معادن المملكة و صخورها تعتبر مصادر الثروة المعدنية من أهم عوامل التطور الإقتصادي والإجتماعي في الأردن و يوجد في الأردن معادن وصخور صناعية اقتصادية مثل النحاس والمنغنيز والفوسفات ورمل الزجاج والفيلدسبار والتريبولي والبورسالينيت والمعادن الطينية والدياتوميت والرخام والترافرتين وأحجار البناء والزينة والطباشير والملح والبوتاس الصخري وأملاح البحر الميّت والصخر الزيتي ورمال القار والمعادن المشعة والثمينة والتف البركاني والبازلت والزيولايت . وبالتالي فإن دراستها وإستخراجها وتصنيعها هي من المهمات الكبرى التي تواجهنا. والطريق الوحيد لتحقيق التقدم الصناعي هو البحث العلمي حيث لاتزال الحاجة ملحة إلى التركيز على الصناعات الإستخراجية والتحويلية. وتقوم مؤسسات وطنية رائدة مثل الجامعات الأردنية وسلطة المصادر الطبيعية والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا وبعض الشركات الوطنية بدور فعّال في دراسة ثروات الأردن المعدنية. وتحتاج الكثير من ثروات الأردن المعدنية إلى إستكمال دراستها أو إكتشاف الجديد منها. المعادن في الأردن هل حقا إن الأردن مكتوب له، أو بالأحرى مفروض عليه، أن يبقى فقيرا؟ بل إنه محرم عليه أن يكتفي ذاتيا!! وأن الجمع بين الذكاء والغنى من المحرمات على بلدنا الذي يمتلك أطول حدود مع المملكة العربية السعودية، كوننا إذا امتلكنا المال بجانب خبراتنا وطاقاتنا البشرية، التي يشهد لها العالم، فإننا سنشكل قوة اقتصادية حقيقية على العالم العربي، وسنتجاوز قدراته و طاقاتة و سنصبح دولة اقتصادية قوية نعم إننا نمتلك النفط، ليس فقط للاستهلاك المحلي، بل بكميات تجارية، وهذا ما تؤكده التسريبات الخجولة بين الفينة والأخرى، بل ويؤكده الخبراء، وكيف لا؟! أو يعقل أن تكون كافة الدول المحيطة بنا نفطية ونحن نشحذ النفط؟! نعم إننا نمتلك الصخر الزيتي، وبكميات تجارية، ونمتلك اليورانيوم وبكميات تجارية كذلك، ونمتلك من المعادن والثروات ما يؤهلنا لتحقيق الاكتفاء الذاتي على أقل تقدير، ولكن لماذا لا نتخذ القرار الجريء ونعلن أننا دولة نفطية صخرها زيتي وثراها يشع يورانيوم؟ الصخر الزيتي في الأردن يقول خبراء في الموارد الطبيعية إن الاستكشافات الأولية تشير إلى أن الأردن سيصبح قادرا خلال العشرين عاما المقبلة على الاعتماد على الغاز الطبيعي المنتج محليا لسد احتياجاته مع إمكانية التصدير بحسب ما ورد في صحبفة الغد . وبينوا أن الأردن تعد الدولة الرابعة عالميا من حيث امتلاكه لخامات الصخر الزيتي، حيث يقدر الاحتياطي السطحي والعميق بما يزيد على 70 مليار طن تحتوي على ما يزيد على 7 مليارات طن نفط. وأكدوا خلال اليوم العلمي السابع لكلية الموارد الطبيعية والبيئة بالجامعة الهاشمية حول المصادر النفطية في الأردن وواقع ومستقبل الصخر الزيتي واستكشاف الغاز والنفط ضرورة إجراء المزيد من الدراسات والاستكشافات وعمليات الحفر، وكذلك الدعم المالي الرسمي للمحافظة على أمن التزود بالطاقة. وتضمن اليوم العملي جلستين علميتين وجلسة توصيات حول واقع ومستقبل الصخر الزيتي في الأردن وحول استكشاف غاز الريشة شمال- شرقي الأردن، واستكشاف الصخر الزيتي العميق في الأردن، والاحتمالات النفطية في الأردن. وقال عميد كلية الموارد الطبيعية والبيئة في الجامعة الدكتور عيد الطرزي إن الأردن يتميز بوجود مصادر طاقة فيه سواء الأحفورية أو المتجددة، مبينا أن الدراسات تؤكد أن مستقبل الطاقة في الأردن سيكون مستقبلا مشرقا خاصة على المديين المتوسط والبعيد. وقال الطرزي إن الاستكشافات الأولية تشير إلى أن الأردن سيصبح قادرا خلال العشرين سنة القادمة على الاعتماد على الغاز الطبيعي المنتج محليا لسد احتياجاته مع إمكانية التصدير ، وتابع أنه فيما يتعلق بالصخر الزيتي فيعد الأردن الدولة الرابعة عالميا من حيث امتلاكه لخامات الصخر الزيتي، حيث يقدر الاحتياطي السطحي والعميق بما يزيد على 70 مليار طن تحتوي على ما يزيد على 7 مليارات طن نفط . وقال رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني إن الجامعة خصصت هذا اليوم لعرض المجهودات الوطنية في مجال التنقيب عن النفط والغاز في الأردن، ومناقشتها مناقشة علمية رصينة. مؤكدا وضع كافة إمكانات الجامعة سواء في كلية الموارد الطبيعية والبيئة، وكلية الهندسة ومركز الدراسات البيئية في خدمة مشاريع الوطنية لتطوير مصادر الطاقة في الأردن. وقال إن الأردن يواجه تحديا كبيرا جدا في مجال الطاقة حيث يستورد نحو 95 من احتياجاته، كما يواجه تحديا كبيرا في مواجهة الارتفاع المطرد في أسعار النفط العالمية، مما يؤدي إلى زيادة العبء على موازنة الدولة، كما أن ارتفاع أسعار الطاقة تضعف مقدرة القطاع الصناعي على المنافسة. وأشار إلى أن الأردن مستمر في التنقيب عن البترول في مختلف المناطق، إضافة إلى ما تم اكتشافه سابقا من كميات متواضعة من النفط والغاز، حيث تم اكتشاف النفط العام 1985 في حقل حمزة وبمعدل 600 برميل يوميا، والغاز الطبيعي في حقل الريشة العام 1989. اليورانيوم في الأردن تتوجه أنظار إقليمية ودولية نحو ما تسرب من أنباء حول اكتشاف مخزونات عالية من معدن اليورانيوم في المملكة الأردنية. وكانت مجموعة من المنظمات الجيلوجية أعلنت عن اكتشاف مخزونات تزيد عن 12 ألف طن من اليورانيوم في منطقة لا تزيد مساحتها عن 18 كيلومتراً مربعاً، وسط الأردن. وقالت هذه المنظمات، إن الشركة الأردنية الفرنسية لتعدين اليورانيوم، (وهو ائتلاف مشترك بين الشركة الأردنية لموارد الطاقة وشركة أريفا الفرنسية) واثقة من أن أعمال التنقيب والحفر التي ستنتهي بنهاية العام الجاري في المنطقة المرخصة ستسفر عن اكتشاف مخزون يتجاوز 20 ألف طن من معدن اليورانيوم . وأضاف البيان الذي بثته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية أن هذا المخزون يعتبر استراتيجيا في ما يخص تعزيز وتأمين مصادر الوقود النووي الأردني في المستقبل . وأوضحت أريفا في بيانها بعد انتهاء المرحلة الثانية من التنقيب، سيتم في العام عمل الدراسات التقنية والاقتصادية لتقييم جدوى مشروع تعدين اليورانيوم ضمن مناطق الرخصة الممنوحة، مع الأخذ بالاعتبار المتطلبات الحالية والمستقبلية لسوق اليورانيوم العالمي والطلب عليه . وأكد البيان على أن هيئة الطاقة الذرية الأردنية وشركة اريفا ستستمران بالعمل المشترك للوصول إلى أفضل سيناريوهات التعدين المستقبلية في وسط الأردن . ويذكر أن المملكة الأردنية تستورد بحدود 95 بالمائة من الطاقة الكهربائية من جيرانها، لذا ستكون لهذا الاكتشاف أبعاد تنموية اقتصادية، خصوصاً على القطاع الصناعي الأردني. تصنيف موارد طبيعية تصنيف جغرافيا الأردن إعادة كتابة محافظات أردن تصغير المملكة الأردنية الهاشمية معادن الأردن الثمينة Flag of Jordan.svg تصغير علم المملكة الأردنية الهاشمية طبيعة المملكة الأردنية الهاشمية الجيولوجية يَنفرد الأردن من بين دول العالم بكونه متحفاً جيولوجياً ومدرسة لتعليم فروع علم الجيولوجيا. وثروات الأردن المعدنية ما هي إلا انعكاس لجيولوجيته الفريدة . العوامل المساعدة على وضع الأردن على الخارطة الجيولوجية العالمية )اثار الأردن مدرسة لتعليم علم الآثار . )جيولوجيا الأردن وحفرة الانهدام مدرسة لتعليم الجيولوجيا . )ينابيع حارّة متنوعة ذات خصائص علاجية . ) الصخر الزيتي وكيميائيته . )معادن وصخور في الأردن ( فوسفات وسيليكا ومعادن مشعة) .

اسمك الكريم

شكوى او ملاحظاتك للمشرف

اكتب الارقام الموجوده بالصورة بالفراغ تحتها

تم النشر اليوم 07-12-2025 | المعادن الثمينة في الأردن معادن المملكة و صخورها
المعادن الثمينة في الأردن معادن المملكة و صخورها

معادن المملكة و صخورها

تعتبر مصادر الثروة المعدنية من أهم عوامل التطور الإقتصادي والإجتماعي في الأردن و يوجد في الأردن معادن وصخور صناعية اقتصادية مثل النحاس والمنغنيز والفوسفات ورمل الزجاج والفيلدسبار والتريبولي والبورسالينيت والمعادن الطينية والدياتوميت والرخام والترافرتين وأحجار البناء والزينة والطباشير والملح والبوتاس الصخري وأملاح البحر الميّت والصخر الزيتي ورمال القار والمعادن المشعة والثمينة والتف البركاني والبازلت والزيولايت . وبالتالي فإن دراستها وإستخراجها وتصنيعها هي من المهمات الكبرى التي تواجهنا. والطريق الوحيد لتحقيق التقدم الصناعي هو البحث العلمي حيث لاتزال الحاجة ملحة إلى التركيز على الصناعات الإستخراجية والتحويلية. وتقوم مؤسسات وطنية رائدة مثل الجامعات الأردنية وسلطة المصادر الطبيعية والمجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا وبعض الشركات الوطنية بدور فعّال في دراسة ثروات الأردن المعدنية. وتحتاج الكثير من ثروات الأردن المعدنية إلى إستكمال دراستها أو إكتشاف الجديد منها.

المعادن في الأردن

هل حقا إن الأردن مكتوب له، أو بالأحرى مفروض عليه، أن يبقى فقيرا؟ بل إنه محرم عليه أن يكتفي ذاتيا!! وأن الجمع بين الذكاء والغنى من المحرمات على بلدنا الذي يمتلك أطول حدود مع المملكة العربية السعودية، كوننا إذا امتلكنا المال بجانب خبراتنا وطاقاتنا البشرية، التي يشهد لها العالم، فإننا سنشكل قوة اقتصادية حقيقية على العالم العربي، وسنتجاوز قدراته و طاقاتة و سنصبح دولة اقتصادية قوية نعم إننا نمتلك النفط، ليس فقط للاستهلاك المحلي، بل بكميات تجارية، وهذا ما تؤكده التسريبات الخجولة بين الفينة والأخرى، بل ويؤكده الخبراء، وكيف لا؟! أو يعقل أن تكون كافة الدول المحيطة بنا نفطية ونحن نشحذ النفط؟! نعم إننا نمتلك الصخر الزيتي، وبكميات تجارية، ونمتلك اليورانيوم وبكميات تجارية كذلك، ونمتلك من المعادن والثروات ما يؤهلنا لتحقيق الاكتفاء الذاتي على أقل تقدير، ولكن لماذا لا نتخذ القرار الجريء ونعلن أننا دولة نفطية صخرها زيتي وثراها يشع يورانيوم؟

الصخر الزيتي في الأردن

يقول خبراء في الموارد الطبيعية إن الاستكشافات الأولية تشير إلى أن الأردن سيصبح قادرا خلال العشرين عاما المقبلة على الاعتماد على الغاز الطبيعي المنتج محليا لسد احتياجاته مع إمكانية التصدير بحسب ما ورد في صحبفة الغد . وبينوا أن الأردن تعد الدولة الرابعة عالميا من حيث امتلاكه لخامات الصخر الزيتي، حيث يقدر الاحتياطي السطحي والعميق بما يزيد على 70 مليار طن تحتوي على ما يزيد على 7 مليارات طن نفط. وأكدوا خلال اليوم العلمي السابع لكلية الموارد الطبيعية والبيئة بالجامعة الهاشمية حول المصادر النفطية في الأردن وواقع ومستقبل الصخر الزيتي واستكشاف الغاز والنفط ضرورة إجراء المزيد من الدراسات والاستكشافات وعمليات الحفر، وكذلك الدعم المالي الرسمي للمحافظة على أمن التزود بالطاقة. وتضمن اليوم العملي جلستين علميتين وجلسة توصيات حول واقع ومستقبل الصخر الزيتي في الأردن وحول استكشاف غاز الريشة شمال- شرقي الأردن، واستكشاف الصخر الزيتي العميق في الأردن، والاحتمالات النفطية في الأردن. وقال عميد كلية الموارد الطبيعية والبيئة في الجامعة الدكتور عيد الطرزي إن الأردن يتميز بوجود مصادر طاقة فيه سواء الأحفورية أو المتجددة، مبينا أن الدراسات تؤكد أن مستقبل الطاقة في الأردن سيكون مستقبلا مشرقا خاصة على المديين المتوسط والبعيد. وقال الطرزي إن الاستكشافات الأولية تشير إلى أن الأردن سيصبح قادرا خلال العشرين سنة القادمة على الاعتماد على الغاز الطبيعي المنتج محليا لسد احتياجاته مع إمكانية التصدير ، وتابع أنه فيما يتعلق بالصخر الزيتي فيعد الأردن الدولة الرابعة عالميا من حيث امتلاكه لخامات الصخر الزيتي، حيث يقدر الاحتياطي السطحي والعميق بما يزيد على 70 مليار طن تحتوي على ما يزيد على 7 مليارات طن نفط . وقال رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني إن الجامعة خصصت هذا اليوم لعرض المجهودات الوطنية في مجال التنقيب عن النفط والغاز في الأردن، ومناقشتها مناقشة علمية رصينة. مؤكدا وضع كافة إمكانات الجامعة سواء في كلية الموارد الطبيعية والبيئة، وكلية الهندسة ومركز الدراسات البيئية في خدمة مشاريع الوطنية لتطوير مصادر الطاقة في الأردن. وقال إن الأردن يواجه تحديا كبيرا جدا في مجال الطاقة حيث يستورد نحو 95 من احتياجاته، كما يواجه تحديا كبيرا في مواجهة الارتفاع المطرد في أسعار النفط العالمية، مما يؤدي إلى زيادة العبء على موازنة الدولة، كما أن ارتفاع أسعار الطاقة تضعف مقدرة القطاع الصناعي على المنافسة. وأشار إلى أن الأردن مستمر في التنقيب عن البترول في مختلف المناطق، إضافة إلى ما تم اكتشافه سابقا من كميات متواضعة من النفط والغاز، حيث تم اكتشاف النفط العام 1985 في حقل حمزة وبمعدل 600 برميل يوميا، والغاز الطبيعي في حقل الريشة العام 1989.

اليورانيوم في الأردن

تتوجه أنظار إقليمية ودولية نحو ما تسرب من أنباء حول اكتشاف مخزونات عالية من معدن اليورانيوم في المملكة الأردنية. وكانت مجموعة من المنظمات الجيلوجية أعلنت عن اكتشاف مخزونات تزيد عن 12 ألف طن من اليورانيوم في منطقة لا تزيد مساحتها عن 18 كيلومتراً مربعاً، وسط الأردن. وقالت هذه المنظمات، إن الشركة الأردنية الفرنسية لتعدين اليورانيوم، (وهو ائتلاف مشترك بين الشركة الأردنية لموارد الطاقة وشركة أريفا الفرنسية) واثقة من أن أعمال التنقيب والحفر التي ستنتهي بنهاية العام الجاري في المنطقة المرخصة ستسفر عن اكتشاف مخزون يتجاوز 20 ألف طن من معدن اليورانيوم . وأضاف البيان الذي بثته وكالة الأنباء الأردنية الرسمية أن هذا المخزون يعتبر استراتيجيا في ما يخص تعزيز وتأمين مصادر الوقود النووي الأردني في المستقبل . وأوضحت أريفا في بيانها بعد انتهاء المرحلة الثانية من التنقيب، سيتم في العام عمل الدراسات التقنية والاقتصادية لتقييم جدوى مشروع تعدين اليورانيوم ضمن مناطق الرخصة الممنوحة، مع الأخذ بالاعتبار المتطلبات الحالية والمستقبلية لسوق اليورانيوم العالمي والطلب عليه . وأكد البيان على أن هيئة الطاقة الذرية الأردنية وشركة اريفا ستستمران بالعمل المشترك للوصول إلى أفضل سيناريوهات التعدين المستقبلية في وسط الأردن . ويذكر أن المملكة الأردنية تستورد بحدود 95 بالمائة من الطاقة الكهربائية من جيرانها، لذا ستكون لهذا الاكتشاف أبعاد تنموية اقتصادية، خصوصاً على القطاع الصناعي الأردني. تصنيف موارد طبيعية تصنيف جغرافيا الأردن إعادة كتابة محافظات أردن تصغير المملكة الأردنية الهاشمية معادن الأردن الثمينة Flag of Jordan.svg تصغير علم المملكة الأردنية الهاشمية طبيعة المملكة الأردنية الهاشمية الجيولوجية يَنفرد الأردن من بين دول العالم بكونه متحفاً جيولوجياً ومدرسة لتعليم فروع علم الجيولوجيا. وثروات الأردن المعدنية ما هي إلا انعكاس لجيولوجيته الفريدة . العوامل المساعدة على وضع الأردن على الخارطة الجيولوجية العالمية

)اثار الأردن مدرسة لتعليم علم الآثار .
)جيولوجيا الأردن وحفرة الانهدام مدرسة لتعليم الجيولوجيا .
)ينابيع حارّة متنوعة ذات خصائص علاجية .
) الصخر الزيتي وكيميائيته .
)معادن وصخور في الأردن ( فوسفات وسيليكا ومعادن مشعة) .

شاركنا رأيك

التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا