شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 08:54 PM


اخر بحث





- [ متاجر السعودية ] الأثير لاين ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] وليد خالد حمد السويلم ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز يوسف عبدالعزيز بن يوسف ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مؤسسة جنوب الخليج للزيوت ... أبوظبي
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة قمم الابتكار للمقاولات العامة ... بريدة ... القصيم
- معلومات هامة عن فيتامين مستر تومي للاطفال
- خلطات لتنعيم الشعر وفرده
- [ صحة الفم والأسنان ] مراحل تسوس الأسنان
- [ مطاعم الامارات ] كايلاش باربات ... دبي
- [ تعرٌف على ] تجربة NA48

[ حكمــــــة ] الكرم والجود والإيثار : عن عبد الله بن أبي عثمان قال: كان عبد الله بن عمر رضى الله عنه أعتق جاريته التي يقال لها رُمَيثة، فقال: إني سمعت الله - عزَّ وجلَّ - قال في كتابه: " لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ " [آل عمران: 92]، وإني والله إن كنت لأحبّك في الدنيا، اذهبي، فأنت حرة لوجه الله. [صفة الصفوة 1/269].

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ حكمــــــة ] الكرم والجود والإيثار : عن عبد الله بن أبي عثمان قال: كان عبد الله بن عمر رضى الله عنه أعتق جاريته التي يقال لها رُمَيثة، فقال: إني سمعت الله - عزَّ وجلَّ - قال في كتابه: " لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ " [آل عمران: 92]، وإني والله إن كنت لأحبّك في الدنيا، اذهبي، فأنت حرة لوجه الله. [صفة الصفوة 1/269].
[ حكمــــــة ] الكرم والجود والإيثار : عن عبد الله بن أبي عثمان قال: كان عبد الله بن عمر رضى الله عنه أعتق جاريته التي يقال لها رُمَيثة، فقال: إني سمعت الله - عزَّ وجلَّ - قال في كتابه: " لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ " [آل عمران: 92]، وإني والله إن كنت لأحبّك في الدنيا، اذهبي، فأنت حرة لوجه الله. [صفة الصفوة 1/269]. تم النشر اليوم [dadate] | الكرم والجود والإيثار : عن عبد الله بن أبي عثمان قال: كان عبد الله بن عمر رضى الله عنه أعتق جاريته التي يقال لها رُمَيثة، فقال: إني سمعت الله - عزَّ وجلَّ - قال في كتابه: " لَن تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ " [آل عمران: 92]، وإني والله إن كنت لأحبّك في الدنيا، اذهبي، فأنت حرة لوجه الله. [صفة الصفوة 1/269].

شاركنا رأيك