شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 12:51 AM


اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] قد يتساءل المرء ، لماذا يسمح بالتبغ وتمنع الماريجوانا ؟ الإجابة الممكنة هي أن الماريجوانا يمكن زراعتها في أي مكان تقريبا ، مع أقل قدر من العوائق ، مما يجعل تسويقها صعب على الشركات الكبرى ، بينما التبغ ، قصة أخرى. - نعوم تشومسكي
- سبب نزول سورة الممتحنة
- كيوريسيف كبسولات وشراب ونقط مضاد حيوي واسع المجال CuriSafe
- شرح قصيدة غرناطة
- [ اغذية السعودية ] مؤسسة عبد الله نايف البقمى
- [ مؤسسات البحرين ] شركة التمريض ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] احمد على عيد ... المنطقة الجنوبية
- [ تعرٌف على ] الملا عثمان الموصلي
- فضل سورة المطففين
- [رقم هاتف] مكتب فرنجيه انطوان حنا ابو_الحن للمحاماة .. لبنان

[ ثورات وحروب ] 3 آثار للحروب في تدمير البيئة

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ ثورات وحروب ] 3 آثار للحروب في تدمير البيئة
[ ثورات وحروب ] 3 آثار للحروب في تدمير البيئة تم النشر اليوم [dadate] | 3 آثار للحروب في تدمير البيئة

آثار الحروب على النباتات والحيوانات

تم تدمير مساحات خضراء كثيرة أثناء الحروب، لتصبح أراضي بور لا يمكن إستصلاحها مرة أخرى أو زراعتها، كما أن التربة الموجودة تلوثت بسبب المواد الكيميائية المستخدمة في الحرب، وكذلك القصف للقنابل والضرب بالأسلحة الذي يصدر عنه ملوثات كثيرة، كما أن ضغط القواعد العسكرية عليها يؤثر على طبقات الأرض والتربة، وتهويتها، فيدمرها، كذلك الحيوانات التي تتغذى على النباتات والمياه من الأرض، فإن كل هذا التلوث يصل إليها.

آثار الحروب على الماء

للحروب أثر جثيم على الماء سواء المياه الجوفية أو البحار أو الأمطار، حيث أنه يتم تسخين الماء صناعية لإستخدامه في الصناعة، ووضع في الماء مرة أخرى، مما يؤدي لوفاة الكائنات البحرية المختلفة، كما أن السفن الحربية تلقي مخلفاتها في الماء، وهي تحمل مواد سامة، كما أن الغازات السامة أدت لتلوث الأمطار لتنزل أمطار حمضية، وبالتالي فإن إعتماد النبات والحيوانات على تلك الأمطار الحمضية يؤدي إلى القضاء عليها ويعود هذا أيضاً على الإنسان، فيصاب بالعديد من الأمراض عندما تصل الماء الملوثة إليه.

آثار الحروب على الإنسان

عندما تحدث حرب، فإن المنازل تهدم، والنباتات تموت، فما بالك بالإنسان! حيث يتم فقد كثير من الأشخاص، وإختفاءهم وهم موتى، ومع تحلل الأجساد تنتشر العديد من الأمراض لبقية السكّان، ومن تهدمت منازلهم يلجئون إلى أماكن سيئة جداً للبقاء فيها، لا خدمات معيشية أو نظافة أو مياه سليمة، وكل هذا يؤثر على صحتهم، وتنتشر الأوبئة لهم ولأطفالهم، أما من نجوا من الموت، فيتم أخذهم كأسرى بمختلف أنواع التعذيب حتى تنتهي الحرب وهم مصابون بإعاقات وآلام ومشكلات جسدية ونفسية كثيرة. أيضاً يمكن أن يتأثر مخ الإنسان نتيجة الإشعاعات المستخدمة في الحروب، ويؤثر أيضاً على الجينات، مما يؤثر على حياته الطبيعية ويهدد بقاءه فيما بعد.

شاركنا رأيك