شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 11:07 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] محمد شفيع أوكاروي
- السلام عليكم قرات ان الطفل المصاب باختلاج حراري اذا ارتفعت حرارتو نعطيه شراب دايزيبام فكم ملعقه نعطيه لان ابني كل ما ارتفعت حرارته يحدث له اختلاج عمره | الموسوعة الطبية
- سيقاني نحيفات جدا بالنسبه لجسمي ممتاز لكن الكل يعلقون ع شكل رجليا م الركبه لعند الساق نحيفه جدا... واتسأل لماذا لا تسمن مثل باقي جسمي وهل يوجد حل نهائ | الموسوعة الطبية
- طفل عمره 4يعاني من حكه في شرجه | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالاله حامد احمد عبدالقادر ... جازان ... منطقة جازان
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز براهيم معتق المعتق ... بريده ... منطقة القصيم
- [ تعرٌف على ] كأس إفريقيا للأندية البطلة 1964
- [ مؤسسات البحرين ] كفتريا غرليانو ... المنطقة الشمالية
- [ فــــــرصة ] 13. الاغتسال قبل دخول مكة : كما جاء في البخاري عن ابن عمر قال " من السنة الاغتسال قبل دخول مكة ".
- [ شركات عامة قطر ] مجمع قطر للتسويق Chittagong-Shopping-Complex ... الدوحة

[ عبارات جميلة ] عبارات عن يوم العلم .. أجمل 20 عبارة وخاطرة عن قيمة العلم في حياتنا

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ عبارات جميلة ] عبارات عن يوم العلم .. أجمل 20 عبارة وخاطرة عن قيمة العلم في حياتنا
[ عبارات جميلة ] عبارات عن يوم العلم .. أجمل 20 عبارة وخاطرة عن قيمة العلم في حياتنا تم النشر اليوم [dadate] | عبارات عن يوم العلم .. أجمل 20 عبارة وخاطرة عن قيمة العلم في حياتنا

عبارات عن يوم العلم

يوم العلم هو يوم تحتفل به الحكومات والمؤسسات العلمية بهذه القيمة الإنسانية الحضارية العظيمة، فالإنسان لا يساوي شيئاً بغير العلم، فالعلم منبع الحضارة وهو النور الذي نسير بسببه نحو التقدم والازدهار، لذلك نقدم في هذا المقال عبارات عديدة عن العلم وقيمته في المجتمعات الإنسانية، وهذا ما نقدمه من خلال النقاط التالية: العلم يبني بيوتاً لا عماد لها، والجهل يهدم بيوت العز والكرم، أي أنّ البيوت تبنى بالعلم وتهدم بالجهل، لأنّ المتعلم يهتم بجميع القيم والمبادئ التي تساعد على بناء البيت أما الجاهل فلا يعرف كيف يتصرف أو كيف يربي أولاده ويؤسس بيته.اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل.فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف فوات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )، إذ الندم يكون بعد العلم كما ذكرنا.الواجب على العاقل أخذ العدة لرحيله، فإنه لا يعلم متى يفجؤه أمر ربه، ولا يدري متى يستدعى.. وإني رأيت خلقاً كثيراً غرهم الشباب، ونسوا فقد الأقران، وألهمهم طول الأمل.وربما قال العالم المحض لنفسه : أشتغل بالعلم اليوم ثم أعمل به غداً، ويتساهل في الزلل بحجة الراحة، ويؤخر الأهبة لتحقيق التوبة، ولا يتحاشى من غيبة أو سماعها، ومن كسب شبهة يأمل أن يمحوها بالورع.و ينسى أن الموت قد يبغت.فالعاقل من أعطى كل لحظة حقها من الواجب عليه، فإن بغته الموت رؤى مستعداً، وإن نال الأمل ازداد خيراً.حامل الثقافة هو الإنسان، وحامل الحضارة هو المجتمع، ومعنى الثقافة القوة الذاتية التي تكتسب بالتنشئة، أما الحضارة فهي قوة على الطبيعة عن طريق العلم، فالعلم والتكنولوجيا المدن كلها تنتمي إلى الحضارة.وسائل الثقافة هي الفكر واللغة والكتابة.وكل من الثقافة والحضارة ينتمي أحدهما إلى الآخر كما ينتمي عالم السماء إلى هذا العالم الدنيوي، أحدهما (دراما) والآخر (طوبيا) الحضارة تعلم، أما الثقافة تنور، تحتاج الأولى إلى تعلم، أما الثانية فتحتاج إلى تأمل.إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش ولا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد، أنها علم وعمل، ودين ودنيا، وروح ومادة، وتخطيط وتنظيم، وتنمية وانتاج، وإتقان وإحسان.إن لم تستطع أن تحقق هدفك في علم من العلوم أو منصب طمحت إليه بسبب خور عزيمة أو ظرف عارض أو قضاء مق در، فلا تحاول أن تثني غيرك عما عجزت أنت عن تحقيقه، فهو نسيج مختلف، ونفسية مختلفة، وبظرف مختلف.لا يمكن لأي مرب أو معلم أو داعية أن يكون ناجحاً أو فاعلاً ما لم يكن محبوباً من طلابه ومدعويه مهما حمل من علم.. ولهذا يقول الله عز وجل لسيد البشرية في علاقته بالناس: (ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك).إن القلب الخرب يجعل من العلم سلاحا للفساد.. (وما تفرقوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم).. فانظر إلى ضراوة العلم عندما يفقد الإخلاص لله والرفق بالعباد، كيف يثير التفرقة، ويقطع ما أمر الله به أن يوصل.الجامعات في امريكا وأوروبا واسرائيل لا تبحث عن العلم من أجل العلم، ولا تبحث عن المعرفة من أجل الارتقاء بمكانة الانسان الاجتماعية وشبكة علاقاته بالمنشأ والحياة والمصير.. وانما هم هناك يبحثون عن المعرفة والعمل باعتبارهما عنصراً من عناصر القوة اللازمة للنجاح في عملية الصراع الدولي أما في الأقطار العربية والإسلامية فان حال العلم والمعرفة كحال الذهب عند نساء هذه الاقطار، يبقيان مجرد حلية يباهي بهم الأفراد وحملة الشهادات بعضهم بعضاً في الداخل.أقبح أنواع النسيان، نسيان المشهور تاريخه يوم كان مغموراً، ونسيان التائب ماضيه يوم كان عاصياً، ونسيان العالم أن الله وهبه الفهم والعلم وسيسأله عنهما، ونسيان المظلوم آلام الظلم بعد أن يصبح منتصراً، ونسيان الطالب الناجح فضل من كانوا سبباً في نجاحه، ونسيان الداعية فضل الذين سبقوه أو ساروا معه، ونسيان الفضل لكل ذي فضل مهما كان دقيقاً.فصارت شهوات الدنيا تجاذبني سلاسلها إلى المقام ومنادي الإيمان ينادي: الرحيل.. الرحيل.. فلم يبق من العمر إلا قليل، وبين يديك السفر الطويل، وجميع ما أنت فيه من العمل والعلم رياء وتخييل.. فإن لم تستعد الآن للآخرة فمتى تستعد.. وإن لم يقاطع الآن فمتى تقطع.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ” لا تجلسوا عند كل عالم الا الى عالم يدعوكم من خمس الى خمس : من الشك الى اليقين ومن الرياء الى الاخلاص ومن الرغبة الى الزهد ومن الكبر الى التواضع ومن العداوة الى النصيحة “ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى ، و من حلم إلى علم ، و من صدق إلى عمل ، فهي زينة الأخلاق و منبت الفضائل.إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك وبئس العلماء ، وإذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك ونعم العلماء.كلما ازددت علما أشعر أنني ازددت جهلاً، فالعالم كلما تعمق يشعر بالحقيقة العميقة للوجود وأن كل علومه ليست أكثر من نقطة في بحره.العلم يجعلنا نعبر عما في أنفسنا بطريقة سامية ويهذب نفوسنا وينير أعماقنا فنشفى من أمراضنا وهو طريق الهامنا.عناصر النجاح ثلاثة: الرغبة والقدرة والفرصة، وإن البحث عن فرصة هو مثل البحث في منجم ذهب، وهناك ما لا يحصى من الوقائع التي تشير إلى أن العثور على فرصة كثيراً ما يكون بداية لمشاريع عظيمة.إن المجد والنجاح والإنتاج تظل أحلاماً لذيذة في نفوس أصحابها وما تتحول حقائق حية إلا إذا نفخ فيها العاملون من روحهم ووصلوها بما في الدنيا من حس وحركة.غلبت النزعة التجارية على حياتنا العامة، حيث يُلقى في روع الطالب أن الدراسة للنجاح، والنجاح للشهادة، والشهادة للوظيفة، والوظيفة من أجل المال، والمال من أجل المتعة والرفاهية.يمكن للإنسان أن يصعد أعلى القمم، لكن لا يمكنه البقاء فيها طويلاً. كانت هذه أجمل العبارات والخواطر عن العلم وقيمته في حياتنا، فهيا بنا نقرأها ونعتبر بها في حياتنا.

شاركنا رأيك