شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] علاقات ليبيا الخارجية تم النشر اليوم [dadate] | علاقات ليبيا الخارجية

عضوية المنظمات الحكومية الدولية

في أواخر فبراير 2011، جرى تعليق عضوية ليبيا في جامعة الدول العربية بسبب قصف قوات القذافي للمدنيين خلال الاحتجاجات التي اندلعت ضد حكومته. في مطلع يونيو، أكد نائب رئيس مجلس الإدارة عبد الحفيظ غوقة، المتحدث الدائم باسم المجلس الوطني، على نية حكومته إعادة دمج ليبيا في العالم العربي. في 27 أغسطس، أُعيد تفعيل عضوية ليبيا ممثلةً بالمجلس الوطني الانتقالي. في 26 أغسطس 2011، دعا مجلس السلام والأمن التابع للاتحاد الأفريقي إلى تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم من تبقى من حكومة القذافي إلى جانب أعضاء المجلس الوطني الانتقالي عوضًا عن الاعتراف دبلوماسيًا بالمجلس الوطني الانتقالي ممثلًا قانونيًا لليبيا. تعهد الرئيس مصطفى عبد الجليل بالتزام المجلس بحماية حقوق الإنسان، والحرص على أمن ليبيا من خلال إجراء عملية مصالحة بعد الحرب، والتحول إلى الديمقراطية الكاملة في مؤتمر مجموعة أصدقاء ليبيا في باريس في 1 سبتمبر، وذكر متحدث باسم مفوضية الاتحاد الأفريقي أن المفوضية «مطمئنة» وستطرح مسألة الاعتراف للنقاش مرة أخرى. توترت العلاقات بين الاتحاد الأفريقي والمجلس الوطني الانتقالي بسبب تكرار التقارير التي تفيد بوقوع جرائم كراهية، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية وعمليات الإعدام غير القانونية، والتي ارتُكبت ضد السود في تاورغاء وطرابلس ومناطق أخرى في ليبيا. في 20 سبتمبر 2011، اعترف الاتحاد الأفريقي رسميًا بالمجلس الوطني الانتقالي بوصفه الممثل الشرعي لليبيا. طالب المجلس الوطني الانتقالي بتمثيل مقعد ليبيا في الأمم المتحدة. كانت الأمم المتحدة كذلك عضوًا في مجموعة أصدقاء ليبيا. في 1 سبتمبر، ذكر الأمين العام بان كي مون، القائد الاسمي للأمم المتحدة، أن الأمم المتحدة تسعى للعمل إلى جانب «السلطة الليبية» على مساعدة ليبيا للتوجه نحو الديمقراطية. أيد بان كي مون قرارًا اقترحه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حول تدوين دور الهيئة الدولية في دعم الديمقراطية والاستقرار الليبيين. على الرغم من أن المجلس الوطني الانتقالي رحب بقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة 1973، والذي سُمِح بموجبه قصف أهداف عسكرية ليبية بقيادة حلف شمال الأطلسي، رفض مقترحات وضع وحدات لحفظ السلام تابعة للأمم المتحدة في ليبيا بعد الحرب، مجادلًا بعدم رغبته بنشر قوات أجنبية على الأراضي الليبية. في 16 سبتمبر 2011، صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بحصيلة بلغت 114 دولة مؤيدة من الأعضاء مقابل 17 دولة معارضة، حول الاعتراف بالمجلس الوطني الانتقالي باعتباره ممثل مقعد ليبيا في الأمم المتحدة.

ردود الفعل الدولية

خلال الحرب الأهلية الليبية، اعترف ما لا يقل عن 100 دولة والعديد من المنظمات الدولية، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالمجلس الوطني الانتقالي باعتباره السلطة الشرعية لليبيا أو ما يوازي ذلك. منذ نهاية الحرب، اعترفت عدة دول أخرى بالمجلس الوطني الانتقالي حكومة مؤقتة لليبيا.

شرح مبسط

أعادت ليبيا فتح صفحة جديدة فيما يتعلق بالكثير من علاقاتها الخارجية عقب انتهاء الحرب الأهلية الليبية، وذلك تزامنًا مع الإطاحة بمعمر القذافي وانخماد الحرب الأهلية الليبية الثانية. تولت نجلاء منقوش منصب وزير الخارجية منذ 15 مارس 2021، وعلى الرغم من إغلاق العديد من السفارات الأجنبية في طرابلس في عام 2014 بسبب الحرب، أُعيد افتتاح ثلاثين بعثة دبلوماسية في العاصمة الليبية بحلول نهاية عام 2017.[1]
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً