه منذ عام 1960م
  • فأثار الانتباه إلى مدى هشاشة الثقافة الإفريقية القديمة، عندما أطلق صرخة الإنذار الشهيرة ((في إفريقيا عندما يرحل رجلٌ مُسن، فإنَّ ذلك يكون بمنزلة احتراقِ مكتبةٍ بكاملها !)).

    مؤلفاته

    ألّف بعض الحكايات وكتباً في التأريخ والدراسات الدينية ومنها (لاوجود لخصومات صغيرة) وهي الحكاية التي استخدمها بصورةٍ ملخَّصة جداً عام 1969م أمام المجلس التنفيذي لليونسكو بمنلسبة الصراع العربي الإسرائيلي.كي ينبّه المجتمع إلى الأخطار الكامنة في وضعٍ كهذا. (بودييل الصغير) (حكاياتٌ أخرى من السوانة) (يسوع كما يراه رجلٌ مسلم) (حياة وتعاليم تييرنو بوكار) (حكيم باندياغارا) بالإضافة إلى مذكراته (أمكوليل الطفل الفولاني) ثمَّ (نعم أيها القائد) التي نُشرت في فرنسا عام 1991م.
  • شارك في العديد من اللقاءات التلفزيونية ونزل ضياً على الكثير من الحوارات الصحفية
  • خاصةً في الإعلام الفرنسي والإفريقي واختار الأستاذة (هيلين هيكمان) لتكون هي الوصيَّةَ على إرثه الأدبي والمسؤولة عن أرشيفه.

    مأثوراته

    • (ليس ثمّة مشاجراتٌ صغيرة، أو حريقٌ صغير’لا أحد يعرف ما الذي يمكن أن ينجم عن ذلك)
    • (إنّ القائد الذي يغتال جميع رعاياه سيتحوّل إلى مجرد حارس مقابر)
    • (كلما استمعنا إلى جدالٍ أو مشاجرة يكون ذلك لأنَّ ثمة عمل خيرٍ قوبل بالجحود، لكن في كلِّ مرةٍ يحدث ذلك يكون السبب أنَّ فاعل الخير لم يحتط لنفسه بما فيه الكفاية)
    • (إنَّ رجلاً شريفاً جائعاً، قد يتحول إلى لص) (إذا كان إبداء الملاحظات ميزةً فإنَّ القدرة على الصمت تُنجي من المهالك)
    • (لا تتصرف أبداً بناءً على شكٍ بسيط، فالابن البكر للشيطان يُسمّى - تسرُّع -وثاني أبنائه يسمّى - شك)
    صندوق معلومات شخص سابقة تشريفية الاسم لاحقة تشريفية اسم أصلي صورة الاسم عند الولادة تاريخ الولادة 1901 مكان الولادة تاريخ الوفاة 15, 1991 مكان الوفاة أبيدجان سبب الوفاة مكان الدفن النصب التذكارية عرقية منشأ الإقامة الجنسية المدرسة الأم المهنة سنوات نشاط أعمال بارزة تأثر تأثير تلفزيون المنصب مؤسسة منصب بداية منصب نهاية منصب المدة سبقه خلفه الحزب الديانة الزوج الأولاد الأب الأم الجوائز توقيع الموقع أمادو همباطي با أديبٌ وروائيٌ من دولة مالي كان أمادو همباطي با (1900-1991) دبلوماسي مالي معروف يعتبر مؤلف النصف الأخير من القرن العشرين. ويحظى باحترام واسع له مؤلفات خيالية وغير خيالية باللغة الفرنسية تعتبر كمصادر مهمة و غنية بمعلومات عن غرب أفريقيا التاريخ والدين والأدب والثقافة، والحياة. ,هو كاتبٌ ومؤرخٌ وعالمُ أنسابٍ وشاعرٌ وراوي حكاياتٍ إفريقية.

    شاركنا رأيك