شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 11:36 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مهند حسن حسين الحربي ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- لدي حبة في أسفل فتحة الشرج لا تولمني | الموسوعة الطبية
- [ آية ] ﴿ فَتَرَى ٱلَّذِينَ فِى قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَٰرِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَىٰٓ أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ ۚ فَعَسَى ٱللَّهُ أَن يَأْتِىَ بِٱلْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِۦ فَيُصْبِحُوا۟ عَلَىٰ مَآ أَسَرُّوا۟ فِىٓ أَنفُسِهِمْ نَٰدِمِينَ ﴾ [ سورة المائدة آية:﴿٥٢﴾ ](نادمين) أي: على ما كان منهم مما لم يُجْدِ عنهم شيئا، ولا دفع عنهم محذورا، بل كان عين المفسدة؛ فإنهم فضحوا، وأظهر الله أمرهم في الدنيا لعباده المؤمنين، بعد أن كانوا مستورين لا يدرى كيف حالهم، فلما انعقدت الأسباب الفاضحة لهم تبين أمرهم لعباد الله المؤمنين، فتعجبوا منهم كيف كانوا يظهرون أنهم من المؤمنين، ويحلفون على ذلك ويتأولون، فبان كذبهم، وافتراؤهم. ابن كثير:2/66.
- [ دليل أبوظبي الامارات ] ايماج للدعايا ذ م م. ... أبوظبي
- طريقة عمل مربى جريب فروت
- من هم الأغوات الذين يخدمون في الحجرة الشريفة
- [ خذها قاعدة ] روح العبودية وليدة لغباء. - إبراهيم الكوني
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] أدب صهيوني
- [ الهالات والرؤوس السوداء ] كيف أخفف الرؤوس السوداء

[ حكمــــــة ] يقول الله تعالى عن شرف العبودية في حق رسولنا صلى الله عليه وسلم، فوصفه بالعبودية في أربعة مواطن شريفة : * الموطن الأول: عند الإسراء والمعراج، قال تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" [الإسراء: 1] عرج به إلى السماء السابعة، ثم أسري به إلى المسجد الأقصى، ثم أسري به إلى المسجد الحرام في ليلة واحدة، إنه شرف عظيم استحقه بالعبودية لأنه قال: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ".* الموطن الثاني: عندما نزل القرآن عليه، وهو أعظم الكتب التي نزلت، وهو الحفظ في الدنيا والآخرة، شرفه بهذا الكتاب لأنه كان عبدًا، قال تبارك وتعالى: "تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا" [الفرقان: 1]. * الموطن الثالث: عند الوحي إليه، قال تعالى: "فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى" [النجم: 10].* الموطن الرابع: عند قيامه بالدعوة، قال تعالى: "وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا" [الجن: 19].

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ حكمــــــة ] يقول الله تعالى عن شرف العبودية في حق رسولنا صلى الله عليه وسلم، فوصفه بالعبودية في أربعة مواطن شريفة : * الموطن الأول: عند الإسراء والمعراج، قال تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" [الإسراء: 1] عرج به إلى السماء السابعة، ثم أسري به إلى المسجد الأقصى، ثم أسري به إلى المسجد الحرام في ليلة واحدة، إنه شرف عظيم استحقه بالعبودية لأنه قال: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ".* الموطن الثاني: عندما نزل القرآن عليه، وهو أعظم الكتب التي نزلت، وهو الحفظ في الدنيا والآخرة، شرفه بهذا الكتاب لأنه كان عبدًا، قال تبارك وتعالى: "تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا" [الفرقان: 1]. * الموطن الثالث: عند الوحي إليه، قال تعالى: "فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى" [النجم: 10].* الموطن الرابع: عند قيامه بالدعوة، قال تعالى: "وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا" [الجن: 19].
[ حكمــــــة ] يقول الله تعالى عن شرف العبودية في حق رسولنا صلى الله عليه وسلم، فوصفه بالعبودية في أربعة مواطن شريفة : * الموطن الأول: عند الإسراء والمعراج، قال تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" [الإسراء: 1] عرج به إلى السماء السابعة، ثم أسري به إلى المسجد الأقصى، ثم أسري به إلى المسجد الحرام في ليلة واحدة، إنه شرف عظيم استحقه بالعبودية لأنه قال: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ".* الموطن الثاني: عندما نزل القرآن عليه، وهو أعظم الكتب التي نزلت، وهو الحفظ في الدنيا والآخرة، شرفه بهذا الكتاب لأنه كان عبدًا، قال تبارك وتعالى: "تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا" [الفرقان: 1]. * الموطن الثالث: عند الوحي إليه، قال تعالى: "فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى" [النجم: 10].* الموطن الرابع: عند قيامه بالدعوة، قال تعالى: "وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا" [الجن: 19]. تم النشر اليوم [dadate] | يقول الله تعالى عن شرف العبودية في حق رسولنا صلى الله عليه وسلم، فوصفه بالعبودية في أربعة مواطن شريفة : * الموطن الأول: عند الإسراء والمعراج، قال تعالى: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" [الإسراء: 1] عرج به إلى السماء السابعة، ثم أسري به إلى المسجد الأقصى، ثم أسري به إلى المسجد الحرام في ليلة واحدة، إنه شرف عظيم استحقه بالعبودية لأنه قال: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ".* الموطن الثاني: عندما نزل القرآن عليه، وهو أعظم الكتب التي نزلت، وهو الحفظ في الدنيا والآخرة، شرفه بهذا الكتاب لأنه كان عبدًا، قال تبارك وتعالى: "تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا" [الفرقان: 1]. * الموطن الثالث: عند الوحي إليه، قال تعالى: "فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى" [النجم: 10].* الموطن الرابع: عند قيامه بالدعوة، قال تعالى: "وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا" [الجن: 19].

شاركنا رأيك