التنبيهات
عاجل
مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | الشراء ممن يغلب على الظن أن ما يبيعه مسروق

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | إرشادات لفتاة تعاني الخمول والكسل والضيق بعد فترة من الخوف المفاجئ
- سؤال وجواب | النميمة والفتنة والزنا من الكبائر
- سؤال وجواب | كيف سيُخرِج أهل الجنة إخوانهم الذين في النار
- سؤال وجواب | أدمنت مشاهدة اليوتيوب ولا رغبة لي في الدراسة. ساعدوني!
- سؤال وجواب | هل يوجد حل لمشكلة الخوف من الأمراض والقلق المستمر؟
- سؤال وجواب | حكم من يصلي وهو مرفوع الكتفين
- سؤال وجواب | ما هي الأحاديث قطعية الثبوت ؟
- سؤال وجواب | إفشاء أسرار العمل المطلوب كتمانها خيانة للأمانة
- سؤال وجواب | حكم وصول قطرة من ماء المطر إلى فم الصائم
- سؤال وجواب | إعجاب المرأة بالمرأة. المحظور والمباح
- سؤال وجواب | هل ممكن أن يحدث حمل وأنا أستخدم اللولب؟
- سؤال وجواب | عدم مشروعية طاعة المدير في خداع الناس والتعامل مع البنوك الربوية
- سؤال وجواب | حرمة تمثيل دور الكافر في الأعمال الفنية
- سؤال وجواب | وقوع الساعة وكيفيته من الغيب الذي لا يعلمه إلا الله
- سؤال وجواب | مسائل في الجمارك
آخر تحديث منذ 17 دقيقة
14 مشاهدة

أثناء تصفحي للإنترنت وجدت مصادفة شخصًا يقوم ببيع أشياء جديدة مغلفة من الشركة المصنعة، قام بشرائها لمنزله بأسعار قليلة جدًّا ـ أقل من خمس سعرها ـ ويقوم بهذا الأمر منذ فترة، حيث يقوم بشراء العديد من الأشياء الجديدة -كهاتف محمول- ثم يبيعها بأسعار قليلة جدًّا، وهو في بلد آخر، ولكنه قادر على توصيلها دون مقابل، ولا أعلم كيف اشتراها، ولا كيف سيوصلها لي، ولكنني متأكد أنه متفوق في مجال اختراق الحواسيب، والحسابات البنكية، وكروت الشراء من الإنترنت، وأنه استخدم مهاراته تلك في جلب الأشياء وتوصيلها، فإذا اشتريت منه لنفسي من مالي الخاص فهل أكون آثمًا؟ وإذا اشتريت منه ثم قمت ببيعها في بلدي من أجل الربح فهل أكون آثمًا؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فلا يحرم عليك التعامل معه في شراء تلك البضاعة التي يبيعها ويوصلها لمشتريها، ولا يلزمك شيء بمجرد الشك في حاله؛ لأن الأصل براءة الذمة، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وإن كان مجهول الحال، فالمجهول كالمعدوم، والأصل فيما بيد المسلم أن يكون ملكًا له إن ادّعى أنه ملكه، فإذا لم أعلم حال ذلك المال الذي بيده، بنيت الأمر على الأصل.

وأما المسلم المستور: فلا شبهة في معاملته أصلًا، ومن ترك معاملته ورعًا كان قد ابتدع في الدين بدعة، ما أنزل الله بها من سلطان.

اهـ بتصرف يسير من مجموع الفتاوى.لكن لو غلب على ظنك أنه يأخذ تلك الأغراض بالحيلة، والسرقة، ويعتدي على أموال الناس بالباطل، فليس لك معاملته؛ لأن العبرة بغالب الظن، وقد قال العلوي في مراقيه:بغالب الظن يدور المعتبروقولك: ولكنني متأكد من أنه متفوق في مجال اختراق الحواسيب، والحسابات البنكية، وكروت الشراء من الإنترنت، وأنه استخدم مهاراته ـ قد يرجح هذا الاحتمال، وهو أنه يغلب على ظنك كونه معتديًا فيما يفعل.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | علاج الفطريات في الحفائظ وفائدة زيت الزيتون والتعرض للشمس
- سؤال وجواب | أريد أن أغير حياتي بنصائح منكم، ساعدوني.
- سؤال وجواب | إذ احتمل حدوث أمر في زمنين أضيف إلى أقربهما
- سؤال وجواب | تقع في الذنب المرة بعد المرة وتظن أن خطيبها من أسباب ذلك
- سؤال وجواب | لا تجزئ الصدقة بقيمة المسروق إذا أمكن رده إلى صاحبه
- سؤال وجواب | أشعر بالحزن دائمًا، وأبكي كثيرا عند رؤيتي إلى مرضى السرطان. هل أنا مبالغة؟
- سؤال وجواب | الغاصب يضمن منفعة المغصوب
- سؤال وجواب | إذا سمع أذان الفجر وهو يجامع زوجته
- سؤال وجواب | المقيم في الغرب هل يشرع له تقديم الصلاة لعدم توفر المكان المناسب
- سؤال وجواب | الأنبياء بعد نوح عليه السلام من نسله
- سؤال وجواب | ما يلزم المرأة إن تغيرت عادتها بسبب استعمال حبوب منع الحمل
- سؤال وجواب | من قرأ الفاتحة في السجود سهواً
- سؤال وجواب | طفلي مشتت الذهن ولا يريد الدراسة، فكيف نتعامل معه؟
- سؤال وجواب | مقدار الفدية والكفارة في أحكام الصيام
- سؤال وجواب | هل يمكن أخذ الحق بالسرقة إذا عجزت عن أخذه بالحق
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/29




كلمات بحث جوجل