شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 06:15 AM


اخر بحث





- [ شركات التجارة العامه قطر ] شركة الأفضل التجارية afdhal qatar ... الدوحة
- [ خذها قاعدة ] في دِمَشْقَ: تسيرُ السماءُ على الطُرُقات القديمةِ حافيةً، حافيةْ ، فما حاجةُ الشُعَراءِ إلى الوَحْيِ والوَزْنِ والقافِيَةْ؟ - محمود درويش
- [ دليل الشارقة الامارات ] لاند مارك انترناشيونال لتجارة قطع غيار السيارات ذ م م ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأردنية الزامبية
- | الموسوعة الطبية
- [ حكمــــــة ] ودّع آلامك و احتضن مسراتك ..قربا من ربك .. وحبا وشوقا وفرحا..فلا مكان للشر المحض في حياة المؤمنفأمره كله خير..!
- [ تعرٌف على ] نقار الخشب أبيض
- [ تعليم الامارات ] مدرسة ليسي لوي ماسيون ... أبوظبي
- [ المركبات الامارات ] شركة فراس الهاشمي التجارية ... أبوظبي
- [ رياضات منوعة ] كيفية لعب البلياردو

[ آية ] ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ٱللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُۥ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٧٤﴾ ]يغفر ذنوب التائبين، ولو بلغت عنان السماء، ويرحمهم بقبول توبتهم، وتبديل سيئاتهم حسنات، وصدر دعوتهم إلى التوبة بالعرض الذي هو غاية اللطف واللين في قوله: (أفلا يتوبون إلى الله). السعدي:240.

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ آية ] ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ٱللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُۥ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٧٤﴾ ]يغفر ذنوب التائبين، ولو بلغت عنان السماء، ويرحمهم بقبول توبتهم، وتبديل سيئاتهم حسنات، وصدر دعوتهم إلى التوبة بالعرض الذي هو غاية اللطف واللين في قوله: (أفلا يتوبون إلى الله). السعدي:240.
[ آية ] ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ٱللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُۥ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٧٤﴾ ]يغفر ذنوب التائبين، ولو بلغت عنان السماء، ويرحمهم بقبول توبتهم، وتبديل سيئاتهم حسنات، وصدر دعوتهم إلى التوبة بالعرض الذي هو غاية اللطف واللين في قوله: (أفلا يتوبون إلى الله). السعدي:240. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى ٱللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُۥ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٧٤﴾ ]يغفر ذنوب التائبين، ولو بلغت عنان السماء، ويرحمهم بقبول توبتهم، وتبديل سيئاتهم حسنات، وصدر دعوتهم إلى التوبة بالعرض الذي هو غاية اللطف واللين في قوله: (أفلا يتوبون إلى الله). السعدي:240.

شاركنا رأيك