شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 05:52 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلطان فهد سعيد العرجي ... الثقبه ... المنطقة الشرقية
- معلومات عن الابرة الاسفنجية الالمانية
- أسباب ونصائح لعلاج السيلوليت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد عبدالله سليم الحجيلي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] حمد سعود بن مقبي المطيري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وانمائها - مدير الادارة
- طريقة عمل كستاليتا أو ريش غنم مقلية من الشيف محمد أورفه لي
- أخبار «»: طلاء أظافر لا يمنع الوضوء
- هل وجود تكتلات بعد حقن الفيلر أمر مثير للقلق؟
- عبد الله بن إباض التميمي نشأته

[ تعرٌف على ] قرن الإهانة

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] قرن الإهانة
[ تعرٌف على ] قرن الإهانة تم النشر اليوم [dadate] | قرن الإهانة

استشهادات

. ^ "الانتشار النووي الصيني". الخليج. 29 يوليو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-31. ^ Jane E. Elliott (2002). Some did it for civilisation, some did it for their country: a revised view of the boxer war. Chinese University Press. ص.143. ISBN:962-996-066-4. مؤرشف من الأصل في 2021-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-28. ^ PO، Chung-yam (28 يونيو 2013). Conceptualizing the Blue Frontier: The Great Qing and the Maritime World in the Long Eighteenth Century (PDF) (Thesis). Ruprecht-Karls-Universität Heidelberg. ص.11. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-03-02. ^ Edward L. Dreyer, Zheng He: China and the Ocean in the Early Ming Dynasty, 1405–1433 (New York: Pearson Education Inc., 2007), p. 180 بوابة التاريخ بوابة الصين بوابة القرن 19 بوابة القرن 20 بوابة تايوان بوابة ماكاو بوابة هونغ كونغ هذه بذرة مقالة عن موضوع متعلق بجمهورية الصين الشعبية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.

التعليق والنقد

طالع أيضًا: حركة تعزيز الذات ينتقد جين إي. إليوت الادعاء بأن الصين رفضت التحديث وأنها لم يكن بإمكانها هزيمة الجيوش الغربية ويصف ذلك بأنه ادعاء يحمل تبسيطًا للأحداث، وأشار إلى أن الصين قد عملت على تحديث عسكري ضخم في نهاية القرن التاسع عشر بعد عدة هزائم، وأنها اشترت أسلحة من الدول الغربية وصنعت أسلحتها في ترساناتها الخاصة، مثل ترسانة هانيانج خلال ثورة الملاكمين. كذلك تساءل إليوت حول أثر الانتصارات الغربية على المجتمع الصيني مشيرًا إلى أن القرويين الصينيين (وهم في هذه الفترة يشكلون 90% من السكان) كانوا يعيشون خارج مناطق التنازلات التي وافقت عليها السلطات الصينية وأن حياة القرويين اليومية استمرت دون أن يشعر هؤلاء بأي إهانة. رأى مؤرخون أن ضعف سلالة تشينج أمام القوى الغربية في القرن التاسع عشر يعود إلى ضعف قواتها البحرية، وأنها استطاعت تحقيق انتصارات عسكرية على الغرب في المعارك البرية. يقول المؤرخ إدوارد إل. درير «إهانات الصين في القرن التاسع عشر كانت مرتبطة بقوة بضعفها وإخفاقاتها في البحر. في بداية حرب الأفيون، لم تمتلك الصين قوة بحرية موحدة ولم تدرك مدى ضعفها أمام هجوم بحري. أبحرت البحرية البريطانية إلى أي مكان تريده. وفي حرب السهم (1856-60) لم تتمكن القوات البحرية الصينية من منع البحرية الفرنسية والبريطانية من الإبحار إلى خليج چيلي والإبرار في مواقع قريبة من بكين. لكن قوات صينية جديدة - ليست حديثة تمامًا - تمكنت من قمع تمردات حدثت في وسط القرن التاسع عشر، واضطرت روسيا إلى تسوية سلمية حول مناطق حدودية في آسيا الوسطى وهزمت القوات الفرنسية في البر خلال الحرب الصينية الفرنسية (1884 - 1885). لكن الهزيمة البحرية والتهديد الناتج عنها لحركة السفن البخارية إلى تايوان، أجبرا الصين على قبول سلام تحت شروط غير مواتية».

شرح مبسط

قرن الإهانة (بالصينية: 百年國恥) هو وصف لفترة تدخل القوى الغربية (من بينها روسيا) واليابان في الصين ما بين عام 1839 و1949.[1] وظهر المصطلح في 1915 في فترة تأجج الروح الوطنية الصينية ورفض المطالب الإحدى والعشرين التي قدمتها الحكومة اليابانية للصين وقبلها يوان شيكاي. وعمل كل من الحزبين المتنازعين، الحزب الشيوعي الصيني والحزب القومي الصيني على إشاعة استخدام المصطلح.

شاركنا رأيك