شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 02:22 PM


اخر بحث





- كروميترون كبسولات مكمل غذائى Chromitron Capsules
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعاد عبدالله علي العلياني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مطاعم السعودية ] مطعم لحظه
- [ معلومات ونصائح طبية ] متى يتوقف النمو
- [ شقق مفروشة السعودية ] قصر الرواد للوحدات السكنية
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم السدره ... المنطقة الشمالية
- [ ملابس الامارات ] هاشم محمد لتجارة الملابس الجاهزة
- [ ملابس السعودية ] مؤسسة مروان ابراهيم عبد القادر للتجارة
- [ متاجر السعودية ] ملح في السكر ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] الإخوة والأخوات (مسلسل)

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه ﴾ وذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : ﴿ يلحدون في أسمائه ﴾ يشركون . وعنه : سمّوا اللات من الإله ، والعزى من العزيز . وعن الأعمش : يدخلون فيها ما ليس منها . ---------------- الإلحاد في أسماء الله : الإلحاد في اللغة : هو الزيغ والميل والذهاب عن سنن الصواب . والإلحاد في أسماء الله سبحانه أنواع . قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القواعد المثلى : ” الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عما يجب فيها ، وهو أنواع : الأول : أن ينكر شيئاً منها ، أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام ، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم . الثاني : أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين ، كما فعل أهل التشبيه . الثالث : أن يسمِّي الله تعالى بما لم يسمِّ به نفسه ، كتسمية النصارى له الأب ، وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة ، وذلك لأن أسماء الله توقيفية . الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام ، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز ، واشتقاق اللات من الإله على أحد القولين . والإلحاد بجميع أنواعه محرم ، لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله : ﴿ وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية .

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه ﴾ وذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : ﴿ يلحدون في أسمائه ﴾ يشركون . وعنه : سمّوا اللات من الإله ، والعزى من العزيز . وعن الأعمش : يدخلون فيها ما ليس منها . ---------------- الإلحاد في أسماء الله : الإلحاد في اللغة : هو الزيغ والميل والذهاب عن سنن الصواب . والإلحاد في أسماء الله سبحانه أنواع . قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القواعد المثلى : ” الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عما يجب فيها ، وهو أنواع : الأول : أن ينكر شيئاً منها ، أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام ، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم . الثاني : أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين ، كما فعل أهل التشبيه . الثالث : أن يسمِّي الله تعالى بما لم يسمِّ به نفسه ، كتسمية النصارى له الأب ، وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة ، وذلك لأن أسماء الله توقيفية . الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام ، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز ، واشتقاق اللات من الإله على أحد القولين . والإلحاد بجميع أنواعه محرم ، لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله : ﴿ وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه ﴾ وذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : ﴿ يلحدون في أسمائه ﴾ يشركون . وعنه : سمّوا اللات من الإله ، والعزى من العزيز . وعن الأعمش : يدخلون فيها ما ليس منها . ---------------- الإلحاد في أسماء الله : الإلحاد في اللغة : هو الزيغ والميل والذهاب عن سنن الصواب . والإلحاد في أسماء الله سبحانه أنواع . قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القواعد المثلى : ” الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عما يجب فيها ، وهو أنواع : الأول : أن ينكر شيئاً منها ، أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام ، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم . الثاني : أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين ، كما فعل أهل التشبيه . الثالث : أن يسمِّي الله تعالى بما لم يسمِّ به نفسه ، كتسمية النصارى له الأب ، وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة ، وذلك لأن أسماء الله توقيفية . الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام ، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز ، واشتقاق اللات من الإله على أحد القولين . والإلحاد بجميع أنواعه محرم ، لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله : ﴿ وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية . تم النشر اليوم [dadate] | قول الله تعالى : ﴿ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه ﴾ وذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : ﴿ يلحدون في أسمائه ﴾ يشركون . وعنه : سمّوا اللات من الإله ، والعزى من العزيز . وعن الأعمش : يدخلون فيها ما ليس منها . ---------------- الإلحاد في أسماء الله : الإلحاد في اللغة : هو الزيغ والميل والذهاب عن سنن الصواب . والإلحاد في أسماء الله سبحانه أنواع . قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القواعد المثلى : ” الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عما يجب فيها ، وهو أنواع : الأول : أن ينكر شيئاً منها ، أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام ، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم . الثاني : أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين ، كما فعل أهل التشبيه . الثالث : أن يسمِّي الله تعالى بما لم يسمِّ به نفسه ، كتسمية النصارى له الأب ، وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة ، وذلك لأن أسماء الله توقيفية . الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام ، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز ، واشتقاق اللات من الإله على أحد القولين . والإلحاد بجميع أنواعه محرم ، لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله : ﴿ وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية .

شاركنا رأيك