شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 04:12 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد منصور علي آل بوعسيس ... الواديين ... منطقة عسير
- [ رقم هاتف ] محمصة حواصلي، .... لبنان
- [رقم هاتف] التجاري وفا بنك (وكالة مكناس زيتون).. المغرب
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] حسين بن عمر بن حسين باعقيل ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ تعرٌف على ] الخطوط الجوية الإفريقية
- تعرف علي عبدالله سيف النعيمي | مشاهير
- [ مجوهرات السعودية ] فنون الماس للذهب والمجوهرات
- الصافية (خرطوم بحري) الموقع
- وداد بوشماوي السيرة الذاتية
- الحالة المحيرة لبنجامين بتن القصة

أيمن أحمد أحمد سعيد

تم النشر اليوم 06-12-2025 | أيمن أحمد أحمد سعيد
أيمن أحمد أحمد سعيد نهاية مسدودة إعادة كتابة هُوَ الأُسْتَإذُ الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ أَيْمَنُ أبْنُ الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ وَالِدُةُ صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ الأُسْتَإذُ الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ الأَزْةَرِيُّ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّةُ . دَفِيْنُ الْبَقِيْعِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . فَهُوَ الَّذِي رَبَّاهُ عَلَى مَائِدَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ فِي ظِلاَلِهِ ، وَ هُوَ الَّذِي عَلَّمَهُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ حِلْيَةَ التِّلاَوَةِ وَ زِيْنَةَ الأَدَاءِ وَ الْقِرَاءَةِ وَ النُّطْقَ الصَّحِيْحَ لِلْحُرُوْفِ وَ مَخَارِجَهَا وَ صِفَاتِهَا . كَيْفَ لاَ وَ هُوَ صَاحِبُ مَدْرَسَةٍ فَرِيْدَةٍ فِي الْقِرَاءَةِ وَ الإِقْرَاءِ وَ الأَدَاءِ . قَرَأَ عَلَيْه -- سيرة ذاتية مختصرة --
  • الاسم أيمن أحمد أحمد سعيد
  • الجنسية مصــري
  • مكان وتاريخ الميلاد بنغازي 1964م
  • نزيل المدينة المنورة منذ عام 1977م
مقرئ بالمسجدالنبوي الشريف ومدرس بالمدارس المنارات هُوَ أَبُوْ أَحْمَدَ أَيْمَنُ أبْنُ الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ . الْمُقْرِئُ الْمِصْرِيُّ الأَثَرِيُّ السَّلَفِيُّ نَزِيْلُ الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . مُدَرِّسُ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ التَّجْوِيْدِ وَ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِمَدَارِسِ الْمَنَارَاتِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ . مُقْرِئُ الْقِرَاآتِ الْعَشْرِ بِالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ . عُضْوُ الْجَمْعِيَّةِ الْعِلْمِيَّةِ السُّعُوْدِيَّةِ لِلْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ عُلُوْمِهِ التَّأبِعَةِ لِكُلِّيَّةِ أُصُوْلِ الدِّيْنِ بِجَامِعَةِ الإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ سُعُوْدٍ الإِسْلاَمِيَّةِ بِالرِّيَاضِ . يَتَّصِلُ نَسَبُهُ مِنْ جِهَةِ أُمِّهِ بِالْحُسَيْنِ رَضِيَ اللَّةُ عَنْهُ .
  • وُلِدَ بِمَدِيْنَةِ بَنْغَازِي بِلِيْبْيَا يَوْمَ الثُّلاَثَاءِ الثَّلاَثِيْنَ مِنْ جُمَادَى الأُوْلَى عَامَ أَرْبَعَةٍ وَ ثَمَانِيْنَ وَ ثَلاَثِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ ، الْمُوَافِقِ السَّادِسَ مِنْ أُكْتُوْبَرْ عَامَ أَرْبَعَةٍ وَ سِتِّيْنَ وَ تِسْعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْمِيْلاَدِ .
  • نَشَأَ مُنْذُ نُعُوْمَةِ أَظْفَارِهِ فِي بَيْتِ عِلْمٍ شَرْعِيٍّ ، حَيْثُ كَانَ وَالِدُةُ رَحِمَهُ اللَّةُ شَيْخًا مُقْرِئًا لِلْقِرَاآتِ الْعَشْرِ وَاعِظًا دِيْنِيًّا مُتَفَقِّهًا عَلَى مَذْهَبِ الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّةُ ، فَحَفِظَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ فِي حُدُوْدِ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ مِنْ عُمُرِهِ ، وَ جَوَّدَهُ ، وَ قَرَأَهُ بِقِرَاآتِهِ ، كَانَ وَالِدُةُ يَدْعُو رَبَّهُ بِأَنْ يَجْعَلَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ مَنْ يَشْتَغِلُ بِالْقِرَاآتِ قِرَاءَةً وَ إِقْرَاءً ؛ فَكَانَ لَهُ مَا أَرَادَ ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ .
  • دَرَسَ الْمَرْحَلَةَ الاِبْتِدَائِيَّةَ وَ السَّنَةَ الأُوْلَى مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) بِمَدِيْنَةِ بَنْغَازِي ، ثُمَّ دَرَسَ السَّنَةَ الثَّانِيَةَ مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) بِمَدِيْنَةِ السِّنْبِلاَّوِيْنَ التَّأبِعَةِ لِمُحَافَظَةِ الدَّقَهْلِيَّةِ بِمِصْرَ ، ثُمَّ دَرَسَ السَّنَةَ الثَّالِثَةَ مِنَ الْمَرْحَلَةِ الْمُتَوَسِّطَةِ ( الإِعْدَادِيَّةِ ) وَ الْمَرْحَلَةَ الثَّانَوِيَّةَ كُلَّهَا بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ ، ثُمَّ انْتَقَلَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى مِصْرَ عَامَ اثْنَيْنِ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ حَيْثُ الْتَحَقَ بِجَامِعَةِ الزَّقَازِيْقِ كُلِّيَّةِ الآدَأبِ قِسْمِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ ، وَ أَنْهَى فِيْهَا دِرَاسَتَهُ الْجَامِعِيَّةَ .
  • ثَمَّ عَادَ بَعْدَ ذَلِكَ إِلَى الْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ عَامَ أَحَدَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ وَ خَلَفَ وَالِدَةُ رَحِمَهُ اللَّةُ فِي إِمَامَةِ مَسْجِدِ بِلاَلٍ مُدَّةَ سَنَةٍ وَ نِصْفٍ تَقْرِيْبًا ، ثُمَّ تَرَكَ هَذَا الْمَسْجِدَ .
  • وَ فِي عَامِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ عُيِّنَ إِمَامًا لِمَسْجِدِ سَكَنِ مُسْتَشْفَى الْمَلِكِ فَهْدٍ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ ، صَاحَبَهُ تَعْيِيْنُهُ مُدَرِّسًا لِلْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ التَّجْوِيْدِ بِمَدَارِسِ الْمَنَارَاتِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ إِلَى يَوْمِنَا هَذَا . وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ .
  • وَ فِي عَامِ خَمْسَةَ عَشَرَ وَ أَرْبَعِ مِئَةٍ وَ أَلْفٍ مِنَ الْهِجْرَةِ عُيِّنَ فِي الْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، فَشَغَلَ بِهَا عِدَّةَ وَظَائِفَ . مِنْهَا مُدَرِّسٌ فِي حَلْقَةِ تَحْفِيْظٍ مِنْ حِلَقِهَا ، ثُمَّ مُدَرِّسٌ لِفَصْلِ حَفَظَةٍ بِالْمَدْرَسَةِ الْكَشْمِيْرِيَّةِ التَّأبِعَةِ وَقْتَهَا لِلْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، ثُمَّ مُدَرِّسٌ لِفَصْلٍ مِنْ فُصُوْلِ طُلاَّبِ الْمُسَأبَقَةِ الْمَحَلِّيَّةِ وَ الدَّوْلِيَّةِ ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِمَبْنَى الإِدَارَةِ الْعَامَّةِ لِلْجَمْعِيَّةِ الْخَيْرِيَّةِ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ ، وَ نَظَرًا لِظُرُوْفِهِ الصِّحِّيَّةِ الشَّدِيْدَةِ اعْتَذَرَ لإِدَارَةِ الْجَمْعِيَّةِ عَنْ مُوَاصَلَتِهِ مَعَهُمْ _ جَزَاهُمُ اللَّةُ خَيْرًا _ .
  • جَلَسَ وَ لاَ يَزَالُ لإِقْرَاءِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ وَ تَجْوِيْدِهِ بِالْقِرَاآتِ الْعَشْرِ بِالْمَسْجِدِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ ، وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ .
  • دَرَّسَ فِي الْمَقْرَأَةِ الصَّيْفِيَّةِ لإِجَازَةِ حَفَظَةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ الَّتِي تُقِيْمُهَا وَزَارَةُ التَّرْبِيَةِ وَ التَّعْلِيْمِ بِمَدْرَسَةِ الإِمَامِ حَفْصِ بْنِ سُلَيْمَانَ لِتَحْفِيْظِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ بِالْمَدِيْنَةِ النَّبَوِيَّةِ .
  • تَتَلْمَذَ عَلَى عِدَّةِ شُيُوْخٍ _ جَزَاهُمُ اللَّةُ خَيْرًا _ ، مِنْهُمْ مَنْ تَلَقَّى عَنْهُمُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ تَجْوِيْدَهُ وَ قِرَاآتِهِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ أَجَازَهُ بِرِوَأيَةِ الْحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ .
  • تَزَوَّجَ الْمُتَرْجَمُ لَهُ ، وَ رُزِقَ بِأَرْبَعَةِ أَبْنَاءَ . هُمْ أَحْمَدُ وَ عَائِشَةُ وَ مُعَإذٌ وَ حَمْزَةُ . جَعَلَهُمُ اللَّةُ بَرَرَةً بِهِ ، وَ قُرَّةَ عَيْنٍ لَهُ .
  • شُيُوْخُهُ الَّذِيْنَ تَلَقَّى عَنْهُمُ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ وَ تَجْوِيْدَهُ وَ قِرَاآتِهِ ، وَ شُيُوْخُهُ الَّذِيْنَ أَجَازُوْهُ بِرِوَأيَةِ الْحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ وَ غَيْرِهِ
1- وَالِدُةُ صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ الأُسْتَإذُ الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ الأَزْةَرِيُّ الشَّافِعِيُّ رَحِمَهُ اللَّةُ صَاحِبُ كِتَأبَ فَتْحُ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ 2- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / إِبْرَاهِيْمُ بْنُ عِيْسَى الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ رَحِمَهُ اللَّةُ 3- الشَّيْخُ / أَحْمَدُّو الشَّنْقِيْطِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ أَلْفِيَّةَ أبْنِ مَالِكٍ 4- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ طَاهِرٌ الرَّحِيْمِيُّ الْهِنْدِيُّ 5- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / عَبْدُ الْحَكِيْمِ بْنُ عَبْدِ السَّلاَمِ بْنِ عَبْدِ الْحَفِيْظِ بْنِ خَاطِرٍ الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ 6- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / رَشَادُ بْنُ عَبْدِ التَّوَّأبِ بْنِ أَحْمَدَ السِّيْسِيُّ الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ 7- الْمُقْرِئُ الْعَلاَّمَةُ الْمُحَقِّقُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيْزِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الزَّيَّاتُ الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ الْبَصِيْرُ بِقَلْبِهِ مِنْ أَعْلَى الْمُقْرِئِيْنَ إِسْنَادًا رَحِمَهُ اللَّةُ 8- تِلْمِيْذُهُ الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُوْدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ حَسَنَيْن الإِسْكَنْدَرِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِإِجَأبَةِ الدُّعَاءِ فِي الْمُلْتَزَمِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِهِمَا 9- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / بَكْرِيُّ بْنُ عَبْدِ الْمَجِيْدِ بْنِ بَكْرِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الطَّرَأبِيْشِيُّ الدِّمَشْقِيُّ 10- الْمُقْرِئَةُ الشَّيْخَةُ / فَتْحِيَّةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ إِسْمَاعِيْلَ الْقُطُّ الْمِصْرِيَّةُ الْبَصِيْرَةُ بِقَلْبِهَا 11- الْمُقْرِئُ الشَّيْخُ / أَحْمَدُ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيْمِ مَكَّتِي السِّنْدِيُوْنِيُّ الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ 12- الْقَاضِي الْمُعَمَّرُ الْعَلاَّمَةُ الْفَقِيْةُ الأُصُوْلِيُّ النَّحْوِيُّ اللُّغَوِيُّ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ عَبْدُ اللَّةِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ آدُّ الْجَكَنِيُّ الشَّنْقِيْطِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ رَحِمَهُ اللَّةُ 13- الشَّيْخُ السَّيِّدُ / مَالِكُ بْنُ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ الأَوَائِلَ السُّنْبُلِيَّةَ وَ كِتَأبَ الْمُسَلْسَلاَتِ الْعَشَرَةِ لِلسَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْخَطَّأبِيِّ الْحَسَنِيِّ الإِدْرِيْسِيِّ ، وَ أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ ، وَ أَضَافَهُ عَلَى الأَسْوَدَيْنِ التَّمْرِ وَ الْمَاءِ . 14- الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ السَّيِّدُ / مُحَمَّدُ بْنُ الأَمِيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّةِ أَبُوْ خُبْزَةَ الْحَسَنِيُّ التِّطْوَانِيُّ الْمَغْرِبِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ 15- الشَّيْخُ / عَبْدُ الْعَزِيْزِ بْنُ فَيْصَلٍ الرَّاجِحِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مُؤَلَّفَاتِهِ وَ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ 16- الشَّيْخُ / إِبْرَاهِيْمُ بْنُ مُرَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّةِ الْمِصْرِيُّ الأَزْةَرِيُّ . قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ السَّلْسَبِيْلِ الشَّافِي فِي تَجْوِيْدِ الْقُرْآنِ مَعَ شَرْحِهَا ، وَ رِسَالَةَ قَصْرِ الْمُنْفَصِلِ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ ، وَ هُمَا مِنْ نَظْمِ وَ تَأْلِيْفِ الشَّيْخِ عُثْمَانَ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ مُرَادٍ رَحِمَهُ اللَّةُ ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا كِتَأبَةً عَنْ نَاظِمِهِمَا وَ مُؤَلِّفِهِمَا رَحِمَهُ اللَّةُ . 17- الشَّيْخُ الْمُحَدِّثُ الشَّرِيْفُ / مُسَاعِدُ بْنُ بَشِيْرِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ سَعْدٍ الْحُسَيْنِيُّ السُّوْدَانِيُّ . سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ ، وَ أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِهِمَا وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ . 18- مَلِكَةُ لِيْبِيَا الْمَلِكَةُ السَّيِّدَةُ / فَاطِمَةُ الشِّفَا بِنْتُ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ . أَجَازَتْهُ كِتَأبَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِمَا لَهَا بِاسْتِدْعَاءِ أبْنِ أَخِيْهَا شَيْخِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ الشَّيْخِ السَّيِّدِ / مَالِكِ بْنِ الشَّرِيْفِ الْعَرَبِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الشَّرِيْفِ بْنِ مُحَمَّدٍ الشَّرِيْفِ بْنِ عَلِيٍّ السَّنُوْسِيِّ الْحَسَنِيِّ الْمَالِكِيِّ اللِّيْبِيِّ . 19- الشَّيْخُ / يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْحُسَيْنِ عَظِيْمُ آبَادِيُّ الْهِنْدِيُّ الْمُدَرِّسُ 20- الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدٌ زُهَيْرٌ بْنُ مُصْطَفَى بْنِ أَحْمَدَ الشَّاوِيْشُ الْحُسَيْنِيُّ الْهَاشِمِيُّ الْمَيْدَانِيُّ الدِّمَشْقِيُّ ثُمَّ الْحَازِمِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ . أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ . 21- الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ أَمِيْنٌ بْنُ عَبْدِ اللَّةِ الإِثْيُوْبِيُّ الْهَرَرِيُّ السَّلَفِيُّ . أَجَازَهُ كِتَأبَةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ .
  • تَلاَمِيْذُهُ
  • مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ بِرِوَأيَةٍ أَوْ أَكْثَرَ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَأبَ الإِفِصَاحِ وَ هُوَ مِنْ تَأْلِيْفِهِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ بَعْضَ الْمُتُوْنِ التَّجْوِيْدِيَّةِ ، وَ مِنْهُمْ مَنْ سَمِعَ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ لاَ يَزَالُ يَقْرَأُ وَ لَمْ يَخْتِمْ بَعْدُ ، وَ مِنْهُمْ مِنْ جَمَعَ بَيْنَهَا جَمِيْعًا أَوْ بَعْضِهَا
  • مُؤَلَّفَاتُهُ
  • 1- مُرَاجَعَةُ وَ إِخْرَاجُ كِتَأبِ وَالِدِةِ رَحِمَهُ اللَّةُ فَتْحُ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ . 2- ضَبْطُ وَ تَصْحِيْحُ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَفْقَ مَا تَلَقَّاهُ عَنْ شُيُوْخِهِ . 3- الْهَدِيَّةْ فِي شَرْحِ مَنْظُوْمَتَيْ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةْ . 4- الإِفْصَاحْ عَمَّا لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقَيِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ الْمِصْبَاحْ . 5- نَضْرَةُ النَّعِيمْ فِي حَصْرِ وَقْفِ حَمْزَةَ وَ هِشَامٍ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمْ . 6- بُلُوْغُ الأُمْنِيَّةْ فِي تَحْرِيْرَاتِ رِوَأيَةِ وَرْشٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةْ . 7- الثَّمَرُ الدَّانِيْ فِي أخْتِصَارِ كِتَأبِ هِدَأيَةِ الْقَارِيْ إِلَى تَجْوِيْدِ كَلاَمِ الْبَارِيْ لِلشَّيْخِ عَبْدِ الْفَتَّاحِ الْمَرْصَفِيِّ رَحِمَهُ اللَّةُ . 8- البُشْرَى فِي كَيْفِيَّةِ جَمْعِ الْقِرَاآتِ الْعَشْرِ الصُّغْرَى . 9- طَلاَئِعُ النَّصرْ فِي زِيَادَاتِ الإِزْمِيْرِيِّ عَلَى مَا فِي النَّشرْ . 10- مَلاَمِحُ الْبِشرْ فِي تَجْرِيْدِ أَسَانِيْدِ النَّشرْ . 11- الْفَتْحُ الرَّبَّانِيْ فِي تَحْرِيْرِ رِوَأيَةِ وَرْشٍ مِنْ طَرِيْقِ الأَصْبَةَانِيْ . 12- إِعْلاَمُ الْخَوَاصّْ بِتَوْجِيْهِ وُقُوْفِ الْمُصْحَفِ الْخَاصّْ . 13- هِدَأيَةُ الْقَارِيْ إِلَى الأَحَادِيْثِ الَّتِي حَكَمَ عَلَيْهَا الْحَافِظُ أبْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللَّةُ فِي كِتَأبِهِ فَتْحِ الْبَارِيْ . 14- إِتْحَافُ النُّبَلاَءْ بِكَرَامَاتِ الْقُرَّاءْ . 15- النُّقَأيَةْ فِي الْفَوَائِدِ الْمُنْتَقَاةِ مِنْ غَأيَةِ النِّهَأيَةْ . 16- هِبَةُ الْمَنَّانْ فِي بَيَانِ تَأَثُّرِ السَّلَفِ بِقِرَاءَةِ الْقُرْآنْ . 17- الْكَوْكَبُ الدُّرِّيْ فِي أَسَانِيْدِ أَبِي أَحْمَدَ الْمُقْرِئِ الأَثَرِيْ . 18- الْغَيْثُ السَّمَاوِيْ فِي شَرْحِ رَائِيَّةِ الْخَاقَانِيْ وَ نُوْنِيَّةِ السَّخَاوِيْ . 19- فَتْحُ الْعَزِيزْ فِي الإِبَانَةِ عَنِ الاِسْتِثْنَاءِ الْمُنْقَطِعِ فِي الْكِتَأبِ الْعَزِيزْ . 20- الأَقْوَالُ الْمَلِيْحَةْ فِيْمَا وَرَدَ فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ مِنَ الْفَاءِ الْفَصِيْحَةْ .
  • أَدْعُو اللَّةَ أَنْ يَرْزُقَنَا الإِخْلاَصَ وَ الْمُتَأبَعَةَ وَ حُسْنَ الْخَاتِمَةِ ، وَ أَنْ تَكُوْنَ عَلَى الإِسْلاَمِ وَ التَّوْحِيْدِ وَ السُّنَّةِ ، وَ أَنْ يَغْفِرَ لِي وَ لِوَالِدَيَّ وَ إِخْوَتِي وَ أَهْلِي وَ ذُرِّيَّتِي وَ شُيُوْخِي وَ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ ، وَ صَلَّى اللَّةُ وَ سَلَّمَ وَ بَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِهِ وَ صَحْبِهِ وَ مَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ . وَ سُبْحَانَكَ اللَّةُمَّ وَ بِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوْبُ إِلَيْكَ . انْتَهَى .
  • -- وصلات خارجية -- http //www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t 70163 صفحة ملتقى أهل الحديث—مصادر -- مراجع مراجع كتاب إمتاع الفضلاء بتراجم القراء) تأليف إلياس البرماوي مكتبة دار الزمان بالمدينة المنورة شريط بوابات القرآن أعلام تصنيف مواليد 1964 تصنيف أشخاص على قيد الحياة تصنيف دعاة مصريون تصنيف مصريون مدفونون بالبقيع تصنيف سلفيون مصريون تصنيف علماء دين سنة مصريون تصنيف مسلمون مصريون تصنيف مواليد 1384 هـ تصنيف قراء القرآن

    شاركنا رأيك