شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 12:18 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] السيوان الثلاثي للسمسرة ... المنطقة الشمالية
- [ خذها قاعدة ] مع مرور الزمن يتخلى المرء عن محبة الناس، يتوقف عن تبديد العاطفة ويصبح أكثر حذراً وأشد انتقائية. - أندريه جيد
- علاج الرعاف
- [ منوعات في فن الطهي ] حلويات شعبية
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] الشوكانى الثانوية
- [ كمبيوتر ] أنواع قواعد البيانات
- استعلام عن رحلة برقم الحجز طيران الجزيرة
- [ رقم هاتف ] صرافة اليوسف في مدينة عيسى البحرين وعنوان مكتب صرافة تحويل اموال وتبديل عملات في البحرين
- [ حكمــــــة ] كان أبو سليمان يبكي عامة دهره وكان كثيرا ما يردد هذا الكلام : « بكوا الذنوب قبل محل بكائها وفرغوا القلوب إلا من شغل حسابها ، فبحرى إن كنتم كذلك أن تدركوا فوات ما قد فات لشؤم التفريط ، بالإنابة والمراجعة والإخلاص للرب الكريم . وكان يبكي ويقول : وجدناه أكرم مولى لشر عبيد » قال : ثم يبكي ويبكي.
- [ باب النصيحةتطريز رياض الصالحين ] عن أبي رقية تميم بن أوس الداري - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال: «الدين النصيحة» قلنا: لمن؟ قال: «لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم» . رواه مسلم. ---------------- هذا الحديث: عليه مدار الإسلام، والنصيحة عماد الدين وقوامه. فالنصيحة لله: الإيمان به، ونفي الشريك عنه، ووصفه بصفات الكمال، والقيام بطاعته، واجتناب معصيته، والحب فيه، والبعض فيه، وشكره على نعمه. والنصيحة لكتابه: الإيمان بأنه تنزيله، وتلاوته، والعمل به، وتفهم علومه، وأمثاله. والنصيحة لرسوله: تصديقه، وطاعته ونصر سنته. والنصيحة لأئمة المسلمين: معاونتهم على الحق، وطاعتهم، وتنبيههم، وتذكيرهم برفق، وترك الخروج عليهم، والدعاء لهم. والنصيحة لعامتهم: إرشادهم لمصالحهم في دينهم ودنياهم، وإعانتهم، وستر عوراتهم، وأمرهم بالمعروف، ونهيهم عن المنكر برفق.

[ وضوء وصلاة ] ما هي صلاة الاستخارة؟ 7 إجابات تعرف عليها عن صلاة تساعد الإنسان في حياته

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ وضوء وصلاة ] ما هي صلاة الاستخارة؟ 7 إجابات تعرف عليها عن صلاة تساعد الإنسان في حياته
[ وضوء وصلاة ] ما هي صلاة الاستخارة؟ 7 إجابات تعرف عليها عن صلاة تساعد الإنسان في حياته تم النشر اليوم [dadate] | ما هي صلاة الاستخارة؟ 7 إجابات تعرف عليها عن صلاة تساعد الإنسان في حياته

ما هو دعاء الاستخارة وأهميته؟

إن رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، كان يعلّم الصحابة رضوان الله عليهم دعاء الاستخارة بالصيغة التي نذكرها لاحقاً كالسورة من القرآن، نظراً لأهمية هذا الدعاء، لذلك نقل الصحابة هذا الدعاء واستمر حتى يومنا هذا، وهي صيغة سهلة يجب على المسلم أن يحفظها دائماً ويرددها بشكل مستمر لأنه من الدعوات التي تمس حياتهم وربطها بالله تعالى واللجوء والخضوع إليه. أما صيغة الدعاء، فنوردها كما هي من قول رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث قال: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ، فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي – أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ – فَاقْدُرْهُ لِي، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي – أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ – فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ رَضِّنِي به، ويُسَمِّي حَاجَتَهُ. وقد اختلف العلماء في القديم عن موطن دعاء الاستخارة، او متى نقول هذا الدعاء، فمن العلماء مثلاً من حدد قول دعاء الاستخارة قبل التسليم مباشرة، أي بعد الانتهاء من الصلاة وقبل التسليم، حيث يقول المسلم هذا الدعاء ثم يسلم وبهذا تنتهي صلاة الاستخارة، وهذا قول. أما القول الآخر وهو القول الذي أجمع عليه العديد من العلماء، وهو أن يصلي الإنسان صلاته بشكل عادي ومعروف، ثم بعد التسليم يقوم الإنسان بدعاء الاستخارة وترديد الصيغة السابقة، وبهذا يكون صلى الركعتين ودعاء بعدها وينتهي الأمر.

ما هي الأمور المنهي عنها في الاستخارة؟

الاستخارة شرعت لحسم الحيرة في الأمور الحياتية والقرارات التي يتخذها الإنسان، وهذه الأمور يجب أن تكون مشروعة في الإسلام، ولا شىء فيها، فلا يجوز مثلاً صلاة الاستخارة في أمر منهي عنه مثال ارتكاب محرم أو ذنب أو خطيئة، فهذه لا تحتاج لحسم الأمور بل النهي عنها تماماً والبعد، أما في باقي الأمور الحياتية الطيبة والمشروعة يمكن للإنسان حسم قراراته بالاستخارة والاستشارة ونحو ذلك، وهذا في قول جميع العلماء من جميع المذاهب. في نهاية حديثنا عن صلاة الاستخارة، فإن معرفة كل هذه الأسئلة وإجابتها التي تناولناها في هذا المقال ضرورية لكل مسلم، لكي يتعرف عليها ويطبقها في حال رغبته بصلاة الاستخارة في المستقبل وهو ما نهدف إليه في هذا المقال.

هل هناك فرق بين الاستخارة والاستشارة؟

كما أن الإسلام أمرنا بالاستخارة واللجوء إلى الله تعالى في الأمر، فقد أمرنا ايضاً بالاستشارة، إلا أن هناك فرقاً جوهرياً بين الأمرين، فالاستخارة صلاة يعني بها الإنسان اللجوء والخضوع لله تعالى لكي يعرف ما إذا كان القرار هذا طيباً ومباركاً وخيراً له أو غير ذلك، وهذا يتضح حتى في صيغة دعاء الاستخارة. أما الاستشارة، فهي معرفة آراء الناس من حولنا، و استشارة أولي الخبرة والحكمة في معرفة الدنيا والحياة، وأصحاب الخبرة في أمر محدد، لذلك فلا خاب من استشار ولا ندم من استخار، والأمرين معاً قام بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو من هو فهو خير البشر قاطبةً، وقد استشار رسول الله أصحابه في العديد من المواقف، وقد بيّن الله تعالى هذا الأمر في قوله تعالى: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ.

كيف نصلي صلاة الاستخارة؟

صلاة الاستخارة التي كلمنا عنها رسول الله هي مكونة من ركعتين فقط .. ركعتين لله كأي ركعتين دون الفريضة، حيث يمكنك صلاتهما في أي وقت عندما تريد صلاتهما ومن أجل القدوم والشروع في إتخاذ قرار مهم في حياتك، كما سيتبين بعد قليل الأسباب التي تدفعنا دائماً لصلاة الاستخارة. إذن فكيفيتها معلومة ومعروفة بالضرورة، إنهما ركعتين بهما جميع الشروط والأحكام التي تجري على الصلوات سواء الصلاة المفروضة المكتوبة، أو صلاة النافلة والسنن الراتبة قبل أداء الصلاة أو بعدها، بل يمكنك عزيزي الجمع بين نية السنة الراتبة وبين صلاة الاستخارة، لكن الفرق فيما بعد صلاة الاستخارة. هنا نأتي إلى الفرق الجوّهري وهو الدعاء بعد صلاة الاستخارة، فهناك صيغة دعاء محددة لا يمكن التنازل عنها أو نسيانها تحت أي ظرف من الظروف، وهذا الدعاء وهو دعاء الاستخارة، يعتبر من الادعية الهامة التي تساعدنا بالفعل على اتخاذ القرار السليم في حياتنا وإرجاع الامر لله وحده لا شريك له فهو القادر والعالم بجميع الأحوال والأمور التي تخصنا.

هل لصلاة الاستخارة وقت محدد يجب الصلاة فيه؟

هناك العديد من الأقوال في هذه المسألة، فهناك من العلماء حددوا صلاة الاستخارة وربطوها بوقت محدد، ومنها قول الإمام الشافعي والإمام أحمد على حد سواء بأنه يمكن لصلاة الاستخارة أن تصلى في أي وقت لأنها تقترن بسبب معين يحمله الإنسان وهو اللجوء إلى الله من أجل قرار أي أي شىء حياتي يفزع الإنسان ويحيّره. ولكن هاذين القولين من الشافعية والحنابلة يقابله قول آخر، بعد جواز صلاة الاستخارة في أي وقت، وذلك لأنه يوجد في الفقه الصلاة ما يعرف بوقت الكراهة، وهو الوقت الذي لا يمكن الصلاة فيه أبداً، مثل الوقت الذي يلي صلاة الصبح وحتى شروق الشمس، وايضاً من بعد صلاة العصر وحتى صلاة المغرب، وفيما عدا ذلك يمكن للإنسان الصلاة سواء الاستخارة أو حتى السنن الراتبة. أما عن دعاء الاستخارة، فهو لا ينطبق عليه حكم الصلاة سواء في أوقات الكراهة أو في غيرها، فدعاء الاستخارة وغيره يمكن الدعاء به في أي وقت من أوقات اليوم سواء بالليل او بالنهار، وذلك لأن الدعاء مستجاب في أي وقت وهذا وعد من الله القدير العليم المجيب. ومازلنا مع الوقت المحدد لصلاة الاستخارة، حيث يمكن أن يصلي المسلم صلاة الاستخارة في وقت السحر وهو الوقت الذي يجيب الله تعالى جميع الدعوات، وهو الثلث الأخير من الليل قبل صلاة الصبح، حيث يعتبر من الأوقات الرائعة للإنسان من أجل استجابة دعواته، وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الوقت بقوله: يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له مَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له. لذلك من المستحب ان يصلي الإنسان صلاة الاستخارة في هذا الوقت ثم يدعو دعاء الاستخارة، ويدعو الله ما شاء أيضاً حتى يستجيب الله تعالى له في هذا الوقت المبارك من الليل.

صلاة الاستخارة

إن صلاة الاستخارة من الصلوات الهامة والتي شرعها الله تعالى من أجل أن يكون لها دوراً في حياتنا والقرارات التي نتخذها في حياتنا، إن الحياة بها العديد من القرارات التي تحتاج منها إلى الروية والتفكير السليم وغيرها من الجوانب والأمور لكي نقوم باتخاذها في النهاية، ومن الأمور التي تساعدنا على هذه القرارات الحاسمة هو اللجوء لله القادر العالم ببواطن الأمور، وذلك من خلال صلاة الاستخارة، فهي ركعتان ولكن تأثيرها قوي في حياة الإنسان، فهيا بنا نتعرف أكثر عن هذه الصلاة وأهميتها والكثير من الجوانب التي تتعلق بها.

هل هناك آداب محددة ومستحبة لصلاة الاستخارة؟

بالفعل هناك أمور وآداب مستحبة لصلاة الاستخارة يجب أن تعرفها عزيزي القارىء، فإذا هممت بصلاة الاستخارة، فإن هناك أمور تزيد من الثواب لأنها تعتبر قدوة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذه الآداب مثل: قم بقراءة سورة الكافرون في الركعة الأولى بعد الفاتحة، وسورة الكافرون الواردة في الجزء الثلاثون هي قوله تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ * لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ * وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * وَلَا أَنَا عَابِدٌ مَا عَبَدْتُمْ * وَلَا أَنْتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ * لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ *في الركعة الثانية، يستحب للمصلي أن يقرأ سورة الإخلاص بعد قراءة الفاتحة، وهي قوله تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ *، وهذا في قول بعض المذاهب مثل المالكية والشافعية وكذلك الحنفية.يمكنك قراءة بعض الآيات من القرآن في قول السلف الصالح، حيث قال بعض العلماء أن السلف الصالح كانوا يصلون في الركعة الأولى قراءة بعض الآيات بعد الانتهاء من الفاتحة مثل قوله تعالى: وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَيَخْتَارُ ۗ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ*وَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَ*وَهُوَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَىٰ وَالْآخِرَةِ ۖ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ.أما في الركعة الثانية حسب قول السلف الصالح، فعند الانتهاء من قراءة الفاتحة يمكن للمصلي أن يقرأ قوله تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا.وفي قول الحنابلة اختلاف عن الآراء السابقة، حيث قال العلماء من المذهب الحنبلي أنه يستحب أن لا نحدد قراءة معينة في صلاة الاستخارة، ونترك الحرية للمصلي يصلي بالفاتحة ثم أي سورة أو آية من آيات القرآن الكريم.ومن الآداب أيضاً، هو رفع اليدين عند الدعاء بعد الانتهاء من صلاة الاستخارة، ويكون المصلي مستقبلاً للقبلة وكأنه في الصلاة، ثم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم القيام بترديد الدعاء بالصيغة التي تناولناها منذ قليل.

هل هناك علامات لصلاة الاستخارة بعدها؟

لقد حدد العلماء بعض العلماء الهامة حول قبول صلاة الاستخارة من العبد، فقد ربطها البعض بإقبال النفس على الأمر الذي يريد الإنسان القيام به، أو العكس هو الصحيح وهو عدم إقبال النفس على الامر أو القرار الحياتي الذي هو بصدده، فالقبول يعني أن يستمر فيه، أما عدم القبول فهي علامة بعدم وجود الخير في هذا الأمر أو القرار. لكن هناك أمر خطير يجب على المصلي أن يأخذه في الاعتبار، وهو الهوى الشخصي، حيث هناك من الناس يحب هذا الأمر ويريده ويرغب فيه، وبالتالي فإنه يصلي الاستخارة لا عن حيرة ولكن عن اطمئنان فقط، وبالتالي فهو لا يستخير الله بهذه الطريقة، فالاستخارة من أجل حسم الحيرة الداخلية للإنسان واتخاذ القرار الأصوب حتى ولو كان هذا القرار على غير رغبة منه في داخله، فهي لحسم الحيرة واتخاذ الأنسب. أما عن تكرار صلاة الاستخارة، فيجوز للمصلي أن يكرر الصلاة والدعاء مرة بعد مرة، حتى يصل الأمر سبع مرات وهذا في قول الحنفية والمالكية والشافعية، حيث أجاز العلماء تكرار صلاة الاستخارة، فإذا راى العبد إقبالاً وتيسيراً في الأمر فإنه يتوكل على الله ويقوم به، أما إذا رأى غير ذلك من عدم إقبال النفس على الأمر، أو عدم وجود تيسيراً فيه فهذه علامة أكيدة على عدم وجود الخير في هذا الامر ويجب الابتعاد عنه أو عدم اتخاذ قرار فيه.

شاركنا رأيك