شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ فنانين وإعلاميين ] 10 انتقالات في حياة عبد الحليم تم النشر اليوم [dadate] | 10 انتقالات في حياة عبد الحليم

اتجاهه للتمثيل

اتجه عبد الحليم حافظ بعد عناء طويل إلى التمثيل وأدى أدواراً أكثر من رائعة كما نراه في أفلام “لحن الوفاء، أيامنا الحلوة، دليلة، موعد وغرام، الوسادة الخالية، حكاية حب، شارع الحب..”

زواجه

ظهر دوماً في صورة الشاب الأعزب ولم يكتب أو يخبر عن زواجه لاحتفاظه بصندوق حياته الشخصية، ولكن يقول البعض بأنه تزوج من الفنانة سعاد حسني وعاش ثلاث قصص للحب أدت إلى تدهور مشاعره.

وفاته

قضى نحبه في 1977 تاركاً خلفه فناً عظيماً، وجمهوراً مشتاقاً وآلاتٍ صدأت باضمحلال الفن بعد عصره مع غيره من الفنانين، وهذا وقدمنا لكم 10 انتقالات في حياة الفنان القدير عبد الحليم حافظ والذي ستسعدوا جداً بقراءتها، كما نود أن نعرف آرائكم في الموضوع في التعليقات بالأسفل.

المجالات التي غنَّى بها عبد الحليم حافظ

لقد غنَّى الفنان عبد الحليم في عهده أغانٍ كثيرة، وقد تم حصرها بواسطة المتابعين له والهيئة الفنية و وجدوا عدد أغانيه أكثر من مئتي وثلاثين أغنية، في جميع مجالات الشجن والخلجات الداخلية لدى الإنسان بصفة عامة، فهو خاطب في أغانيه العاشق والمحب والحزين وأيضاً غنى أغاني وطنية وغيرهم، هذا على اعتبار أهم وهو انشاده للابتهالات والأدعية الدينية بطريقةٍ جعلته ينخرط في جميع طوائف المجتمع وسنتناول بعضهم. أولاً: الابتهالات الدينية قد اجتهد عبد الحليم حافظ في حفظ الابتهالات الدينية على اختلاف كاتبيها وأبدع في إنشادها ومنها: “نفضت عينيا المنام، بيني وبين الناس، خليني كلمة، على التوتة، ورق الشجر، أدعوك يا سامع، يا خالق الزهرة ..” ثانياً : الأغاني الوطنية اتجه عبد الحليم اتجاهاً وطنياً في أغانيه بشكل لم يتطرق غيره له، فغنى الكثير والكثير وشجع الشباب على تلبية نداء الوطن والخروج عن روح الصمت والدفاع عن المجتمع وأيضاً الاحتفال بأوقات الانتصار، والتمسك بتوب المقاومة أوقات الانهزام، كما في أغانيه: “حكاية شعب، نشيد الوطن الأكبر الذي شارك به مع العديد من الفنانين الكبار وغناه منفرداً أيضاً، بنك بيقول يا بطل، خلِّي السلاح صاحي، صورة، عاش اللي قال، عدى النهار، أحلف بسماها وبترابها ، البندقية اتكلمت ، النجمة مالت على القمر التي كتبها الفنان الشاعر محسن الخياط، المركبة عدت التي كتبها مصطفى الضمراني ولحنها الفنان القدير محمد عبد الوهاب أثناء وبعد افتتاح قناة السويس.” ثالثاً : الأغاني العاطفية والرومانسية مقالات مشابهة 10 معلومات عن وينتورث ميلر10 معلومات عن وينتورث ميلر 8 أعمال مهمة للثنائي الفني عادل إمام ويسرا8 أعمال مهمة للثنائي الفني عادل إمام ويسرا 7 معلومات عن بروسلي7 معلومات عن بروسلي 30 حقيقة عن ايشواريا راي باتشان30 حقيقة عن ايشواريا راي باتشان مرَّ عبد الحليم بالعديد من التجارب الرومانسية التي أثرت به تأثراً شديداً مما سهل ظهور الانفعال في كافة جوارحه أثناء الغناء مثلاً في أغنية “في يوم من الأيام” كان يبكي في إحدى اللقاءات حينما غناها وتأثر بها تأثراً كبيراً، وأيضاً ظهور نزعة الحزن والشجن في صوته في العديد من الأغاني مثل: ” صافيني مرة ، يا خليِّ القلب ، توبة .. ”

طفولته

كان في ترتيبه بين اخوته الرابع وكان أكبرهم إسماعيل شبانة أخوه الذي عمل مطرباً ومدرساً لمادة التربية الموسيقية بوزارة التربية والتعليم حينها، وما لم يعرفه الكثيرون عن طفولة عبد الحليم هو أنه قضى طفولة بائسة تمتزج بها عاطفة الألم والحزن والوحدة والإنطوائية معاً، حيث أن والدته توفيت بعد ميلاده بأيام قليلة وتولى رعايته خاله الذي كانت زوجته تشكل عقبة كبيرة بالنسبة للطفل لأنها لم تكن تحبه وكانت تعامله بقسوة شديدة مما أثر على حالته النفسية بشكل مبالغ فيه لأنه كان شخص على قدر رفيع من الإحساس. وكان حينما يأتي موعد النوم ينام على أي وسادة يضعها خارج المنزل ، وحينما يستيقظ كان يجدها قد أغلقت الباب وتركته بالخارج فكان يذهب للاستحمام وقضاء حاجته في الترعة مما أثر على حالته الصحية وأدى إلى تدهورها مع تقدم عمره ومرض بالبلهاريسيا التي لازمته إلى أن توفى.

الراحل عبد الحليم حافظ

نقف في هذا المقال على بعض مما تم جمعه بعد بحث واستقصاء ليس بهين عن حياة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ، حيث نقدم 10 انتقالات في حياة عبد الحليم، ذلك الرجل الذي عاش من أجل الفن وطوَّع موهبته للجمهور وأُقيمت له مئات الحفلات على مستوى العالم، ولكن رغم ذلك ليس كل من كان في جيله عرفه معرفةً حقيقة نظراً لتقصير دور الإذاعة وعدم قدرتها على استيعاب كم الجماهير في الوطن العربي حينها.

شهرته واكتشاف موهبته على نطاق واسع

كان عبد الحليم حافظ شغوفاً بالمعرفة والاطلاع والعلم، مائلاً إلى الهدوء وخفة الظل والروح الطليقة، وهذا ما قرب إليه أصحاب العقول الراقية وحببهم في شخصيته، حيث تمت إجازته في مبنى الإذاعة المصرية حينما عنى قصيدة “لقاء” التي كانت للشاعر صلاح عبد الصبور الذي أحبه عبد الحليم حافظ حباً جماً لإرهاف مشاعره وسلاسة أبياته ومرونتها. وأيضاً انتشر اسم عبد الحليم حافظ بعد أغنيتي : “يا حلو يا اسمر ، صافيني مرة” للشاعر سمير محجوب، والملحن محمد الموجي اللذان ارتبط بهما عبد الحليم ارتباطاً وثيقاً على مدار حياته الفنية لفترة ليست بقليلة، وانفرد عبد الحليم بأغنية “على قد الشوق” التي حققت نجاحاً لا يقارن بنجاح قبله وذاع صيتها وسمعها عدد كثير جداً من الناس وأخذوا يرددونها في مجالسهم. وكرر أيضاً غناء أغنية “صافيني مرة” في سنة 1953 وقت إعلان الجمهورية وقد كُرِّم تكريماً عظيماً من أجل تقديمه لها بصورة أكثر من رائعة، وفي حين استمرار نجاح عبد الحليم حافظ وتقديمه المستمر للإبداعات الفنية التي توالت الواحدة تلو الأخرى قد أُطلق عليه لقب “العندليب الأسمر.” وتوالت تألُّقات الفنان عبد الحليم حافظ وانتشر انتشاراً واسعاً وسط كبار العمالقة، فتداخلت أعماله مع ملحنين عِظام مثل : “بليغ حمدي، محمد الموجي، كمال الطويل”، وقد لحن له العديد من أغانيه العبقري محمد عبد الوهاب.

نشأته

هو عبد الحليم علي شبانة ولُقب بعبد الحليم حافظ، كما أنه ولد الفنان عبد الحليم حافظ في (21 يوليو سنة 1929) ، بقرية صغيرة تُدعى قرية الحلوات في محافظة الشرقية.

آراء الفنانين عنه

تكلم عنه كبار الفنانين بالخير فقد زُرعت محبته في قلوبهم رغماً عنهم لحسن أخلاقه وتصرفه بتلقائية بالغة.

مقالات مشابهة

10 معلومات عن وينتورث ميلر10 معلومات عن وينتورث ميلر 8 أعمال مهمة للثنائي الفني عادل إمام ويسرا8 أعمال مهمة للثنائي الفني عادل إمام ويسرا 7 معلومات عن بروسلي7 معلومات عن بروسلي 30 حقيقة عن ايشواريا راي باتشان30 حقيقة عن ايشواريا راي باتشان

شبابه

كان الفنان عبد الحليم حافظ شاباً مجتهداً وقد أحبه الكثيرون لحسن خلقه ولفطنته واتقاد ذهنه دوناً عن غيره من الشباب في مثل سنه، حيث أنه تقدم لمعهد الموسيقى العربية للدراسة في قسم التلحين سنة 1943، ذلك القسم الذي كان مولعاً به طيلة حياته، ودرس هو والطالب كمال في نفس المعهد ولكن باختلاف الأقسام، حيث كان عبد الحليم حافظ في قسم التلحين. وكان كمال رفيقه في قسم الغناء، إلى أن حانت سنة تخرجهما والتي كانت في عام 1948، وقد رشحه المعهد للسفر في الخارج نظراً لتفوقه على أصدقاؤه لكنه رفض تلك الفرصة لأسباب لم يعرفها الكثيرون، فعمل في العديد من المحافظات منها: “طنطا والقاهرة ” كمدرساً للموسيقى. وبعدها ولع شغفه بالإذاعة الموسيقية فتقدم بها للعمل على آلة الأوبوا وتم قبوله للعمل بها، وتقابل عن طريق عمله بالإذاعة مع الشخص الذي دامت صداقته معه إلى أن قضى الله نحبه وهو الأستاذ مجدي العمروسي، وهو نفسه الذي أطلق اسم حافظ على عبد الحليم شبانة ومن وقتها وذاع صيته في بلادٍ عدة.

صراعه مع المرض

تألم ألماً شديداً في حياته بدايةً من البلهاريسيا وأجرى أكثر من ستين عملية جراحية.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً