شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 14 Dec 2025 الساعة: 10:57 PM


اخر بحث





- [ حكمــــــة ] قال ابن أبي قلت لأبي سليمان: لم أوتر البارحة ولم أصلي ركعتي الفجر، ولم أصل الصبح في جماعة، قال: بما كسبت يداك: وما الله بظلام للعبيد. شهوة أصبتها.
- مجلة الرائد (الكويت) توقف المجلة
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة الاميره ساره بنت مشاري بن عبدالمحسن آل سعود ... الرياض
- [ متاجر السعودية ] لذة عمر ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- [ متاجر السعودية ] كاكاوير ... منطقة الرياض
- [ تعريفات وقوانين علمية ] تعرف على قانون سرعة التفاعل الكيميائى فى 5 نقاط
- [ تعرٌف على ] إصابة الولادة
- شركة مصنع الخليج للصناعات المعدنية المحدودة
- [ تعرٌف على ] مهرجان الدولمة في أرمينيا
- [ مؤسسات البحرين ] الذكاء الاصطناعي لحلول تقنية المعلومات ... المنطقة الشمالية

[ تعرٌف على ] العصبة المقدسة (1571)

تم النشر اليوم 14-12-2025 | [ تعرٌف على ] العصبة المقدسة (1571)
[ تعرٌف على ] العصبة المقدسة (1571) تم النشر اليوم [dadate] | العصبة المقدسة (1571)

شرح مبسط

العصبة المقدسة عام 1571م (بالإسبانية: Liga Santa)‏ و(بالإيطالية: Lega Santa)‏ هو تحالف قام بإنشائه البابا بيوس الخامس وضم فيه جميع الدول البحرية الكاثوليكية الواقعة على البحر المتوسط تقريباً، كانت الغاية من عقد العصبة هي تحطيم السيطرة العثمانية على شرقي البحر المتوسط، أسست العصبة رسمياً بتاريخ 25 أيار 1571م. ضم الحلف الولايات البابوية وإسبانيا الهابسبورغية ونابولي وصقلية وجمهورية البندقية وجمهورية جنوا ودوقية توسكانا الكبرى ودوقية سافوي ودوقية بارما وفرسان مالطا. امتلكت الدول المتحالفة في العصبة 200 سفينة حربية و100 سفينة أخرى و50,000 جندياً و4,500 فارساً. وقد عين دون خوان النمساوي[1] -الأخ اللاشرعي وغير الشقيق للملك فيليب الثاني ملك إسبانيا- قائداً أعلى على هذه القوات. بقيت الدعوة للانضمام إلى العصبة مفتوحة أمام الإمبراطورية الرومانية المقدسة وفرنسا والبرتغال، إلا أنه لم ينضم أحد منهم؛ فالإمبراطورية الرومانية المقدسة كانت تفضل الحفاظ على هدنتها مع إسطنبول، وأما فرنسا فقد كانت قد عقدت تحالفاً مع العثمانيين ضد إسبانيا، وفيما يخص البرتغال، فقد كانت تضع كامل طاقاتها على حربها في المغرب وعلى مواجهاتها البحرية المباشرة مع العثمانيين في البحر الأحمر والمحيط الهندي ولم يتبق لديها قوات لتشارك في العصبة.

شاركنا رأيك