شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 05:45 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صادق محمود بن علوي الخضراوي ... القديح ... المنطقة الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] ناسا لآعمال النجارة ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالحميد بن ابراهيم بن عبدالعزيز المديرس ... الاحساء ... المنطقة الشرقية
- [ حكمــــــة ] قال مالك بن دينار رحمه الله : لو كلف الناس الصحف لأقلوا الكلام . قال وهيب بن الورد رحمه الله : إن الرجل ليصمت فيجتمع إليه لبه .
- [ حكمــــــة ] سئل ابن عطاء: ما المروءة؟ قال: أن لا تستكثر لله عملا، وقال ابن عطاء: من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من مقام متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه والتأدب بآدابه قولا وفعلا وعزما وعقدا ونية، وقال: العلم الأكبر: الهيبة والحياء فمن عري عنهما عري عن الخيرات.
- [ تعرٌف على ] طب النساء
- اعاني من الام حادة في الكتف الأيمن و في الرئة اليمنى مع ضيق شديد في التنفس منذ عشر سنوات أحس ايضا بهبات حرارة على مستوى الظهرعملت صورة اشعاعية للصدر ع | الموسوعة الطبية
- [ مدارس السعودية ] ثانوية الدرعية
- [ مبادئ التعليم ] طريقة تلخيص قصة
- [ دليل دبي الامارات ] هاندي سكاندي ش ذ م م ... دبي

[ حكمــــــة ] "ما رأيت أحدا ارتفع مثل مالك، ليس له كثير صلاة ولا صيام، إلا أن تكون له سريرة".تلك الكلمة الكبيرة من الإمام أبي عبدالرحمن عبدالله ابن المبارك رحمه الله تشغلني كثيرا في مواقف كثيرة من الحياة ..ففيها ما فيها من الإشارة إلى خبيئة العبد وإخلاصه ورفع الله عبدَه بما لا يعلمه الناس من سرائر الخير ومضمرات الإحسان..لكن لفت نظري أمس وأنا أتأمل هذه الكلمة أنَّ أبا عبدالرحمن لم ينفس على أخيه مالك مكانته، بل أبان عنها، ونوه بها، واحتج لها بأعظم ما يكون في إنسان: وهو اعتقاد أنَّ له سرًّا مع الله تعالى.فلقد يصحب الإنسان إنسانًا فينفس عليه حب الناس له، ويستكثر عليه إقبالهم عليه، ويجد في نفسه قلقًا متسائلًا لا يستطيع له دفعًا: لماذا لماذا؟! لقد صحبته فما وجدت له كثير صلاة ولا صيام..! وهو يقول ذلك لا بحثًا عن العلة التي ارتفع بها صاحبه، بل عن العلة التي يسقطه بها ولو في نفسه، ولربما طغى به البغي فاختلق له وعنه ما يسقطه..وهذا كله ترجمان الحسد الخفي الذي يتسلل إلى نفس صاحبه مستترا بـ " النصيحة"، و"النقد العلمي"، والحب في الله والبغض في الله!رضي الله عن تلك القلوب التي سلمت من الأحقاد والضغائن، ولم تستتر بما آتاها الله من العلم لتقدح وتجرح وتنفث الضغن ملتويًا يفوح برائحة الحسد التي لا تخطئها بصيرة صادق مع نفسه.

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ حكمــــــة ] "ما رأيت أحدا ارتفع مثل مالك، ليس له كثير صلاة ولا صيام، إلا أن تكون له سريرة".تلك الكلمة الكبيرة من الإمام أبي عبدالرحمن عبدالله ابن المبارك رحمه الله تشغلني كثيرا في مواقف كثيرة من الحياة ..ففيها ما فيها من الإشارة إلى خبيئة العبد وإخلاصه ورفع الله عبدَه بما لا يعلمه الناس من سرائر الخير ومضمرات الإحسان..لكن لفت نظري أمس وأنا أتأمل هذه الكلمة أنَّ أبا عبدالرحمن لم ينفس على أخيه مالك مكانته، بل أبان عنها، ونوه بها، واحتج لها بأعظم ما يكون في إنسان: وهو اعتقاد أنَّ له سرًّا مع الله تعالى.فلقد يصحب الإنسان إنسانًا فينفس عليه حب الناس له، ويستكثر عليه إقبالهم عليه، ويجد في نفسه قلقًا متسائلًا لا يستطيع له دفعًا: لماذا لماذا؟! لقد صحبته فما وجدت له كثير صلاة ولا صيام..! وهو يقول ذلك لا بحثًا عن العلة التي ارتفع بها صاحبه، بل عن العلة التي يسقطه بها ولو في نفسه، ولربما طغى به البغي فاختلق له وعنه ما يسقطه..وهذا كله ترجمان الحسد الخفي الذي يتسلل إلى نفس صاحبه مستترا بـ " النصيحة"، و"النقد العلمي"، والحب في الله والبغض في الله!رضي الله عن تلك القلوب التي سلمت من الأحقاد والضغائن، ولم تستتر بما آتاها الله من العلم لتقدح وتجرح وتنفث الضغن ملتويًا يفوح برائحة الحسد التي لا تخطئها بصيرة صادق مع نفسه.
[ حكمــــــة ] "ما رأيت أحدا ارتفع مثل مالك، ليس له كثير صلاة ولا صيام، إلا أن تكون له سريرة".تلك الكلمة الكبيرة من الإمام أبي عبدالرحمن عبدالله ابن المبارك رحمه الله تشغلني كثيرا في مواقف كثيرة من الحياة ..ففيها ما فيها من الإشارة إلى خبيئة العبد وإخلاصه ورفع الله عبدَه بما لا يعلمه الناس من سرائر الخير ومضمرات الإحسان..لكن لفت نظري أمس وأنا أتأمل هذه الكلمة أنَّ أبا عبدالرحمن لم ينفس على أخيه مالك مكانته، بل أبان عنها، ونوه بها، واحتج لها بأعظم ما يكون في إنسان: وهو اعتقاد أنَّ له سرًّا مع الله تعالى.فلقد يصحب الإنسان إنسانًا فينفس عليه حب الناس له، ويستكثر عليه إقبالهم عليه، ويجد في نفسه قلقًا متسائلًا لا يستطيع له دفعًا: لماذا لماذا؟! لقد صحبته فما وجدت له كثير صلاة ولا صيام..! وهو يقول ذلك لا بحثًا عن العلة التي ارتفع بها صاحبه، بل عن العلة التي يسقطه بها ولو في نفسه، ولربما طغى به البغي فاختلق له وعنه ما يسقطه..وهذا كله ترجمان الحسد الخفي الذي يتسلل إلى نفس صاحبه مستترا بـ " النصيحة"، و"النقد العلمي"، والحب في الله والبغض في الله!رضي الله عن تلك القلوب التي سلمت من الأحقاد والضغائن، ولم تستتر بما آتاها الله من العلم لتقدح وتجرح وتنفث الضغن ملتويًا يفوح برائحة الحسد التي لا تخطئها بصيرة صادق مع نفسه. تم النشر اليوم [dadate] | "ما رأيت أحدا ارتفع مثل مالك، ليس له كثير صلاة ولا صيام، إلا أن تكون له سريرة".تلك الكلمة الكبيرة من الإمام أبي عبدالرحمن عبدالله ابن المبارك رحمه الله تشغلني كثيرا في مواقف كثيرة من الحياة ..ففيها ما فيها من الإشارة إلى خبيئة العبد وإخلاصه ورفع الله عبدَه بما لا يعلمه الناس من سرائر الخير ومضمرات الإحسان..لكن لفت نظري أمس وأنا أتأمل هذه الكلمة أنَّ أبا عبدالرحمن لم ينفس على أخيه مالك مكانته، بل أبان عنها، ونوه بها، واحتج لها بأعظم ما يكون في إنسان: وهو اعتقاد أنَّ له سرًّا مع الله تعالى.فلقد يصحب الإنسان إنسانًا فينفس عليه حب الناس له، ويستكثر عليه إقبالهم عليه، ويجد في نفسه قلقًا متسائلًا لا يستطيع له دفعًا: لماذا لماذا؟! لقد صحبته فما وجدت له كثير صلاة ولا صيام..! وهو يقول ذلك لا بحثًا عن العلة التي ارتفع بها صاحبه، بل عن العلة التي يسقطه بها ولو في نفسه، ولربما طغى به البغي فاختلق له وعنه ما يسقطه..وهذا كله ترجمان الحسد الخفي الذي يتسلل إلى نفس صاحبه مستترا بـ " النصيحة"، و"النقد العلمي"، والحب في الله والبغض في الله!رضي الله عن تلك القلوب التي سلمت من الأحقاد والضغائن، ولم تستتر بما آتاها الله من العلم لتقدح وتجرح وتنفث الضغن ملتويًا يفوح برائحة الحسد التي لا تخطئها بصيرة صادق مع نفسه.

شاركنا رأيك