شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 09:00 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] فلافونولات
- [ تعرٌف على ] صليب معقوف
- [ مما يعين على سلامة الصدرهكذا كان الصالحون - خالد عبد الرحمن الحسينان ] 1 - الإخلاص وهو الرغبة فيما عند الله تعالى والزهد في الدنيا وزخرفها .
- [ تعرٌف على ] البرلمان التركي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الليختنشتانية النيوزيلندية
- [ تعرٌف على ] ألم العصعص
- [ حكمــــــة ] نعم .. لبرِّ الوالدين ، وصلة الرَّحِم ، وإكرام الجار ، وكفالةِ الأيتام . نعم .. للقراءة النافعة ، والمطالعة المفيدة ، مع الكتاب الممتع الراشد .
- أبيات من شعر الخليل بن أحمد الفراهيدي
- [ تعرٌف على ] كورنيليا راموند هيرشمان
- [ تعرٌف على ] جهاد سعد

[ حكمة روائع الحكمة لابن حزم ] إذا تعقبت الأمور كلها فسدت عليك ، وانتهيت في آخر فكرتك باضمحلال جميع أحوال الدنيا ، إلى أن الحقيقة إنما هي العمل للآخرة فقط ، لأن كل أمل ظفرت به فعقباه حزن ، إما بذهابه عنك ، وإما بذهابك عنه ، ولا بد من أحد هذين الشيئين ، إلا العمل لله عز وجل ؛ فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل، أما العاجل فقلة الهم بما يهتم به الناس ، وإنك به معظم من الصديق والعدو ، وأما في الآجل فالجنة.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمة روائع الحكمة لابن حزم ] إذا تعقبت الأمور كلها فسدت عليك ، وانتهيت في آخر فكرتك باضمحلال جميع أحوال الدنيا ، إلى أن الحقيقة إنما هي العمل للآخرة فقط ، لأن كل أمل ظفرت به فعقباه حزن ، إما بذهابه عنك ، وإما بذهابك عنه ، ولا بد من أحد هذين الشيئين ، إلا العمل لله عز وجل ؛ فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل، أما العاجل فقلة الهم بما يهتم به الناس ، وإنك به معظم من الصديق والعدو ، وأما في الآجل فالجنة.
[ حكمة روائع الحكمة لابن حزم ] إذا تعقبت الأمور كلها فسدت عليك ، وانتهيت في آخر فكرتك باضمحلال جميع أحوال الدنيا ، إلى أن الحقيقة إنما هي العمل للآخرة فقط ، لأن كل أمل ظفرت به فعقباه حزن ، إما بذهابه عنك ، وإما بذهابك عنه ، ولا بد من أحد هذين الشيئين ، إلا العمل لله عز وجل ؛ فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل، أما العاجل فقلة الهم بما يهتم به الناس ، وإنك به معظم من الصديق والعدو ، وأما في الآجل فالجنة. تم النشر اليوم [dadate] | إذا تعقبت الأمور كلها فسدت عليك ، وانتهيت في آخر فكرتك باضمحلال جميع أحوال الدنيا ، إلى أن الحقيقة إنما هي العمل للآخرة فقط ، لأن كل أمل ظفرت به فعقباه حزن ، إما بذهابه عنك ، وإما بذهابك عنه ، ولا بد من أحد هذين الشيئين ، إلا العمل لله عز وجل ؛ فعقباه على كل حال سرور في عاجل وآجل، أما العاجل فقلة الهم بما يهتم به الناس ، وإنك به معظم من الصديق والعدو ، وأما في الآجل فالجنة.

شاركنا رأيك