شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 06:15 PM


اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] مدرسة الاداب الايرانية الخاصة للبنين ... دبي
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] سان بيير وميكلون
- أنا فتاة عمري17 سنة أعاني من الأعصاب في المعدة لم أجد دواء فعال.. الرجاء مدّي بأسماء لأدوية تكون فعالة و شكرا :/ | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] عاصم الجحدري
- [ حكمــــــة ] خَلقك إنسانًا؛ فاحرص على أن يكون خُلُقك كذلك! فما أكثرَ من انتمى لآدم بصورته، وفارقه بسريرته!
- [ خذها قاعدة ] السفينة آمنةٌ على الشاطيء ، لكنّها ليست من أجل ذلك صُنِعت. - باولو كويلو
- لدى طفلي حرارة مرتفعة تصل حتى ٤٠ درجة مع وجود القليل من السعال . مع العلم هو الان في مرحلة نمو لاسنان . ملاحظة الحرارة من ١٠ ايام | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب رزون للخدمات العقارية ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ معلومات غذائية ] 11 من أهم الفوائد الصحية للعسل

[ حكمــــــة ] قال أبو عبد الله محمد بن مرثد : حدثني بعض أصحابنا « أنهم خرجوا إلى مكة فنزلوا منزلا ، فجاءهم رجل ليس معه إداوة ولا حذاء ، فقال : أتريدون أن أجيئكم بماء ؟ فأعطوه إداواتهم ، فجاءهم بماء ، فناوله بعضهم رغيفا ، فأخذه ، فقام غير بعيد ، فأكله ، ثم غطى رأسه ، فنام . فزوله صاحب الرغيف وكانوا قد طعموا فعمد إلى رغيفين ، فجعل بينهما لحما ، ثم أتاه ، فأيقظه ، فقال : قم فكل . فقال : لا حاجة لي فيه . فحرص به ، فأبى فقال له المعطي : لما استغرق أهل الولاية الولاية . قال : يقول له الرجل : لعلك تريد أن تقول : بما استتم به . قال : نعم . قال : بقطعهم الأمل . قال : وكيف قدروا على قطع الأمل ؟ ، قال : بقلة الادخار . قال : وكيف قدروا على قلة الادخار ؟ قال : بأخذهم الشيء على الحاجة . قال : فيكون العطاء والمنع عندك واحدا ؟ قال : لو زاد أحدهم على الآخر مقياس شعيرة لم يكن ثم رضا ، ثم مضى نحو مكة ، وترك الرغيفين . قال : فبينا أنا أطوف ، إذا هو في الطواف ، فعرفني ، فقال : صاحب الرغيفين ؟ قلت : نعم . قال : الأمر والله على ما قلت . ثم غاب في الزحام ، فلم أره ».

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال أبو عبد الله محمد بن مرثد : حدثني بعض أصحابنا « أنهم خرجوا إلى مكة فنزلوا منزلا ، فجاءهم رجل ليس معه إداوة ولا حذاء ، فقال : أتريدون أن أجيئكم بماء ؟ فأعطوه إداواتهم ، فجاءهم بماء ، فناوله بعضهم رغيفا ، فأخذه ، فقام غير بعيد ، فأكله ، ثم غطى رأسه ، فنام . فزوله صاحب الرغيف وكانوا قد طعموا فعمد إلى رغيفين ، فجعل بينهما لحما ، ثم أتاه ، فأيقظه ، فقال : قم فكل . فقال : لا حاجة لي فيه . فحرص به ، فأبى فقال له المعطي : لما استغرق أهل الولاية الولاية . قال : يقول له الرجل : لعلك تريد أن تقول : بما استتم به . قال : نعم . قال : بقطعهم الأمل . قال : وكيف قدروا على قطع الأمل ؟ ، قال : بقلة الادخار . قال : وكيف قدروا على قلة الادخار ؟ قال : بأخذهم الشيء على الحاجة . قال : فيكون العطاء والمنع عندك واحدا ؟ قال : لو زاد أحدهم على الآخر مقياس شعيرة لم يكن ثم رضا ، ثم مضى نحو مكة ، وترك الرغيفين . قال : فبينا أنا أطوف ، إذا هو في الطواف ، فعرفني ، فقال : صاحب الرغيفين ؟ قلت : نعم . قال : الأمر والله على ما قلت . ثم غاب في الزحام ، فلم أره ».
[ حكمــــــة ] قال أبو عبد الله محمد بن مرثد : حدثني بعض أصحابنا « أنهم خرجوا إلى مكة فنزلوا منزلا ، فجاءهم رجل ليس معه إداوة ولا حذاء ، فقال : أتريدون أن أجيئكم بماء ؟ فأعطوه إداواتهم ، فجاءهم بماء ، فناوله بعضهم رغيفا ، فأخذه ، فقام غير بعيد ، فأكله ، ثم غطى رأسه ، فنام . فزوله صاحب الرغيف وكانوا قد طعموا فعمد إلى رغيفين ، فجعل بينهما لحما ، ثم أتاه ، فأيقظه ، فقال : قم فكل . فقال : لا حاجة لي فيه . فحرص به ، فأبى فقال له المعطي : لما استغرق أهل الولاية الولاية . قال : يقول له الرجل : لعلك تريد أن تقول : بما استتم به . قال : نعم . قال : بقطعهم الأمل . قال : وكيف قدروا على قطع الأمل ؟ ، قال : بقلة الادخار . قال : وكيف قدروا على قلة الادخار ؟ قال : بأخذهم الشيء على الحاجة . قال : فيكون العطاء والمنع عندك واحدا ؟ قال : لو زاد أحدهم على الآخر مقياس شعيرة لم يكن ثم رضا ، ثم مضى نحو مكة ، وترك الرغيفين . قال : فبينا أنا أطوف ، إذا هو في الطواف ، فعرفني ، فقال : صاحب الرغيفين ؟ قلت : نعم . قال : الأمر والله على ما قلت . ثم غاب في الزحام ، فلم أره ». تم النشر اليوم [dadate] | قال أبو عبد الله محمد بن مرثد : حدثني بعض أصحابنا « أنهم خرجوا إلى مكة فنزلوا منزلا ، فجاءهم رجل ليس معه إداوة ولا حذاء ، فقال : أتريدون أن أجيئكم بماء ؟ فأعطوه إداواتهم ، فجاءهم بماء ، فناوله بعضهم رغيفا ، فأخذه ، فقام غير بعيد ، فأكله ، ثم غطى رأسه ، فنام . فزوله صاحب الرغيف وكانوا قد طعموا فعمد إلى رغيفين ، فجعل بينهما لحما ، ثم أتاه ، فأيقظه ، فقال : قم فكل . فقال : لا حاجة لي فيه . فحرص به ، فأبى فقال له المعطي : لما استغرق أهل الولاية الولاية . قال : يقول له الرجل : لعلك تريد أن تقول : بما استتم به . قال : نعم . قال : بقطعهم الأمل . قال : وكيف قدروا على قطع الأمل ؟ ، قال : بقلة الادخار . قال : وكيف قدروا على قلة الادخار ؟ قال : بأخذهم الشيء على الحاجة . قال : فيكون العطاء والمنع عندك واحدا ؟ قال : لو زاد أحدهم على الآخر مقياس شعيرة لم يكن ثم رضا ، ثم مضى نحو مكة ، وترك الرغيفين . قال : فبينا أنا أطوف ، إذا هو في الطواف ، فعرفني ، فقال : صاحب الرغيفين ؟ قلت : نعم . قال : الأمر والله على ما قلت . ثم غاب في الزحام ، فلم أره ».

شاركنا رأيك