شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 08:20 AM


اخر بحث





- مدرسة ثانوية عنيزة العامة حكومي للبنين بمحافظة عنيزة
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الهادف للوقاية والسلامة ... أبوظبي
- [ مكتبات السعودية ] مطبعة بيتُ للطباعة
- [ دليل دبي الامارات ] لي ستوديو مستيقو ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] بيرز للجلديات ... منامة
- [ تعرٌف على ] مرض عضال
- [ تعرٌف على ] حرب شعبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ندى ناصر احمد شاجري ... بيش ... منطقة جازان
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] خالد محمد عبدالله الغامدي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- اعاني من ارتجاع في المري لمده 4 سنوات من سن 14 سنه واستخدم مضادات للحموضه هل هناك ضرر من استخدام المضادات للحموضه لمده طويله | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] إيثانول حيوي

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] إيثانول حيوي
[ تعرٌف على ] إيثانول حيوي تم النشر اليوم [dadate] | إيثانول حيوي

ما هي سلبيات العملية؟

إن السلبيات هي بمعظمها، لا بل جميعها سلبيات اقتصادية وهي تتركز بالأمور التالي: لما أصبحت الحبوب مصدر للطاقة.. ارتفع سعرها ان تزرع لتحرق المحصول أو تعصره لتنتج طاقة بينما هناك الملايين من الناس تموت من الجوع قد اعتبره البعض عن حق «جريمة ضد الإنسانية» قد يتحول الكثير من المزارعين عن الزراعات التقليدية إلى الزراعات البديلة للمردود الأربح وتأثير هذا الأمر على المجاعة العالمية والفقر

تلخيص العملية

في هذا الرسم التوضيحي، نفسر كيفية الوصول للإثانول عبر الحبوب (الذرة مثلا) ذرة أو قمح ← نشاء ← التحليل المائي للنشاء ← السكر ← تخمير السكر ← عملية التقطير ← البيو-إثانول

هل يمكن تطبيق عملية الاستخراج على نطاق صناعي؟

الجواب هو نعم، فهذ العملية هي عملية كاملة متكاملة من كافة الصعد، فبقايا عملية الاستخراج يمكن استعمالها كعلف للحيوانات، وبالتالي ليس هنالك بقايا مضرة للطبيعة أو الإنسان على حد سواء من هذه العملية. و أما تطبيقها على صعيد واسع فهو ممكن جدا وذلك نظرا للأرقام التالية: هكتار من الحبوب 2.16 طن من البيو-إثانول 3 طن من البقايا التي يمكن استعمالها كطعام للماشية هكتار من الشمندر 6 طن من البيو-إثانول 3.75 طن من البذور الجافة التي يمكن استعمالها كطعام للماشية

هل عملية التحويل مضرة للبيئة؟

بالعكس إن هذه العملية، ليس لها أي عامل سلبي على البيئة أو صحة الإنسان، فهي ليست سوى تحويل المصادر الطبيعية إلى الإثانول، المتواجد حولنا في معظم جوانب حياتنا اليومية، من خلال المواد التنظيفية أو الأدوية أو المشروبات الروحية وغيرها...

طريقة التحضير في المختبر

إن طريقة تحضير الإثانول تختلف بين المختبر وبين المصانع الكبيرة، ولكن في هذا الجزء سوف نفسر طريقة الاستخراج، التي يمكن أن نقوم بها في المختبرات العادية (مختبرات الجامعة مثلا)، والعملية تتألف من أربعة مراحل: نقوم بطحن حبوب الذرة أو القمح في جرن، والهدف من تلك العملية هو استخراج النشاء الموجود فيهما. يتم مزج الحبوب المستخرجة مع الماء ويسخنان قليلا، ومن ثم نضيف الأنزيم المختص، أو الكفيل بتحويل النشاء إلى سكروز (نوع من أنواع السكريات)، عبر عملية كيميائية تسمى «التحليل المائي». نضيف على السكروز، الخميرة الكفيلة بتحويل السكروز إلى الإثانول، حسب المعادلة التالية: سكروز + خميرة ← إثانول ومن ثم يتم عزل الإثانول من الخليط، عبر عملية التقطير، وأما التخلص من الماء المتبقي فيتم عبر عملية التجفيف، أو عبر زيادة الملح على الخليط، حيث تقوم جزيئات الملح بالتجمع حول جزيئات الماء، وتحبس جزيئات الماء. في الوقت الحالي، تتركز الأبحاث حول طرق استخراج الإثانول من مصادر أخرى كبقايا الأخشاب أو المحاصيل الزراعية. المبدأ لا يتغير، عن المذكور سابقا، ولكن الصعوبة تتمثل وتتركز في عملية «التحليل المائي»، وذلك نظرا لصعوبتها وتعقيدها البالغ لدى استعمال بقايا المحاصيل، حيث نضطر للقيام بعدة عمليات تحضيرية قبل الوصول إلى عملية التحليل المائي.

شرح مبسط

الإثانول الحيوي أو البيو-إثانول، هو نوع من أنواع الإثانول المستخرجة من مصادر طبيعية أو بيولوجية، ويتم استخدامها كمصدر من مصادر الطاقة وخصوصة كوقود للسيارات.[1][2][3]

شاركنا رأيك