شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 09:38 PM


اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] سيستمز أدبتاشين & ديفيلوبمنت (م.ح) (ذ.م.م) ... دبي
- [ حكمــــــة ] حتى تكون أسعد الناس : تيقن أن كل من تعاملهم من أخ وابن وزوجة قريب وصديق لا يخلو من عيب، فوطن نفسك على تقبل الجميع.
- بدأت الاكل لابني عمره ٤ أشهر أعطيته الجزر وحده فظهر على يديه ووجهه فقاعات حمراء | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] محمود حميد يوسف رضي ... منامة
- [ علاقات أسرية ] ما هي أضرار الطلاق
- [ بنوك الامارات ] بنك ام القوين
- التوربيني (فيلم) أحداث الفيلم
- | الموسوعة الطبية
- الجز علي الأسنان للاطفال أثناء النوم وارتباطها بزياده الكهرباء في المخ وتأخر الكلام وعلاجها | الموسوعة الطبية
- [ مطاعم الامارات ] راب إت ... أبوظبي

[ حكمــــــة ] عَن سعد بن إبراهيم رفع الحديث إلى بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ إذا فنيت أيام الدنيا عَن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قَالَ فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قَالَ دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر لك وأدخلك الجنة فنعم الأخ كنت والصاحب ما كان أيسر مؤنتك وأحسن معونتك على نفسك ما كانت خطاياك تمنعنا أن نصعد إلى ربنا ونسبح بحمده ونقدس له ونسجد له ويقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الطيب إلى خير يوم مر عليك فنعم ما قدمت لنفسك اخرج إلى الروح والريحان وجنات النعيم ورب عليك غير غضبان وإذا فنيت أيام الدنيا عَن العبد الكافر بعث إلى نفسه من يتوفاها فيقول صاحباه اللذان كانا يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا صاحبا وقد حان منه فراق فأذنوا لنا أو دعونا نثني على صاحبنا فيقول أثنيا عليه فيقولان لعنة الله وغضبه عليه ولا غفر له وأدخله النار فبئس الصاحب ما كان أشد مؤنته وما كان يعين على نفسه إن كانت خطاياه وذنوبه لتمنعنا أن نصعد إلى ربنا فنسبح له ونقدس له ونسجد له فيقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الخبيث إلى شر يوم مر عليك فبئس ما قدمت لنفسك اخرج إلى الحميم وتصلية الجحيم ورب عليك غضبان

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ حكمــــــة ] عَن سعد بن إبراهيم رفع الحديث إلى بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ إذا فنيت أيام الدنيا عَن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قَالَ فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قَالَ دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر لك وأدخلك الجنة فنعم الأخ كنت والصاحب ما كان أيسر مؤنتك وأحسن معونتك على نفسك ما كانت خطاياك تمنعنا أن نصعد إلى ربنا ونسبح بحمده ونقدس له ونسجد له ويقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الطيب إلى خير يوم مر عليك فنعم ما قدمت لنفسك اخرج إلى الروح والريحان وجنات النعيم ورب عليك غير غضبان وإذا فنيت أيام الدنيا عَن العبد الكافر بعث إلى نفسه من يتوفاها فيقول صاحباه اللذان كانا يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا صاحبا وقد حان منه فراق فأذنوا لنا أو دعونا نثني على صاحبنا فيقول أثنيا عليه فيقولان لعنة الله وغضبه عليه ولا غفر له وأدخله النار فبئس الصاحب ما كان أشد مؤنته وما كان يعين على نفسه إن كانت خطاياه وذنوبه لتمنعنا أن نصعد إلى ربنا فنسبح له ونقدس له ونسجد له فيقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الخبيث إلى شر يوم مر عليك فبئس ما قدمت لنفسك اخرج إلى الحميم وتصلية الجحيم ورب عليك غضبان
[ حكمــــــة ] عَن سعد بن إبراهيم رفع الحديث إلى بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ إذا فنيت أيام الدنيا عَن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قَالَ فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قَالَ دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر لك وأدخلك الجنة فنعم الأخ كنت والصاحب ما كان أيسر مؤنتك وأحسن معونتك على نفسك ما كانت خطاياك تمنعنا أن نصعد إلى ربنا ونسبح بحمده ونقدس له ونسجد له ويقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الطيب إلى خير يوم مر عليك فنعم ما قدمت لنفسك اخرج إلى الروح والريحان وجنات النعيم ورب عليك غير غضبان وإذا فنيت أيام الدنيا عَن العبد الكافر بعث إلى نفسه من يتوفاها فيقول صاحباه اللذان كانا يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا صاحبا وقد حان منه فراق فأذنوا لنا أو دعونا نثني على صاحبنا فيقول أثنيا عليه فيقولان لعنة الله وغضبه عليه ولا غفر له وأدخله النار فبئس الصاحب ما كان أشد مؤنته وما كان يعين على نفسه إن كانت خطاياه وذنوبه لتمنعنا أن نصعد إلى ربنا فنسبح له ونقدس له ونسجد له فيقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الخبيث إلى شر يوم مر عليك فبئس ما قدمت لنفسك اخرج إلى الحميم وتصلية الجحيم ورب عليك غضبان تم النشر اليوم [dadate] | عَن سعد بن إبراهيم رفع الحديث إلى بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ إذا فنيت أيام الدنيا عَن هذا المؤمن بعث الله إلى نفسه من يتوفاها قَالَ فقال صاحباه اللذان يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا أخا وصاحبا وقد حان اليوم منه الفراق فأذنوا لنا أو قَالَ دعونا نثني على أخينا فيقال أثنيا عليه فيقولان جزاك الله عنا خيرا ورضي عنك وغفر لك وأدخلك الجنة فنعم الأخ كنت والصاحب ما كان أيسر مؤنتك وأحسن معونتك على نفسك ما كانت خطاياك تمنعنا أن نصعد إلى ربنا ونسبح بحمده ونقدس له ونسجد له ويقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الطيب إلى خير يوم مر عليك فنعم ما قدمت لنفسك اخرج إلى الروح والريحان وجنات النعيم ورب عليك غير غضبان وإذا فنيت أيام الدنيا عَن العبد الكافر بعث إلى نفسه من يتوفاها فيقول صاحباه اللذان كانا يحفظان عليه عمله إن هذا قد كان لنا صاحبا وقد حان منه فراق فأذنوا لنا أو دعونا نثني على صاحبنا فيقول أثنيا عليه فيقولان لعنة الله وغضبه عليه ولا غفر له وأدخله النار فبئس الصاحب ما كان أشد مؤنته وما كان يعين على نفسه إن كانت خطاياه وذنوبه لتمنعنا أن نصعد إلى ربنا فنسبح له ونقدس له ونسجد له فيقول الذي يتوفى نفسه اخرج أيها الروح الخبيث إلى شر يوم مر عليك فبئس ما قدمت لنفسك اخرج إلى الحميم وتصلية الجحيم ورب عليك غضبان

شاركنا رأيك