شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:04 PM


اخر بحث





- [ اعلان الامارات ] المنال للاعلان
- [ الملابس الجاهزة و تجارة قطر ] الشليله للخياطة والازياء
- [ رقم هاتف ] عيادة مدينة حمد لطب الأسنان – الدكتور علي المرزوق
- [ تعرٌف على ] عزت (اسم)
- [ دليل دبي الامارات ] الخطوط الجوية الماليزية ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] يتيم بصريات ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] إميرالد ريزيدنس ... دبي
- [ السرطان ] أخطر أنواع السرطانات وأشهرها حول العالم .. تعرف على 8 من أهم أعراض سرطان الرئة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سعود فيصل عبدالله الغامدي ... الطائف ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] عرابة (البطوف)

[ حكمــــــة ] قال سلمان الفارسى رضى الله عنه : «أضحكني ثلاثٌ، وأبكاني ثلاثٌ: ضحكت من مؤمِّل الدُّنيا والموت يطلبه، وغافلٍ لا يُغفل عنه، وضاحكٍ ملء فيه لا يدري أمُسخطٌ ربَّه أم مُرْضيه! وأبكاني ثلاثٌ: فِراقُ الأحبَّة؛ محمدٍ وحِزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي ربِّ العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة؟» (حلية الأولياء) .

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حكمــــــة ] قال سلمان الفارسى رضى الله عنه : «أضحكني ثلاثٌ، وأبكاني ثلاثٌ: ضحكت من مؤمِّل الدُّنيا والموت يطلبه، وغافلٍ لا يُغفل عنه، وضاحكٍ ملء فيه لا يدري أمُسخطٌ ربَّه أم مُرْضيه! وأبكاني ثلاثٌ: فِراقُ الأحبَّة؛ محمدٍ وحِزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي ربِّ العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة؟» (حلية الأولياء) .
[ حكمــــــة ] قال سلمان الفارسى رضى الله عنه : «أضحكني ثلاثٌ، وأبكاني ثلاثٌ: ضحكت من مؤمِّل الدُّنيا والموت يطلبه، وغافلٍ لا يُغفل عنه، وضاحكٍ ملء فيه لا يدري أمُسخطٌ ربَّه أم مُرْضيه! وأبكاني ثلاثٌ: فِراقُ الأحبَّة؛ محمدٍ وحِزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي ربِّ العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة؟» (حلية الأولياء) . تم النشر اليوم [dadate] | قال سلمان الفارسى رضى الله عنه : «أضحكني ثلاثٌ، وأبكاني ثلاثٌ: ضحكت من مؤمِّل الدُّنيا والموت يطلبه، وغافلٍ لا يُغفل عنه، وضاحكٍ ملء فيه لا يدري أمُسخطٌ ربَّه أم مُرْضيه! وأبكاني ثلاثٌ: فِراقُ الأحبَّة؛ محمدٍ وحِزبه، وهول المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي ربِّ العالمين حين لا أدري إلى النار انصرافي أم إلى الجنة؟» (حلية الأولياء) .

شاركنا رأيك