شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 06:10 AM


اخر بحث





- [ تسوق وملابس الامارات ] مصبغة نديم أحمد ... أبوظبي
- [ مؤسسات البحرين ] فودلنك ذ.م.م ... المحرق
- [ تعرٌف على ] بقولية
- [ خدمات السعودية ] شروط كلية الملك فهد الامنية الطول والوزن
- [ دليل دبي الامارات ] مؤسسة نيو ايست للتجارة العامة ... دبي
- طريقة كيكة الرهش
- [ حكمــــــة ] عن إبراهيم بن شماس قال: قال لي الأكاف حفص بن حميد صاحب ابن المبارك في مرو : يا إبراهيم ، صحبت الناس خمسين سنة، فلم أجد أحدا ستر لي عورة، ولا وصلني إذا قطعته، ولا أمنته إذا غضب، فالاشتغال بهؤلاء حمق كبير .
- ما هو علاج ضمور الخصية ؟ فأنا أعاني من ضمور في الخصية اليمنى نتج عن
- [ مؤسسات البحرين ] شركة الجابس للديكور الداخلي - شركة تضامن بحرينية ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] الثورة التونسية

[ حكمــــــة ] ( كان رجل من الخوارج يغشى مجلس الحسن فيؤذيهم فقيل للحسن : يا أبا سعيد ألا تكلم الأمير حتى يصرفه عنا ؟ قال : فسكت عنهم قال : فأقبل ذات يوم و الحسن جالس مع أصحابه فلما رآه قال : ( اللهم قد علمت أذاه لنا فاكفناه بما شئت ) قال : فخر الرجل والله من قامته فما حل إلى أهله إلا ميتا على سرير فكان الحسن إذا ذكره بكى وقال الناس : ما كان أغره بالله .

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكمــــــة ] ( كان رجل من الخوارج يغشى مجلس الحسن فيؤذيهم فقيل للحسن : يا أبا سعيد ألا تكلم الأمير حتى يصرفه عنا ؟ قال : فسكت عنهم قال : فأقبل ذات يوم و الحسن جالس مع أصحابه فلما رآه قال : ( اللهم قد علمت أذاه لنا فاكفناه بما شئت ) قال : فخر الرجل والله من قامته فما حل إلى أهله إلا ميتا على سرير فكان الحسن إذا ذكره بكى وقال الناس : ما كان أغره بالله .
[ حكمــــــة ] ( كان رجل من الخوارج يغشى مجلس الحسن فيؤذيهم فقيل للحسن : يا أبا سعيد ألا تكلم الأمير حتى يصرفه عنا ؟ قال : فسكت عنهم قال : فأقبل ذات يوم و الحسن جالس مع أصحابه فلما رآه قال : ( اللهم قد علمت أذاه لنا فاكفناه بما شئت ) قال : فخر الرجل والله من قامته فما حل إلى أهله إلا ميتا على سرير فكان الحسن إذا ذكره بكى وقال الناس : ما كان أغره بالله . تم النشر اليوم [dadate] | ( كان رجل من الخوارج يغشى مجلس الحسن فيؤذيهم فقيل للحسن : يا أبا سعيد ألا تكلم الأمير حتى يصرفه عنا ؟ قال : فسكت عنهم قال : فأقبل ذات يوم و الحسن جالس مع أصحابه فلما رآه قال : ( اللهم قد علمت أذاه لنا فاكفناه بما شئت ) قال : فخر الرجل والله من قامته فما حل إلى أهله إلا ميتا على سرير فكان الحسن إذا ذكره بكى وقال الناس : ما كان أغره بالله .

شاركنا رأيك