مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | استخدام هرمونات الذكورة لإزالة مظاهر الأنوثة

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | النهي عن الانشغال والعبث حال الخطبة
- سؤال وجواب | أشعر بالتعاسة وعدم السعادة وأعاني من أفكار سلبية
- سؤال وجواب | لا يجوز بيع الذهب بالنقود مع تأجيل الثمن
- سؤال وجواب | السكر والسمنة وانتقالهما بالوراثة
- سؤال وجواب | حكم من شك أنه أفطر قبل المغرب، أو أكل بعد الفجر
- سؤال وجواب | لا يجوز تصديق المنجمين فيما يخبرون به من الأمور المستقبلية
- سؤال وجواب | ضرورة إعانة الزوجة زوجها على البر بأهله وصلتهم
- سؤال وجواب | تدخلات أهل الزوج وكيفية التعامل معها حتى لا تعصف بالحياة الزوجية
- سؤال وجواب | حكم تأجير قاعات للحفلات والمؤتمرات
- سؤال وجواب | حكم وضوء وغسل من وضع الحرقوس على بشرته
- سؤال وجواب | كم عدد الرسل على المذهب السني؟
- سؤال وجواب | حكم صلاة من تكلم والإمام يخطب
- سؤال وجواب | من تيقن دخول وقت المغرب فلا ينتظر الأذان كي يفطر
- سؤال وجواب | الخلافات بين الزوجين بسبب تدخلات الأقارب.
- سؤال وجواب | سرقت من مال والدي دون علمه ولم أرد له المال حتى توفي. أفيدوني.
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

خنثى تبين أنه ذكر، ولديه صوت وشكل النساء، فهل يجوز له عدم أخذ الهرمونات الذكورية لخطورتها عليه، وأن يبقى بشكله هذا؟.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فلا شك في أنه إذا أمكنه أن يجد وسيلة يمكنه بها إزالة مظاهر الأنوثة من غير ضرر؛ كالأعشاب والعلاج الطبيعي، لكان أمرًا حسنًا، ولا يجب عليه استخدام هذه الهرمونات، ولو لم يخش منها ضررا، فضلًا عن أن يخشى منها ضررًا؛ لأن إزالة مظاهر الأنوثة من باب التداوي.جاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي عند الكلام عن تحويل الجنس: أما من اجتمع في أعضائه علامات النساء والرجال، فينظر فيه إلى الغالب من حاله، فإن غلبت عليه الذكورة جاز علاجه طبيًّا بما يزيل الاشتباه في ذكورته، ومن غلبت عليه علامات الأنوثة جاز علاجه طبيًّا، بما يزيل الاشتباه في أنوثته، سواء أكان العلاج بالجراحة، أم بالهرمونات، لأن هذا مرض، والعلاج يقصد به الشفاء منه، وليس تغييرًا لخلق الله عز وجل.

انتهى.والتداوي ليس واجبًا في الأصل.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى الكبرى: والتداوي غير واجب، ومن نازع فيه خصمته السنة في المرأة السوداء التي خيرها النبي -صلى الله عليه وسلم- بين الصبر على البلاء ودخول الجنة، وبين الدعاء بالعافية، فاختارت البلاء والجنة، ولو كان رفع المرض واجبًا لم يكن للتخيير موضع كدفع الجوع.

انتهى.وراجع للفائدة الفتوى:

46857.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | ماتت عن زوج وابن وشقيقين، ومولود مات أثناء الولادة
- سؤال وجواب | كيف يمكننا التعامل مع أب نشعر أنه غريب عنا؟
- سؤال وجواب | حكم جمع التبرعات بعد انتهاء الخطبة وقبل الصلاة
- سؤال وجواب | هل حبي وإعجابي بأستاذي خاطئ؟
- سؤال وجواب | واجب الموظف علم بانتقاص حقوق الموظفين
- سؤال وجواب | ضرورة تشخيص الكلف الموجود في الوجه ومن ثم علاجه
- سؤال وجواب | لا أعرف كيف أختار التخصص في الجامعة؟
- سؤال وجواب | من ألح على إعطاء الطيب لشخص والإمام يخطب
- سؤال وجواب | شرب الماء أثناء أذان الفجر بين فساد الصوم وعدمه
- سؤال وجواب | كيف نتعامل مع والدي؛ فهو غير راض عنا؟
- سؤال وجواب | القرآن نافع شاف للمؤمنين
- سؤال وجواب | زوجتي تنقل الكلام لوالدتها، وقد سئمت الحياة معها
- سؤال وجواب | كيف أتصرف حيال ظلم المدير لي؟
- سؤال وجواب | حكم البيع في البلد الذي يتعدد فيه نداء الجمعة
- سؤال وجواب | حكم الشك في تعيين النية والتوقف عند بعض الأركان
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل