شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 08:02 AM


اخر بحث





- وظائف خالية لدى كامينا برودكتس كوربوريشن ..وظائف مصر
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة سكينه السيدعباس علوي عباس ... منامة
- قوانين حساب المثلثات
- [ مطاعم الامارات ] الشوكة الذهبية - فندق اورشيد
- [ مقاولون السعودية ] مجموعة نجمة المدائن
- [ تعرٌف على ] أسامة عرابي
- [ فن الكتابة والتعبير ] أهم 4 معلومات عن كيفية كتابة مقال
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة الزيدى للتجارة والصناعة والمقاولات
- دواء انداباميد لعلاج ارتفاع ضغط الدم,الوذمة
- تعرٌف على ... أسيل الزامل | مشاهير

[ حكمــــــة ] قال رجل من النساك : أن رجلا حضرته الوفاة ، فأدخل يده في أذنه ، فوجد ماء أذنه قد عذب . ويقال إن الميت إذا صار إلى حد الموت عذب ماء أذنه . فلما أصابه عذبا أحس بالموت ، فقال : من كان مسرورا بمصرع هالك فليأت نسوتنا بوجه نهار يجد النساء حواسرا يندبنه قد قمن قبل تبلج الأسحار قد كن يكنن الوجوه تسترا فاليوم حين برزن للنظار قال : فمات - والله - من ليلته.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال رجل من النساك : أن رجلا حضرته الوفاة ، فأدخل يده في أذنه ، فوجد ماء أذنه قد عذب . ويقال إن الميت إذا صار إلى حد الموت عذب ماء أذنه . فلما أصابه عذبا أحس بالموت ، فقال : من كان مسرورا بمصرع هالك فليأت نسوتنا بوجه نهار يجد النساء حواسرا يندبنه قد قمن قبل تبلج الأسحار قد كن يكنن الوجوه تسترا فاليوم حين برزن للنظار قال : فمات - والله - من ليلته.
[ حكمــــــة ] قال رجل من النساك : أن رجلا حضرته الوفاة ، فأدخل يده في أذنه ، فوجد ماء أذنه قد عذب . ويقال إن الميت إذا صار إلى حد الموت عذب ماء أذنه . فلما أصابه عذبا أحس بالموت ، فقال : من كان مسرورا بمصرع هالك فليأت نسوتنا بوجه نهار يجد النساء حواسرا يندبنه قد قمن قبل تبلج الأسحار قد كن يكنن الوجوه تسترا فاليوم حين برزن للنظار قال : فمات - والله - من ليلته. تم النشر اليوم [dadate] | قال رجل من النساك : أن رجلا حضرته الوفاة ، فأدخل يده في أذنه ، فوجد ماء أذنه قد عذب . ويقال إن الميت إذا صار إلى حد الموت عذب ماء أذنه . فلما أصابه عذبا أحس بالموت ، فقال : من كان مسرورا بمصرع هالك فليأت نسوتنا بوجه نهار يجد النساء حواسرا يندبنه قد قمن قبل تبلج الأسحار قد كن يكنن الوجوه تسترا فاليوم حين برزن للنظار قال : فمات - والله - من ليلته.

شاركنا رأيك