شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 02:47 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] أويدا تاتسويا
- [ باب الحلم والأناة والرفقتطريز رياض الصالحين ] قال تعالى: {ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم} [فصلت (34، 35) ] . ---------------- قال ابن عباس: أمر الله المؤمنين بالصبر عند الغضب، والحلم عند الجهل، والعفو عند الإساءة، فإذا فعلوا ذلك عصمهم الله من الشيطان، وخضع لهم عدوهم كأنه ولي حميم. وقال قتادة: الحظ العظيم: الجنة.
- [ أحكام الشريعة الإسلامية ] مفهوم العقيدة الإسلامية .. 7 من أهمية العقيدة لكل مسلم
- [ خذها قاعدة ] من يود أن يفهم الكثير عليه أن يلعب كثيرا. - جوتفريد بن
- [ تنظيم المعارض والبرامج السياحية و السياحة قطر ] خيام القمة
- [رقم هاتف] مخبزة و حلويات أورتان.. المغرب
- [ تعرٌف على ] المسيح الدجال
- [ تعرٌف على ] ليلة رهيبة (فيلم)
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأمريكية الإندونيسية
- [ آية ] ﴿ أُو۟لَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ هَدَى ٱللَّهُ ۖ فَبِهُدَىٰهُمُ ٱقْتَدِهْ ۗ ﴾ [ سورة الأنعام آية:﴿٩٠﴾ ]أي: امش أيها الرسول الكريم خلف هؤلاء الأنبياء الأخيار، واتبع ملتهم، وقد امتثل صلى الله عليه وسلم؛ فاهتدى بهدي الرسل قبله، وجمع كل كمال فيهم؛ فاجتمعت لديه فضائل وخصائص فاق بها جميع العالمين، وكان سيد المرسلين وإمام المتقين، صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين. السعدي:264.

[ حكمــــــة ] وفي الضراعة سرٌّ جليلٌ: وذلك أن القدر والدعاء يلتقيان فيعتلجان، وتلك المغالبة والمدافعة بين القدر والدعاء=تدلُّك على حاجة الضراعة إلى من يؤازرها؛ لتدفع القدر بالقدر، ولا زادَ أعظمُ من الثناء على الله؛ فليس يثقل مع اسم الله تعالى شيء، فيكون الظفر لموكب الضراعة على موكب القدر ، بقدر الله تعالى وفضله، كلما كان موكب الضراعة مثقلًا بالثناء على الله تبارك اسمه.وانظر من بعد ذلك إلى أدعية الكرب، وقد كادت تخلص كلها للثناء على الله تعالى، توحيدًا وتنزيها وتعظيما!لا إله إلا أنت سبحانك! إني كنت من الظالمين!

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ حكمــــــة ] وفي الضراعة سرٌّ جليلٌ: وذلك أن القدر والدعاء يلتقيان فيعتلجان، وتلك المغالبة والمدافعة بين القدر والدعاء=تدلُّك على حاجة الضراعة إلى من يؤازرها؛ لتدفع القدر بالقدر، ولا زادَ أعظمُ من الثناء على الله؛ فليس يثقل مع اسم الله تعالى شيء، فيكون الظفر لموكب الضراعة على موكب القدر ، بقدر الله تعالى وفضله، كلما كان موكب الضراعة مثقلًا بالثناء على الله تبارك اسمه.وانظر من بعد ذلك إلى أدعية الكرب، وقد كادت تخلص كلها للثناء على الله تعالى، توحيدًا وتنزيها وتعظيما!لا إله إلا أنت سبحانك! إني كنت من الظالمين!
[ حكمــــــة ] وفي الضراعة سرٌّ جليلٌ: وذلك أن القدر والدعاء يلتقيان فيعتلجان، وتلك المغالبة والمدافعة بين القدر والدعاء=تدلُّك على حاجة الضراعة إلى من يؤازرها؛ لتدفع القدر بالقدر، ولا زادَ أعظمُ من الثناء على الله؛ فليس يثقل مع اسم الله تعالى شيء، فيكون الظفر لموكب الضراعة على موكب القدر ، بقدر الله تعالى وفضله، كلما كان موكب الضراعة مثقلًا بالثناء على الله تبارك اسمه.وانظر من بعد ذلك إلى أدعية الكرب، وقد كادت تخلص كلها للثناء على الله تعالى، توحيدًا وتنزيها وتعظيما!لا إله إلا أنت سبحانك! إني كنت من الظالمين! تم النشر اليوم [dadate] | وفي الضراعة سرٌّ جليلٌ: وذلك أن القدر والدعاء يلتقيان فيعتلجان، وتلك المغالبة والمدافعة بين القدر والدعاء=تدلُّك على حاجة الضراعة إلى من يؤازرها؛ لتدفع القدر بالقدر، ولا زادَ أعظمُ من الثناء على الله؛ فليس يثقل مع اسم الله تعالى شيء، فيكون الظفر لموكب الضراعة على موكب القدر ، بقدر الله تعالى وفضله، كلما كان موكب الضراعة مثقلًا بالثناء على الله تبارك اسمه.وانظر من بعد ذلك إلى أدعية الكرب، وقد كادت تخلص كلها للثناء على الله تعالى، توحيدًا وتنزيها وتعظيما!لا إله إلا أنت سبحانك! إني كنت من الظالمين!

شاركنا رأيك