شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 09:25 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- قطع غيار بالبيد
- فواد الرمان-تقرير مميز يتحدث عن فوائد الرمان المذهلة
- [ حديث شريفتيسير العلام للشيخ البسام ] عن أبي هريرة رضيَ الله عَنْهُ أنَ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِذَا صَلى أحَدكُمْ لِلنَاس فَلْيُخَففْ، فَإنَّ فيهم الضعيف والسقِيمَ وَذا الحاجة ، وَإِذَا صَلَّى أحَدُكُمْ لِنَفْسِهِ فَليُطَولْ مَا شَاءَ". عَنْ أبي مَسْعُودٍ الأنصاري رَضيَ الله عَنْهُ قَال: جَاءَ رَجُل إِلى رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم، فقَالَ: إنِّي لأتَأخَرُ عَنْ صَلاةِ الصُّبْحِ مِنْ أجْلِ فلانٍ مِمَّا يطِيلُ بِنَا. قالَ: فَمَا رأى النَّبيَ صَلى الله عَلَيْهِ وَسَلمَ غَضبَ في مَوْعِظَةٍ قطُّ أشدَّ مِمَّا غضِبَ يَوَمَئِذٍ ، فَقَالَ: "يَا أيها النَّاسُ، إِن مِنْكُمْ مُنَفرِينَ فَأيّكُمْ أمّ النَّاسَ فَلْيُوجِزْ، فَإن مِنْ وَرَائِهِ الْكَبِيرَ وَالصَغِيرَ وَذَا الْحَاجَةِ". ---------------- جاءت هذه الشريعة السمحة، باليسر والسهولة، وَنَفْى العَنَتِ والحرج. ولهذا " فإن الصلاة التي هي أجل الطاعات " أمر النبي صلى الله عليه وسلم الإمام التخفيف فيها، لتتيسر وتسهل على المأمومين، فيخرجوا منها وهم لها راغبون. ولأن في المأمومين من لا يطيق التطويل، إما لعجزه. أو مرضه أو حاجته. فإن كان المصلى منفردا فليطول ما شاء. لأنه لا يضر أحداً بذلك
- [ مؤسسات البحرين ] قرطاسية الهداية ... منامة
- [ تعرٌف على ] ثورة كيدال 1962
- [ تعرٌف على ] العلاقات الرواندية المولدوفية
- [ مطاعم السعودية ] مطعم بيت الشواية
- [ تعرٌف على ] فيديوهات وتسجيلات أيمن الظواهري
- [ مؤسسات البحرين ] المنيوم الجمال ... منامة
- [ خذها قاعدة ] الحياة ليست مملة، ولكن بعض البشر يختارون الشعور بالملل.. فالشعور بالملل إختيار شخصي. - واين داير

[ ذكـــــر ] روينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ ما عابَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم طعاماً قطّ، إن اشتهاه أكلَه، وإن كرهَه تركَه‏.‏ وفي رواية لمسلم‏:‏ وإن لم يشتهه سكت‏.‏وروينا في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه، عن هُلْب الصحابي رضيَ اللّه عنه قال‏:‏ سمعتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وسأله رجلٌ‏:‏ إن من الطعام طعاماً أتحرّجُ منه‏؟‏ فقال‏:‏ ‏"‏لا يَتَحَلَّجَنَّ في صَدْرِكَ شَيْءٌ ضَارَعْتَ بِهِ النَّصْرانِيَّةَ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ هُلْب بضمّ الهاء وإسكان اللام وبالباء الموحدة‏.‏ وقوله يَتَحَلَّجَنَّ، هو بالحاء المهملة قبل اللام والجيم بعدها، هكذا ضبطه الهروي والخطابي والجماهير من الأئمة، وكذا ضبطناه في أصول سماعنا سنن أبي داود وغيره بالحاء المهملة، وذكره أبو السعادات ابن الأثير بالمهملة أيضاً، ثم قال‏:‏ ويُروى بالخاء المعجمة، وهما بمعنى واحد‏.‏ قال الخطابي‏:‏ معناه لا يقع في ريبة منه‏.‏ قال‏:‏ وأصله من الحلج‏:‏ هو الحركة والاضطراب، ومنه حَلْجُ القطن‏.‏ قال‏:‏ ومعنى ضارعتَ النصرانية‏:‏ أي قاربتها في الشبه، فالمضارعة‏:‏ المقاربة في الشبه‏.‏

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ ذكـــــر ] روينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ ما عابَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم طعاماً قطّ، إن اشتهاه أكلَه، وإن كرهَه تركَه‏.‏ وفي رواية لمسلم‏:‏ وإن لم يشتهه سكت‏.‏وروينا في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه، عن هُلْب الصحابي رضيَ اللّه عنه قال‏:‏ سمعتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وسأله رجلٌ‏:‏ إن من الطعام طعاماً أتحرّجُ منه‏؟‏ فقال‏:‏ ‏"‏لا يَتَحَلَّجَنَّ في صَدْرِكَ شَيْءٌ ضَارَعْتَ بِهِ النَّصْرانِيَّةَ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ هُلْب بضمّ الهاء وإسكان اللام وبالباء الموحدة‏.‏ وقوله يَتَحَلَّجَنَّ، هو بالحاء المهملة قبل اللام والجيم بعدها، هكذا ضبطه الهروي والخطابي والجماهير من الأئمة، وكذا ضبطناه في أصول سماعنا سنن أبي داود وغيره بالحاء المهملة، وذكره أبو السعادات ابن الأثير بالمهملة أيضاً، ثم قال‏:‏ ويُروى بالخاء المعجمة، وهما بمعنى واحد‏.‏ قال الخطابي‏:‏ معناه لا يقع في ريبة منه‏.‏ قال‏:‏ وأصله من الحلج‏:‏ هو الحركة والاضطراب، ومنه حَلْجُ القطن‏.‏ قال‏:‏ ومعنى ضارعتَ النصرانية‏:‏ أي قاربتها في الشبه، فالمضارعة‏:‏ المقاربة في الشبه‏.‏
[ ذكـــــر ] روينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ ما عابَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم طعاماً قطّ، إن اشتهاه أكلَه، وإن كرهَه تركَه‏.‏ وفي رواية لمسلم‏:‏ وإن لم يشتهه سكت‏.‏وروينا في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه، عن هُلْب الصحابي رضيَ اللّه عنه قال‏:‏ سمعتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وسأله رجلٌ‏:‏ إن من الطعام طعاماً أتحرّجُ منه‏؟‏ فقال‏:‏ ‏"‏لا يَتَحَلَّجَنَّ في صَدْرِكَ شَيْءٌ ضَارَعْتَ بِهِ النَّصْرانِيَّةَ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ هُلْب بضمّ الهاء وإسكان اللام وبالباء الموحدة‏.‏ وقوله يَتَحَلَّجَنَّ، هو بالحاء المهملة قبل اللام والجيم بعدها، هكذا ضبطه الهروي والخطابي والجماهير من الأئمة، وكذا ضبطناه في أصول سماعنا سنن أبي داود وغيره بالحاء المهملة، وذكره أبو السعادات ابن الأثير بالمهملة أيضاً، ثم قال‏:‏ ويُروى بالخاء المعجمة، وهما بمعنى واحد‏.‏ قال الخطابي‏:‏ معناه لا يقع في ريبة منه‏.‏ قال‏:‏ وأصله من الحلج‏:‏ هو الحركة والاضطراب، ومنه حَلْجُ القطن‏.‏ قال‏:‏ ومعنى ضارعتَ النصرانية‏:‏ أي قاربتها في الشبه، فالمضارعة‏:‏ المقاربة في الشبه‏.‏ تم النشر اليوم [dadate] | روينا في صحيحي البخاري ومسلم، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال‏:‏ ما عابَ رسولُ اللّه صلى اللّه عليه وسلم طعاماً قطّ، إن اشتهاه أكلَه، وإن كرهَه تركَه‏.‏ وفي رواية لمسلم‏:‏ وإن لم يشتهه سكت‏.‏وروينا في سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه، عن هُلْب الصحابي رضيَ اللّه عنه قال‏:‏ سمعتُ رسولَ اللّه صلى اللّه عليه وسلم وسأله رجلٌ‏:‏ إن من الطعام طعاماً أتحرّجُ منه‏؟‏ فقال‏:‏ ‏"‏لا يَتَحَلَّجَنَّ في صَدْرِكَ شَيْءٌ ضَارَعْتَ بِهِ النَّصْرانِيَّةَ‏"‏‏.‏قلتُ‏:‏ هُلْب بضمّ الهاء وإسكان اللام وبالباء الموحدة‏.‏ وقوله يَتَحَلَّجَنَّ، هو بالحاء المهملة قبل اللام والجيم بعدها، هكذا ضبطه الهروي والخطابي والجماهير من الأئمة، وكذا ضبطناه في أصول سماعنا سنن أبي داود وغيره بالحاء المهملة، وذكره أبو السعادات ابن الأثير بالمهملة أيضاً، ثم قال‏:‏ ويُروى بالخاء المعجمة، وهما بمعنى واحد‏.‏ قال الخطابي‏:‏ معناه لا يقع في ريبة منه‏.‏ قال‏:‏ وأصله من الحلج‏:‏ هو الحركة والاضطراب، ومنه حَلْجُ القطن‏.‏ قال‏:‏ ومعنى ضارعتَ النصرانية‏:‏ أي قاربتها في الشبه، فالمضارعة‏:‏ المقاربة في الشبه‏.‏

شاركنا رأيك