مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | حكم أمر فاقدة العقل بالتصدق من مالها

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | تغير معاملة الزوج للزوجة بعد الزواج عما كانت عليه في فترة الخطوبة
- سؤال وجواب | رفع الأيدي كالتكبير للصلاة بدل تحية المسجد يوم الجمعة محدث
- سؤال وجواب | نادم على اختياري لزوجتي، فماذا أفعل؟
- سؤال وجواب | حكم حجر الأم على مال ابنها السفيه دون حكم قضائي
- سؤال وجواب | كيف نتعامل مع أبي وهو كثير الغضب والسب؟
- سؤال وجواب | فقدت ثقتي بنفسي بسبب مشاكل والدي الدائمة!
- سؤال وجواب | لا أطيق والدي وأفكر في قتله!
- سؤال وجواب | مذاهب العلماء في تسوية الصفوف
- سؤال وجواب | حكم وضوء من نزع الجزمة بعد المسح عليها وتحتها جورب خفيف
- سؤال وجواب | مدى صحة ماورد عن عثمان بن عفان والشافعي في ختمهما القرآن في أقل من ثلاث
- سؤال وجواب | قيام عثمان رضي الله عنه الليل بالقرآن كله بركعة
- سؤال وجواب | هل يمكنني أن أجد إجابات مرضية عن أسئلتي؟
- سؤال وجواب | موقف المرأة الواحدة في صلاة الجماعة خلف الرجل
- سؤال وجواب | نصيحة لمن تعاني التعاسة في زواجها
- سؤال وجواب | طفلي شديد الغيرة على أخته الصغرى. فكيف أخلصه منها؟
آخر تحديث منذ 9 دقيقة
4 مشاهدة

فضيلة الشيخ: والدتنا كبيرة في السن ولا تعقل ولديها مبلغ من المال وأحيانا تقول ضعوه في المسجد، وأحيانا تقول تصدقوا به عني، واتفقنا جميعاً ـ نحن ورثتها ـ أن نجعله في مسجد أو نبني به مسجدا خارج المملكة ونزيد عليه، فهل هذا صحيح، علماً بأننا ميسورو الحال ـ والحمد لله؟ وجزاكم الله عنا خير الجزاء..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:فإذا كانت هذه الأم بالفعل فاقدة عقلها فإن مالها محجور عليه في يد الوكيل عليها ولا عبرة بأمرها فيه ولا نهيها، لأنها ليست من أهل التصرف، قال ابن رشد في المقدمات الممهدات: فصل: فلا يصح للإنسان التصرف في ماله إلا بأربعة أوصاف، وهي: البلوغ، والحرية، وكمال العقل، وبلوغ الرشد.ثم إن ملك هذه الأم لهذا المال باق ما بقيت حياتها، يصرف عليها منه قدر ما تحتاجه في مؤنة نفقتها أو علاجها أو غير ذلك من لوازمها وحاجياتها، وللوكيل أن يتصرف فيه بالبيع أو بالشراء على مقتضى ما تمليه المصلحة.أما التبرع به في بناء المساجد أوالصدقة التطوعية فلا يصلح ذلك، بل يحبس هذا المال على الحال المذكورة حتى تشفى من مرضها فيعود إليها، أو تموت فينتقل لورثتها تركة مقسومة بكتاب الله تعالى، فإذا شاؤوا بعد ذلك أن يتصدقوا به عنها فذلك إجمال في الصنيعة يتقبله الله ، وراجع للمزيد الفتاوى التالية أرقامها:

51030�

127677

،

94413.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | نفور الزوجة من الزوج بحجة أنها لم تتزوجه عن رغبة واقتناع
- سؤال وجواب | ترك صلاة الجماعة بسبب المرض
- سؤال وجواب | ظروف دراستي في بريطانيا أضرت علاقتي الزوجية كثيرا، ما نصيحتكم؟
- سؤال وجواب | كيف تنصح مقصراً في الصلاة ؟
- سؤال وجواب | لا ينبغي اتخاذ المساجد مكانا للنزهة والترفيه
- سؤال وجواب | لا أشعر بطعم الحياة لأن زوجي شكاك ومريض نفسيا، فهل تنصحوني بالطلاق؟
- سؤال وجواب | محل جواز مجالسة أهل الشر ومن يغتاب الناس
- سؤال وجواب | صديقي يشتكي من القولون ويعاني مع زوجته الأولى!
- سؤال وجواب | حياتي الزوجية غير مستقرة، فهل أنفصل؟
- سؤال وجواب | مترددة في أمر الزواج
- سؤال وجواب | المرأة الرشيدة تتصرف في مالها بما شاءت
- سؤال وجواب | افتقاد الزوج للرومانسية على الرغم من التزامه وتدينه
- سؤال وجواب | صرف الوقف في نظير الجهة التي عينها الواقف
- سؤال وجواب | يستشكل ما أعطيه عيسى عليه السلام من القدرة على إحياء الموتى.
- سؤال وجواب | مترددة في اتخاذ القرارات في شؤون حياتي كلها، ماذا أفعل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل