تم النشر اليوم 16-12-2025 | معقر البارقي النسب

النسب

لقّب معقّراً لقوله خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب]،[http //books.google.com.sa/books?id CZBmAAAAMAAJ&q معقر+البارقي&dq معقر+البارقي&hl ar&sa X&ei HfmtUO_aD-HJ0QXWuYDoBA&ved 0CDwQ6AEwBTgK كشف النقاب عن الأسماء والألقاب، قصيدة لها ناهض في الوكر قد مهدت له كما مهدت للبعل حسناء عاقر عمرو بن سفيان (معقر) ابن الحارث بن أوس بن حمار بن شجنة بن مازن بن ثعلبة بن كنانة البارقيكتاب الحماسة]، بن بارق بن عدي بن حارثة بن مزيقياء عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء بن حارثة الغطريف بن امريء القيس بن ثعلبة بن مازن بن أزد الأزد بن مملكة سبأ سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطانيون قحطان .[http //books.google.com.sa/books?id vy5XAAAAMAAJ&q معقر+بن+اوس&dq معقر+بن+اوس&hl ar&sa X&ei -vmtULGnM6Or0AXoj4HwBQ&ved 0CEgQ6AEwCTgK كتاب خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب،

يوم شعب جبلة

كان معقر شيخا يوم شعب جبلة كبيرا أعمى ومعه ابنة له تقود به جمله. فجعل يقول لها من أسهل من الناس ؟ فتخبره وتقول هؤلاء بنو فلان ، وهؤلاء بنو فلان ، حتى إذا تناهى الناس قال اهبطي ، لا يزال هذا الشعب منيعا سائر هذا اليوم ، وهبط.فضل العرب والتنبيه على علومها]، وقال معقر في يوم شعب جبلة]، وما كان من امرهم قصيدة أَمن آلِ شَعثاءَ الحُمـولُ البَواكِـرُ مَع الصُبحِ قَد زالَت بِهِنَّ الأَباعِـرُ قصيدة وَحَلَّت سُلَيمى في هِضابٍ وَأَيكَـةٍ فَلَيسَ عَلَيهـا يَـومَ ذَلِـكَ قـادِرُ قصيدة تُهيبُك الأَسفارُ مِن خَشيَةِ الـرَدى وَكَم قَد رأَينا مـن رَدٍ لا يُسافِـرُ قصيدة وَأَلقَت عَصاها وَأستقرَّت بِها النَوى كَما قَرَّ عَينـاً بالإِيـابِ المُسافِـرُ قصيدة فَصَبَّحَـهـا أَملاكُـهـا بكَتيـبَـةٍ عَليها إِذا أَمسَت مِن اللَـهِ ناظِـرُ قصيدة مُعاويَةُ بن الجَونِ ذُبيـانُ حَولَـهُ وَحَسّانُ في جَمعِ الرِبابِ مُكاثِـرُ قصيدة وَقَد جَمَعا جَمعـاً كـأَنَّ زُهـاءَهُ جَرادٌ سَفي فـي هَبـوَةٍ مُتَظاهِـرُ قصيدة وَمَروا بأَطرافِ البيـوتِ فردَّهُـم رِجالٌ بأَطرافِ الرِماحِ مَساعِـرُ قصيدة يُفَـرِّجُ عَنّـا كُـلَّ ثَغـرٍ مَخافَـةً جَوادٌ كسِرحانِ الأَبـاءَةِ ضامِـرُ قصيدة وَكُلُّ طَموحٍ فـي الجِـراءِ كَأَنَّهـا إِذا أغتمسَت في الماءِ فتخاءُ كاسِرُ قصيدة لَها ناهِضٌ في المَهدِ قَد مَهدَت لَـهُ كَما مَهَّدَت للبَعلِ حَسنـاءُ عاقِـرُ قصيدة هَوى زهدَمٌ تَحتَ الغُبارِ لحاجِـبٍ كَما اِنقَضَّ أَقنى ذو جَناحَينِ فاتِـرُ قصيدة هُمـا بَطـلانِ يَعثُـرانِ كِلاهُمـا يُريدُ رياسَ السَيفِ وَالسَيفُ نـادِرُ قصيدة فَلا فَضـلَ إِلّا أَن يَكـونَ جَـراءَةٌ ذَوي بَدَنَينِ وَالـرؤوسُ حَواسِـرُ قصيدة يَنوءُ وَكَفّـا زَهـدَمٍ مـن وَرائِـهِ وَقَد عَلِقَت مـا بَينَهُـنَّ الأَظافِـرُ قصيدة وَباتوا لَنا ضَيفـاً وَبِتنـا بنعمـةٍ لَنا مُسمِعـاتٌ بالدفـوفِ وَسامِـرُ قصيدة فَلَم نقرهم شَيئاً وَلكـنَّ قَصرَهُـم صَبوحٌ لَدَينا مَطلعَ الشَمسِ حـازِرُ قصيدة فَباكَرهُم قَبـلَ الشُـروفِ كَتائِـبٌ كأَركانِ سَلمـى سَيرُهـا مُتواتِـرُ قصيدة من الضاربينَ الكَبشَ يَبرُقُ بَيضُه إِذا غَصَّ بالريقِ القَليلِ الحَناجِـرُ قصيدة وَظَنَّ سَراةُ الحَيِّ إِن لَـن يُقَتَّلـوا إِذا دُعيَت بالسَفحِ عَبـسٌ وَعامِـرُ قصيدة كَأَنَّ نَعـامَ الـدوِّ بـاضَ عليهـمِ وَأعيُنُهم تَحتَ الحَبيـكِ جَواحِـرُ قصيدة ضَرَبنا حَبيكَ البَيضِ في غَمرِ لُجَّةٍ فَلَم يَنجُ في الناجينَ منهم مُفاخِـرُ قصيدة وَلَـم يَنـجُ إِلّا أَن يَكـونَ طِمـرَّةٌ نوايـلُ أَو نَهـدٌ مُلِـحٌّ مُثـابِـرُ قصيدة وَلَـم يَنـجُ إِلّا أَن يَكـونَ طِمـرَّةٌ نوايـلُ أَو نَهـدٌ مُلِـحٌّ مُثـابِـرُ قصيدة (الفائية) وهي قصيدة مشهورة قصيدة أَجَدَّ الرَكبُ بعدَ غَدٍ خُفـوفُ وأضحَت لا تواصِلُكَ الألوفُ قصيدة وَكانَ القَلبُ جُنَّ بِها جُنونـاً وَلَم أَرَ مِثلَها فيمـن يَطـوفُ قصيدة تَراءَت يَومَ نَخـلَ بمُسبَكِـرٍّ تَرَبَّبَهُ الذَريـرَةُ وَالنَصيـفُ قصيدة وَمَشمولٍ عليه الظَلـمُ غُـرٍّ عِذابش لا أَكَسُّ وَلا خَلـوفُ قصيدة كأَنَّ فَضيض رُمّـانٍ جَنـيٍّ وَأُتـرُجٍ لأيكَـتِـهِ حَفـيـفُ قصيدة عَلى فيهـا إِذا دَنَـت الثُرَيّـا دُنوَّ الدَلو أَسلَمَهـا الضَعيـفُ قصيدة أَجادَت أُمّ عَبدَةَ يَـومَ لاقـوا وَثارَ النَقعُ وأَختَلفَ الأُلـوفُ قصيدة يُقَدِّمُ حَبتَـراً بأفَـلَّ عَضـبٍ لَهُ ظُبَةٌ لمـا نالَـت قُطـوفُ قصيدة فَغادَرَ خَلفَـهُ يَكبـو لَقيطـاً لَهُ من حَـدِّ واكِفَـةٍ نَصيـفُ قصيدة كأَنَّ جَماجِـمَ الأَبطـالِ لَمّـا تَلاقينا ضُحىً حَـدَجٌ نَقيـفُ قصيدة وَحامى كُلّ قَومٍ عَـن أَبيهـم وَصارَت كالمَخاريقِ السُيوفُ قصيدة تَرى يُمنى الكَتيبةِ مَن يَليهـا يَخِرُّ عَلى مرافِقَهـا الكُثـوفُ قصيدة لَنا شَهباءُ تَنفـي مـن يَلينـا مُضَرَّجَةٌ لَها لَـونٌ خَصيـفُ قصيدة وَذُبيانيَّـةٍ أَوصَـت بَنيـهـا بأن كذَبَ القَراطِفُ وَالقُروفُ قصيدة تُجَهِّزُهم بما وَجدَت وَقالَـت بَنيَّ فَكُلُّكُـم بَطَـلٌ مُسيـفُ قصيدة فأخلَفنـا مودَّتَهـا فَقـاظَـت وَماقيءُ عينَها حَذِلٌ نَطـوفُ قصيدة إِذا ما أَبصَرت نَوحـاً أَتَتـهُ تُرِنُّ وَرضجعُ كَفَّيها خَنـوفُ قصيدة لِيَبكِ أَبا رَواحَةَ جَمـلُ خَيـلٍ وَقَومٌ قَد أَعزَّهـمُ المُضيـفُ قصيدة يُنادي الجانِبانِ بـأن أَنيخـوا وَقَد عَرَسَ الإِناخَةُ وَالوقـوفُ قصيدة وَكانَ الأيمنونَ بَنـي نُمَيـرٍ يَسيرُ بِنـا أَمامَهُـمُ الخَليـفُ قصيدة فَلا جُبـنٌ فَيَنكَـلُ إِن لَقينـا وَلا هَزمُ الجيوش لَنا طَريفُ قصيدة تَرَكنا الشِعبَ لَم نَعقِـل إِلَيـهِ وَأَسهَلنا كَما عَلِـمَ الحَليـفُ قصيدة نَسوقُ به النِسـاءَ مشَمِّـراتٍ يُخالِطُها مَع العَرَقِ الخَشيـفُ قصيدة إِذا أَستَرخَت حِبالُ القَوم شُدَّت وَلا يَثنـي لقائِمَـةٍ وَظيـفُ قصيدة تَركنَ بطونَ صاراتٍ بِلَيـلٍ مطافيلُ الرَباعِ بِهـا خُلـوفُ قصيدة فَظَلَّ بِذي معاركَ كلّ مُربـاً وَنجّى ربَّهُ الهَـزمُ الخَفيـفُ قصيدة من اللائـي سنابِكُهـنَّ شُـمٌ أضخَفَّ مُشاشَهُ لَبَنٌ وَريـفُ قصيدة يؤيَّـهُ وَاللَهيـفَ بـوارداتٍ كَما يَتغاوثُ الحِسي النَزيـفُ قصيدة فَلمّا أَن هزَمنا الناسَ جـاءَت وفودٌ مـن رَبيعَتِنـا تَزيـفُ قصيدة وَشِقٌّ ساقِطٌ بضلـوعِ جَنـبٍ رَجوفُ الرِجلِ منطِقُهُ نَسيفُ قصيدة أَغَـرُّ كـأَنَّ جبهَتَـهُ هِـلالٌ لِظُلمِ الجارِ وَالمَولى عَيـوفُ وكان معقر البارقي، في يوم شعب جبلة على فرس له فلحق هوه وقومة بـ سنان بن أبي حارثة المري، فأسره هوه وابنية هرماً و يزيد ، ثم جعله كفيل نفسه فخلى سبيله، وكان سنان حين خلى عنه معقر اعطاه المواثيق بالذي جعله على نفسه (مكافاة)، وقد كان معقر اراد قتله ؛ فقال له قومه بارق اطلقه، فأنه سيد قومه، وسيد القوم لا يكذب، ولا سيما مثل سنان. وخاله في قومه وشرفه، فخلاه معقر عنه وكفله بنفسه. فلما انقضى يوم شعب جبلة ، بعث المعقر اليه يطلب نعمته عند سنان بعدما انتظره فجحدها سنان، ولم يبعث اليه بشئ فقال المعقر في ذلك يهجو سنان بن أبي حارثة المري قصيدة متى تلك في ذبيان منك صنيعة فلا تحمدنهاالدهر بعد سنان قصيدة يظل يمنينا بحسن ثوابه لكم مائة يحدو بها فرسان قصيدة مخاض أؤديها وجل لقائح وأكرم مثوى منكم من اتاني قصيدة فجئناه للنعمى فكان ثوابه رغوث ووطيا حازر مذقان قصيدة وظل ثلاثا يسأل الحي ما يرى يؤامرهم فينا له أملان قصيدة فإن كنت هذا الدهر لا بد شاكراً فلا تثقن بالشكر في غطفان المعقر وعمر بن الخطاب ما أبرم عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمراً قط إلا تمثل ببيت شعر معقر البارقي ربيع الأبرار - الزمخشري - الصفحة ظ¤ظ¥ظ¥.الحيوان - الجاحظ - ج3 الصفحة 28. قصيدة الشعر لب المرء يعرضه والقول مثل نوافذ النبـل قصيدة منه القصر عن رميتـه ونوافذ يذهبن بالخصـل

قالو عنه

• قال عبد الملك الأصمعي الاصعمي انه من فحول الشعر .
• قال الآمدي شاعر متمكن محسن.
• قال ابن سلام الجمحي لو زاد شيئا من الشعر لكان فحلاُ.
• نشد سراقة البارقي فيه بيتاً وقال وَمُعَقِّراً فَاذكُر وَإِن أَلوَى بِهِ ** رَيبُ المَنُونِ وَطَائرٌ.

الوفاة

توفي نحو عام 580 580م والصواب قبيل ذلك، توجد قرية غرب بارق (محافظة) بارق اسمها المعقر سميت نسبتاً اليه ويقال إنه دفن فيها. صندوق معلومات شخص اسم معقر البارقي صورة ST-Moorish-warrior حجم صورة 180 عنوان الصورة الاسم عند الولادة عمرو بن سفيان تاريخ الولادة نحو 490 490م مكان الولادة بارق تاريخ الوفاة 580 580م مكان الوفاة بارق (محافظة) بارق ، شبه الجزيرة العربية التعليم العمل شاعر وفارس اللقب معقر الزوج الأهل أولاد الطول الإقامة الديانة اشتهر بـ الجنسية الحزب الموقع التوقيع عنوان التوقيع حجم التوقيع عمرو بن سفيان البارقي ( 580 م) المشهور بـ معقر بن أوس.الأعلام - ج 7 محمد بن قاسم - نافع بن الحارث]، شاعر من قبيلة بارق أحد شعراء العصر الجاهلي ، من شعراء الجود المقلين وفارس من فرسان الجاهلية . تغنى في شعرة بامجاد قبيلتة. وتستشهد كثير من كتب اللغة بشعر معقراً لاهمتية اللغوية. شارك مع قومه في يوم شعب جبلة يوم جبلة وكان حليف بني نمير بن عامر.http //books.google.com/books?id LQEr3PxtekMC&pg PT192&lpg PT192&dq بارق+حليف&source bl&ots LY-C71erLN&sig GqHsSeM3kiuIYnQF53x1CaLj8G8&hl ar v onepage&q بارق 20 تاريخ الأدب العربي - المجلد الثاني - الجزء 2،[http //books.google.com/books?id Al-gAAAAMAAJ&q معقر+يوم+جبلة&dq معقر+يوم+جبلة&source bl&ots yPvW2pG86V&sig 60OiGZw5VbT5rAtSp3ZYn4yJJiM&hl ar كتاب الفخري في الادب ،  وله شعر في ذلك اليوم وفى غيره وهو صاحب البيت المشهورة الذي اصبح مضرب الأمثال اقتباس خاص وألقت عصاها واستقرت بها النوى 25 25 .