شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 05:03 PM


اخر بحث





- [ دليل دبي الامارات ] جميلة جمكل حسن للخياطة والتطريز ش.ذ.م.م ... دبي
- [ اثاث منزلى السعودية ] الجدار الذهبي
- [ تعرٌف على ] ريتشارد فيدلر
- [ مؤسسات البحرين ] مراوي لتخليص المعاملات الحكومية ... المحرق
- [ مطاعم السعودية ] Zafran Restaurant
- [ تعرٌف على ] عود (جنس)
- [ كيمياء ] أين تقع الفلزات في الجدول الدوري
- [ خذها قاعدة ] ليست الحياة قصيرة : فهناك الوقت الكافي لالتزام سلوك حسن. - رالف والدو إمرسون
- [ محامين السعودية ] سيف خالد مشعان العتيبي ... جدة
- [ تعرٌف على ] تاريخ الأرثوذكسية المشرقية

[ آية ] ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُۥ بَسْطَةً فِى ٱلْعِلْمِ وَٱلْجِسْمِ ۖ ﴾ [ سورة البقرة آية:﴿٢٤٧﴾ ]لا تستبعدوا تملكه عليكم لفقره وانحطاط نسبه عنكم؛ أما أولا: فلأن ملاك الأمر هو اصطفاء الله تعالى، وقد اصطفاه واختاره، وهو سبحانه أعلم بالمصالح لكم، وأما ثانيا: فلأن العمدة وفور العلم ليتمكن به من معرفة الأمور السياسية، وجسامة البدن ليكون أعظم خطرا في القلوب، وأقوى على كفاح الأعداء ومكابدة الحروب. الألوسي: 2/167.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ آية ] ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُۥ بَسْطَةً فِى ٱلْعِلْمِ وَٱلْجِسْمِ ۖ ﴾ [ سورة البقرة آية:﴿٢٤٧﴾ ]لا تستبعدوا تملكه عليكم لفقره وانحطاط نسبه عنكم؛ أما أولا: فلأن ملاك الأمر هو اصطفاء الله تعالى، وقد اصطفاه واختاره، وهو سبحانه أعلم بالمصالح لكم، وأما ثانيا: فلأن العمدة وفور العلم ليتمكن به من معرفة الأمور السياسية، وجسامة البدن ليكون أعظم خطرا في القلوب، وأقوى على كفاح الأعداء ومكابدة الحروب. الألوسي: 2/167.
[ آية ] ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُۥ بَسْطَةً فِى ٱلْعِلْمِ وَٱلْجِسْمِ ۖ ﴾ [ سورة البقرة آية:﴿٢٤٧﴾ ]لا تستبعدوا تملكه عليكم لفقره وانحطاط نسبه عنكم؛ أما أولا: فلأن ملاك الأمر هو اصطفاء الله تعالى، وقد اصطفاه واختاره، وهو سبحانه أعلم بالمصالح لكم، وأما ثانيا: فلأن العمدة وفور العلم ليتمكن به من معرفة الأمور السياسية، وجسامة البدن ليكون أعظم خطرا في القلوب، وأقوى على كفاح الأعداء ومكابدة الحروب. الألوسي: 2/167. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصْطَفَىٰهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُۥ بَسْطَةً فِى ٱلْعِلْمِ وَٱلْجِسْمِ ۖ ﴾ [ سورة البقرة آية:﴿٢٤٧﴾ ]لا تستبعدوا تملكه عليكم لفقره وانحطاط نسبه عنكم؛ أما أولا: فلأن ملاك الأمر هو اصطفاء الله تعالى، وقد اصطفاه واختاره، وهو سبحانه أعلم بالمصالح لكم، وأما ثانيا: فلأن العمدة وفور العلم ليتمكن به من معرفة الأمور السياسية، وجسامة البدن ليكون أعظم خطرا في القلوب، وأقوى على كفاح الأعداء ومكابدة الحروب. الألوسي: 2/167.

شاركنا رأيك