شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 11:29 PM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- ابنتي عمرها 6 سنوات وتشكو من الام في البطن بين تارة واخرى ولا اعرف ما السبب؟ | الموسوعة الطبية
- ابنتي عمرها شهر اخذتها للطبيب فعمل تحليل بول عادي ومزرعه التحليل العادي ظهر ان به نسبه صديد خفيفه التحليل المزرعه ظهر ان به جرثومه اسمها اكولاي وعلي ح | الموسوعة الطبية
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة سمو الابتكار للمقاولات العامة ... نجران ... نجران
- [ تعرٌف على ] ديبورتيفو لاكورونيا
- [ خياطون الامارات ] خياط مختار احمد
- [ مؤسسات البحرين ] عيسى سليم عيسى السبيعي ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] انتليسيس لحلول تقنية المعلومات ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] الجداريات في كييف
- [ المركبات الامارات ] ورشة بلغاريا لصيانة السيارات ... الشارقة

[ باب علامات حب الله تعالى للعبدتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها وإن سألني أعطيته، ولئن استعاذني لأعيذنه» . رواه البخاري. ---------------- معنى «آذنته» : أعلمته بأني محارب له. وقوله: «استعاذني» روي بالباء وروي بالنون. الولي: هو من تقرب إلى الله تعالى بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه. وفي الحديث: وعيد شديد لمن عادى وليا من أولياء الله. وفيه: أن أحب الأعمال إلى الله أداء فرائضه، وأن كثرة النوافل توجب محبة الله للعبد، وقربه، فيرتقي إلى درجة الإحسان، فيمتلأ قلبه بمعرفة الله تعالى، وعظمته، وخوفه، ورجائه، فإن نطق: نطق بالله، وإن سمع: سمع به، وإن نظر نظر به، وإن بطش: بطش به. قال الله تعالى: {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون} [النحل (128) ] .

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ باب علامات حب الله تعالى للعبدتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها وإن سألني أعطيته، ولئن استعاذني لأعيذنه» . رواه البخاري. ---------------- معنى «آذنته» : أعلمته بأني محارب له. وقوله: «استعاذني» روي بالباء وروي بالنون. الولي: هو من تقرب إلى الله تعالى بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه. وفي الحديث: وعيد شديد لمن عادى وليا من أولياء الله. وفيه: أن أحب الأعمال إلى الله أداء فرائضه، وأن كثرة النوافل توجب محبة الله للعبد، وقربه، فيرتقي إلى درجة الإحسان، فيمتلأ قلبه بمعرفة الله تعالى، وعظمته، وخوفه، ورجائه، فإن نطق: نطق بالله، وإن سمع: سمع به، وإن نظر نظر به، وإن بطش: بطش به. قال الله تعالى: {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون} [النحل (128) ] .
[ باب علامات حب الله تعالى للعبدتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها وإن سألني أعطيته، ولئن استعاذني لأعيذنه» . رواه البخاري. ---------------- معنى «آذنته» : أعلمته بأني محارب له. وقوله: «استعاذني» روي بالباء وروي بالنون. الولي: هو من تقرب إلى الله تعالى بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه. وفي الحديث: وعيد شديد لمن عادى وليا من أولياء الله. وفيه: أن أحب الأعمال إلى الله أداء فرائضه، وأن كثرة النوافل توجب محبة الله للعبد، وقربه، فيرتقي إلى درجة الإحسان، فيمتلأ قلبه بمعرفة الله تعالى، وعظمته، وخوفه، ورجائه، فإن نطق: نطق بالله، وإن سمع: سمع به، وإن نظر نظر به، وإن بطش: بطش به. قال الله تعالى: {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون} [النحل (128) ] . تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته، كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها وإن سألني أعطيته، ولئن استعاذني لأعيذنه» . رواه البخاري. ---------------- معنى «آذنته» : أعلمته بأني محارب له. وقوله: «استعاذني» روي بالباء وروي بالنون. الولي: هو من تقرب إلى الله تعالى بامتثال أوامره، واجتناب نواهيه. وفي الحديث: وعيد شديد لمن عادى وليا من أولياء الله. وفيه: أن أحب الأعمال إلى الله أداء فرائضه، وأن كثرة النوافل توجب محبة الله للعبد، وقربه، فيرتقي إلى درجة الإحسان، فيمتلأ قلبه بمعرفة الله تعالى، وعظمته، وخوفه، ورجائه، فإن نطق: نطق بالله، وإن سمع: سمع به، وإن نظر نظر به، وإن بطش: بطش به. قال الله تعالى: {إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون} [النحل (128) ] .

شاركنا رأيك