شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 11:28 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مؤسسات البحرين ] صالون شيشل للحلاقة الرجالية ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فواز رابح بن طلق العمري ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالمنعم سعيد احمد العمري ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة العصفور التجارية ... المنطقة الشمالية
- [ دليل دبي الامارات ] سدوس ... دبي
- [ متاجر السعودية ] تصميم و طباعة ثلاثية الابعاد ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ خذها قاعدة ] لا أحتاج جيشا قد يتيه في صحراء من الوهم والسراب.. كل ما أحتاجه هو فرقة كشافة تعرف الزقاق جيدا!. - جلال الخوالدة
- [ منوع ] استعمالات الماء
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون علي للحلاقة ... أبوظبي
- [ آية ] ﴿ وَلَءَامُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ ٱللَّهِ ۚ ﴾ [ سورة النساء آية:﴿١١٩﴾ ]وذلك يتضمن: التسخط من خلقته، والقدح في حكمته، واعتقاد أن ما يصنعون بأيديهم أحسن من خلقة الرحمن، وعدم الرضا بتقديره وتدبيره. السعدي: 204.

[ آية ] ﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِى بِمَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ﴾ [ سورة الشعراء آية:﴿١١٢﴾ ]قال نوح لقومه: وما علمي بما كان أتباعي يعملون، إنما لي منهم ظاهر أمرهم دون باطنه، ولم أكلف علم باطنهم، وإنما كلفت الظاهر، فمن أظهر حسنا ظننت به حسنا، ومن أظهر سيئا ظننت به سيئا. يقول: إن حساب باطن أمرهم الذي خفي عني إلا على ربي لو تشعرون؛ فإنه يعلم سر أمرهم وعلانيته. الطبري:19/370.

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ آية ] ﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِى بِمَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ﴾ [ سورة الشعراء آية:﴿١١٢﴾ ]قال نوح لقومه: وما علمي بما كان أتباعي يعملون، إنما لي منهم ظاهر أمرهم دون باطنه، ولم أكلف علم باطنهم، وإنما كلفت الظاهر، فمن أظهر حسنا ظننت به حسنا، ومن أظهر سيئا ظننت به سيئا. يقول: إن حساب باطن أمرهم الذي خفي عني إلا على ربي لو تشعرون؛ فإنه يعلم سر أمرهم وعلانيته. الطبري:19/370.
[ آية ] ﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِى بِمَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ﴾ [ سورة الشعراء آية:﴿١١٢﴾ ]قال نوح لقومه: وما علمي بما كان أتباعي يعملون، إنما لي منهم ظاهر أمرهم دون باطنه، ولم أكلف علم باطنهم، وإنما كلفت الظاهر، فمن أظهر حسنا ظننت به حسنا، ومن أظهر سيئا ظننت به سيئا. يقول: إن حساب باطن أمرهم الذي خفي عني إلا على ربي لو تشعرون؛ فإنه يعلم سر أمرهم وعلانيته. الطبري:19/370. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ قَالَ وَمَا عِلْمِى بِمَا كَانُوا۟ يَعْمَلُونَ ﴾ [ سورة الشعراء آية:﴿١١٢﴾ ]قال نوح لقومه: وما علمي بما كان أتباعي يعملون، إنما لي منهم ظاهر أمرهم دون باطنه، ولم أكلف علم باطنهم، وإنما كلفت الظاهر، فمن أظهر حسنا ظننت به حسنا، ومن أظهر سيئا ظننت به سيئا. يقول: إن حساب باطن أمرهم الذي خفي عني إلا على ربي لو تشعرون؛ فإنه يعلم سر أمرهم وعلانيته. الطبري:19/370.

شاركنا رأيك