آخر تحديث منذ 5 ثوانى
7 مشاهدة
[ تعرٌف على ] التسلسل الزمني للحرب الإسبانية المغربية (1859-1860)
تم النشر اليوم [dadate] | التسلسل الزمني للحرب الإسبانية المغربية (1859-1860)
1862
مايو
2 مايو: إعادة إسبانيا مدينة تطوان إلى المغرب. بوابة إسبانيا
1860
يناير
1 يناير: معركة الفنيدق.
فبراير
4 - 5 فبراير: معركة تطوان.
6 فبراير: استيلاء الجيش الاسباني على مدينة تطوان.
15 فبراير: قصف الأسطول الإسباني لموانئ العرائش والرباط وأصيلة.
مارس
23 مارس: معركة واد راس.
25 مارس: توقيع هدنة بين إسبانيا والمغرب.
أبريل
26 أبريل: توقيع معاهدة واد راس وإعلان إسبانيا انتصارها في الحرب، ونيلها على سلسلة من التعويضات الاقتصادية والسياسية.
27 أبريل: خروج القوات الإسبانية من المغرب وعودتها إلى الوطن.
1859
أغسطس
10 أغسطس: قيام قبائل أنجرة الريفية بغارة على مفرزة إسبانية كانت تحرس ترميم التحصينات مدينة سبتة.
24 أغسطس: وفاة سلطان المغرب مولاي عبد الرحمن، وخلفاً ابنه محمد الرابع.
أكتوبر
1 أكتوبر: في الجلسة الافتتاحية للكورتيس كشف رئيس وزراء إسبانيا ليوبولدو أودونيل عن تعديات المغاربة. فتم الاتفاق على إرسال إنذار نهائي ينتهى في 15 أكتوبر.
22 أكتوبر: تمكن أودونيل من نيل موافقة الكورتيس على إعلان الحرب، الذي وافق عليه بالإجماع 187 نائباً حاضراً.
24 أكتوبر: أبلغت الحكومة الإسبانية السلطان محمد الرابع من خلال قنصلها العام في طنجة بلانكو ديل فالي بقطع العلاقات واعلان الحرب.
28 أكتوبر: حاصرت البحرية الملكية الإسبانية موانئ طنجة وتطوان والعرائش.
نوفمبر
3 نوفمبر: تم تعيين أودونيل قائد جيش أفريقيا الإسباني.
19 نوفمبر: انزال فيالق الجيش الأول للجنرال رافائيل ايشاغو، واحتلاله موقعا يسمى سيرالو حيث عسكر بجيشه.
ديسمبر
11 ديسمبر: انطلق الفيلق الثالث للجيش الإسباني بقيادة الجنرال روسدي أولانو من ميناء ملقة مع 19 سفينة نحو سبتة.
21 ديسمبر: نزول القوات الإسبانية بقيادة أودونيل في سبتة.
25 ديسمبر: اتخذت الفيالق الثلاث للجيش الاسباني مواقعها استعدادا للمسير نحو تطوان.
29 ديسمبر: انزال المدافع في سبتة.
شرح مبسط
تتناول هذه المقالة التسلسل الزمني للحرب الإسبانية المغربية (وتسمى أيضًا الحرب الإسبانية المغربية (1859-1860) أو حرب تطاوين حرب أفريقيا)، وهي حرب اندلعت بين إسبانيا وسلطنة المغرب في الفترة من 1859 و 1860 في عهد ملكة إسبانيا إيزابيل الثانية وسلطان المغرب محمد الرابع.